
لحظة مغادرة مذيعة على الهواء خلال قصف إسرائيلي على دمشق
مذيعة #تلفزيون_سوريا تغادر الاستوديو بسبب غارة للاحتلال الإسرائيلي استهدفت مبنى وزارة الدفاع وسط العاصمة #دمشق #نيو_ميديا_سوريا @DimaAbodan pic.twitter.com/lHVawfDOqA
— تلفزيون سوريا (@syr_television) July 16, 2025
وقصف سلاح الجو الإسرائيلي قبل قليل القصر الرئاسي السوري ومقر قيادة الأركان السورية وسط العاصمة دمشق، وفقًا لما أعلنه جيش الاحتلال.
وأظهر مقطع فيديو مصور قصف قوات الاحتلال لمقر هيئة الأركان السورية ووزارة الدفاع والقصر الرئاسي بدمشق، مساء اليوم الأربعاء.
🔹 أدت ضربات جوية إسرائيلية إلى تدمير وزارة الدفاع ومقر هيئة الأركان العامة في العاصمة السورية دمشق بشكل كامل. #سوريا_الان #السويداء pic.twitter.com/MG6QekdttZ
— تقنية عراقية (@iraqitechs) July 16, 2025
كما أفادت وكالة أنباء "رويترز"، اليوم، نقلًا عن شاهد عيان، أن طائرات الاحتلال الإسرائيلي شنت هجومًا استهدف القصر الرئاسي في العاصمة السورية دمشق، المعروف باسم "قصر الشعب"، والذي يُعد المقر الرسمي للرئيس السوري أحمد الشرع.
ولم تُصدر السلطات السورية أي تعليق رسمي حتى الآن بشأن الهجوم أو حجم الأضرار المحتملة، في وقت تتصاعد فيه وتيرة الغارات الإسرائيلية على مواقع استراتيجية داخل الأراضي السورية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 5 ساعات
- 24 القاهرة
القضاء الأمريكي يدرس إعادة فرض الحظر على قرار ترامب بشأن الجنسية بالولادة
تقام اليوم الجمعة جلسة استماع بالمحكمة الفيدرالية الأمريكية بمدينة بوسطن للاستماع إلى قرار قضائي جديد بشأن القضية التي تتعلق بمحاولات فرض الرئيس دونالد ترامب الحد من منح الجنسية بالولادة. منح الجنسية بالولادة وقالت وكالة رويترز في تقرير نشرته اليوم الجمعة، إن القرار المنتظر اليوم، يأتي بالرغم م صدور قرار عن المحكمة العليا الشهر الماضي قلّص قدرة المحاكم الأدنى على تعطيل توجيهات البيت الأبيض. ومن المقرر أن يطلب عدد من المدعين العامين الديمقراطيين من 18 ولاية، إضافة إلى العاصمة واشنطن، من القاضي الفيدرالي ليو سوروكين خلال جلسة استماع تُعقد في بوسطن الساعة العاشرة صباحًا بالتوقيت الشرقي، الإبقاء على الأمر القضائي الذي أصدره في فبراير الماضي وعلّق بموجبه تنفيذ قرار ترامب على مستوى البلاد. وكان الأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب يوجه الوكالات الفيدرالية بعدم الاعتراف بجنسية الأطفال الذين وُلدوا في الولايات المتحدة بعد 19 فبراير إذا لم يكن أي من والديهم مواطنًا أمريكيًا أو مقيمًا دائمًا بشكل قانوني. وتعود القضية إلى محكمة سوروكين لإعادة النظر في تداعيات قرار المحكمة العليا الصادر في 27 يونيو، والذي جاء بأغلبية 6 أصوات مقابل 3، وقضت فيه المحكمة، برئاسة القاضية المحافظة إيمي كوني باريت، بضرورة تقليص نطاق الأوامر القضائية التي تعطل سياسات اتحادية على مستوى البلاد. ورغم أن المحكمة لم تتطرق إلى مدى قانونية الأمر التنفيذي نفسه، إلا أنها استخدمت القضية لتقييد استخدام الأوامر القضائية العامة، التي تمكّن قاضيًا واحدًا من وقف تنفيذ سياسة فيدرالية في أنحاء الولايات المتحدة كافة. غير أن المحكمة أبقت الباب مفتوحًا أمام إمكانية استخدام تلك الأوامر في ظروف معينة، منها الدعاوى الجماعية التي يرفعها أشخاص في أوضاع متشابهة، أو في الحالات التي لا يمكن فيها إنصاف المدّعين إلا من خلال حظر على مستوى البلاد. ووفقًا لأستاذ القانون في جامعة جورج واشنطن، بول شيف بيرمان، فإن جلسة الجمعة ستلقي الضوء على الكيفية التي ستتعامل بها المحاكم الأدنى مع مفهوم "الإنصاف الكامل" للمدّعين، وهو ما اعتبرته المحكمة العليا مبررًا محتملًا لاستمرار الأوامر القضائية العامة. وأشار بيرمان إلى أن المحكمة لم تحسم مسألة ما إذا كان من حق الولايات تمثيل مواطنيها في مثل هذه القضايا، وإن ثبت ذلك، فهل سيكون من الضروري إصدار أمر شامل لحماية حقوق أعداد كبيرة من المواطنين في عدة ولايات؟ وإذا حكم سوروكين لصالح الولايات، فسيكون ذلك ثاني انتكاسة لأمر ترامب التنفيذي هذا الشهر، إذ أصدر القاضي الفيدرالي جوزيف لابلانت، المعين من قبل الرئيس الجمهوري الأسبق جورج بوش، في 10 يوليو أمرًا قضائيًا عامًا آخر في جلسة بولاية نيوهامشير، بعد أن اعتبر أن الأطفال المتضررين من القرار يمكنهم رفع دعوى كدعوى جماعية. الولايات التي يقودها الديمقراطيون، والمدعومة من جماعات حقوق المهاجرين، تؤكد أن توجيه البيت الأبيض ينتهك الحق الدستوري المكرس في التعديل الرابع عشر، الذي ينص على أن كل من يُولد على الأراضي الأمريكية يعتبر مواطنًا. وأضافت أن تطبيق الأمر التنفيذي سيؤدي إلى إرباك واسع في برامج المساعدات الفيدرالية، مثل الميديكيد وبرنامج الدعم الغذائي، بسبب صعوبة التحقق من أهلية المستفيدين. كما حذّرت من أن الأطفال كثيرًا ما يولدون في ولايات غير تلك التي يقيم فيها ذووهم، أو ينتقلون بينها، وهو ما يجعل تطبيق أوامر قضائية متباينة من ولاية لأخرى أمرًا غير عملي. ورأت أن وجود اختلاف في شروط الأهلية للحصول على الجنسية أو المساعدات الفيدرالية من ولاية لأخرى من شأنه أن يربك العائلات، وطالبت المحكمة بالإبقاء على قرار الحظر الشامل باعتباره السبيل الوحيد لإنصاف المتضررين. وفي المقابل، اعتبرت وزارة العدل في مذكرة قانونية قدمتها في 8 يوليو أن قرار سوروكين الصادر في فبراير كان مفرطًا وغير مناسب، ورأت أن الأفراد هم الأجدر بالنظر في حالاتهم الخاصة وتحديد أوضاعهم القانونية بصورة منفصلة. ترامب: كوكاكولا وافقت على استخدام سكر القصب الحقيقي في الولايات المتحدة هل يتهرب ترامب من ملفات جيفري إبستين.. وما سر نفيه الصارخ؟


24 القاهرة
منذ 6 ساعات
- 24 القاهرة
الحكومة السورية تنفي إعادة انتشار قواتها في السويداء
نفت الحكومة السورية، قبل قليل، ما ورد في تقارير عن استعداد قواتها لإعادة الانتشار في محافظة السويداء . أزمة السويداء السورية وأفاد المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، اليوم الجمعة، بأن القوات الحكومية لا تستعد للانتشار في المحافظة ذات الغالبية الدرزية، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الرسمية. وجاء النفي ردًا على تقرير لوكالة رويترز نسب إلى مسؤول إعلامي في وزارة الداخلية قوله إن قوات الأمن تتحضّر للعودة إلى مدينة السويداء لاحتواء الاشتباكات الدائرة بين قبائل بدوية والدروز، الذين ينتمون إلى أقلية دينية منتشرة في سوريا ولبنان وإسرائيل. وفي جنوب سوريا، ساد هدوء هش اليوم الجمعة، بعد سريان هدنة أعلنت الأربعاء، وأنهت مؤقتًا مواجهات اندلعت قبل أيام بين مقاتلين بدو ودروز في محافظة السويداء، ما دفع الحكومة السورية إلى إرسال تعزيزات عسكرية إلى المنطقة. وأثارت الاشتباكات رد فعل من إسرائيل، التي أعلنت رفضها لانتشار القوات السورية في الجنوب، ونفذت ضربات استهدفت قوات سورية في السويداء، كما قصفت وزارة الدفاع السورية، وضربت موقعًا قرب القصر الرئاسي في دمشق. وبعد إعلان الهدنة، انسحبت القوات السورية من السويداء، لكن الاشتباكات استؤنفت ليل الخميس بين المقاتلين البدو والدروز. وشنّ الجيش الإسرائيلي ضربات جديدة في محافظة السويداء خلال الليل. وتتهم إسرائيل القيادة السورية الجديدة، التي تصفها بأنها إسلامية متطرفة، بمحاولة تهديد المجتمع الدرزي، وتؤكد التزامها بحمايته، مدفوعة بنداءات من أبناء الطائفة الدرزية داخل إسرائيل. ويبدو أن موقف إسرائيل المعادي للقيادة السورية الجديدة يتعارض مع موقف الولايات المتحدة، التي أعلنت أنها لا تؤيد الضربات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا. وكانت واشنطن قد تدخلت للمساعدة في التوصل إلى الهدنة السابقة بين القوات الحكومية والمقاتلين الدروز، وأكد البيت الأبيض أمس أن وقف إطلاق النار لا يزال صامدًا. من جهته، اتهم الرئيس السوري أحمد الشرع إسرائيل بمحاولة تقسيم سوريا، مؤكدًا التزامه بحماية أبناء الطائفة الدرزية، في وقت يسعى فيه إلى تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة. الأزهر يدين العدوان الصهيوني على سوريا.. ويحذر من ويلات الفرقة والفتن الطائفية سوريا تسحب قواتها بالكامل من محافظة السويداء


الدستور
منذ 7 ساعات
- الدستور
رئيسة المفوضية الأوروبية: نضرب قلب آلة الحرب الروسية ونستهدف قطاعاتها المصرفية
أكدت أوروسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، أن حزمة العقوبات الجديدة ضد روسيا تستهدف قطاعات البنوك والطاقة والصناعة العسكرية، وفق نبأ عاجل أفادت به 'القاهرة الإخبارية'. وأضافت رئيسة المفوضية الأوروبية: "نضرب قلب آلة الحرب الروسية ونستهدف قطاعاتها المصرفية والطاقة والصناعات العسكرية". كالاس: الاتحاد سيواصل تصعيد الضغط على روسيا ومن جانبها، أكدت كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، أن الاتحاد سيواصل تصعيد الضغط على روسيا، لإجبارها على إنهاء الحرب في أوكرانيا، مشددة على أن أوروبا لن تتراجع عن التزاماتها تجاه كييف مهما كانت التحديات، وفق عاجل أفادت به القاهرة الإخبارية. الحزمة الحالية من أقوى حزم العقوبات وأضافت أن الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات التي تم الاتفاق عليها ضد موسكو تُعد من بين أقوى حزم العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي حتى الآن، في إشارة إلى تصميم بروكسل على استخدام كافة الأدوات الاقتصادية والدبلوماسية لوقف الحرب. وأكدت المسؤولة الأوروبية أن دعم أوكرانيا سيظل أولوية أوروبية، وأن العقوبات تستهدف تقويض قدرة روسيا على مواصلة العمليات العسكرية، من خلال إجراءات اقتصادية صارمة تشمل قطاعات الطاقة والمال والتكنولوجيا. وقالت وكالة رويترز عن مصادر دبلوماسية، اليوم الجمعة، أن الاتحاد الأوروبي وافق رسميًا على حزمة العقوبات الثامنة عشرة ضد روسيا، في إطار تنسيق أوروبي-غربي مستمر للضغط على موسكو بسبب حرب أوكرانيا، وفق عاجل أفادت به القاهرة الإخبارية. وكشفت المصادر أن الحزمة الجديدة تتضمن خفض سقف أسعار النفط الخام الروسي في إطار آلية مجموعة السبع إلى نحو 47.6 دولارًا للبرميل، في خطوة تهدف إلى تقليص العائدات الروسية من صادرات الطاقة.