
سعيا لدفع مفاوضات التجارة مع الولايات المتحدةكندا تلغي ضريبة الخدمات الرقمية
أعلنت وزارة المالية الكندية في بيان لها أن كندا قررت إلغاء ضريبة الخدمات الرقمية في محاولة لتسريع المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة.
أضافت الوزارة أن رئيس الوزراء مارك كارني والرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيستأنفان المفاوضات التجارية بهدف التوصل إلى اتفاق بحلول 21 يوليو 2025.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 28 دقائق
- الرجل
استعدوا لارتفاع أسعار الفضة في يوليو.. تحذير من كيوساكي
أطلق المستثمر والخبير المالي الأميركي روبرت كيوساكي، مؤلف الكتاب الأشهر "الأب الغني والأب الفقير (Rich Dad Poor Dad)"، تحذيرًا مباشرًا إلى جمهور المستثمرين، مؤكدًا أن الفضة تمثّل اليوم أفضل فرصة استثمارية منخفضة المخاطر، داعيًا إلى الإسراع في اقتنائها قبل أن تشهد ما وصفه بـ"الانفجار السعري الحتمي" خلال شهر يوليو المقبل. وفي منشور نشره عبر حساباته الرسمية، شدد كيوساكي على أن القاعدة الذهبية في عالم الاستثمار لم تتغيّر، قائلًا: "الأرباح لا تُصنع عند البيع، بل عند الشراء"، في إشارة إلى أهمية اقتناص الفرص قبل تحرّك الأسواق. وأوضح كيوساكي أن الفضة في الوقت الحالي تُعد "فرصة غير متكافئة" أو Asymmetric Buy، وهي مصطلح يُطلق على الأصول التي تحمل احتمالًا مرتفعًا لتحقيق أرباح، مقابل مخاطرة محدودة نسبيًا في حال الهبوط. وأردف: "الفضة متاحة اليوم للجميع... لكنها لن تبقى كذلك غدًا". REMINDER: Rich Lesson: 'Your profits are made when you buy…. Not when you sell.' Silver is the best 'asymmetric buy' today. That means more possible upside gain with little down side risk. Silver price will explode in July, Everyone can afford silver today… but not… — Robert Kiyosaki (@theRealKiyosaki) June 27, 2025 كيوساكي يحذر المستثمرين مجددًا ويعكس هذا الطرح فلسفة كيوساكي الاستثمارية، التي طالما ارتكزت على الأصول الملموسة مثل الذهب والفضة والعقارات، ورفضه للاعتماد على العملات الورقية أو الأنظمة المالية التقليدية التي يراها عرضة للانهيار بفعل التضخم والدورات الاقتصادية. وتأتي تصريحات كيوساكي في وقت تشهد فيه الأسواق العالمية حالة من عدم اليقين الاقتصادي، مع تزايد مؤشرات التضخم، وتباطؤ النمو في الاقتصادات الكبرى، فضلًا عن الاضطرابات الجيوسياسية التي تدفع المستثمرين نحو الملاذات الآمنة. ويُنظر إلى الفضة باعتبارها أصلًا مزدوجًا يجمع بين الاستخدامات الصناعية من جهة، وقيمته كملاذ استثماري تقليدي من جهة أخرى، ما يمنحه موقعًا فريدًا في مواجهة تقلبات الأسواق. ويتوقّع محللون أن تشهد أسعار الفضة موجة صعود قوية في النصف الثاني من عام 2025، وهو ما يتوافق مع تحذيرات كيوساكي ودعوته للتحرك العاجل. واختتم كيوساكي تحذيره بالقول: "من يملك الفضة اليوم، يملك فرصة قد لا تتكرّر... لا تنتظر حتى تُصبح بعيدة المنال".


الشرق الأوسط
منذ 31 دقائق
- الشرق الأوسط
المصارف الأميركية الكبرى تجتاز اختبارات الضغط بنجاح
أعلن «الاحتياطي الفيدرالي» الأميركي، أن المصارف الكبرى في الولايات المتحدة تمتلك موارد كافية للصمود في وجه ركود حاد ومواصلة إقراض الأسر والشركات. وخلص «الاحتياطي الفيدرالي» إلى أن جميع المصارف الـ22 الكبرى التي أخضعها لاختبارات «الضغط» السنوية بهدف تقييم قدرتها على تحمل ركود حاد، اجتازت الاختبار بنجاح. وقالت ميشيل بومان، نائبة رئيس «الاحتياطي الفيدرالي» لشؤون الرقابة، في بيان صحافي: «لا تزال المصارف الكبرى تتمتع برأس مال جيد وقادرة على الصمود في وجه مجموعة من التداعيات الاقتصادية القاسية». وأشار «الاحتياطي الفيدرالي» في تقريره إلى أن «نتائج اختبارات الضغط لعام 2025 تظهر أن المصارف الـ22 الكبرى التي خضعت للاختبار هذا العام تمتلك رأس مال يكفي لتحمل خسائر تزيد عن 550 مليار دولار». وأضاف مسؤول رفيع في «الاحتياطي الفيدرالي» أنه حتى في حال تحملت المصارف هذه الخسائر المفترضة، يبقى لديها أكثر من ضعف الحد الأدنى لمتطلبات رأس المال، مما يشير إلى مستويات قوية. وتضمن سيناريو هذا العام ركوداً عالمياً حاداً تتزايد فيه الضغوط على الأسواق العقارية السكنية والتجارية وديون الشركات. واستحدثت اختبارات الضغط في أعقاب الأزمة المالية العالمية عام 2008، وهي تطبق على المصارف التي يبلغ إجمالي أصولها 100 مليار دولار على الأقل، بينما تخضع المصارف الأصغر حجماً لهذه الاختبارات كل عامين.


الشرق الأوسط
منذ 37 دقائق
- الشرق الأوسط
تراجع عائدات سندات منطقة اليورو قبيل صدور بيانات التضخم
انخفضت عائدات سندات الحكومات في منطقة اليورو، يوم الاثنين، مع ترقب المستثمرين بيانات التضخم من الولايات الألمانية وإيطاليا، في وقت لاحق من جلسة الأسواق الأوروبية. في غضون ذلك، أظهرت البيانات الألمانية أن مبيعات التجزئة وأسعار الواردات جاءت دون التوقعات في مايو (أيار) الماضي. وتتركز الأضواء أيضاً على محادثات التجارة، بعد أن ألغت كندا ضريبة الخدمات الرقمية التي كانت تستهدف شركات التكنولوجيا الأميركية؛ في محاولة لدفع مفاوضات التجارة المتعثرة مع الولايات المتحدة. وانخفض عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، وهو مؤشر منطقة اليورو المرجعي، بمقدار 1.5 نقطة أساس، ليصل إلى 2.58 في المائة، بعد أن بلغ 2.605 في المائة، يوم الجمعة، وهو أعلى مستوى له منذ 26 مايو. وانخفض عائد السندات لأجل 30 عاماً بمقدار 0.5 نقطة أساس، ليصل إلى 3.09 في المائة، بينما انخفض عائد السندات لأجل عامين - الأكثر تأثراً بتوقعات أسعار الفائدة الرسمية للبنك المركزي الأوروبي - بمقدار نقطة أساس واحدة ليصل إلى 1.85 في المائة. وازداد منحنى العائد الألماني حدةً، الأسبوع الماضي، حيث سجل الفارق بين عوائد السندات لأجل 10 سنوات وسنتين أول ارتفاع أسبوعي له منذ شهر. وتوقعت الأسواق ثبات سعر الفائدة النهائي للبنك المركزي الأوروبي عند مستوى يتراوح بين 1.75 في المائة و1.80 في المائة تقريباً، بينما ارتفعت عوائد السندات طويلة الأجل، على خلفية توقعات بزيادة كبيرة في الإنفاق المالي الألماني. وانخفض عائد السندات الحكومية الإيطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 1.5 نقطة أساس، ليصل إلى 3.50 في المائة، مع بلوغ الفارق بين عوائد السندات الحكومية الإيطالية (BTP) وسندات الحكومة الألمانية (Bund) 90.5 نقطة أساس. وبلغ الفارق 84.20 نقطة أساس، في وقت سابق من هذا الشهر، وهو أدنى مستوى له منذ مارس (آذار) 2015.