
محكمة أمريكية ترفض السماح للعامة بحضور اجتماعات الفيدرالي
وخلص الحكم إلى أن اللجنة ليست وكالة حكومية خاضعة للقانون الفيدرالي للشفافية في الاجتماعات الحكومية "صنشاين"، والذي يفرض عقد اجتماعات علنية، على الرغم من ادعاءات بعكس ذلك في دعوى قضائية رفعتها شركة "أزوريا كابيتال".
ومن المقرر أن تجتمع لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية يومي الثلاثاء والأربعاء، وطلبت "أزوريا" من المحكمة الفيدرالية في واشنطن العاصمة إصدار أمر تقييدي مؤقت كان من شأنه أن يفتح جلسات الاجتماع أمام الجمهور.
وجاء قرار المحكمة، بعد وقت قصير من تساؤلها عما إذا كانت الدعوى القضائية مجرد حيلة دعائية من "أزوريا" لجذب الاهتمام بصندوق الاستثمار الجديد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
"داو جونز" الصناعي يضيف 204.5 نقطة
فتح المؤشران "ستاندرد آند بورز 500" و"ناسداك"، في "وول ستريت" على مستويات قياسية مرتفعة، اليوم الخميس، بعد أن أشارت الأرباح الضخمة من "ميتا" و"مايكروسوفت" إلى أن استثمارات شركات التكنولوجيا الكبرى في الذكاء الاصطناعي تؤتي ثمارها، بحسب "رويترز". وصعد المؤشر "داو جونز" الصناعي 204.5 نقطة، أو 0.46%، إلى 44665.82 نقطة. وارتفع "ستاندرد آند بورز 500" بمقدار 64.1 نقطة، أو 1.01%، إلى 6427.02. وزاد ناسداك المجمع 327.8 نقطة، أو 1.55%، إلى 21457.48 نقطة.


العربية
منذ 7 ساعات
- العربية
صعود معظم أسهم الخليج قبيل إعلان الأرباح
ارتفعت البورصات الخليجية، اليوم الخميس، بعدما تغلّبت توقّعات الأرباح القوية للشركات ذات الثقل على دلائل تشير إلى أن أسعار الفائدة الأميركية قد تظل مرتفعة، في حين أدّت عمليات جني الأرباح إلى انخفاض مؤشر دبي من أعلى مستوى له في 17 عامًا ونصف العام. وتأثرت معنويات المتعاملين سلبًا بعدم وجود توجيهات واضحة من مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) بخصوص موعد خفض تكاليف الاقتراض، ما ساهم في تقويض معنويات المتعاملين. وتربط معظم دول الخليج عملاتها بالدولار، وعادة ما تقتفي السعودية والإمارات وقطر أثر أي تغيير في السياسة النقدية في الولايات المتحدة. السعودية تسجل إيرادات بـ301.6 مليار ريال خلال الربع الثاني 2025 وصعد المؤشر السعودي بنسبة 0.1%، مدفوعًا بحماس المستثمرين قبل إعلانات الأرباح من شركة سابك للكيماويات وشركة أرامكو النفطية العملاقة، المقرر صدورها مطلع الأسبوع المقبل. وارتفع سهم أرامكو بنسبة 0.3%، في حين قفز سهم بوبا العربية للتأمين التعاوني بنسبة 4.3% بعد تعيين رئيس مجلس إدارة. وزاد سهم البنك الأهلي السعودي، أكبر بنوك المملكة، بنسبة 1.5% مع إقبال المستثمرين على شراء الأسهم للتأهل لتوزيعات الأرباح قبل تاريخ الاستحقاق في 3 أغسطس/آب. وتراجع مؤشر دبي بنسبة 0.8%، لينهي سلسلة مكاسب استمرت ست جلسات متتالية، مع قيام المستثمرين بجني الأرباح بعد أن حقق المؤشر أعلى مستوى له في عقدين تقريبًا في عدة جلسات. وأغلقت جميع القطاعات في المنطقة الحمراء، وعلى رأسها انخفاض بنسبة 1.3% في سهم شركة إعمار العقارية. وارتفع مؤشر أبوظبي بنسبة 0.2%، مدعومًا بعمليات شراء انتقائية وسط موسم أرباح متباين. وارتفع سهم بنك أبوظبي الأول بنسبة 1.7%. وارتفع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1%، وهو المستوى الذي لم يشهده منذ أكثر من عامين ونصف العام. وقاد سهم مصرف قطر الإسلامي الارتفاع، إذ ارتفع بأكثر من 3%. ورفعت شركة الوساطة التابعة لبنك إتش.إس.بي.سي السعر المستهدف للسهم إلى 29.4 ريال من 25.4 ريال. وصعد سهم "أريد" القطري بنسبة 5.2%، مسجلًا أعلى مستوياته في 11 عامًا تقريبًا، بعد أن أعلنت شركة الاتصالات العملاقة عن أرباح متفائلة في الربع الثاني من العام الماضي، وأبقت على توقعاتها للعام بأكمله ثابتة. وأغلق المؤشر الرئيسي في البحرين على استقرار. وأغلق المؤشر الرئيسي في عُمان على ارتفاع بنسبة 0.7%. وصعد المؤشر الرئيسي في الكويت بنسبة 0.4%. وخارج منطقة الخليج، قفز مؤشر البورصة المصرية بنسبة 1% ليسجل مستوى قياسيًا جديدًا، مدفوعًا بمكاسب بنسبة 1.5% لسهم مجموعة طلعت مصطفى القابضة.


الشرق السعودية
منذ 8 ساعات
- الشرق السعودية
مليار دولار.. "ميتا" تقدم عروضاً مالية ضخمة لاستقطاب باحثي الذكاء الاصطناعي
يواصل الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، مارك زوكربيرج، جهوده المكثفة لاستقطاب أبرز المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي، ضمن حملته لتوسيع مختبره الجديد Meta Superintelligence Labs والمختص بنماذج الذكاء الاصطناعي الخارق، فبعد نجاحه في اجتذاب عدد من الباحثين البارزين من شركة OpenAI، وجّه زوكربيرج اهتمامه مؤخراً نحو شركة Thinking Machines Lab، وهي شركة ناشئة أسستها المديرة التقنية السابقة في OpenAI، ميرا مراتي، وتضم 50 موظفاً فقط. وحسبما ذكرت مجلة WIRED، تواصلت "ميتا" مع أكثر من 12 موظفاً من فريق Thinking Machines، وعرضت على أحدهم راتباً إجمالياً يتجاوز مليار دولار على مدار عدة سنوات، بينما تفاوتت العروض الأخرى بين 200 مليون و500 مليون دولار على مدى أربع سنوات. وتشير المصادر إلى أن بعض هذه العروض تضمن حصول الموظفين على ما بين 50 إلى 100 مليون دولار خلال السنة الأولى فقط. ومع ذلك، لم يقبل أي من موظفي Thinking Machines بهذه العروض حتى الآن. وفي تعليق رسمي إلى المجلة، نفى المتحدث باسم "ميتا"، آندي ستون، بعض تفاصيل التقرير، لكنه أكد أن الشركة قدمت عروضاً لعدد محدود من موظفي الشركة الناشئة، وأن عرضاً واحداً كان كبيراً بالفعل. تواصل غير رسمي وتشير المعلومات إلى أن زوكربيرج، تواصل بالفعل مع المرشحين بشكل شخصي وغير رسمي، إذ استخدم تطبيق "واتساب" للتواصل المباشر معهم، قبل أن يتم تحديد مقابلات طويلة مع الرئيس التنفيذي نفسه، تلتها محادثات مع كبير مسؤولي التكنولوجيا في "ميتا" أندرو بوسورث، وعدد آخر من المديرين التنفيذيين في الشركة. وفي إحدى الرسائل التي تم الكشف عنها، عبّر زوكربيرج عن اهتمامه بعمل أحد المرشحين، قائلاً: "لقد تابعنا أعمالك في تطوير التكنولوجيا وفوائد الذكاء الاصطناعي للجميع على مدى سنوات. نحن نستثمر بشكل كبير في مجالات البحث والمنتجات والبنية التحتية لبناء أفضل المنتجات والخدمات المدعومة بالذكاء الاصطناعي". وأضاف: "نطمح لأن يحصل كل مستخدم على مساعد ذكي رفيع المستوى، وأن يمتلك كل منشئ محتوى، ذكاءً اصطناعياً يتفاعل معه مجتمعه، وكل شركة ذكاءً اصطناعياً يخدم عملاءها، وكل مطور نموذجاً مفتوح المصدر متطوراً للبناء عليه". وأكدت المصادر أن أندرو بوسورث، كان صريحاً خلال هذه اللقاءات بشأن رؤية "ميتا" في منافسة OpenAI، مشيرة إلى أن الشركة تسعى لاستخدام استراتيجيتها في المصادر المفتوحة لتقويض منافسيها عبر طرح نماذج مفتوحة تضاهي تلك التي تقدمها مطورة ChatGPT. وفيما يتعلق بسرعة تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي، أوضح أحد المصادر أن الضغط كان مستمراً منذ بداية العام، وبلغ ذروته مع الإسراع في طرح نموذج Llama 4، الذي تأخر سابقاً بسبب تحديات في تحسين الأداء. نتائج محدودة ورغم هذه الجهود، لم تتمكن ميتا من استقطاب نجوم فريق Thinking Machines. فبحسب مصادر مطلعة، منذ أن أسند زوكربيرج قيادة المختبر إلى الشريك المؤسس لشركة Scale AI، ألكسندر وانج، إلى جانب المدير التنفيذي السابق لـ GitHub، نات فريدمان، توالت الشكاوى بشأن أسلوب وانج القيادي وقلة خبرته، ما دفع البعض إلى التردد في الانضمام إلى فريقه، على الرغم من أن "ميتا" نجحت بالفعل في توظيف نحو 20 شخصاً. كما أعرب بعض المرشحين عن عدم تحمسهم لخريطة منتجات "ميتا"، معتبرين أن تطوير أدوات ذكاء اصطناعي للاستخدام في منصات مثل Reels وفيسبوك ليس جذاباً بما يكفي، مقارنةً برؤية شركات مثل OpenAI وأنثروبيك التي تركز على تطوير ذكاء عام صناعي يخدم البشرية جمعاء. واعتبر بعض المشاركين في مقابلات التوظيف مع "ميتا" أن التجربة كانت فرصة لتقييم قيمتهم السوقية فحسب، بحسب WIRED. وعلى الرغم من أن شركة Thinking Machines لم تطلق بعد أي منتج، إلا أنها تمكنت من جمع تمويل يُعد الأكبر في تاريخ الشركات الناشئة عند مرحلة التأسيس، بقيمة ملياري دولار، لتصل بذلك قيمتها السوقية إلى 12 مليار دولار. هذا الدعم المالي القوي يُشير إلى أن الباحثين في الشركة لا يواجهون خياراً حاداً بين السعي وراء المال أو الالتزام بالمهمة، بل بإمكانهم الجمع بين الاثنين.