logo
تراجع أسهم أوروبا وسط ترقّب نتائج أرباح الشركات

تراجع أسهم أوروبا وسط ترقّب نتائج أرباح الشركات

الوئاممنذ 15 ساعات
أغلقت الأسهم الأوروبية على انخفاض، اليوم الجمعة، مع تقييم المستثمرين نتائج أعمال شركات متباينة في انتظار التطورات المتعلقة بإطار عمل اتفاقية التجارة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
وتقلبت الأسواق صعودًا وهبوطًا وسط احتمالات بإبرام اتفاق بين بروكسل وواشنطن، وذلك بعد أسبوع حافل بالمحادثات التجارية مع واشنطن أسفرت عن اتفاقات مع كل من اليابان وإندونيسيا والفلبين.
وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 بالمئة، وهو أدنى مستوى له خلال الجلسة، وذلك بعد أن أشار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى تراجع فرص التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي.
لكن المؤشر قلص خسائره بعد أن أكد دبلوماسيون من الاتحاد الأوروبي أن اتفاقًا لفرض رسوم جمركية 15 بالمئة على السلع الأوروبية لا يزال قيد الإعداد.
وأغلق المؤشر على انخفاض 0.2 بالمئة مع تراجع معظم البورصات، لكنه يتجه لتحقيق مكاسب متواضعة على أساس أسبوعي.
وقال جاك ألين-رينولدز نائب كبير الاقتصاديين لمنطقة اليورو في كابيتال إيكونوميكس 'من الصعب وصف هذا الاتفاق بأنه جيد، لكنه على الأقل سيجنب فرض رسوم جمركية أمريكية أعلى بكثير، وأي رد فعل مضاد من الاتحاد الأوروبي'.
وأضاف 'الاتفاق المحتمل مع الولايات المتحدة سيزيل خطرًا كبيرًا من على الطاولة حاليا، مما يضعف مبررات خفض أسعار الفائدة في الوقت القريب'.
وفي الوقت نفسه، تأثرت الأسواق بارتفاع عوائد السندات بعدما قلّصت تعليقات البنك المركزي الأوروبي أمس الخميس التوقعات بإجراء خفض وشيك لأسعار الفائدة.
واستمرت الشركات في الإعلان عن أرباحها الفصلية.
وكانت شركة بوما للملابس الرياضية أكبر الخاسرين من حيث النسبة المئوية على المؤشر، إذ هوت أسهمها 16 بالمئة، وهو أكبر انخفاض يومي لها منذ أكثر من أربعة أشهر
جاء ذلك بعد أن خفضت الشركة توقعاتها السنوية وأعلنت عن نتائج فصلية أضعف من المتوقع.
وتراجعت أسهم شركة 'جيه.دي سبورتس' المدرجة في بورصة لندن 0.7 بالمئة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يفجر الذكاء الاصطناعي الاقتصاد العالمي؟
هل يفجر الذكاء الاصطناعي الاقتصاد العالمي؟

Independent عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • Independent عربية

هل يفجر الذكاء الاصطناعي الاقتصاد العالمي؟

مع استمرار ضخ مئات مليارات الدولارات في شركات التكنولوجيا الكبرى التي تقود تطوير الذكاء الاصطناعي بدأ الاقتصاديون والمحللون يتحدثون عن سيناريوهات تأثير تطور هذه التكنولوجيا في الاقتصاد العالمي ككل. وإذا صحت توقعات مطوري الذكاء الاصطناعي فإن الاقتصاد العالمي لن يشهد "تغييراً" وإنما ربما "انفجار" في غضون أعوام قليلة. "على رغم أن معظم التحليلات والدراسات التي تضع سيناريوهات لتوقع ما يمكن أن يحدث تأخذ في الاعتبار كل المشكلات المحيطة بتطور الذكاء الاصطناعي، فإن هناك شبه إجماع على أن البشرية على أعتاب تغير جذري في غضون أعوام"، هذا ما خلص إليه ملف كامل وموسع نشرته مجلة "إيكونوميست" في عددها الأخير. لا تقتصر المشكلات المتوقعة على الجانب الأخلاقي أو معايير السلامة أو احتمالات الخطأ البشري أو التقني ولا حتى على التغييرات الاجتماعية الجذرية مثل أن تحل برامج الكمبيوتر محل البشر، وإنما أيضاً على الأخطار الاقتصادية المتعلقة بالنمو الهائل، وما سيصحبه من ارتفاع أسعار الفائدة باستمرار وتراجع الدخول والأجور، حتى دور الدولة والحكومات في ظل عالم يهيمن عليه الذكاء الاصطناعي سيشهد تغييراً أقرب إلى الانفجار أيضاً. صحيح، أن ملف المجلة يركز على التسارع الهائل في النمو الاقتصادي العالمي ما إن يتطور الذكاء الاصطناعي إلى الحد الذي يمكنه فيه أن "يطور نفسه ذاتياً"، وهو ما يوصف بالانفجار أي النمو بنسب غير مسبوقة وغير متوقعة وفي فترات قصيرة جداً مقارنة بالسابق، إلا أن الملف يغطي أيضاً الجوانب الأخرى المتعلقة بصناعة الذكاء الاصطناعي بقدر ما أيضاً. ما حجم النمو؟ منذ بدأت طفرة الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي قبل نحو 10 أعوام، يخطط القائمون على الصناعة لأن يصبح الذكاء الاصطناعي متفوقاً على الذكاء البشري في غضون أعوام بالوصول إلى ما يسمونه "الذكاء السوبر". وقد تكون البشرية بالفعل على عتبة هذا التطور الهائل قريباً، ففي الأولمبياد العالمية للرياضيات هذا العام وصلت نماذج اللغة من "أوبن أي آي" و"غوغل ديب مايند" إلى مستوى الحصول على ميداليات ذهبية، وذلك في وقت أسرع بنحو 18 عاماً عن توقعات المتخصصين عام 2021. وبحلول عام 2027 ستكون تلك الصناعة طورت نماذج تستخدم طاقة موارد كمبيوترية أعلى ألف مرة عن تلك التي استخدمت في "جي بي تي-4" الذي يعد أساساً لأغلب تطبيقات الذكاء الاصطناعي الشائعة حالياً. ويحتدم التنافس بين الولايات المتحدة والصين في تطوير الذكاء الاصطناعي وفقاً لقاعدة أن "من يفز يكن كل شيء من نصيبه"، وخشية أن تخسر أميركا هذا التنافس كانت قرارات الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترمب الأخيرة المتعلقة بتركيز الحكومة في واشنطن على هذا القطاع. وعند مطلع القرن الـ18 في عام 1700 تحديداً، كان الاقتصاد العالمي ينمو بمعدل ثمانية في المئة كل قرن (100 عام)، وقبل ذلك على مدى 17 قرناً لم يكن يحقق الاقتصاد العالمي أي نمو يذكر تقريباً، بل كان شبه ثابت بمعدل توسع سنوي لا يتجاوز نسبة 0.1 في المئة، أي إن الاقتصاد العالمي كان في حاجة إلى مدة 1000 عام كي يتضاعف حجمه. أما في الفترة من 1700 إلى 1820 تضاعف معدل نمو الاقتصاد العالمي خمس مرات، ليصبح عند 0.5 في المئة سنوياً في المتوسط، وبنهاية القرن الـ19 وصلت نسبة نمو الاقتصادي العالمي في المتوسط إلى 1.9 في المئة سنوياً، قبل أن تتسارع نسبة النمو في القرن الـ20 إلى 2.8 في المئة سنوياً، أي إن الاقتصاد العالمي أصبح يتضاعف في غضون 25 عاماً. ما دور الذكاء الاصطناعي في النمو الاقتصادي؟ أصبحت سرعة نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي أمراً عادياً على مدى القرون الثلاثة الأخيرة، منذ بدأت الثورة الصناعية، وفي المتوسط أصبح معدل النمو الاقتصادي العالمي عند 325 في المئة كل 100 عام، مما أدى إلى ارتفاع معدلات الخصوبة (التكاثر) وانخفاض معدلات الوفيات، ومع زيادة عدد السكان تزيد الأفكار والابتكارات ويتسارع النمو الاقتصادي أكثر. ومع أن زيادة الثروة جعلت الأغنياء يفكرون في إنجاب عدد أقل، إلا أن ذلك رفع مستويات المعيشة التي أصبحت تتحسن سنوياً بمعدل اثنين في المئة تقريباً في المتوسط. في النهاية كان تسارع النمو الاقتصادي يعتمد على إضافة مهارات ومواهب بشرية جديدة تزيد مع نمو السكان، لكن الذكاء الاصطناعي ليس مقيداً بتلك العوامل الديموغرافية، لذا فسرعة الاكتشافات ستزيد بوتيرة أعلى مما شهدته البشرية من قبل، إذ يتوقع بحلول عام 2028 أن تبدأ برامج الذكاء الاصطناعي بتطوير نفسها بنفسها من دون حاجة إلى البشر. ما إن يحدث ذلك، وتتطور قدرات الكمبيوتر ذاتياً من دون حاجة إلى مهارات وابتكارات البشر ستزيد سرعة النمو الاقتصادي بصورة غير مسبوقة، ومع إعادة استثمار العائدات من ذلك التطور التكنولوجي في بناء أنظمة كمبيوترية أكبر وأكثر تطوراً سيزيد معدل تراكم الثروة بصورة هائلة. وبحسب دراسة لشركة الاستشارات "ايبوك أي آي" فإنه بمجرد أن يصل الذكاء الاصطناعي إلى القيام بنسبة 30 في المئة من مهمات البشر سيزيد معدل نمو الاقتصاد العالمي سنوياً على نسبة 20 في المئة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ومع تلك الزيادة في النمو ستزيد وتيرة رفع أسعار الفائدة بسبب ارتفاع العائدات بصورة هائلة، وقد يتحول الصراع بين الذكاء الاصطناعي والبشر على أمرين أساسيين، هما الطاقة والأرض ومواردها، وهنا سيصبح دور الحكومات أكثر تعقيداً، ولن تكون التشريعات كافية لضبط مسيرة النمو. وسيصبح كل منتج يقوم به الذكاء الاصطناعي أقل كلفة مع تطور برامجه والتوسع في استخدامه، وهكذا ستنهار أسعار كثيرة، لكن في المقابل سترتفع أسعار أخرى بصورة كبيرة، فعلى سبيل المثال مع ارتفاع أسعار الفائدة لن يكون سهلاً الحصول على قروض رهن عقاري. نتيجة أخرى مهمة تخلص إليها تحليلات ملف "إيكونوميست" وهي تراجع الادخار، أو حتى انعدامه تقريباً، فمن يدخر هو من لديه مال يفيض عن الحاجة، أو يقتطع من حاجة اليوم لتلبية حاجة الغد، لكن الانفجار الاقتصادي نتيجة تطور الذكاء الاصطناعي سيعني أن مصدر الثروة الأهم هو الاستثمار في الذكاء الاصطناعي، ومع العائدات الكبيرة لن تكون هناك حاجة إلى الادخار. تغيرات وأخطار بالنسبة إلى منطق أن الفائز في سباق الذكاء الاصطناعي هو من يفوز بكل شيء، فإن ذلك سيعني أن الدول التي تتخلف عن ركب هذا التطور التكنولوجي ستزيد معاناتها بصورة رهيبة، ليس فقط لأنها ستكون محرومة من تراكم الثروة وضعف معدلات النمو، ولكنها لن تستطيع تلبية حاجات شعوبها بسهولة. ومن النتائج المهمة أيضاً أن الأجور يمكن أن تنهار بسرعة، فمع توفر أيدي عاملة بمعدلات غير مسبوقة نتيجة تسريح العمالة التي يحل محلها الذكاء الاصطناعي لن يكون هناك تنافس على التوظيف، كذلك فإن تلك الأعمال التي لا يؤديها الذكاء الاصطناعي ستتوفر لها عمالة أكثر مما تحتاج مما يعني عدم الحاجة إلى زيادة الأجور والمرتبات. حتى لو لم ينفجر الاقتصاد العالمي، بمعنى النمو بمعدلات هائلة في فترات قصيرة، فإن شكل الاقتصاد سيتغير تماماً مع تطور الذكاء الاصطناعي، إذ ستصبح الثروة الأكبر والأهم لدى من يستثمرون في الذكاء الاصطناعي، وليس لدى من يعملون في بقية القطاعات، وسيكون من يملك المال للإسهام في هذا القطاع الجديد، أو الأرض والطاقة التي يحتاج إليها، وحدهم من يستفيدون، وسيزيد ذلك من فجوة توزيع الثروة عالمياً. ناهيك طبعاً بالأخطار الأخرى المتوقعة، من قبيل قدرة إرهابيين يستخدمون الذكاء الاصطناعي على تطوير سلاح بيولوجي يقضي على ملايين من سكان الأرض، أو حدوث أخطاء في برامج الذكاء الاصطناعي تؤدي إلى خروجها عن سياقها وتدمير البشرية. صحيح، أن ذلك كان ضرباً من الخيال العلمي قبل أعوام كما شاهدنا في أفلام هوليوود، لكنه أصبح أمراً ممكناً جداً في غضون أعوام قليلة. في الأخير، قد تحدث الأخطار ليس نتيجة خطأ بشري غير مقصود أو متعمد ولا نتيجة خطأ الآلة وبرنامج الكمبيوتر أو أخطاء المبرمجين الذين يكتبون برامج الذكاء الاصطناعي، بل يمكن أن تحدث الكارثة نتيجة خطأ أكبر لا يتحمله أي طرف، فعلى سبيل المثال أن يطور الذكاء الاصطناعي برامجه بطريقة تقضي على بعض موارد الكوكب من طاقة أو مياه مسبباً كارثة بيئية ماحقة.

اقتصاد منطقة اليورو يصمد رغم التوترات التجارية وتباطؤ التيسير النقدي
اقتصاد منطقة اليورو يصمد رغم التوترات التجارية وتباطؤ التيسير النقدي

شبكة عيون

timeمنذ 9 ساعات

  • شبكة عيون

اقتصاد منطقة اليورو يصمد رغم التوترات التجارية وتباطؤ التيسير النقدي

مباشر: أظهرت بيانات حديثة، أن اقتصاد منطقة اليورو يواصل الصمود أمام حالة عدم اليقين الناتجة عن التوترات التجارية العالمية، في وقت يتباطأ فيه صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي عن تهدئة توقعات السوق بشأن تخفيضات إضافية في أسعار الفائدة. وأبقى البنك المركزي الأوروبي على أسعار الفائدة دون تغيير خلال اجتماعه أمس، معززًا تقييمه المتفائل لأداء اقتصاد المنطقة، ما دفع المستثمرين للاعتقاد بأن دورة التيسير النقدي التي استمرت عامًا - والتي خُفِض خلالها سعر الفائدة الرئيسي من 4% إلى 2% – أوشكت على الانتهاء، وفقًا لمنصة "ياهو فايننس"، اليوم الجمعة. ودعمت مؤشرات اقتصادية هذا التوجه؛ إذ أظهرت بيانات الإقراض تسجيل أسرع وتيرة نمو منذ عامين، بينما توقّع استطلاع للبنك المركزي الأوروبي تسارع النمو الاقتصادي وبلوغ التضخم المستوى المستهدف. وفي السياق ذاته، أظهر استطلاع لمعهد "إيفو" الألماني ارتفاعًا للمرة السابعة على التوالي في مؤشرات ثقة الأعمال، مما يعكس صمود أكبر اقتصاد في منطقة اليورو أمام تداعيات التوترات التجارية وضعف الاستثمارات. وتتسق هذه المؤشرات مع تصريحات رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد، التي أكدت أن أداء اقتصاد الكتلة الأوروبية ربما جاء "أفضل قليلاً من التوقعات" خلال الربع الأخير،وبفعل هذه المعطيات، خفّض المستثمرون رهاناتهم على إجراء مزيد من التخفيضات هذا العام، إذ تتوقع الأسواق الآن احتمالًا بنسبة 50% فقط لخفض إضافي، مقارنة بتسعير شبه مؤكد سابقًا. ورغم ذلك، يظل بعض صناع السياسات أكثر حذرًا؛ حيث أكد محافظ البنك المركزي الفرنسي فرانسوا فيليروي دي جالهاو أن "مخاطر النمو لا تزال تميل نحو الانخفاض"، مضيفًا أن "المرونة البراجماتية في التعامل مع البيانات والتوقعات باتت ضرورة في بيئة متقلبة". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات "بنك أوف أمريكا" يجدد تحذيراته من فقاعة محتملة في الأسواق المالية Page 2 الجمعة 25 يوليو 2025 11:28 مساءً Page 3

ترامب: لا اتفاق مع كندا.. والرسوم الجمركية قادمة في أغسطس
ترامب: لا اتفاق مع كندا.. والرسوم الجمركية قادمة في أغسطس

شبكة عيون

timeمنذ 10 ساعات

  • شبكة عيون

ترامب: لا اتفاق مع كندا.. والرسوم الجمركية قادمة في أغسطس

مباشر: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لم يكن يركز على ابرام اتفاقية تجارية مع كندا مع اقتراب الموعد النهائي لإبرام هذه الاتفاقية في الأول من أغسطس المقبل. وصرح ترامب، للصحفيين، "ليس لدينا اتفاق مع كندا، وسيأتي الأول من أغسطس، وسنكون قد انتهينا من معظم صفقاتنا، إن لم يكن كلها.. لم يحالفنا الحظ كثيرًا كندا، وأعتقد أن كندا قد تكون من الدول التي ستدفع فيها الرسوم الجمركية فقط... إنها ليست مفاوضات حقيقية"، وفقا لشبكة "سي تي في نيوز"،اليوم الجمعة. وفي المقابل، قال ترامب إنه "من المرجح أن تتوصل الإدارة إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي، وأنه عزز حدود الاتفاق مع الصين، وكما احتفل بتحقيق تقدم مع أستراليا، التي خففت مؤخرًا قيود الاستيراد، مما سيسمح للولايات المتحدة ببيع الكثير من لحوم البقر لها. ويأتي تعليق الرئيس الأمريكي بعد يوم من تصريح دومينيك لوبلان وزير التجارة الكندي مع الولايات المتحدة، بأنه يشعر بالتفاؤل عقب اجتماعه مع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، وقال لوبلان إن "المفاوضات المغلقة مع الأمريكيين معقدة"، وأشار إلى أنها قد لا تُحل بحلول الأول من أغسطس. ووعد ترامب، في ذلك اليوم بفرض الولايات المتحدة تعريفة جمركية بنسبة 35% على البضائع الكندية العابرة للحدود، وقد ترتفع هذه الرسوم أكثر إذا اتخذت كندا إجراءات انتقامية أخرى، ومع ذلك، فهي تقتصر على عدد قليل من السلع غير المشمولة باتفاقية التجارة الحرة القائمة بين البلدين، والتي وقعها ترامب في ولايته الأولى وتعهد بإعادة التفاوض عليها العام المقبل. وتتحمل كندا أيضًا وطأة تعريفات ترامب الجمركية على الصلب والألمنيوم والسيارات، وستتأثر أيضًا برسوم النحاس التي من المتوقع أن تُطبق في الأول من أغسطس..ومن المتوقع أن يعود لوبلان إلى واشنطن الأسبوع المقبل. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات ترامب: أفضل الدولار القوي.. لكن ضعف العملة يجلب عائدات طائلة Page 2 الجمعة 25 يوليو 2025 11:28 مساءً Page 3

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store