logo
البرلمان الليبي يقر ميزانية خاصة لصندوق الإعمار.. والدبيبة يعترض

البرلمان الليبي يقر ميزانية خاصة لصندوق الإعمار.. والدبيبة يعترض

العربيةمنذ 4 أيام

وافق البرلمان الليبي، على تخصيص ميزانية خاصّة لفائدة صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، الذي يديره بلقاسم نجل القائد العام للجيش خليفة حفتر، في خطوة اعتبر رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، أنها تفتح الباب أمام الإنفاق الموازي خارج الأطر القانونية.
وأقرّ البرلمان ميزانية لفائدة صندوق الإعمار تقدرّ بـ69 مليار دينار ( أكثر من 10 مليار دولار) من أجل توسيع مشروعاته، وذلك في جلسة عامة عقدها الاثنين في مقره بمدينة بنغازي، شهدت خلافات وجدلا واسعا بين النواب، بين من أيّد الخطوة بحجة دعم مشروعات إعادة الإعمار في ليبيا، ومن طالب بضرورة توضيح مصروفات صندوق الإعمار للسنوات الماضية.
"مسارات موازية للإنفاق خارج الأطر الشرعية"
في المقابل، أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، خلال اجتماعه مع عدد من أعضاء المجلس الأعلى للدولة، رفضه القاطع "لأي مسارات موازية للإنفاق خارج الأطر الشرعية"، محذرا من أن مثل هذه الممارسات "تخلف أعباء مالية ضخمة على عاتق الدولة وتتسبّب في تدهور في قيمة الدينار الليبي وفي انعكاسات خطيرة على دخل المواطن وثقة السوق".
وطالب الدبيبة البرلمان بـ"الإفصاح عن مصير أكثر من 100 مليار دينار ليبي جرى إنفاقها خارج الميزانية العامة خلال السنتين الماضيتين"، واتهمّه بــ"إهدار أموال الدولة.
ومنذ تأسيسه في فبراير 2024، يثير صندوق التنمية وإعادة الإعمار الكثير من الجدل، خاصة بعد تكليف بلقاسم نجل القائد العام للجيش الليبي خليفة حفتر بمهام إدارته، كما أن تمويله ومصروفاته لا تزال محلّ سجّال سياسي بين مختلف الأطراف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دمشق تتابع بدقة عملية ضبط نشاط التنظيمات الفلسطينية
دمشق تتابع بدقة عملية ضبط نشاط التنظيمات الفلسطينية

الشرق الأوسط

timeمنذ 31 دقائق

  • الشرق الأوسط

دمشق تتابع بدقة عملية ضبط نشاط التنظيمات الفلسطينية

تستمر السلطات السورية الجديدة في متابعة عملية ضبط نشاط الفصائل الفلسطينية، التي ما زالت موجودة على الأراضي السورية، بعدما تم حصره في الجانب «الإنساني الإغاثي»، وفق مصدر فلسطيني كشف عن أنه تم استدعاء الأمين العام لـ«منظمة الصاعقة»، محمد قيس، واستجوابه لعدة ساعات. المصدر، الذي فضَّل عدم الكشف عن اسمه، وصف عملية متابعة نشاط الفصائل الفلسطينية من السلطات الأمنية السورية بأنها تتم «بدقة عالية»، موضحاً لـ«الشرق الأوسط»، أن اجتماعات أبو عبد الرحمن الشامي، المكلف من الإدارة السورية الجديدة بإدارة ملف الفصائل الفلسطينية، تٌعقد بشكل مستمر مع ممثلي تلك الفصائل. شعار «قوات الصاعقة»... (موقع المنظمة على «فيسبوك») وبعد تولي الإدارة السورية الجديدة مقاليد السلطة في البلاد، عقب الإطاحة بحكم الرئيس بشار الأسد أواخر العام الماضي، تم تكليف الشامي بإدارة ملف الفصائل الفلسطينية، التي ما زالت موجودة على الأراضي السورية، وقد عقد عدة اجتماعات مع ممثليها، كان يناقش خلالها وضع الفصائل ونشاطها وسلاحها وأملاكها والمعسكرات الخاصة بها على الأراضي السورية. وأعرب المصدر الفلسطيني عن اعتقاده أن الفصائل الفلسطينية امتثلت لما تركز عليه السلطات السورية الجديدة، من «اقتصار نشاطها على العمل (الإنساني والإغاثي) ومحاسبة المتورطين بارتكاب جرائم قتل ضد السوريين، وتسليم سلاح مقاتليها والمعدات العسكرية الموجودة لديها». وكشف المصدر عن أنه تم قبل عدة أيام استدعاء الأمين العام لـ«منظمة الصاعقة»، محمد قيس، من السلطات الأمنية في دمشق، حيث جرى استجوابه لعدة ساعات، من دون أن يفصح عن مضمون الاستجواب، لافتاً إلى أن عملية استدعاء قيس ليست الأولى، إذ «تم استدعاؤه واستجوابه على حد علمنا قبل ذلك». الأمين العام لـ«منظمة الصاعقة» الفلسطيني محمد قيس (إنترنت) المصدر أوضح أن «منظمة الصاعقة»، التي تعد الجناح العسكرية لـ«حزب البعث العربي الاشتراكي – التنظيم الفلسطيني» والذي يشغل قيس أيضا منصب أمينه العام، امتثلت لتعليمات السلطات السورية المتضمنة «اقتصار نشاطها على العمل (الإنساني والإغاثي) فقط، وتسليم سلاح مقاتليها والمعدات العسكرية الموجودة لديها، ومحاسبة المتورطين بارتكاب جرائم قتل ضد السوريين، وحتى السيارات التي كانت لدى (الصاعقة) جرى تسليمها». يُذكر أن «منظمة الصاعقة» قاتلت إلى جانب جيش الأسد ضد الفصائل المعارضة. وسبق للإدارة السورية الجديدة أن حلت «حزب البعث». تأسست «منظمة الصاعقة» في أثناء الحرب التي اندلعت في الخامس من يونيو (حزيران) عام 1967 بين كل من سوريا والعراق ومصر والأردن من جهة، وإسرائيل من جهة ثانية، وذلك وفقاً لقرارات المؤتمر القومي التاسع لحزب البعث في سوريا المنعقد عام 1966، ودعوته لتبني «منظمة طلائع حرب التحرير الشعبية» في الصراع مع إسرائيل، فصيلاً فدائياً مسلحاً تابعاً للتنظيم الفلسطيني لحزب البعث في سوريا. مجموعة من مقاتلي «منظمة الصاعقة» قُتلوا في مخيم اليرموك خلال قتالهم إلى جانب جيش الأسد (صفحة المنظمة في «فيسبوك») وفي الشهر ذاته بدأت الدورة العسكرية الفدائية الأولى لـ«منظمة الصاعقة» في معسكر للقوات الخاصة السورية «الوحدات الخاصة» في منطقة حرستا/ القابون الواقعة إلى الشرق من مدينة دمشق، وتم تدريب العناصر كتدريب المغاوير والمظليين، وبعد ذلك تم افتتاح معسكر «معضمية الشام»، قرب مطار المزة العسكري على أنه مدرسة عسكرية لـ«منظمة الصاعقة». تأتي عملية استدعاء واستجواب قيس في ظل استمرار توقيف السلطات السورية منذ منتصف أبريل (نيسان) الماضي مسؤول «ساحة سوريا» في حركة «الجهاد الإسلامي» الفلسطينية، خالد خالد، ومسؤول اللجنة التنظيمية للساحة السورية، أبو علي ياسر، وفق ما ذكر مصدر مقرب من الحركة لـ«الشرق الأوسط»، الذي أشار إلى أنه حتى الآن أسباب التوقيف غير معروفة. كانت السلطات الأمنية السورية قد أوقفت لساعات في السابع من مايو (أيار) الماضي الأمين العام لـ«الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة»، طلال ناجي، قبل إطلاق سراحه، والتي كانت تٌعد من أكبر وأنشط الفصائل الفلسطينية في سوريا، في زمن نظام الأسد المخلوع، وتُواجه اتهامات بالقتال إلى جانب جيش النظام السابق وحلفائه خلال سنوات الثورة السورية ضده؛ خصوصاً في مخيم اليرموك جنوب دمشق. مقاتلون من «الصاعقة» على خطوط التماس جنباً إلى جنب مع الجيش السوري التابع للأسد في محور جوبر بضواحي دمشق (أرشيفية - موقع المنظمة على «فيسبوك») ووضعت السلطات السورية الجديدة يدها على عدد من مقرات ومكاتب الفصائل الفلسطينية التي كانت تقاتل إلى جانب نظام الأسد، من بينها مكاتب «حركة فتح - الانتفاضة» و«حركة فلسطين حرة»، وطال الأمر مقر قيادة «منظمة الصاعقة» العسكري وسط دمشق، حسبما كشف عنه في وقت سابق مصدر في الفصائل الفلسطينية لـ«الشرق الأوسط»، وذكر أنه جرى أيضاً «تجميد أرصدة مالية لفصائل فلسطينية مودعة في بنوك سورية عامة وخاصة». كانت مصادر فلسطينية قد كشفت لـ«الشرق الأوسط» في الخامس من مايو الماضي، عن أن قادة فصائل فلسطينية كانت مقرّبة من الحكم السابق، وتلقت دعماً من طهران، غادرت سوريا. ومن بين قادة الفصائل الفلسطينية التي كانت تقاتل إلى جانب النظام السابق وغادرت الأراضي السورية بعد سقوطه: الأمين العام لـ«جبهة النضال الشعبي الفلسطيني»، خالد عبد المجيد، ومسؤول «حركة فتح - الانتفاضة»، زياد الصغير، و«لواء القدس» محمد السعيد، و«حركة فلسطين حرة» سائد عبد العال. وكانت تقارير إعلامية قد تحدثت عن فرار هؤلاء إلى وجهات متعددة بينها لبنان. يُذكر أنه كان يوجد في سوريا في سنوات ما قبل اندلاع الثورة السورية في مارس (آذار) عام 2011 أكثر من 13 فصيلاً فلسطينياً. وقد تم خلال سنوات الحرب، تشكيل فصائل جديدة تضم مسلحين أغلبيتهم من اللاجئين الفلسطينيين بتوجيه من نظام الأسد للقتال إلى جانبه.

مقتل 4 جنود إسرائيليين في جنوب قطاع غزة
مقتل 4 جنود إسرائيليين في جنوب قطاع غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 31 دقائق

  • الشرق الأوسط

مقتل 4 جنود إسرائيليين في جنوب قطاع غزة

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، مقتل 4 جنود في غزة، حيث أفاد صحافيون يغطون الأحداث العسكرية بأنهم قُتلوا جميعاً في مبنى مفخخ. وقدّم نتنياهو تعازيه «لعائلات أبطالنا الأربعة الذين سقطوا في غزة في معركة القضاء على (حماس)، واستعادة رهائننا»، مُعلناً اسمي اثنين من الجنود، هما الرقيب الأول يوآف رافر، والرقيب الاحتياطي تشن غروس. وأضاف: «لقد ضحى مقاتلونا الأربعة بحياتهم من أجل سلامتنا جميعاً». وأعلن الجيش أن اسمي الجنديين الآخرين لم يُنشرا بعد، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». وبمقتل الجنود الأربعة، يرتفع عدد الجنود الإسرائيليين الذين قُتلوا منذ بدء الهجوم البري على غزة إلى 429. وأعلن الجيش أن الأربعة قُتلوا جنوب غزة، حيث أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنهم كانوا في منزل بمدينة خان يونس عندما انفجر. وأضاف الجيش أن ضابط احتياط آخر أصيب بجروح بالغة في الحادث نفسه. وبعد مقتل الجنود، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إيفي ديفرين، إنه في بعض الأحيان «لا يوجد خيار» أمام الجنود سوى دخول المباني في قطاع غزة والتحقق منها، لمعرفة ما إذا كانت تحتوي على أي أنفاق. وأضاف ديفرين خلال مؤتمر صحافي: «وللقيام بذلك، دون التعرض لأذى من المتفجرات، نتبع أساليب متنوعة. وسنحقق في هذه الحادثة». وأكد: «سنتعلم الدروس من هذه الحادثة». وكثفت إسرائيل أخيراً حملتها العسكرية على غزة. وفي وقت سابق، الجمعة، أعلنت وسائل إعلام فلسطينية مقتل 35 شخصاً في غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة من قطاع غزة، منذ فجر اليوم.

مسؤول عربي "للعربية.نت": الثقل الدولي السعودي عزز نتائج اللجنة الوزارية بشأن غزة
مسؤول عربي "للعربية.نت": الثقل الدولي السعودي عزز نتائج اللجنة الوزارية بشأن غزة

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

مسؤول عربي "للعربية.نت": الثقل الدولي السعودي عزز نتائج اللجنة الوزارية بشأن غزة

قال مسؤول عربي لـ"العربية.نت" إن التحركات الدولية للجنة الوزارية العربية - الإسلامية برئاسة السعودية بشأن قطاع غزة، منحت القضية الفلسطينية مساحة تأثير بارزة عالمياً، ما عزز تكثيف فرص الاعتراف بمسار إقامة دولة فلسطين، فضلاً عن التحرك تجاه الضغط لوقف الحرب الإسرائيلية. وأشار الأمين العام المساعد للشؤون السياسية في جامعة الدول العربية، الدكتور خالد منزلاوي، إلى أن "اللجنة الوزارية العربية - الإسلامية" استفادت عملياً عبر الثقل الدولي السعودي لنقل الرسائل السياسية بشأن القضية الفلسطينية، وتكثيف حالة الوعي العالمي تجاهها. مضاعفة فرص التأثير الدولي في السياق ذاته، لخَّص منزلاوي جملة نتائج حققتها اللجنة منذ تشكيلها في الـ 11 نوفمبر 2023، إذ تجسدت بإشراك الأطراف الدولية الفاعلة ذات النفوذ العالمي، أو الإقليمي لمضاعفة فرص التأثير الدولي بالاعتراف بفلسطين. قائلاً: "استهداف الدول ذات العلاقات الجيدة مع الدول العربية والإسلامية، يُحقق تفاهمات مشتركة لاسيما عند التركيز على دول الجوار الأوروبي التي تتأثر مباشرة بالتوترات في فلسطين (مثل فرنسا وألمانيا) ما يجعل القضية أكثر قرباً لاهتماماتها". حشد الدعم لتقديم المساعدات الإغاثية وأشار إلى أن اللجنة حشدت الدعم لتقديم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة، كما سلطت الضوء على الانتهاكات الإسرائيلية، بجانب تحقيق اعتراف الدول الأوروبية بفلسطين، على غرار إعلان دول مثل إسبانيا والنرويج وأيرلندا بالاعتراف بالدولة الفلسطينية. جملة تحديات أمام "الوزارية العربية - الإسلامية" في الوقت ذاته، كشف الأمين العام المساعد للشؤون السياسية في الجامعة العربية، الدكتور خالد منزلاوي عن جملة تحديات متعلقة بعمل اللجنة الوزارية العربية - الإسلامية، إذ قال إنها تواجه تحدياً يتجسد في قدرة تأثيرها الدبلوماسي في إقناع الأطراف الدولية المرتبطة بمصالح مباشرة بإسرائيل على أهمية الاعتراف بدولة فلسطين. جهوداً مضنية ووصف الأمر بأنه يتطلب جهوداً مضنية طويلة الأمد، مشيراً في الوقت ذاته إلى أهمية الاستفادة من آليات النظام الدولي بدعم قضية فلسطين في المنظمات القانونية الدولية عن طريق الدبلوماسية المتعددة الأطراف كحل أساسي لتجاوز التحديات. من جهته، قال الباحث السياسي السعودي علي الشهابي: "إن الدور الذي تضطلع به اللجنة الوزارية العربية – الإسلامية يعد دوراً فاعلا لتأكيد دعم حل الدولتين"، وأضاف: من الصعب حثّ دول العالم بالتحرك تجاه حشد الدعم للقضية الفلسطينية والتخفيف من معاناة سكان قطاع غزة، بلا أي تحرك عربي". تثمين دولي للدور السعودي وشدد الشهابي على أهمية التحرك العربي في إطار اللجنة الوزارية بقيادة السعودية نحو تحقيق سلام عادل للقضية الفلسطينية، في إطار حل الدولتين، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن دور الرياض في سياق الالتزام الكامل بالتسوية السياسية للصراع يحظى بتقدير دولي وازن. وقال: السعودية بصفتها أهم دولة عربية وإسلامية فإنها تستثمر مكانتها السياسية والاقتصادية في إطار دعم الاعتراف بقضية فلسطين"، وأكد الشهابي أهمية دور اللجنة الوزارية العربية – الإسلامية بشأن تطورات قطاع غزة، إذ إن دول العالم كما يقول تنظر باهتمام إلى رد فعل العالم العربي تجاه القضية الفلسطينية. في الإطار ذاته، كان قد اجتمع أعضاء أعضاء اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية، أخيراً في مدريد، إذ بحثوا تطورات الأوضاع في قطاع غزة والضفة الغربية، وسبل إنهاء المعاناة الإنسانية في القطاع. كما شددوا على أهمية تنفيذ حل الدولتين على أساس القرارات الدولية ذات الصلة بما يكفل حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967م، وعاصمتها القدس الشرقية. كما ناقش الاجتماع التحضيرات الجارية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين الذي سيُعقد في مقر الأمم المتحدة خلال شهر يونيو المقبل بمدينة نيويورك، برئاسة مشتركة من السعودية وفرنسا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store