
وفاة أسطورة كرة القدم اليابانية كاماموتو عن 81 عاماً
توفي أسطورة كرة القدم اليابانية، كونيشيغي كاماموتو، عن عمر ناهز الـ 81 عاماً، بسبب إصابته بالتهاب رئوي، وفقاً لما أفاد الاتحاد الياباني لكرة القدم، الاثنين.
واشتهر المهاجم المولود في كيوتو بإنجازه في دورة الألعاب الأولمبية عام 1968 في المكسيك، حين توّج هدافاً للمسابقة برصيد سبعة أهداف وقاد اليابان لإحراز الميدالية البرونزية.
وبفضل قدرته على التحمل وخفة حركته وقوته البدنية، تم استدعاؤه للانضمام إلى المنتخب الوطني للمرة الأولى في سن الـ19 عاماً في عام 1964، ليمثل منتخب «الساموراي» في أولمبياد طوكيو.
وسجل كاماموتو 75 هدفاً في 76 مباراة دولية بين عامي 1964 و1977 لحين اعتزاله الدولي.
وفي عام 1967، انضم إلى يانمار ديزل الذي يعرف حالياً باسم سيريزو أوساكا في الدوري، وسجل 202 من الأهداف في 251 مباراة حتى موعد اعتزاله في عام 1984. كما شغل خلال السنوات الأخيرة من مسيرته، منصب مدير نادي يانمار.
وخاض بعض التجارب القصيرة كمدرب، قبل أن يتعاون مع الاتحاد الياباني لكرة القدم. ولعب دوراً بارزاً في استضافة اليابان لكأس العالم 2002 بالاشتراك مع كوريا الجنوبية.
مهاجم فريد
ومن جانبه، أشاد تسونياسو مياموتو، رئيس الاتحاد الياباني، بخصال الراحل في بيان جاء فيه «كان السيد كاماموتو مهاجماً فريداً من نوعه، وأن اليابان تسعى لتكرار إنجازه بإحراز ميدالية برونزية أولمبية، أو حتى تحقيق إنجاز أفضل.
وقال هاجيمي مورياسو مدرب اليابان الحالي: إن كاماموتو«منحنا بصيص أمل في قدرة كرة القدم اليابانية على المنافسة على الساحة الدولية»، وفقاً لوكالة كيودو نيوز.
وذكرت الوكالة أن البرازيلي بيليه شارك في مباراة اعتزال كاماموتو على الملعب الوطني في طوكيو.
وأضافت: «وجود مثل هذا المهاجم ضروري لنكون أفضل فريق في العالم. آمل في أن يبرز لاعب قادر على التفوق على السيد كاماموتو في نهاية المطاف».
ومن ناحيته، قال المهاجم الدولي السابق كازويوشي ميورا الذي لا يزال يلعب في سن الثامنة والخمسين: «إن أسطورة البرازيل بيليه وصف كاماموتو بـ «المهاجم العظيم».
واستطرد ميورا الذي يحتل المركز الثاني خلف كاماموتو في قائمة أفضل هدافي اليابان على مر التاريخ عندما سمعت الملك بيليه يصفه بأنه مهاجم عظيم، شعرت بفخر كبير كياباني، وما زلت أتذكر ذلك حتى الآن».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- صحيفة الخليج
وفاة أسطورة كرة القدم اليابانية كاماموتو عن 81 عاماً
طوكيو (أ ف ب) – توفي أسطورة كرة القدم اليابانية، كونيشيغي كاماموتو، عن عمر ناهز الـ 81 عاماً، بسبب إصابته بالتهاب رئوي، وفقاً لما أفاد الاتحاد الياباني لكرة القدم، الاثنين. واشتهر المهاجم المولود في كيوتو بإنجازه في دورة الألعاب الأولمبية عام 1968 في المكسيك، حين توّج هدافاً للمسابقة برصيد سبعة أهداف وقاد اليابان لإحراز الميدالية البرونزية. وبفضل قدرته على التحمل وخفة حركته وقوته البدنية، تم استدعاؤه للانضمام إلى المنتخب الوطني للمرة الأولى في سن الـ19 عاماً في عام 1964، ليمثل منتخب «الساموراي» في أولمبياد طوكيو. وسجل كاماموتو 75 هدفاً في 76 مباراة دولية بين عامي 1964 و1977 لحين اعتزاله الدولي. وفي عام 1967، انضم إلى يانمار ديزل الذي يعرف حالياً باسم سيريزو أوساكا في الدوري، وسجل 202 من الأهداف في 251 مباراة حتى موعد اعتزاله في عام 1984. كما شغل خلال السنوات الأخيرة من مسيرته، منصب مدير نادي يانمار. وخاض بعض التجارب القصيرة كمدرب، قبل أن يتعاون مع الاتحاد الياباني لكرة القدم. ولعب دوراً بارزاً في استضافة اليابان لكأس العالم 2002 بالاشتراك مع كوريا الجنوبية. مهاجم فريد ومن جانبه، أشاد تسونياسو مياموتو، رئيس الاتحاد الياباني، بخصال الراحل في بيان جاء فيه «كان السيد كاماموتو مهاجماً فريداً من نوعه، وأن اليابان تسعى لتكرار إنجازه بإحراز ميدالية برونزية أولمبية، أو حتى تحقيق إنجاز أفضل. وقال هاجيمي مورياسو مدرب اليابان الحالي: إن كاماموتو«منحنا بصيص أمل في قدرة كرة القدم اليابانية على المنافسة على الساحة الدولية»، وفقاً لوكالة كيودو نيوز. وذكرت الوكالة أن البرازيلي بيليه شارك في مباراة اعتزال كاماموتو على الملعب الوطني في طوكيو. وأضافت: «وجود مثل هذا المهاجم ضروري لنكون أفضل فريق في العالم. آمل في أن يبرز لاعب قادر على التفوق على السيد كاماموتو في نهاية المطاف». ومن ناحيته، قال المهاجم الدولي السابق كازويوشي ميورا الذي لا يزال يلعب في سن الثامنة والخمسين: «إن أسطورة البرازيل بيليه وصف كاماموتو بـ «المهاجم العظيم». واستطرد ميورا الذي يحتل المركز الثاني خلف كاماموتو في قائمة أفضل هدافي اليابان على مر التاريخ عندما سمعت الملك بيليه يصفه بأنه مهاجم عظيم، شعرت بفخر كبير كياباني، وما زلت أتذكر ذلك حتى الآن».


خليج تايمز
منذ 11 ساعات
- خليج تايمز
من البوابة إلى القمة… "ناريدو" يقهر المنافسين ويظفر بكأس "شيرجار"
واعترف أيضًا بأنه لم يقم بهذه القفزة من قبل. قال: "كنت خائفًا بعض الشيء، لكنني كنت أعلم أنني مضطر للقيام بها". وقد فعل. قاد سراج "فايربلايد" إلى فوزٍ مثير في سباق كأس شيرغار ستايرز (هانديكاب)، ليقود بذلك فريق آسيا، الذي يشارك لأول مرة، نحو نصرٍ تاريخي. ثم، وسط هتافات الجمهور المتحمس، قفز من على السرج في تحية جوية مثالية، محققًا حلمه في أسكوت. قال سوراج: "هذا رائعٌ حقًا؛ إنه حلمٌ تحقق. أن أشارك في أسكوت وأن أفوز، وأن أفعل ذلك من أجل الهند... إنه حلمٌ راودني منذ زمن. أنا سعيدٌ لأنني تمكنت من تحقيقه اليوم". "أود أن أعود إلى أسكوت مرة أخرى، كل عام! كان اليوم من نصيب فريق آسيا، بقيادة سوراج، وانضم إليه النجمان اليابانيان ريوسي ساكاي وميراي إيواتا. بفوزهما في سباقي "ستايرز" و"سبرينت"، بالإضافة إلى تتويجهما المتتالي على منصة التتويج، حصد الفريق 68 نقطة، متفوقًا على فريق أوروبا، بطل العالم السابق أربع مرات (67)، في واحدة من أشرس المنافسات في تاريخ كأس شيرغار الممتد لخمسة وعشرين عامًا. واحتلت بريطانيا العظمى وأيرلندا، وهي أيضًا من الفائزين السابقين، المركز الثالث (62)، بينما احتل بقية العالم، الفريق الأكثر نجاحًا في الحدث بسبعة انتصارات، المركز الرابع (55). ستة فائزين وبطل واحد ومن المثير للدهشة أن كل سباق من السباقات الستة في المسابقة السنوية للفرق فاز به فارس مختلف، حيث حصل هيو بومان، المعروف بإنجازاته الفائزة مع الفرس الأسطورية وينكس، أحد أعظم خيول السباق في التاريخ، على السرج الفضي لأفضل فارس. كان ظهور سوراج الأول أكثر من مجرد انتصار. بل كان بمثابة تأكيد على أن متسابقًا هنديًا، بعيدًا عن وطنه، على إحدى أعرق حلبات السباق، قادر على منافسة أفضل متسابقي العالم. قال: "مع التقدم في السن، يصبح لكل فائز تُشارك فيه قيمة كبيرة. لكن القيام بذلك خارج منطقة راحتك... أمرٌ مختلف". أعتقد أننا أثبتنا شيئًا اليوم. كان الأمر مختلفًا تمامًا، حيث تجرأ سراج على تكريم بطل طفولته بقفزة جريئة في الهواء، مجسدًا الفرحة الجامحة التي شعر بها بعد تحقيق نصر تاريخي ووعد تم الوفاء به. آسيا 68 أوروبا 67 بريطانيا العظمى وأيرلندا 62 بقية العالم 55 ترتيب أليستير هاجيس سيلفر سادل هيو بومان ROW 32 بير أندرس جرابيج 26 يورو ريوسي ساكاي آسي 25 روبي دولان GBI 25 هولي دويل GBI 24 Suraj Narredu ASI 23 دلفين سانتياغو EUR 22 كاريس تيتان الصف 20 ميراي إيواتا ASI 20 داريو دي توكو EUR 19 جوانا ماسون GBI 13


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- صحيفة الخليج
بالوتيلي يحلم باللعب في ريال مدريد قبل الاعتزال
متابعة: ضمياء فالح كشف النجم الإيطالي ماريو بالوتيلي، مهاجم مانشستر سيتي وقطبي ميلان سابقاً وبريشيا ( درجة ثالثة) حالياً، عن حب طفليه للرياضة وقال: «لايون يحب كرة القدم لكن بيا مولعة بالكاراتيه»، وعندما سئل عن الفريق الذي يحلم أن يلعب فيه قال: «ريال مدريد، أتطلع لناد يمنحني الثقة وأريد مواصلة اللعب لـ3 سنوات أخرى ثم أذهب للحاق بشقيقي اينوك في فريق فادو للهواة، وعدته أن أعتزل معه الكرة». وتحدث بالوتيلي عن تجربته بنادي برشلونة عندما كان لاعباً في لوزان، لكن موراتي عرض سعراً أفضل من برشلونة وأخذه لإنتر ميلان وقال: «كانت تجربة جميلة، لعبت بجوار الشقيقين دوس سانتوس وتياغو ألكانتارا وبويان كركيتش. لعبنا بحرية، لم يكن هناك تكتيك فقط توقف ومرر الكرة بسرعة على الطاير. ذلك الفريق لم يكن يخضع للقوانين وكنا نفوز 15 - صفر». واعترف بالوتيلي بتشجيعه لإنتر رغم حبه لميلان وقال: «كبرت وأنا أرى رونالدو الظاهرة يهز الشباك مع الإنتر». وقال بالوتيلي إنه نادم لأنه لم يقدم المزيد على صعيد المنتخب لكنه أضاف: «لو حظيت بفرص أكبر لحققت ما حققه ريفيرا، أحد ما لم يرغب بتواجدي مع الآزوري لكنه ماض وانتهى». وأكد بالوتيلي وجود مشكلة في هجوم المنتخب حالياً وقال: «هناك مشكلة جدية، المهاجمون الشباب لا يحظون بفرصة مشاركة مستمرة مع فرقهم ويرسلون بإعارات لفرق تنافس في بطولات أدنى ويغيرون قمصانهم ويضيعون. أعتقد أن أكثرهم مهارة بيو ايسبوسيتو وأتمنى أن يثبت نفسه مع الإنتر لكن عليه أن يكسر الجليد إن أراد اللعب على أعلى مستوى». وعند سؤاله عن تمرد أديمولا لقمان على ناديه أتالانتا بهدف الضغط للانتقال للإنتر قال بالوتيلي: «ندمت على خلع قميص إنتر ميلان حينها عندما أردت الانتقال لميلان ولهذا لو كنت مكان لقمان لما مسحت صوري بقميص أتالانتا من مواقع التواصل لأن المشجعين يستحقون الاحترام والامتنان ولا علاقة لهذا برحيله فاللاعبون يرحلون كل يوم». وكشف بالوتيلي عن حبه لرياضة المواي تاي وقال: «التقيت في إنجلترا في شهر يونيو الماضي بصديق يتمرن على الـ(تاي بوكسينغ) وتمرنت مع بطل العالم رودتانغ، أشعر أنها رياضة صعبة لكن جيدة لي».