logo
كريستوفر أولسون.. من حافة الموت إلى الملاعب مجدداً!

كريستوفر أولسون.. من حافة الموت إلى الملاعب مجدداً!

عكاظمنذ 2 أيام
بعد 17 شهراً من انهياره المفاجئ نتيجة حالة نادرة في الدماغ كادت تودي بحياته، عاد الدولي السويدي السابق كريستوفر أولسون إلى الملاعب، ليسجل هدفاً في أول مباراة له مع ناديه الطفولي إيك سليبنر أمام اوستيراكر يونايتد.
في 20 فبراير 2024، فقد أولسون وعيه في منزله ونُقل إلى مستشفى جامعة آرهوس حيث خضع للتنفس الاصطناعي، بعد اكتشاف إصابته بجلطات دماغية نتيجة التهاب نادر في الأوعية الدموية. بعد أسابيع في المستشفى، نجا بأعجوبة بفضل التدخل الطبي السريع.
اليوم، وفي عمر الـ29، أكد أولسون أنَّ الجزء الأصعب أصبح خلفه، مُشدداً على أهمية الصبر والتفكير الإيجابي في رحلته. هدفه الأخير رمز لانتصاره على الموت.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكافيين.. يعزز التمارين في الأجواء الحارة
الكافيين.. يعزز التمارين في الأجواء الحارة

عكاظ

timeمنذ 11 ساعات

  • عكاظ

الكافيين.. يعزز التمارين في الأجواء الحارة

كشفت دراسة جديدة، أن تناول الكافيين قبل ممارسة التمارين الرياضية يمكن أن يحسّن الأداء البدني، خصوصاً في الطقس الحار، حيث يساعد في تقليل الشعور بالإجهاد وتأخير الإرهاق. الدراسة نُشرت في المجلة الأوروبية لعلوم الرياضة، وأجراها باحثون من جامعة ساوث أستراليا بالتعاون مع عدد من المؤسسات البحثية. شملت الدراسة تحليل بيانات من 13 تجربة علمية، ضمت 200 شخص مارسوا التمارين في بيئة حارة (أكثر من 27 درجة مئوية)، وتبيّن أن المشاركين الذين تناولوا الكافيين قبل التمرين أظهروا أداءً أفضل بنسبة 2% مقارنة بمن لم يتناولوه. وأوضح الباحثون، أن الكافيين يعمل على تحفيز الجهاز العصبي المركزي، ما يرفع القدرة على التحمل، ويقلل من الإحساس بدرجات الحرارة العالية، كما أنه يساعد على تحسين التركيز واليقظة الذهنية أثناء التمارين الشاقة، خصوصاً في الأجواء التي تمثل تحدياً للجسم. لكنهم في الوقت ذاته حذّروا من الإفراط في تناول الكافيين، لأن الجرعات الزائدة قد تؤدي إلى تسارع ضربات القلب أو اضطرابات في النوم، مشيرين إلى أهمية توازن الجرعة حسب وزن الجسم وحالة الرياضي. أخبار ذات صلة

هل يمكن أن يعود جهازنا المناعي شاباً من جديد؟
هل يمكن أن يعود جهازنا المناعي شاباً من جديد؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 ساعات

  • الشرق الأوسط

هل يمكن أن يعود جهازنا المناعي شاباً من جديد؟

لسنواتٍ، ظلّت فكرة «استعادة شباب جهاز المناعة» أقرب إلى أحلام الخيال العلمي منها إلى أرض الواقع. مشهد يُذكّرنا بأفلام المستقبل التي يظهر فيها الإنسان محصّناً من الأمراض، بجهاز مناعي لا يشيخ ولا يضعف. لكن هذه الفكرة - التي طالما اعتُبرت مبالغاً فيها - بدأت تتحوّل إلى حقيقة علمية تُربك قواعد الطب التقليدي. في أبريل (نيسان) 2025، نشر باحثون في جامعة شيفيلد البريطانية في مجلة Cell Reports المرموقة، دراسة وُصفت بأنها «نقطة تحوّل في علم المناعة والشيخوخة». قادت البحث البروفسورة شارلوت موس، أستاذة علم الجينات المناعية، التي أماطت اللثام عن حقيقة صادمة: «جهاز المناعة لا يشيخ مع الجسد... بل يسبقه بعشر سنوات كاملة». وهذا الاكتشاف لا يفتح فقط باباً لفهم جديد لشيخوخة الإنسان، بل يُطلق شرارة ثورة طبية جديدة يُتوقع أن يقودها الذكاء الاصطناعي – ثورة تهدف إلى رصد ووقف شيخوخة المناعة قبل أن تتجسد في شكل مرض بداية الصدمة: جهاز المناعة يشيخ أولاً من بين جميع أجهزة الجسم، لم يكن أحد يتوقع أن يكون جهاز المناعة هو أول من يشيخ. لكنّ نتائج دراسة جامعة شيفيلد البريطانية قلبت هذه الفرضية رأساً على عقب، بعدما كشفت أن التدهور المناعي يبدأ قبل علامات الشيخوخة الظاهرة بعشر سنوات كاملة. بمعنى آخر: قد تبدو شاباً في المرآة... لكن جهازك المناعي يشيخ بصمت في الداخل. وفي عمق هذا التدهور، حدّد الباحثون خللاً تدريجياً يصيب جينين أساسيين MYC وUSF1، وهما المسؤولان عن تنشيط خلايا الماكروفاج - وهي خلايا مناعية تشبه «الحرس الأمامي» الذي يهاجم أي تهديد خارجي، من فيروسات إلى خلايا سرطانية. ومع تقدم العمر، تبدأ هذه الجينات في فقدان كفاءتها، فتصبح خلايا الماكروفاج أقل نشاطاً، أبطأ استجابة، وأضعف قدرة على التدمير. النتيجة؟ جهاز مناعي مترهل، يفشل في احتواء العدوى بسرعة، ويُسهّل تسلل الالتهابات الصامتة التي ترتبط بالعديد من الأمراض المزمنة مثل السكري، وتصلب الشرايين، والخرف. وكما قالت البروفسورة موس: «ما نرصده ليس مجرد إرهاق مناعي... بل انهيار مبرمج يبدأ من الشيفرة الجينية نفسها». من أين تأتي خلايا «الماكروفاج»؟ خلايا الماكروفاج (Macrophages) هي نوع متخصص من خلايا الدم البيضاء، وتحديداً تنحدر من الخلايا الوحيدة (Monocytes) - وهي إحدى خلايا الدم البيضاء كبيرة الحجم التي تنشأ في نخاع العظم. تبدأ الرحلة عندما تُفرز الخلايا الوحيدة من النخاع العظمي إلى مجرى الدم، حيث تدور لبضع ساعات فقط قبل أن تهاجر إلى أنسجة الجسم المختلفة (مثل الكبد، والرئتين، والجلد، والطحال). وبمجرد وصولها إلى تلك الأنسجة، تتحوّل الخلايا الوحيدة إلى ماكروفاج ناضجة، وتبدأ في أداء مهامها الأساسية: - التهام البكتيريا والفيروسات. - تنظيف الخلايا الميتة. - تنشيط باقي عناصر الجهاز المناعي. وتُعتبر الماكروفاج خط الدفاع الأول في المناعة الفطرية (Innate Immunity)، أي ذلك الجزء من الجهاز المناعي الذي يتحرك فوراً وبشكل غير متخصص عند التعرض لأي تهديد. وتقول البروفسورة موس: «نحن لا نرصد مجرد علامات شيخوخة... بل انهياراً مبرمجاً يبدأ من الجينات ذاتها. إن شيخوخة المناعة ليست نتيجة للتقدم في العمر، بل مفعول بيولوجي يبدأ قبل أوانه». المناعة والدماغ والذكاء الاصطناعي وتبرز أدلة إضافية من العالم، حين تتقاطع المناعة مع الدماغ... ويقود الذكاء الاصطناعي المستقبل. * تراجع المناعة وانحسار الحماية العصبية. لا تتوقف قصة «شيخوخة المناعة» عند حدود جهاز المناعة وحده، بل تتجاوزها إلى الدماغ نفسه. فقد كشفت دراسة صينية نُشرت في مجلة Nature Aging في مارس (آذار) 2025 عن ترابط مذهل بين الجهاز العصبي والجهاز المناعي، حيث تبيّن أن تراجع كفاءة المناعة مع التقدم في السن يؤدي إلى انخفاض الحماية العصبية الطبيعية، مما يُمهّد لظهور أمراض مثل ألزهايمر وباركنسون في وقت أبكر وبوتيرة أسرع. في موازاة ذلك، أجرت جامعة ستانفورد تجربة رائدة نُشرت في يناير(كانون الثاني) 2025، استعانت خلالها بأنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة لتحليل البصمة المناعية (Immune Signature) لدى أكثر من 5 آلاف شخص من فئات عمرية متعددة. * الذكاء الاصطناعي يحدد «العمر المناعي». وكان الاكتشاف المذهل أن الذكاء الاصطناعي استطاع تحديد ما يُعرف بالعمر المناعي (Immune Age) بدقة بالغة – وهو مفهوم جديد يُشير إلى العمر البيولوجي الحقيقي لجهاز المناعة، والذي قد يختلف تماماً عن عمر الإنسان الزمني. بمعنى آخر: قد تكون في الأربعين من عمرك... لكن جهازك المناعي بلغ الستين! وهذا التقييم الجديد يفتح الباب أمام طب استباقي شخصي، يُمكن من خلاله التنبؤ بحالة الجسم قبل ظهور الأعراض، ووضع خطط وقائية مخصصة لكل فرد، بناءً على عمره المناعي لا الورقي. * الذكاء الاصطناعي يعيد رسم مستقبل المناعة. لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد أداة لتحليل الصور الطبية أو إدارة البيانات، بل أصبح اليوم حليفاً استراتيجياً في فهم جهاز المناعة، بقدرة فائقة على تحليل ملايين الخلايا المناعية وتصنيفها بدقة حسب حالتها، استجابتها، وسرعة شيخوختها. وهذا التحليل لا يُمكّن الأطباء من اتخاذ قرارات دقيقة فحسب، بل يفتح الباب أمام الطب الاستباقي المخصص لكل فرد قبل ظهور أي أعراض. في تجربة رائدة نُشرت في مجلة Nature Biomedical Engineering في فبراير(شباط) 2025، استخدم باحثون نماذج تعلم عميق (Deep Learning Models) لتحليل مستويات السيتوكينات - وهي جزيئات التهابية تفرزها الخلايا المناعية عند وجود خلل أو عدوى. ثم قام النظام بربط هذه المؤشرات بمراحل مبكرة من الانحدار المناعي الصامت، وتمكّن من كشف تدهور خفي لم يكن ظاهراً في الفحوص التقليدية. النتائج كانت صادمة: أشخاص يُعتبرون «أصحاء تماماً» على الورق، أظهروا تدهوراً مناعياً صامتاً لم يكتشفه الطب التقليدي، بل كشفه الذكاء الاصطناعي فقط! هذه القدرة على رؤية ما لا يُرى تمنح الذكاء الاصطناعي مكانة جديدة في الطب الحديث: لا كأداة تشخيص، بل كرؤية طبية استباقية، تستبق المرض وتمنح الأطباء فرصة للتدخل المبكر، وتقديم علاجات أو توصيات مصممة بدقة حسب «العمر المناعي» لكل شخص * لماذا يهمنا هذا في العالم العربي؟ لأن الزمن يعمل ضدنا. وحسب منظمة الصحة العالمية، يُتوقّع أن يتضاعف عدد كبار السن في الدول العربية بحلول عام 2050، ليصل إلى أكثر من 125 مليون شخص - أي ما يعادل أكثر من خمس سكان المنطقة. وفي ظل الانتشار المقلق لأمراض العصر مثل السكري (النوع الثاني)، والسمنة المفرطة، وارتفاع ضغط الدم، تصبح الشيخوخة في منطقتنا أكثر هشاشة... وأكثر تكلفة. هنا تبرز الحاجة إلى تغيير جذري في فلسفة الطب الوقائي، لا يعتمد فقط على الفحوص التقليدية، بل على أدوات قادرة على رؤية المرض قبل أن يولد. إن الذكاء الاصطناعي، وعلم الجينات، والتكنولوجيا المناعية، لم تعد ترفاً بحثياً، بل ضرورة استراتيجية لصحة المجتمعات العربية التي تشيخ بسرعة، دون أن تواكبها أنظمة صحية كافية. إعادة شباب جهاز المناعة إن إعادة شباب جهاز المناعة لم تعد حلماً بعيد المنال، بل أجندة علمية عالمية تتشكل بسرعة، والعالم العربي لا يمكنه أن يبقى متفرجاً. فإذا تمكّنا من كشف التدهور المناعي الصامت لدى كبار السن أو حتى الشباب في مراحل مبكرة، فسنكون أمام فرصة ذهبية لتقليل مضاعفات الشيخوخة، وتحسين جودة الحياة، وخفض العبء الصحي والاقتصادي. بكلمات أخرى: إنقاذ المستقبل يبدأ الآن... من خلايا جهاز المناعة. لم تعد المناعة مجرّد خط دفاع صامت، بل أصبحت مؤشراً بيولوجياً بالغ الحساسية يكشف لنا حالة الجسم الداخلية بدقة تفوق أجهزة القياس التقليدية. إنها المرآة التي تعكس ليس فقط ما نأكله، بل كيف نعيش، وكم نتحرّك، ومدى قدرتنا على مواجهة التوتر. في لحظة تأملٍ عصرية، سألتُ إحدى أقوى خوارزميات الذكاء الاصطناعي الطبية في العالم - «واتسون غوغل ميديكال» - سؤالاً بسيطاً لكنه مصيري: كيف نحافظ على شباب جهاز المناعة ونؤخّر شيخوخته؟ وكانت الإجابة على قدر التحدي... وصفة طبية مدعومة بأحدث الأبحاث العالمية: «الغذاء المتوازن، النوم العميق لثماني ساعات، تقليل القلق والإجهاد المزمن، ممارسة تمارين التأمل واليوغا، الحفاظ على مستويات كافية من فيتامين دي، الزنك، وفيتامين سي، وعدم إغفال النشاط البدني المنتظم، والالتزام بنمط حياة يضمن لياقة بدنية جيدة». والرياضة ليست ترفاً للرشاقة، بل دعامة أساسية لتجديد الخلايا المناعية وتعزيز كفاءتها. فقد أظهرت دراسة نُشرت في Frontiers in Immunology (2024) أن الأشخاص الذين يمارسون التمارين الهوائية بانتظام لديهم نسبة أكبر من الخلايا التائية النشطة (T-cells) والتي تتفرع من كريات الدم البيضاء، وهي من الركائز الأساسية للمناعة طويلة المدى. إذن، إذا كنا نرغب في شيخوخة أكثر صحة وكرامة، علينا أن نبدأ من حيث لا نرى: من داخل الخلية... ومن عمق الجين... ومن عمق عاداتنا اليومية. وربما، في المستقبل القريب، سيصبح تحليل «العمر المناعي» جزءاً لا يتجزأ من فحوصنا السنوية، إلى جانب ضغط الدم ونسبة السكر والكوليسترول. إن العمر الحقيقي للإنسان لا يُقاس بالتقويم... بل بجودة ما يدور في دمه وجهازه المناعي.

كره المدير.. هل يتحوّل إلى تهمة طبية؟ مسؤول بريطاني يُعلّق
كره المدير.. هل يتحوّل إلى تهمة طبية؟ مسؤول بريطاني يُعلّق

الرجل

timeمنذ 19 ساعات

  • الرجل

كره المدير.. هل يتحوّل إلى تهمة طبية؟ مسؤول بريطاني يُعلّق

في تصريح أثار الجدل في أوساط الصحة والعمل، قال السير تشارلي مايفيلد، الرئيس السابق لمجموعة "جون لويس" John Lewis البريطانية، إن "كره المدير لا يُعد مرضًا نفسيًا"، داعيًا إلى إعادة النظر في الطريقة التي يتم بها تصنيف مشكلات العمل على أنها اضطرابات صحية. جاء ذلك ضمن تصريحات أدلى بها لصحيفة The Sunday Times البريطانية، ونقلها موقع Daily Mail البريطاني. ويأتي هذا الطرح في وقت ترتفع فيه أعداد العاملين غير القادرين على ممارسة وظائفهم بسبب مشكلات صحية إلى 2.8 مليون شخص، مقارنة بـ 2.1 مليون قبل جائحة كوفيد-19، في مؤشر يعكس اتساع الهوّة بين سوق العمل والتحديات الصحية المتزايدة. هل بيئة العمل تسبب الاكتئاب؟ وقال مايفيلد، المُكلّف من قِبل وزيرة العمل والمعاشات البريطانية ليز كيندال بوضع خطة لمكافحة انسحاب العاملين من وظائفهم لأسباب صحية، إن بعض الحالات التي تُقدّم على أنها أمراض نفسية ليست كذلك بالضرورة، بل هي أعراض لمشكلات في بيئة العمل يمكن معالجتها بالحوار والمرونة. وأوضح: "لا أريد التقليل من خطورة الأمراض النفسية، لكن ثمة ميلاً متزايدًا نحو الإفراط في توصيف المشكلات الوظيفية كحالات طبية"، مضيفًا: "بدلًا من القول: 'أنت مريض نفسيًا'، ربما يكون من الأفضل أن نسأل: 'ما الذي يجعلك قلقًا؟'". وعن "متلازمة كره المدير"، علّق: "هل فعلاً المدير سيئ؟ إذا كان الجواب نعم، فيجب أن نبحث في كيفية معالجة المشكلة. أما إذا كان يقوم بعمله الطبيعي، فربما ما نشعر به ليس كرهًا بل سوء فهم". خطة العودة بعد الإجازة المرضية وحذّر مايفيلد من أن شهادات الإجازة المرضية قد تُسهم أحيانًا في خلق حاجز نفسي "يصعب اختراقه" بين الموظف والمدير، إذ يشعر كثير من الرؤساء بالتردد في التواصل مع الموظفين أثناء فترة الغياب خوفًا من الإساءة. واقترح نظامًا شبيهًا بما هو معمول به في هولندا، حيث تُفرض جلسة إلزامية بعد ستة أسابيع من الإجازة المرضية، تجمع بين الموظف والمدير وفريق الصحة المهنية لوضع خطة للعودة، تتبعها متابعة كل أسبوعين. وأشار أيضًا إلى تجربة "أيام البقاء على اتصال" التي تُستخدم عادة مع النساء في إجازات الأمومة، معتبرًا أن تطبيقها في سياقات أخرى قد يُعيد بناء العلاقة بين الطرفين، ويسهّل عودة الموظف إلى العمل. وأكد أهمية المرونة في بيئة العمل، خاصة بالنسبة لمن تجاوزوا سن الخمسين، إذ تُعد هذه الفئة أكثر عرضة للانسحاب من سوق العمل بسبب العوامل الصحية أو النفسية، ما يستدعي حلولًا مبتكرة تُراعي احتياجاتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store