logo
توتال إنرجيز تسجّل أسوأ أداء فصلي منذ 4 سنوات مع تراجع أسعار النفط والغاز

توتال إنرجيز تسجّل أسوأ أداء فصلي منذ 4 سنوات مع تراجع أسعار النفط والغاز

أرقام٢٤-٠٧-٢٠٢٥
تراجعت أرباح شركة "توتال إنرجيز"، بشكل حاد خلال الربع الثاني من العام الجاري، متأثرة بانخفاض أسعار النفط والغاز الطبيعي المسال، ومسجلةً أسوأ أداء لشركة النفط الفرنسية في أربع سنوات.
وأكدت الشركة في بيان أرباحها الخميس، استمرارها في تنفيذ برنامج إعادة شراء أسهم بقيمة ملياري دولار خلال الربع الثالث، كما توقعت نموًا في إنتاج الهيدروكربونات بنسبة 3% خلال الربع المقبل مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وفي قطاع التكرير والبتروكيماويات، تراجعت الأرباح بنسبة 39% على أساس سنوي، بينما انخفض هامش التكرير بنحو 21%، كما سجّلت وحدة الغاز الطبيعي المسال انخفاضًا في الأرباح بنسبة 9.6% على أساس سنوي، و20% مقارنة بالربع الأول.
جاء هذا الأداء في ظل انخفاض أسعار خام برنت بنحو 20% مقارنة بالعام الماضي، بعد أن بدأ تحالف "أوبك+" في تقليص تخفيضات الإنتاج البالغة 2.17 مليون برميل يوميًا.
وهبط السهم المدرج في باريس بنسبة 1.2% إلى 52.70 يورو في تمام الساعة 10:37 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أرباح أسمنت الشرقية 125 مليون ريال (-7%) بنهاية النصف الأول 2025.. وأرباح الربع الثاني 63 مليون ريال (+15%)
أرباح أسمنت الشرقية 125 مليون ريال (-7%) بنهاية النصف الأول 2025.. وأرباح الربع الثاني 63 مليون ريال (+15%)

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

أرباح أسمنت الشرقية 125 مليون ريال (-7%) بنهاية النصف الأول 2025.. وأرباح الربع الثاني 63 مليون ريال (+15%)

قالت الشركة إن سبب ارتفاع الأرباح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق يعود إلى: - ارتفاع كمية وقيمة مبيعات الأسمنت والخرسانة مسبقة الصنع. - انخفاض المصاريف العمومية والإدارية. - تحقيق أرباح من الحصة في نتائج شركة زميلة. - انخفاض بند الانخفاض في قيمة الاستثمار في شركة زميلة. - انخفاض الخسائر من إعادة تقييم استثمارات بالقيمة العادلة من خلال الربح أو الخسارة. وعزت الشركة سبب ارتفاع الأرباح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق إلى: - ارتفاع كمية مبيعات الأسمنت والخرسانة مسبقة الصنع. - انخفاض المصاريف العمومية والإدارية. - تحقيق أرباح من الحصة في نتائج شركة زميلة. - انخفاض بند الانخفاض في قيمة الاستثمار في شركة زميلة. - انخفاض المصروفات الأخرى.

أميركا ومخالبها التجارية
أميركا ومخالبها التجارية

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

أميركا ومخالبها التجارية

بالنسبة لمنطقة يُشاد بها كثيراً باعتبارها مستقبل الاقتصاد العالمي، كانت التجربة مخيّبة للآمال، واحد تلو آخر، إذ وافق زعماء آسيا على اتفاقيات تجارية مع الولايات المتحدة، قد تكون أفضل قليلاً مما كان متوقعاً قبل أشهر، لكنها في المجمل أكثر صرامة من الصيغ التي كانوا يأملون بها حين راهنوا، قبل عقود، على الوصول إلى السوق الأميركية كركيزة لاستراتيجياتهم التنموية. أما اليوم، فقد باتت أيام ازدهار سلاسل الإمداد تبدو وكأنها تنتمي إلى عصر ما قبل التاريخ، على الأقل في نظر الدول التي اضطرت إلى الاصطفاف وتقديم التنازلات أمام مطالب البيت الأبيض بفرض تعريفات جمركية مشددة. إنها، بلا شك، عودة إلى حقبة أقل ازدهاراً، إذ تشير تقديرات «بلومبرغ إيكونوميكس» إلى أن مستوى التعريفات الجمركية الأميركية بلغ اليوم أعلى مستوياته منذ ثلاثينات القرن الماضي. وكان رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا في وقت سابق مصمماً على رفض أي تعريفات، خاصة على السيارات، لكنه انتهى بقبول غرامة بنسبة 15 في المائة. أما رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، أعلى مسؤولة في الاتحاد الأوروبي، فقد صرّحت يوم الأحد أن نسبة الـ15 في المائة التي اتفقت عليها الكتلة مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب كانت أفضل ما تمكنوا من تحقيقه. أما الاقتصادات الرئيسية التي لم تُبرم اتفاقاً بعد، مثل كوريا الجنوبية والهند، فهي تواجه خطر فرض شروط أشد قسوة من تلك التي رضخت لها الدول التي اختارت «الانسجام لتفادي المواجهة». ويصرّ ترمب على إظهار الخضوع، وهو بالفعل يحصل عليه في جوانب مهمة، إذ تتربع الولايات المتحدة على قمة السلسلة الغذائية التجارية، ولا تزال الاقتصاد الأكبر بفارق كبير.ورغم أن التعريفات الجمركية قد لا تنعش مجتمعات الطبقة العاملة التي يدّعي ترمب دعمها، فإنها تقدم له عرضاً مرضياً من الناحية العاطفية. أما الدول التي رضخت لمطالبه، فبذلك تخفف الضغط عن نفسها، عاقِدة آمالها على تحسن الأوضاع خلال عهد الرئيس الأميركي المقبل. وفي هذا السياق، من المفيد النظر إلى المسألة من زاوية الدول التي تُشبه «المفترسات الأعلى» في السلسلة الغذائية، تلك التي تتربع على القمة، ولديها القدرة على افتراس اللاعبين الأصغر، كما أوضح ديمتري غروزوبينسكي، المفاوض التجاري الأسترالي السابق، حين قال: «هم يدفعون، إلى حد كبير، ما يشبه أموال الحماية». ويبدو أن التعريفات الجمركية التي تبلغ نحو 20 في المائة أصبحت هي المعيار المُعتمَد في جنوب شرقي آسيا، استناداً إلى الاتفاقيات المُعلنة مع الفلبين وإندونيسيا وفيتنام. وفي ما يتعلق بالأخيرتين، فقد تمكّنتا من التفاوض مع الولايات المتحدة لتخفيض النسبة مقارنةً بما كان مطروحاً في أبريل (نيسان) الماضي، إلا أن التعريفات لا تزال مؤلمة. فبالنسبة لفيتنام، التي تحولت إلى قوة تصديرية صاعدة، قد تنخفض صادراتها إلى السوق الأميركية بنسبة تصل إلى الثلث، وتشير الاتفاقات كذلك إلى جهود أميركية للضغط على الصين، إذ تسعى واشنطن إلى تقييد قدرة الشركات الصينية على إعادة تصدير منتجاتها عبر دول ثالثة. أما الفلبين فقد بدا وكأنها تعرضت لما يشبه الإذلال، إذ التعريفات الجمركية المفروضة على صادراتها كانت أقل بفارق طفيف فقط مما أعلنه ترمب قبل بضعة أسابيع. ولا يزال العديد من التفاصيل غير محسوم، كما أن الدول لم تتخلَّ بعد عن مساعيها لتحسين الشروط. غير أن القاسم المشترك بين جميع هذه الاتفاقات، إلى جانب مجرد إنجاز صفقة بأي شكل، هو إتاحة الفرصة لترمب للحصول على قدر من المسرح السياسي الذي يطمح إليه، عبر الثناء على الاتفاقات والإشادة بشاغل البيت الأبيض. وربما عندما يتحوّل الانتباه إلى ساحات أخرى، تتاح الفرصة للحصول على صفقة أفضل قليلاً. فالرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن أوضح أنه لم يفقد الأمل. وقبيل لقائه الأخير مع ترمب في البيت الأبيض، حرص فريقه على التأكيد على الروابط التاريخية الوثيقة بين البلدين، إذ كانت الفلبين مستعمرة أميركية سابقاً، وتخوض اليوم مواجهات متكررة مع السفن الصينية في بحر الصين الجنوبي. وعلى الرغم من ذلك، لم تحصد مانيلا مكاسب تُذكر من الاتفاق، ويبدو أن أفضل رهان أمام ماركوس هو مواصلة العمل مع المفاوضين، بينما ينشغل ترمب بملفات أخرى. وقد ألمح وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، إلى احتمال وجود بُعد عسكري ضمن الاتفاق. وقال غروزوبينسكي، مؤلف كتاب «لماذا يكذب السياسيون بشأن التجارة»: «الذئب بات الآن يطرق أبواباً أخرى»، مضيفاً: «الذلّ أقل إيلاماً من خوض المعركة». وفي المقابل، تحظى الدول ببعض اليقين بشأن تكلفة الدخول إلى السوق الأميركية، وهي ميزة حيوية في سباق جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة. وقد يُعدّ الهروب بحدّ ذاته شكلاً من أشكال الانتصار. ففي حالة فيتنام، على سبيل المثال، لا تزال البلاد تتمتع بقدر معقول من التنافسية حتى مع فرض رسوم بنسبة 20 في المائة، وصحيح أن هذه النسبة مؤلمة، لكنها قد لا تكون كافية لدفع المصنّعين إلى نقل أنشطتهم إلى دول أخرى، وقد يكون الثمن مقبولاً مقابل الحفاظ على الوصول إلى المستهلك الأميركي. وكانت الإدارة الأميركية قد لمّحت إلى هذا المنطق مسبقاً، قبل ما أسمته بـ«يوم التحرير». ففي مارس (آذار) الماضي، صرّح ستيفن ميران، رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين في إدارة ترمب، لقناة «بلومبرغ» بأن الدول في نهاية المطاف ليس أمامها خيار سوى البيع للسوق الأميركية، وعليها أن تدفع الثمن للاحتفاظ بهذا الامتياز. سيول ونيودلهي على الموعد التالي، فقد طرح المسؤولون الكوريون عرضاً يتضمن شراكة في مجال بناء السفن، ضمن إطار اتفاق محتمل مع واشنطن. أما المحادثات مع الصين، التي تُجرى حالياً في السويد، فتبدو قصة مختلفة تماماً، ونأمل أن يتجنب الاقتصاد العالمي أضراراً جسيمة نتيجة هذه التوترات. والسؤال الذي يطرح نفسه أمام الرئيس الصيني شي جينبينغ الآن هو؛ هل تستحق هذه المواجهة الثمن؟ وإلى أي مدى يستطيع اقتصاد بلاده الصمود؟ وفي ظل تعقيد المشهد، قد تكون مشاهدة فيلم وثائقي يعلّق عليه ديفيد أتينبورو، الإعلامي البريطاني الشهير بصوته المميز وسجله الحافل في تقديم وثائقيات الحياة البرية، تجربة لا غِنى عنها لفهم أبعاد هذه المعركة الاقتصادية. * بالاتفاق مع «بلومبرغ»

الحكومة السلوفينية تفرض حظرًا على الأسلحة إلى إسرائيل
الحكومة السلوفينية تفرض حظرًا على الأسلحة إلى إسرائيل

مباشر

timeمنذ 6 ساعات

  • مباشر

الحكومة السلوفينية تفرض حظرًا على الأسلحة إلى إسرائيل

مباشر: قالت حكومة سلوفينيا إنها "ستحظر كل التبادلات التجارية المتصلة بالأسلحة مع الاحتلال الإسرائيلي بسبب الحرب في غزة". وذكرت الحكومة السلوفينية، في بيان الخميس، أنها أول دولة أوروبية تحظر استيراد وتصدير وعبور الأسلحة من إسرائيل وإليها. وأوضحت، أنها تتخذ إجراءاتها باستقلالية لأن التكتل غير قادر على اتخاذ تدابير ملموسة طالبت بها. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store