
وزير المالية الأمريكي: لن نتخلف أبدا عن سداد الدين الوطني
وقال في مقابلة مع شبكة "CBS News" إن "الولايات المتحدة لن تتخلف أبدا عن سداد ديونها الوطنية.. لن يحدث ذلك أبدا"، مضيفا أن السلطات الأمريكية "تخطو للأمام في مسار حذر ولن تصطدم بجدار".
يذكر أن تقديرات صندوق النقد الدولي تشير إلى أن الدين الحكومي الأمريكي سيرتفع إلى 122.5% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2025، وسيستمر في الزيادة، وسيصل إلى 128.2% بحلول عام 2030.
وفي وقت سابق، حذر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول من أن الدين القومي للبلاد على "مسار غير مستدام"، ولكنه لم يصل بعد إلى مستوى لا يمكن تحمله، ومن غير المعروف متى سيتم تجاوز هذه العقبة.
المصدر: نوفوستي
أعلن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى فصل اقتصادها عن الصين ولكنها تنوي تقليص المخاطر المزعومة الصادرة عن الصين.
صرح المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، كيفن هاسيت، بأنه يتوقع إجراء محادثة هاتفية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ الأسبوع المقبل حول المفاوضات التجارية.
أفادت صحيفة "تايمز" البريطانية بأن المملكة المتحدة تهتم بشراء طائرات أمريكية قادرة على حمل أسلحة نووية تكتيكية.
هدد الاتحاد الأوروبي، يوم السبت، باتخاذ رد قبل حلول الصيف على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير بشأن زيادة الرسوم الجمركية على واردات الصلب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
4 أسئلة لـ"اختبار الولاء" لترامب
وينظر إلى هذه الإرشادات، التي تهدف نظريا إلى تعزيز التوظيف القائم على الجدارة، على أنها خطوة جديدة من الإدارة نحو تسييس جهاز الخدمة المدنية، وهو ما يهدد، بحسب المنتقدين، بتقويض تقاليد وقوانين استمرت لأكثر من قرن، وتهدف إلى حماية الموظفين المهنيين من التدخلات السياسية. ووفقًا لهذه التوجيهات، سيطلب من المرشحين لوظائف في الخدمة المدنية، بما في ذلك عمال النظافة والممرضون والجراحون والمهندسون والمحامون والاقتصاديون، الإجابة على أربعة أسئلة تقيس مستوى وطنيتهم ومدى دعمهم لسياسات الرئيس. ويفترض أن تتم الإجابة بصيغة مقالية لا تتجاوز 200 كلمة، مع تأكيد خطي بأن الإجابة لم تتم بمساعدة الذكاء الاصطناعي (Artificial Intelligence). ومن بين هذه الأسئلة، يلفت السؤال الثالث الانتباه بشكل خاص، إذ يسأل: "كيف يمكنك المساعدة في تعزيز الأوامر التنفيذية (Executive Orders) وأولويات السياسات الخاصة بالرئيس في هذا الدور؟"، ويتابع: "حدد أمرا تنفيذيًا أو اثنين من المبادرات السياسية التي تراها ذات أهمية بالنسبة لك، واشرح كيف يمكنك الإسهام في تنفيذها في حال تم توظيفك". وترى جيري بوخولز، كبيرة مسؤولي الموارد البشرية السابقة في وكالة ناسا، والتي ترأست إدارة الموارد البشرية في عدد من الوكالات الفيدرالية على مدار عقود، أن هذه الأسئلة لا تمت بصلة إلى مبدأ الجدارة أو الكفاءة. وتقول: "عندما تجري عملية توظيف، يتوجّب قانونا التركيز على المعرفة والمهارات والقدرات المطلوبة للوظيفة. أما هذه الأسئلة، فهي أقرب إلى الفلسفة منها إلى تقييم القدرات، ولا أرى كيف يمكن تقييمها بشكل موضوعي". وتحذر بوخولز من أن هذه الأسئلة قد تعرقل عملية التوظيف بدلاً من تسريعها، وهو ما يتعارض مع الهدف المعلن لتلك الإرشادات. كما أشار مسؤول حالي في الموارد البشرية الفيدرالية لموقع "Government Executive" إلى أن هذه الخطط مجتمعة "ستجعل التوظيف أكثر صعوبة، لا أكثر سهولة". وكتب أستاذ العلوم السياسية في جامعة ستانفورد، آدم بونيكا، في مقال على منصة "Substack" يوم الأحد: "إن خدمة مدنية قائمة على الجدارة، استغرق بناؤها أجيالاً، يتم الآن تفكيكها بموجب مذكرة". ومن جهتها، دافعت إدارة مكتب شؤون الموظفين (Office of Personnel Management) عن الأسئلة، واعتبرتها قانونية وتقع ضمن صلاحيات الرئيس الدستورية. وقال أحد المسؤولين: "لدى الرئيس سلطة الإشراف على السلطة التنفيذية، وصلاحية قانونية واضحة لطرح هذه الأسئلة على الموظفين المحتملين. وما يفعله ليس فرض اختبار ولاء". وأضاف أن القانون يُلزم العاملين في الوكالات بالامتثال للأوامر التنفيذية والسياسات الصادرة عن الرئيس ما دامت قانونية، ولذلك فمن المعقول، حسب قوله، طلب أمثلة من المرشحين حول السياسات التي يتحمسون لدعمها. وأشار إلى أن الوكالات هي التي ستقرر ما إذا كانت ستستخدم هذه الأسئلة، وكيف ستستخدمها. يذكر أن البيت الأبيض قد أقال أو دفع أكثر من 100 ألف موظف فيدرالي إلى الاستقالة، ما أدى إلى فقدان عدد كبير من الكفاءات الحكومية. ويرى ماكس ستير، رئيس مؤسسة "الشراكة من أجل الخدمة العامة" (Partnership for Public Service)، أن الإدارة بصدد استبدال هؤلاء الموظفين المهنيين بعناصر موالية سياسيًا. وقال: "إنهم يفرغون المؤسسات من الخبراء غير الحزبيين، ويعيدون ملأها بالموالين". ويعتبر هذا التوجه جزءا من خطة أوسع لدى الرئيس ترامب لتجنّب المعارضة البيروقراطية التي واجهها خلال ولايته الأولى، حيث عبّر مرارا عن استيائه من ما وصفه بـ"الدولة العميقة" (Deep State)، ويسعى خلال هذه الولاية إلى ضمان عدم تكرار هذا السيناريو. المصدر: "أكسيوس"


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
ترحيل أطفال أمريكيين مع ذويهم يثير جدلا واسعا ومطالبات بمحاسبة إدارة ترامب
وقد دافع مسؤولو الإدارة عن هذه الإجراءات، مؤكدين أن الأطفال لم يتم ترحيلهم فعليا، بل أن ذويهم اختاروا اصطحابهم معهم بدلا من الانفصال عنهم. لكن محامي العائلات المتضررة أكدوا أن موكليهم لم يمنحوا الوقت الكافي لاتخاذ قرارات مناسبة بشأن أطفالهم، الذين ولدوا على الأراضي الأمريكية، مشيرين إلى أنهم اضطروا لاتخاذ قرارات مصيرية في لحظات قصيرة وتحت ضغط شديد. وقال النائب الديمقراطي عن ولاية رود آيلاند، سيث ماغازينر، إنه على تواصل مع محامي عدة عائلات، من بينها سيدة هندوراسية لديها طفلان من حاملي الجنسية، أحدهما يبلغ من العمر أربع سنوات ويعاني من سرطان في مرحلته الرابعة. وأضاف ماغازينر في تصريح لصحيفة "ذا هيل" إن "الأم لم تقدم على أي نوع من الموافقة في أي لحظة، ولم توقع على أي مستند. كما أنها لم تمنح الفرصة للتحدث إلى محامٍ، رغم وجوده في المبنى نفسه". وأوضح أن هناك مجموعة من الإجراءات التي يفترض بوكالة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) الالتزام بها عند ترحيل أي شخص لديه طفل قاصر، سواء أكان الطفل مواطناً أم لا، وتشمل هذه الإجراءات ضمان الوصول إلى مستشار قانوني، وهو ما لم يحدث في هذه الحالات. وفي حادثة أخرى، تم توقيف زوجين مكسيكيين في ولاية تكساس مع أطفالهما الستة عند نقطة تفتيش حدودية، بينما كانوا في طريقهم إلى مدينة هيوستن لتلقي ابنتهما، البالغة من العمر عشرة أعوام والمواطنة الأمريكية، علاجاً طارئا عقب خضوعها لجراحة لإزالة ورم دماغي. وقال المحامي داني وودوارد، من مشروع الحقوق المدنية في تكساس، والذي يمثل العائلة، إن الأسرة مكونة من أطفال بعضهم ولد في الولايات المتحدة وبعضهم في المكسيك. وأضاف أن "الوالدين لم يمنحا أي خيار حقيقي بشأن مصير أطفالهما، خاصة الطفلة المريضة. سلطات الجمارك وحماية الحدود (CBP) تدّعي باستمرار أن الأهالي عرضت عليهم خيارات، لكن الواقع أن الوالدين تعرّضا لضغوط مكثفة للتوقيع على أوراق الترحيل، وقيل لهما بوضوح: 'إما أن تصطحبوا أطفالكم معكم إلى المكسيك جميعاً، أو نسحبهم منكم ولن تروهم مجدداً'". من جهتها، أوضحت سيرين شيبايا، المديرة التنفيذية للمشروع الوطني للهجرة، أن وكلاء وكالة (ICE) في ولاية لويزيانا لم يلتزموا بالإجراءات المعتمدة في قضايا العائلات، إذ لم يُراعوا حقوق الأمهات في اتخاذ قرارات بشأن أطفالهن. وأضافت أن الإدارات السابقة لم تكن ترحل أحد الوالدين إذا كان لديه طفل يحمل الجنسية، ما لم يشكل خطرا على السلامة العامة. وتابعت: "من المفترض أن يمنح الوالدان الوقت الكافي، والاستمارات المناسبة المترجمة إلى لغاتهم، وفرصة التشاور مع محامٍ وأفراد الأسرة لاتخاذ القرار المناسب، بما في ذلك خيار ترك الطفل مع وصي موثوق. لكن في هذه الحالات، لم يتم إبلاغ الأمهات بمحاولة محاميهن التواصل معهن، وتم إعلامهن فقط بأن الأطفال سيرحّلون معهن". وخلال جلسة استماع في مايو، صرحت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم بأن "الولايات المتحدة لا ترحل المواطنين ولم تقم بذلك"، مشيرة إلى أن ترحيل الأطفال جاء بناء على اختيار الوالدين.المصدر: The Hill أكد الكاتب الأمريكي في مجلة "أمريكان ثينكر" لارس مولر أن أوروبا تجرد نفسها من هويتها وكبريائها بسبب المهاجرين المسلمين متناسية تاريخ المسلمين في أوروبا. قال محام بولاية تكساس الأمريكية كان ضمن مجموعة مهاجرين أبلغتهم السلطات بأنهم سيرحّلون إلى ليبيا إن المهاجرين جلسوا على مدرج مطار عسكري لساعات وهم يجهلون ما الذي سيحدث لهم بعد ذلك. أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها ستدفع ألف دولار لكل مهاجر غير شرعي يقرر العودة لبلاده طواعية، تنفيذا لخطة الترحيل الجماعي التي تبناها ترامب منذ عودته للبيت الأبيض. أعلنت الحكومة الأمريكية، الأربعاء، أنها ستباشر بفحص صفحات المهاجرين وطالبي التأشيرات على وسائل التواصل الاجتماعي لرصد ما وصفته بـ"النشاط المعادي للسامية".


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
أمريكي يلفق تهمة التهديد بقتل ترامب لمهاجر بهدف ترحيله
وقد وجهت إلى ديمتريك سكوت، البالغ من العمر 52 عاما، تهما تتعلق بسرقة الهوية، وترهيب شاهد، بالإضافة إلى تهمتين بانتهاك شروط الكفالة. وتشير الشكوى الجنائية إلى أن سكوت كان يسعى إلى منع الرجل الذي استهدفه من الإدلاء بشهادته ضده في محاكمة جنائية مرتقبة. ويبدو أن الخطة التي وضعها سكوت بدأت تنجح في مراحلها الأولى، إذ تمكن المحققون من تسجيل مكالمات أجراها من داخل مركز احتجاز، ناقش فيها تفاصيل خطته لتوريط رجل يدعى موراليس رييس، وفقا لما ورد في الشكوى. وفي هذه المكالمات، طلب سكوت من أشخاص آخرين مساعدته في إرسال ظرف، كما سأل عن عناوين وزارة العدل والمدعي العام. وفي اتصال آخر، قال إنه أرسل ظرفا كبيرا إلى "منزل والدته"، مشيرا إلى أن الرسالة يجب أن ترسل "من الشارع". وفي مكالمة لاحقة، صرح سكوت قائلا: "هذا الرجل مهاجر غير شرعي، ويجب أن يقبضوا عليه". وأضاف: "القاضي سيوافق، لأنه إذا تم توقيفه من قبل وكالة الهجرة والجمارك (ICE)، فلن تكون هناك محاكمة أمام هيئة محلفين، ومن المرجح أن تُسقط القضية في اليوم نفسه. هذه خطتي". وقد أجرت شرطة ميلووكي مقابلة مع سكوت في 30 مايو، وخلالها اعترف، بحسب ما جاء في الشكوى، بأنه كتب الرسائل والأظرف بنفسه. وجاء في الشكوى: "ذكر المتهم (سكوت) أنه اعتقد أن الرسائل كانت الوسيلة الأبسط للتخلص من 'هذا الرجل اللعين'". وبحسب الوثائق، كتب سكوت رسائل ووجهها إلى مكتب المدعي العام في ولاية ويسكونسن، ورئيس شرطة ميلووكي، ومكتب وكالة الهجرة والجمارك (ICE) في المدينة. وقد تضمنت جميع الرسائل تهديدات باغتيال الرئيس ترامب، وذُيّلت بعنوان مرسل باسم "RM-R". وجاء في إحدى الرسائل التي أُرسلت إلى مكتب ICE في ميلووكي: "سأرحّل نفسي طوعاً إلى المكسيك، ولكن ليس قبل أن أستخدم بندقيتي طراز 30-06 لإطلاق النار على رئيسكم الثمين في رأسه". وأضافت الرسالة: "سأراه في أحد تجمعاته الكبيرة". وكان أنصار موراليس رييس قد دعوا، في وقت سابق، المسؤولين الفيدراليين إلى تصحيح التصريحات التي اتهمته بالوقوف خلف التهديدات الموجهة إلى ترامب. وفي يوم الإثنين، صرّح محامي رييس أن العائلة تشعر بالارتياح بعد أن تم توضيح براءته في القضية القانونية المرفوعة ضد سكوت. وقال المحامي كيم عبدولي في بيان: "لقد كانت الأيام القليلة الماضية مؤلمة ومرعبة بالنسبة لرامون وعائلته. وأنا أشعر بارتياح كبير بعد الكشف عن هوية الكاتب الفعلي على الأرجح، والأهم من ذلك، أن براءة رامون من هذه التهم أصبحت واضحة". ومع ذلك، لا يزال موراليس رييس محتجزاً في منشأة تابعة لوكالة ICE في مقاطعة دودج. وقد ذكرت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أن رييس دخل الولايات المتحدة بشكل غير قانوني ما لا يقل عن تسع مرات بين عامي 1998 و2005، وأن لديه سجلاً جنائياً. وكان يعمل مع المحامي عبدولي من أجل الحصول على تأشيرة "U"، المعروفة بـ "وضع غير المهاجرين U" (U nonimmigrant status)، والتي تُمنح للأشخاص الذين يُعتبرون "ضحايا لجرائم معينة"، بحسب ما ورد في الموقع الرسمي لدائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية (USCIS). ويعمل المحامي كاين أولاهان حالياً مع رييس في ما يتعلق بإمكانية ترحيله. وقال إن رييس من المقرر أن يمثل هذا الأسبوع أمام محكمة الهجرة في مدينة شيكاغو. ومن المقرر أن يمثل سكوت، يوم الثلاثاء، أمام المحكمة لجلسة أولية بشأن التهم المرتبطة بالرسائل المهدِدة. المصدر: wpr اعتبرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" أن خطط إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لترحيل المهاجرين إلى ليبيا تشكل "خطوة خطرة تشبه التعاون الأوروبي السابق مع السلطات الليبية في ملف الهجرة". ذكرت شبكة CNN الأمريكية أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تمضي بتنفيذ خطة لترحيل مجموعة من المهاجرين غير النظاميين إلى ليبيا، على متن طائرة عسكرية رغم الأوضاع الأمنية الخطيرة في البلاد. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة لا تستطيع منح كل مهاجر فرصة للطعن في قرار الترحيل أمام المحكمة، لأن الأمر "سيستغرق 200 عام". نقلت صحيفة "نيويورك بوست" عن مصدر في وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أن وكالة الهجرة والجمارك ICE رحّلت أكثر من 100 ألف مهاجر مخالفين منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى السلطة.