logo
يخت Santosha الفاخر يصل إلى جبل طارق في أولى رحلاته

يخت Santosha الفاخر يصل إلى جبل طارق في أولى رحلاته

الرجلمنذ 2 أيام

شهد ميناء جبل طارق الأسبوع الماضي رسو يخت "Santosha"، البالغ طوله 56.7 متر، في واحدة من أولى محطاته منذ تسليمه في أكتوبر 2024.
اليخت الفاخر من صنع شركة Heesen Yachts الهولندية، ويُعد أول وحدة تُسلّم ضمن سلسلة الألمنيوم الجديدة بطول 57 مترًا.
تصميم أنيق يوقّعه Omega Architects
اليخت الذي كان يُعرف سابقًا باسم "Project Akira"، يتميز بتصميم خارجي مميز يحمل توقيع شركة Omega Architects، ويتجلى فيه المؤخر المنحني الشهير والقوس الممدود، إلى جانب غاطس ضحل يمنحه القدرة على الإبحار في المناطق النائية والضحلة.
📷 57m Heesen superyacht Santosha arriving in Gibraltar
The 56.7-metre newly-delivered Santosha made a stop in Gibraltar last week before continuing on to the south of France.
Completed last October by @Heesen_Yachts, Santosha is the first in the yard's new 57m Aluminium… pic.twitter.com/Un0BeiQNjp
— SuperYacht Times (@sytreports) May 26, 2025
رفاهية داخلية مستوحاة من الطبيعة
من الداخل، تولّى استوديو Harrison Eidsgaard مهمة التصميم الداخلي، حيث اختار لوحة ألوان مستلهمة من الطبيعة، موزعة على ست غرف فاخرة تستوعب 12 ضيفًا.
تشمل المزايا البارزة سطح تشمّس بمساحة 106 أمتار مربعة، يضم جاكوزي ومنطقة لتناول الطعام في الهواء الطلق، إلى جانب نادٍ شاطئي مع منصة سباحة، ومصعد زجاجي يصل بين الطوابق الثلاثة.
أداء فائق بفضل محركات MTU
يعتمد Santosha على محركين من طراز MTU Tier III، يمنحانه سرعة قصوى تصل إلى 22 عقدة، وسرعة إبحار ثابتة عند 13 عقدة، مع مدى يصل إلى 3,900 ميل بحري، ما يجعله مثاليًا للرحلات الطويلة. ومن المقرر أن تلتحق به شقيقته "Evita" عند تسليمها في عام 2027.
يمثّل Santosha خطوة بارزة في مسيرة Heesen، ويبدو أنه سيحظى بموسم أول حافل في مياه البحر الأبيض المتوسط، بعدما استهلّ رحلته من جبل طارق نحو الريفييرا الفرنسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألمانيا تطالب بدعم أوروبي لصناعاتها الثقيلة: أمر حيوي لسيادة الاتحاد
ألمانيا تطالب بدعم أوروبي لصناعاتها الثقيلة: أمر حيوي لسيادة الاتحاد

الشرق السعودية

timeمنذ 22 دقائق

  • الشرق السعودية

ألمانيا تطالب بدعم أوروبي لصناعاتها الثقيلة: أمر حيوي لسيادة الاتحاد

شددت وزيرة الاقتصاد الألمانية الجديدة على أن بقاء الصناعات الثقيلة في البلاد، أمرٌ حيوي لسيادة أوروبا، وناشدت الاتحاد الموافقة على خطة لدعم الشركات في ألمانيا التي تستهلك الطاقة بشكل كبير. وأعربت الوزيرة كاترينا رايشه، عن أملها في أن تتفهم المفوضية الأوروبية ضرورة دعم برلين لتكاليف الكهرباء في قطاعات مثل الكيماويات والصلب، للمساعدة في إنهاء أطول فترة ركود شهدتها ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية، حسبما أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز". وأكدت أن برلين عازمة على "أداء واجبها" من خلال تنفيذ إصلاحات هيكلية وإطلاق خطة استثمارية بقيمة تريليون يورو في بنيتها التحتية وصناعتها الدفاعية. لكنها دافعت أيضاً عن حماية الصناعات التحويلية الأخرى، مشددةً على الأخطاء السابقة التي أدت إلى الاعتماد المفرط على روسيا والصين. وقالت رايشه للصحيفة في أول مقابلة مع مؤسسة إعلامية دولية، عقب توليها المنصب في حكومة المستشار فريدريش ميرتس: "عدم إنتاج الصلب في ألمانيا يعني الدخول في تبعيات جديدة، إن عدم وجود إنتاج كيميائي أساسي يعني الدخول في تبعيات جديدة". وأضافت: "النمو في ألمانيا مهمٌّ لإعادة النمو إلى أوروبا. اضطرت المفوضية إلى تخفيض أهداف النمو لهذا العام.. لذا، يجب علينا بذل كل ما في وسعنا لتعزيز مكانة ألمانيا كوجهة للأعمال من جديد". دعم حكومي ويعتمد أكبر اقتصاد في منطقة اليورو على الصناعات التحويلية الثقيلة، التي تواجه ارتفاعاً في تكاليف الطاقة، ويعود ذلك جزئياً إلى تخليها عن الطاقة النووية والغزو الروسي لأوكرانيا في عام 2022. وزاد ارتفاع تكاليف الطاقة، من العبء على الشركات الألمانية التي تُركز على التصدير، والتي تُعاني أيضاً من منافسة الصين ونقص العمالة المحلية، وحالياً ربما يُؤدي تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على واردات الاتحاد الأوروبي، إلى انكماش اقتصاد ألمانيا هذا العام، بعد 3 سنوات من الركود. ووعد الائتلاف الجديد للمستشار المحافظ فريدريش ميرتس، بخفض تكاليف الكهرباء بما لا يقل عن 5 سنتات للكيلووات/ساعة من خلال خفض الضرائب ورسوم الشبكة، كجزء من حملة أوسع نطاقاً لإنعاش النمو ودعم شركات صناعة السيارات وغيرها من الشركات المصنعة في البلاد. وتعهدت الحكومة بتطبيق سعر خاص مخفّض للكهرباء على الصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة، مثل الصلب والزجاج والأسمنت والمواد الكيميائية. وتُخاطر هذه الخطة بمخالفة قواعد الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالمساعدات الحكومية، والتي تمنع الدول الأعضاء من تقديم مزايا غير عادلة لاقتصاداتها، إلا أن هذه القواعد أصبحت أكثر مرونةً في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022، لتمكين الدول من دعم الصناعات التي تعاني من ارتفاع قياسي في أسعار الغاز. الاصناعات كثيفة الطاقة وقالت رايشه: "للحفاظ على الصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة - وليس هذه الصناعات فقط - في ألمانيا، نحتاج إلى موافقة على المساعدات الحكومية"، مشددة على ضرورة "تمديد" نظام تعويض الأسعار الحالي المرتبط بتكاليف ثاني أكسيد الكربون غير المباشرة. وأكدت أن "النمو ضروري لصحة الديمقراطية في القارة"، مضيفة: "نحن أيضاً في منافسة بين الأنظمة، ويجب على أوروبا أن تُظهر - وسنُظهر - أننا قادرون على الاستجابة بسرعة. أن نتحسن مع الحفاظ على عملياتنا الديمقراطية والتمسك بقيمنا". ورايشه، البالغة من العمر 51 عاماً، هي واحدة من رئيسين تنفيذيين سابقين ضمهما ميرتس إلى الحكومة، بعد فوز حزبه الاتحاد الديمقراطي المسيحي في الانتخابات البرلمانية في فبراير الماضي، وتوليه منصبه في وقت سابق من الشهر الجاري. وعلى الرغم من أنها أمضت 17 عاماً عضواً في البرلمان (البوندستاج) عن حزبها، وشغلت منصبين وزاريين خلال فترة المستشارة السابقة أنجيلا ميركل، إلا أنها أمضت العقد الماضي في العمل في مجال الأعمال. فعلى مدار السنوات الخمس الماضية، شغلت منصب الرئيس التنفيذي لشركة Westenergie، وهي شركة تابعة لشركة الطاقة الألمانية العملاقة Eon. وأعلنت رايشه عن قطيعة مع الحكومة السابقة بشأن التعاون الأوروبي في مجال الطاقة، ففي بروكسل، حارب ائتلاف المستشار السابق أولاف شولتز الجهود الفرنسية لدفع عجلة الطاقة النووية كجزء من حملة الاتحاد الأوروبي لإزالة الكربون. وأكدت رايشه، أهمية العمل البناء مع باريس في مثل هذه القضايا. وقالت في هذا الصدد: "نهجي هو التركيز بشكل أقل على ما يفرقنا، والتركيز بشكل أكبر على إيجاد أرضية مشتركة"، لافتة إلى أن أحد المجالات سيكون تكنولوجيا الاندماج النووي، التي، على عكس الانشطار، لن تُنتج أي نفايات مشعة طويلة الأمد. المنافسة مع الصين وشددت رايشه على ضرورة تحقيق التوازن في التعامل مع الصين، التي تُعدّ واحدة من أهم الأسواق للمصدرين الألمان، بما في ذلك شركات صناعة السيارات الكبرى، ولكنها تُعتبر أيضاً بشكل متزايد تهديداً اقتصادياً وجيوسياسياً لأوروبا. وقالت إن ألمانيا "استسلمت لمغالطة" باعتقادها أن إمدادات الغاز الروسية آمنة مهما حدث في العالم، مضيفةً: "دفعنا ثمناً باهظاً لهذا الموقف الساذج". وأضافت أن حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف، الذي حلّ أولاً في العديد من الدوائر الانتخابية التي أجريت في فبراير، "يستغل شعور عدم اليقين"، مشيرةً إلى أن هذه الدول مرت بعقود من الاضطرابات السياسية والاقتصادية في ظل النظام النازي، وجمهورية ألمانيا الديمقراطية، وإعادة التوحيد. وتذكرت بعض التحيزات التي كان يحملها الألمان الغربيون تجاه أبناء عمومتهم الشرقيين، وقالت: "ما يمكنني قوله هو أنه في تسعينيات القرن الماضي، كان فضول الألمان الشرقيين تجاه ألمانيا الغربية أعلى بالتأكيد من فضول ألمانيا الغربية تجاه الشرق". وأضافت: "تشهد هذه المنطقة تغييراً هيكلياً دائماً، أو هناك شعور بأنه لا توجد استراحة أبداً لأنها لم تنتهِ أبداً". وتابعت: "مرة تلو الأخرى، هناك تغيير آخر. وهذا ينعكس أيضاً في الشعور بعدم اليقين، والخوف من فقدان الرخاء، وانخفاض الآفاق".

ديور تتوّج كأقوى علامة فاخرة عالميًا في تصنيف Brand Finance لعام 2025
ديور تتوّج كأقوى علامة فاخرة عالميًا في تصنيف Brand Finance لعام 2025

الرجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرجل

ديور تتوّج كأقوى علامة فاخرة عالميًا في تصنيف Brand Finance لعام 2025

في تقرير Brand Finance السنوي للعلامات التجارية الفاخرة لعام 2025، أظهرت النتائج تصدر دار الأزياء الفرنسية ديور Dior قائمة أقوى العلامات التجارية الفاخرة على مستوى العالم، حيث حققت مؤشراً قوياً بلغ 93.5 من 100، متقدمة من المركز الرابع في العام السابق إلى الصدارة. ويعكس هذا الإنجاز ارتفاع مستوى الوعي والسمعة في الأسواق الرئيسية، خاصة في الولايات المتحدة وأوروبا، حيث تم تصنيف ديور كأكثر العلامات الفاخرة شعبية على الإنترنت. شانيل تتفوق على لويس فويتون في قيمة العلامة في تصنيف العلامات التجارية ذات القيمة الأعلى، شهدت شانيل Chanel قفزة كبيرة لتحتل المركز الثاني متجاوزةً دار لويس فويتون Louis Vuitton. ارتفعت قيمة شانيل بنسبة تزيد على 45% لتصل إلى 37.9 مليار دولار، فيما زادت قيمة لويس فويتون بنسبة متواضعة 2.1% لتصل إلى 32.9 مليار دولار. يشير التقرير إلى أن شانيل تحقق نجاحًا كبيرًا في فرنسا، حيث حصلت على العلامة الكاملة في الوعي ورضا العملاء، كما تحافظ على حضور قوي في الأسواق الأوروبية، الأمريكية والآسيوية. بورش تحافظ على الصدارة رغم التراجع الطفيف حافظت شركة السيارات الألمانية بورش Porsche على مركزها الأول للسنة الثامنة على التوالي، رغم تراجع قيمة علامتها بنسبة 5% إلى 41.1 مليار دولار، بسبب ضعف الطلب في الأسواق الصينية والأوروبية. ورغم ذلك، تحافظ بورش على سمعتها القوية من حيث الاعتمادية وتقبل الأسعار. العلامات الكبرى الأخرى في قائمة العشرة الأوائل تلي بورش وشانيل ولويس فويتون، كل من هيرميس Hermès في المركز الرابع، ورولكس Rolex الذي صعد مركزين إلى الخامس، فيما استقرت ديور في المركز السادس. كما شهدت كارتييه Cartier وفيراري Ferrari ارتفاعًا في الترتيب، بينما انخفضت غوتشي Gucci إلى المركز التاسع بعد تراجع في القيمة بنسبة 23.6%، ودخلت جيرلان Guerlain القائمة بعد زيادة قيمتها بنسبة 23%، مما أدى إلى هبوط تيفاني أند كو Tiffany & Co. إلى المركز الحادي عشر. سوق الرفاهية يشهد تحولات وتحديات أكد بيرتراند شوفه، المدير العام لـ Brand Finance في فرنسا، أن قطاع الرفاهية والفخامة يمر بتحول جوهري، مع توقع تباطؤ في معدل النمو، وضرورة تكيف العلامات مع تفضيلات المستهلكين الجديدة التي تركز على تجارب فاخرة مثل السفر واللحظات الاجتماعية بدلاً من التركيز فقط على المنتجات المادية. وأضاف أن الأيام التي كانت فيها زيادة الأسعار سهلة بفعل الطلب المرتفع قد ولت، مما يفرض على العلامات تطوير استراتيجياتها للحفاظ على جاذبيتها وارتباطها بالمستهلكين. صمود القطاع رغم التغيرات السريعة رغم التحديات، بقي سوق الرفاهية قويًا بفضل الطلب الكبير، وتوافر المنتجات، واستراتيجيات التسعير الذكية. وقد حققت العلامات الفاخرة معدل نمو سنوي مركب يبلغ 5% على مدى السنوات الخمس الماضية، متفوقةً على السوق العالمية الأوسع، حسب تقرير ماكينزي، إلا أن هذا النمو بدأ يشهد تغيرًا سريعًا خلال عام 2025.

شراكة 3 سنوات والنتيجة صفر
شراكة 3 سنوات والنتيجة صفر

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

شراكة 3 سنوات والنتيجة صفر

قبل ثلاث سنوات، أعلنت شركة ستيلانتيس عن شراكتها مع " أمازون" لتطوير برنامج داخل السيارات من شأنه أن يوفر مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المتصلة بالسيارات بحلول عام 2024، وذلك ضمن خطة شركة صناعة السيارات الأوسع نطاقًا لتحقيق 22.5 مليار دولار سنويًا من البرمجيات. لم يحدث ذلك قط. والآن، تُوشك الشراكة على الانتهاء، وفقًا لما ذكره تقرير "رويترز". كما أفاد التقرير بأن موظفي "أمازون" العاملين في المشروع قد نُقلوا إلى وظائف أخرى أو غادروا الشركة، وفقًا لمصادر لم تُكشف عن هويتها. أكدت "ستيلانتيس" المعلومات الواردة بالتقرير، وقالت إنها ستنتقل إلى نظام يعمل بنظام أندرويد. أوضحت شركة صناعة السيارات في بيان لها: "لا تزال أمازون شريكًا قيّمًا لشركة ستيلانتيس، وتواصل الشركتان العمل معًا في مجموعة من المبادرات". على سبيل المثال، ستواصل "ستيلانتيس" استخدام خدمات "أمازون ويب" كمزود سحابي مفضل لمنصات المركبات، كما سيظل نظام "أليكسا" من "أمازون" متاحًا في سيارات "ستيلانتيس". وضعت "ستيلانتيس" خطة طموحة في ديسمبر 2021 لامتلاك 34 مليون سيارة متصلة بالإنترنت على الطرق بحلول عام 2030. وكان الهدف من الخطة هو أن "ستيلانتيس" ستُهيئ نفسها لمصدر إيرادات جديد يتجاوز تصنيع وبيع المركبات. أبرمت "ستيلانتيس" شراكات مع "بي إم دبليو"، و"فوكسكون"، و"وايمو"، و"أمازون" لتحقيق هذا الهدف. تتضمن خطة استخدام برامج داخل السيارة لبيع منتجات واشتراكات للركاب والسائقين ثلاثة عناصر. بدأ الأمر بنظام هندسة كهربائية وبرمجية أساسي أطلقت عليه "ستيلانتيس" اسم STLA Brain. وإضافةً إلى هذا النظام، أضافت "ستيلانتيس" "STLA SmartCockpit"، وهي منصة لتقديم التطبيقات للسائق، مثل الملاحة، والمساعدة الصوتية، وسوق التجارة الإلكترونية، وخدمات الدفع، بالإضافة إلى تطبيقات تُقدم تجارب شخصية داخل السيارة للسائق والركاب. أما الجزء الثالث، فتضمن منصة قيادة آلية تُسمى "AutoDrive"، طُوّرت بالتعاون مع "بي إم دبليو". وتم اختيار "أمازون" لمساعدة "ستيلانتيس" في تطوير STLA SmartCockpit، وتحديدًا في مجال التكنولوجيا التي تتكيف مع سلوكيات العملاء واهتماماتهم، ومن ثم تُقدم خدمات شخصية. قالت شركة ستيلانتيس إنها ملتزمة بمنصة قمرة القيادة الذكية الخاصة بها. ويبدو الآن أن نظام "غوغل" القائم على نظام أندرويد، والذي تستخدمه العديد من شركات صناعة السيارات، سيتجه إلى منصة البرمجيات المستقبلية هذه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store