logo
ترمب سيصدر «إعلانا مهما» بشأن روسيا يوم الاثنين

ترمب سيصدر «إعلانا مهما» بشأن روسيا يوم الاثنين

الشرق الأوسطمنذ 4 أيام
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب لشبكة «إن.بي.سي نيوز» يوم الخميس إنه سيصدر «إعلانا مهما» بشأن روسيا يوم الاثنين المقبل، من دون توضيح ما الذي سيتضمنه.
وفي الأيام القليلة الماضية، عبر ترمب عن استيائه من نظيره الروسي فلاديمير بوتين بسبب الحرب التي تشنها روسيا على أوكرانيا. وقال ترمب لإن.بي.سي نيوز «أعتقد أنني سأصدر إعلانا مهما بشأن روسيا يوم الاثنين»، رافضا الخوض في مزيد من التفاصيل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوادر اتفاق بين بغداد وأربيل تحت ضغط المسيّرات
بوادر اتفاق بين بغداد وأربيل تحت ضغط المسيّرات

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 دقائق

  • الشرق الأوسط

بوادر اتفاق بين بغداد وأربيل تحت ضغط المسيّرات

جددت طائرات مسيّرة، الأربعاء، هجماتها على حقول نفط في كردستان العراق، من دون أن تتمكن السلطات الأمنية في الإقليم أو الحكومة الاتحادية من معرفة الجهات المتورطة في الاعتداءات التي تلحق أضراراً كبيرة بصناعة النفط في كردستان. وجاءت الهجمات الجديدة بعد أقل من 48 ساعة على استهداف حقل «خورمالة» النفطي بمحافظة أربيل بطائرتين مسيّرتين، وبالتزامن مع الحديث عن بوادر اتفاق بين بغداد وأربيل لحسم الخلافات المالية بينهما، وحل مشكلة تأخر وصول الأموال اللازمة لصرف مرتبات الموظفين بالإقليم من وزارة المالية الاتحادية. وأشارت مصادر إلى أن الاتفاق يقضي بأن تسلم حكومةُ الإقليم بغدادَ 120 مليار دينار شهرياً من الموارد المالية غير النفطية، إلى جانب 230 ألف برميل من النفط. ومنح زعيم «الحزب الديمقراطي الكردستاني»، مسعود بارزاني، السبت الماضي، بغداد ما وصفها بـ«الفرصة الأخيرة» لإنهاء مشكلة رواتب موظفي إقليم كردستان. ولم تصل المرتبات إلى مستحقيها منذ نحو 70 يوماً، نتيجة خلافات عميقة بشأن قضايا مالية بين بغداد وأربيل، مما يُعرّض سلطات الإقليم لحرج شديد أمام مواطنيها الذين يعانون منذ سنوات نتيجة تلك الخلافات. ومع حالة الغموض المرتبطة باعتداءات الطائرات المسيّرة، فإنه غالباً ما تشير أصابع الاتهام، خصوصاً في إقليم كردستان، إلى تورط بعض الفصائل المسلحة الموالية لإيران في تلك الهجمات، بالنظر إلى امتلاكها هذا النوع من الطائرات، على حد قول مسؤول كردي. وطبقاً لبيان جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كردستان، فان الهجمات وقعت عند الساعة السادسة من صباح الأربعاء، مستهدفة حقل «دي إن أو (DNO)» النفطي في بيشخابور ضمن إدارة زاخو المستقلة، عبر طائرتين مسيّرتين مفخختين. وعند الساعة السابعة صباحاً، جرى استهداف حقل «دي إن أو (DNO)» النفطي في طاوكي ضمن حدود إدارة زاخو المستقلة، عبر طائرة مسيّرة مفخخة. وأكدت وزارة الثروات في إقليم كردستان وقوع الهجمات، وذكرت في بيان أن «هجوماً إرهابياً بطائرات مسيرة مفخخة استهدف فجر اليوم حقول (طاوكي) و(بيشخابور) و(عين سفني) النفطية». ورأت الوزارة أن «الهجمات تهدف إلى ضرب البنية التحتية الاقتصادية لإقليم كردستان»، ودعت الحكومة الاتحادية والمجتمع الدولي إلى منع تكرار هذه الهجمات. جانب من حقل نفطي في شيخان قرب دهوك بإقليم كردستان العراق يوم 16 يوليو 2025 (أ.ف.ب) وقال الخبير الأمني مخلد حازم لـ«الشرق الأوسط» إن «المعطيات الحالية ضبابية جداً؛ نظراً إلى أن معظم الاستهدافات شملت مواقع مختلفة، بين منشآت نفطية ومدنية؛ مما يعني أن الجهات المنفذة، التي قد تكون محلية، لا يمكنها القيام بهذه الهجمات لأسباب تتعلق بصراع سياسي أو ترغب في تعديل كفتها أو تحقيق مكاسب سياسية؛ لأن الأمر يفوق هذه التوقعات». ولاحظ الخبير الأمني أن القاسم المشترك بين الأهداف هو «وجود شركات أميركية في الغالب»، مما يرفع احتمالات أن تبادر واشنطن إلى اتخاذ رد فعل تجاه الأطراف المتورطة. وأوضح حازم أن «الحالة معقدة وقد تكون خطيرة في المستقبل، لا سيما لو ثبت أن الفصائل المسلحة وراء الهجمات، خصوصاً أن السفارة الأميركية في بغداد قد أشارت في بيانها الأخير إلى أنها تبحث عن مصادر النيران، رغم أن قوات التحالف الدولي بقيادة الأميركيين هي التي تسيطر على الأجواء العراقية». ووجه رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، بـ«فتح تحقيق فوري وموسّع، لتحديد الجهات التي تقف وراء هذه الهجمات، واتخاذ الإجراءات الحازمة لمحاسبة المتورطين دون تهاون أو تردد». وجاء في بيان من الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة، صباح النعمان، أن «الهجمات بطائرات مسيّرة تشكل تهديداً مباشراً لمصالح العراقيين، واعتداءً على جهود الدولة في ترسيخ الاستقرار ودفع عجلة التنمية». وأدان «حزب الاتحاد الوطني» الكردستاني الهجمات والاعتداءات التي تعرضت لها الحقول النفطية في إقليم كردستان. وقال بيان الحزب إنه «يجب وقف الهجمات بالطائرات المسيّرة على الإقليم». وكان زعيم «حزب الاتحاد الوطني»، بافل طالباني، التقى رئيس الوزراء محمد السوداني في بغداد، الثلاثاء، لبحث حل الخلافات بين بغداد وأربيل. وأعلن مجلس وزراء الإقليم، الأربعاء، عن حدوث تفاهم جديد مع الحكومة الاتحادية بشأن الرواتب والمستحقات المالية للموظفين والعاملين بالقطاع العام في كردستان. وكان مجلس وزراء إقليم كردستان عقد اجتماعاً برئاسة رئيس الحكومة، مسرور بارزاني، وبمشاركة نائب رئيس الوزراء، قوباد طالباني، لإدانة الهجمات الإرهابية التي استهدفت الإقليم، لا سيما الحقول النفطية، والتي تسببت في أضرار مادية جسيمة لقطاع إنتاج النفط. ودعا المجلس الحكومة الاتحادية إلى تحمل مسؤولياتها واتخاذ خطوات فعلية لوقف هذه الهجمات، ومحاسبة المتسببين فيها، وفق الأطر القانونية. ويقضي الاتفاق بموافقة حكومة إقليم كردستان على تسليم 120 مليار دينار شهرياً من الإيرادات المحلية، و230 ألف برميل من النفط يومياً إلى بغداد. أفادت السلطات بأن طائرات محملة بالمتفجرات ضربت 3 حقول نفطية في إقليم كردستان العراق (أ.ف.ب) من جهته، حاول «الإطار التنسيقي» تبرئة الفصائل المسلحة من استهداف الحقول النفطية في إقليم كردستان. وقال القيادي في «الإطار» النائب عامر الفايز في تصريح صحافي، إن «الحكومة العراقية جادة في البحث عن مصادر المسيّرات»، مشيراً إلى أن التحالف الحاكم «يرفض الزج بالعراق في أي صراع بالمنطقة، وهذا الأمر عليه إجماع سياسي، وكذلك إجماع من قبل الفصائل المسلحة». وأضاف الفايز أن «توجه الفصائل المسلحة الحالي مع استقرار العراق، ومع عدم التورط في أي معارك جانبية أو أي صراع في المنطقة»، مؤكداً أن «قادة فصائل أبلغوا (الإطار التنسيقي) والحكومة العراقية عدم وجود أي علاقة لها بعمليات القصف عبر المسيّرات».

قصة موفدين لبنانيين أميركيين
قصة موفدين لبنانيين أميركيين

العربية

timeمنذ 41 دقائق

  • العربية

قصة موفدين لبنانيين أميركيين

لا شفاء في لبنان من إدمان الاتكال على الموفدين والزوار. وليس الانشغال السياسي والإعلامي بالتحليل والتفسير والتبصير حيال كل ما يقوله موفد أميركي أو فرنسي، وما لا يقوله موفد سعودي أو قطري، سوى انعكاس للخواء السياسي في البلد المملوء بالثرثرة السياسية والبيانات الإنشائية المتدفقة من كل الاتجاهات. أما الرهانات على مواقف الموفدين والزوار والارتياح إلى تدخلهم في شؤوننا الداخلية قبل الخارجية، فإنها ارتهانات مجانية لسياسات ليست في يدنا ولما لن يفعله أحد بالنيابة عنا. وأما «تلزيق» المواقف المختلفة لأمراء الطوائف تحت عنوان الوحدة الوطنية، فإنه خداع للنفس لا للآخرين. ذلك أن المبالغة في الحكمة تؤدي أحياناً إلى مفاعيل التهور. والتشدد في حسابات الأخطار والفرص تقود إلى الشلل باسم الحفاظ على الاستقرار. ففي تأجيل التغيير مجازفة بالتغيير في لعبة الوقت الذي هو «كالسيف إن لم تقطعه قطعك»، حسب المثل. وفي إدارة المتغيرات بقواعد اللعبة القديمة، ولو موقتاً، كثير من التسليم بأن «الستاتيكو» المدمر الذي تجاوزته التحولات قابل للبقاء بقوة الخوف من التغيير لدى فريق، وقوة الخوف من كلفة التغيير لدى فريق آخر. ولا حديث في البلد يتقدم على المواقف المتسارعة للموفد الأميركي توم براك. فهو مثل رئيسه وصديقه دونالد ترامب يقول أي شيء وكل شيء، ثم يأتي التصحيح والتلميح ودفع الناس إلى الفرق في التفاصيل والبحث عن الأساس بينها على طريقة المثل الأميركي القائل: «أين اللحم في هذه الصلصة؟». ونحن مثل الذين قرأوا رواية «كوخ العم توم» الإنسانية، نتصور أن توم براك الأميركي من أصل لبناني يمكن أن يترك لعاطفته اللبنانية بعض التأثير في عقله الأميركي. وهذه تجربة مررنا فيها من قبل في ثمانينات القرن الماضي مع موفد أميركي آخر من أصل لبناني هو فيليب حبيب، الذي اختار لكتابه بعد تقاعده وإنهاء مهمته عنواناً بالغ التعبير: «ملعون صانع السلام». فيليب حبيب دبلوماسي محترف بلغ القمة في الخارجية الأميركية وكان الرئيس الأميركي رونالد ريغان يستلطفه لأنه صاحب نكتة. كما كان الرئيس حافظ الأسد يتكل عليه في المفاوضات غير المباشرة مع مناحيم بيغن وفي تجميل صورته في البيت الأبيض. ولم يطلب الأسد من ريغان تغييره إلا بعدما خسر مكانته عند بيغن بسبب رفضه لرغبة ريغان في إيجاد حل للموضوع الفلسطيني بعد اجتياح إسرائيل للبنان. وكان حبيب يصف مهمته في المثلث السوري-اللبناني-الإسرائيلي بأنها نوع من شغل «بائع السجاد». لماذا؟ لأن بائع السجاد يحمل بضاعته على كتفه ثم يضعها على الأرض حين يدخل أي محل أو بيت، ويستمر في عرض ما يحمله من سجاجيد وأسعارها والترغيب فيها، فلا يغادر المكان من دون أن يبيع قطعة ما. ومع أن حبيب كان يقول في بيروت للمسؤولين «إن أميركا تحب النجاح ولكنها تغادر فوراً عند التعثر»، إلا إنه عمل بجهد وصبر لتسوية أزمة مسلحة بين سوريا وإسرائيل وإتمام وقف نار بين تل أبيب ومنظمة التحرير الفلسطينية عام 1981، ثم لترتيب بقاء القوات السورية في البقاع والشمال وانسحابها من بيروت والجنوب، وخروج منظمة التحرير بقيادة عرفات من بيروت وانتخاب الشيخ بشير الجميل رئيساً للجمهورية عام 1982 ثم متابعة الأمور بعد اغتيال الجميل. وهو كان قليل الكلام خارج الاجتماعات، ولم يكن يظهر على التلفزيون أو يتحدث في الإذاعة عن مهمته. لا بل كان يقول لأصدقائه: هل تعرفون كيف يكون اجتماع العمل مع ريغان؟ كان الرئيس الأميركي يقول لي: هاي فيل، هل كل شيء تحت السيطرة؟ فأقول نعم، فيطلب ريغان آخر نكتة ونبدأ برواية النكات. توم براك ليس دبلوماسياً بل مقاول ورجل أعمال صديق لدونالد ترامب. وهو إلى جانب تعيينه سفيراً في تركيا، موفد إلى سوريا ولبنان ومتحرك في المثلث السوري-اللبناني-الإسرائيلي مثل حبيب. لكنه يصر على التركيز بأن رئيسه المقدام قليل الصبر. ويوحي أن بلاده مستعدة لترك لبنان يقلع شوكه بيديه إذا لم يقم المسؤولون بالمهمة المطلوبة لهم ومنهم: السلاح والإصلاح. فلا هو من النوع الذي يمارس سياسة «بائع السجاد»، ولا هو يقلل من الكلام في العلن أمام الإعلام. ولا أحد يعرف التمييز بين ما يقوله ارتجالاً برأي منه وبين ما يقوله مدروساً باسم رئيسه. فما هي حظوظ النجاح أمام براك؟ وماذا تفعل بيروت بالفرصة المفتوحة أمامها إذا كانت واشنطن تركز الضغوط عليها فقط من دون فعل شيء؟ ليس أمامنا سوى الرهان على قول نيلسون مانديلا: «الأمر يبدو دائماً مستحيلاً حتى يحدث».

"إنذار أخير".. أوروبا تهدد بإعادة فرض العقوبات الأممية على إيران إذا لم تستأنف المفاوضات النووية
"إنذار أخير".. أوروبا تهدد بإعادة فرض العقوبات الأممية على إيران إذا لم تستأنف المفاوضات النووية

صحيفة سبق

timeمنذ 42 دقائق

  • صحيفة سبق

"إنذار أخير".. أوروبا تهدد بإعادة فرض العقوبات الأممية على إيران إذا لم تستأنف المفاوضات النووية

في تطور لافت يهدد بتصعيد جديد في الملف النووي الإيراني، أجمعت كل من بريطانيا، فرنسا، وألمانيا على اتخاذ خطوة حاسمة لإعادة فرض العقوبات القاسية للأمم المتحدة على إيران، في أعقاب فشل التوصل إلى تقدم ملموس بشأن اتفاق يحد من أنشطة طهران النووية، ويهدف هذا الإنذار الأوروبي الأخير، الذي صدر من مقر الاتحاد الأوروبي في بروكسل؛ إلى دفع إيران نحو مفاوضات جدية لاستعادة التعاون مع المجتمع الدولي وتجنب تداعيات اقتصادية وسياسية وخيمة. خيارات صعبة وتجد طهران نفسها اليوم أمام مفترق طرق حاسم، فالتهديد الأوروبي ليس مجرد تحذير دبلوماسي، بل هو إشارة واضحة إلى فراغ الصبر لدى الدول الموقعة على الاتفاق النووي لعام 2015، والمعروف رسميًا باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، ويؤكد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أن إجراءات هذه الدول مبررة في إعادة تطبيق الحظر العالمي على الأسلحة، والبنوك، والمعدات النووية التي رُفعت قبل عشر سنوات بموجب الاتفاق، الذي يشارف على الانتهاء في منتصف أكتوبر المقبل، ويصر المسؤولون الأوروبيون على أنه "بدون التزام إيراني حازم، وملموس، وقابل للتحقق، سنفعل ذلك بحلول نهاية أغسطس المقبل على أقصى تقدير"، وهذا التضييق للخناق يأتي في سياق يزداد تعقيدًا، لا سيما بعد تصاعد التوترات في المنطقة. وتأزمت الأوضاع بشكل ملحوظ بعد الأحداث الأخيرة التي شهدتها المنطقة الشهر الماضي، فإثر قصف إسرائيل وأميركا مواقع نووية إيرانية، علقت طهران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما أدى إلى مغادرة المفتشين الدوليين، وكان هؤلاء المفتشون يضطلعون بمهمة حيوية في مراقبة برنامج إيران النووي ومخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب، الذي وصل بعضه إلى مستويات قريبة من تلك اللازمة لصنع الأسلحة، مما قد يمكن إيران – وفقًا لتقديرات الوكالة – من إنتاج ما يصل إلى عشرة أسلحة نووية. وبموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، يتعين على إيران السماح بالتفتيش الدولي، إلا أن المفتشين لم يقتصر دورهم على ذلك، بل قاموا أيضًا برصد امتثال إيران للاتفاق النووي لعام 2015، وتسجيل أي انتهاكات لهذا الاتفاق، ويبدو أن هذه الانتهاكات المتتالية، وتراكم مخزونات اليورانيوم المخصب، قد دفع الأطراف الأوروبية إلى اتخاذ موقف أكثر حزمًا، في محاولة لوقف ما يعتبرونه تدهورًا في التزام طهران بتعهداتها الدولية. وتأمل الدول الأوروبية أن تؤدي فكرة استعادة العقوبات المتعددة الأطراف إلى إقناع إيران بإعادة تفعيل تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، واستئناف مفاوضات جادة تهدف إلى تقييد أو إزالة قدرتها على تخصيب اليورانيوم، ورغم الضغوط المتزايدة، لم يشهد المشهد السياسي أي تقدم يُذكر نحو تجديد المحادثات بين إيران والولايات المتحدة بشأن صفقة نووية جديدة منذ الأحداث الأخيرة، ويبقى السؤال الأكثر إلحاحًا: هل ستنجح هذه الاستراتيجية الأوروبية في إعادة طهران إلى طاولة المفاوضات، أم أننا على وشك رؤية تصعيد أكبر في الأزمة النووية؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store