logo
مخاطر كامنة وراء المظهر الجذاب لمنتجات شائعة

مخاطر كامنة وراء المظهر الجذاب لمنتجات شائعة

روسيا اليوم٢٤-٠٢-٢٠٢٥

ووفقا لها، ولكن وراء المظهر الجذاب قد تكون هناك مواد مخفية يمكن أن تضر الجسم.
إقرأ المزيد مواد مسرطنة مخفية في بيئتنا قد تزيد من خطر الإصابة بالمرض دون أن ندرك ذلك
1- المواد المسرطنة- هي عناصر تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. يمكن لهذه المواد تعطيل عمل الخلايا، ما يؤدي إلى تحولها إلى خلايا خبيثة. وتنقسم المواد المسرطنة إلى مواد داخلية، ينتجها الجسم، ومواد خارجية تشمل السموم الموجودة في الطعام والأطعمة المدخنة والمواد الكيميائية المضافة. ويحتل الكحول المرتبة الأولى بين عوامل الخطر، لأنه يساهم في تطور سرطان المعدة والكبد والثدي. ولا يهم نوع الكحول لأن تأثيره على الجسم سلبي دائما.
2- اللحوم الحمراء- على الرغم من فوائدها في تكوين الدم، إلا أنه أثناء هضمها تتكون مواد تهيج الأمعاء. كما أن منتجات اللحوم المصنعة مثل النقانق تحتوي على النتريت الذي يتحول إلى مركبات مسببة للسرطان.
3- الفواكه والخضروات، هذه ليست آمنة دائما، لأن الإفراط في استخدام الأسمدة يؤدي إلى تراكم النترات، التي تتحول إلى مواد مسرطنة في الجسم. وتعتبر المنتجات المعالجة، التي تحتفظ بمظهرها القابل للتسويق بفضل المركبات الكيميائية، محفوفة بالمخاطر بشكل خاص.
وتقول: "الأطعمة المدخنة والمقلية خطيرة أيضا لأنه أثناء التدخين أو القلي تتحرر مواد تؤدي إلى إتلاف الخلايا. وتعتبر مادتي البنزوبيرين والأكريلاميد من المواد القوية المسببة للسرطان، حتى أن اللحم المشوي بطريقة غير صحيحة، يصبح مصدرا لمركبات سامة".
4- المخللات، على الرغم من انتشارها على نطاق واسع، يمكن أن تخفي تهديدا لأنه أثناء عملية التمليح، تتحرر مواد تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. ويستثنى من ذلك مخلل الملفوف، إذا لم يعالج حراريا. كما يجب التعامل بحذر مع الصلصات والسمن والمايونيز لأن الدهون المتحولة التي تدخل في تركيبها تؤدي إلى اختلال عملية التمثيل الغذائي وتزيد من احتمال الإصابة بالأمراض المزمنة.
5- المشروبات السكرية والوجبات السريعة، تستحق هذه المواد اهتماما خاصا لأن الأصباغ والمحليات التي تحتويها تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. فمثلا، يمكن أن يتحول الأسبارتام إلى مركبات سامة تؤثر على الدماغ.
المصدر: riamo.ru

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العدو الرئيسي للنوم الصحي والذاكرة
العدو الرئيسي للنوم الصحي والذاكرة

روسيا اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • روسيا اليوم

العدو الرئيسي للنوم الصحي والذاكرة

وتشير الخبيرة البيولوجية ماريا مولوستفوفا، إلى أن الكحول يؤثر كمهدئ، ما يؤدي إلى إبطاء نشاط النبضات الكهربائية في الخلايا العصبية. ووفقا لها، يمكن أن تحسن جرعات معتدلة من الكحول المزاج وتعزز التواصل الاجتماعي من خلال تثبيط النشاط في القشرة الجبهية الأمامية، التي تنظم التحكم في النبضات. ولكن، مع زيادة الجرعة، ينتشر تأثيره المهدئ على الدماغ بأكمله، ما يؤدي إلى الخمول والذهول الكحولي، دون توفير نوم كامل ومريح. وتحت تأثير الكحول تصبح النبضات الدماغية شبيه بتلك التي تحدث تحت تأثير التخدير الخفيف. وتقول: "يؤثر الكحول سلبا على جودة النوم بعدة طرق". 1 - النوم المتقطع: يسبب الكحول الاستيقاظ المتكرر ويحرم النوم من خصائصه العلاجية. ولا يمكن للإنسان في الصباح أن يربط بين شعوره بالانهيار وبين الكحول الذي شربه. 2 - قمع مرحلة النوم السريعة: يعيق الكحول النوم السريع، وهو أمر مهم للتعافي ودمج المعلومات الجديدة. لأن تحلل الكحول في الجسم يصاحبه تكون الألدهيدات، التي تعيق هذه المرحلة من النوم، ما يؤدي إلى عجز في النوم مع الأحلام. يمكن أن تسبب هذه الحالة الهلوسة وفقدان الاتجاه، المعروفة باسم الهذيان الارتعاشي. ووفقا له، حتى كميات صغيرة من الكحول يمكن أن تعيق النوم السريع. فقد أظهرت نتائج دراسة أجريت على طلاب قسموا إلى ثلاث مجموعات- المجموعة الأولى لم يعاني أفرادها من اضطراب النوم، وتناول أفراد المجموعة الثانية الكحول بعد فترة التدريس في المساء، أما أفراد المجموعة الثالثة فتناولوا الكحول في المساء الثالث بعد فترة التدريس، أن شرب الكحول جعل من الصعب عليهم تعلم المعلومات الجديدة والاحتفاظ بها. كما أنه يمنع تذكر المعلومات المكتسبة، حتى بعد عدة ليال من النوم الجيد. وتشير الخبيرة، إلى أنه يجب بعد معرفة التأثير السلبي الضار للكحول على النوم والذاكرة، التحكم في استهلاكه. لأنه يمكن أن يؤثر حتى تناول كأس من النبيذ مع العشاء على جودة النوم، لأن الجسم يحتاج إلى بعض الوقت لتحليل الكحول والتخلص منه. لذلك للحفاظ على نوم صحي وذاكرة جيدة، ينصح بتجنب شرب الكحول قبل النوم. المصدر: يتجنب الكثيرون القهوة والشاي قبل موعد الذهاب إلى السرير من أجل التمتع بنوم جيد، إلا أن بعض الخبراء يحذرون من مشروبات أخرى يمكن أن تكون سارقة للنوم أيضا. النوم والطعام عنصران أساسيان يبقياننا على قيد الحياة. ويمكن أن تتأثر اختيارتنا الغذائية بمقدار النوم الذي نحصل عليه، كما يتأثر النوم بالطعام الذي نتناوله. أعلن فيتالي خولدين، كبير المختصين في علم المخدرات بوزارة الصحة في مقاطعة موسكو، أن الكحول في الواقع ليس دواء مضادا للأرق، وعمليا يسبب سوء النوم وليس تحسينه. حذرت دراسة جديدة أجرتها جامعة ميسوري-كولومبيا من أن ليلة واحدة فقط من شرب الخمر قد تجعل النوم أكثر صعوبة لبقية الحياة.

دراسة تكشف ارتباطا غير متوقع بين الدوالي ومشكلات الذاكرة
دراسة تكشف ارتباطا غير متوقع بين الدوالي ومشكلات الذاكرة

روسيا اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

دراسة تكشف ارتباطا غير متوقع بين الدوالي ومشكلات الذاكرة

وتعتمد هذه النتائج على تحليل بيانات طبية شاملة من نظام التأمين الصحي الكوري الجنوبي، حيث تم تتبع الحالة الصحية لنحو 400 ألف مشارك لمدة تجاوزت 13 عاما. وتظهر الدوالي الوريدية، تلك الأوردة المتضخمة والمتعرجة التي تظهر غالبا في الساقين، كعلامة على ضعف الدورة الدموية الوريدية. وتتراوح تقديرات انتشارها عالميا بين 2% إلى 73% حسب المنطقة الجغرافية، وقد تمتد تأثيراتها إلى ما هو أبعد من المظهر الجمالي وعدم الراحة الجسدية، حيث تشير الدراسة الجديدة إلى أن التغيرات الوعائية المصاحبة للدوالي تشبه تلك المرتبطة بالشيخوخة وأمراض التنكس العصبي، ما يفتح الباب أمام فرضية جديدة حول عوامل خطر الخرف. وعند متابعة المشاركين على المدى الطويل، لوحظ أن المصابين بالدوالي الوريدية كانوا أكثر عرضة بنسبة 13.9% للإصابة بالخرف بمختلف أنواعه. وتكشف البيانات التفصيلية أن هذه الخطورة تزداد بشكل ملحوظ بين فئات معينة، خاصة الرجال المدخنين الذين يستهلكون الكحول بانتظام. لكن المفاجأة كانت في عدم وجود ارتباط واضح بين الدوالي وأنواع محددة من الخرف مثل مرض ألزهايمر أو الخرف الوعائي عند تحليل البيانات بدقة. ومن النتائج اللافتة أن علاج الدوالي لم يظهر تأثيرا كبيرا على خطر الخرف العام، لكنه ارتبط بانخفاض ملحوظ في حالات الخرف الوعائي تحديدا. وهذا الاكتشاف يثير تساؤلات مهمة حول الآليات المحتملة التي تربط بين صحة الأوردة ووظائف الدماغ، وإن كانت الدراسة تحذر من التعميم المفرط نظرا لطبيعتها الرصدية التي لا تسمح بإثبات علاقات سببية مباشرة. وتواجه هذه الدراسة بعض القيود المهمة، أبرزها عدم القدرة على تحديد شدة حالات الدوالي بدقة، واقتصار العينة على فئة عمرية معينة (40 سنة فما فوق)، بالإضافة إلى احتمال تأثير عوامل أخرى لم يتم قياسها مثل التاريخ العائلي للخرف أو الاختلافات في نمط الحياة بين المناطق الحضرية والريفية. وعلى الرغم من هذه التحفظات، تقدم الدراسة رؤى قيمة تضيف بعدا جديدا لفهمنا لعوامل خطر الخرف، وتؤكد على أهمية الاهتمام بصحة الجهاز الوريدي كجزء من النهج الشامل للحفاظ على الصحة العقلية مع التقدم في العمر. كما تبرز الحاجة إلى مزيد من الأبحاث المعمقة لفك الشيفرة البيولوجية التي قد تربط بين هذه الحالة الوريدية الشائعة وصحة الدماغ على المدى الطويل. نشرت الدراسة في مجلة PLOS One. المصدر: نيوز ميديكال أظهرت دراسة طويلة الأمد أن عدوى فيروسية شائعة الانتشار قد تضاعف خطر الإصابة بالخرف المبكر، خاصة لدى من هم في منتصف العمر. كشف فريق بحثي من جامعة ماكغيل الكندية عن وجود ارتباط وراثي محتمل بين إصابة الآباء بمرض ألزهايمر وزيادة خطر إصابة أبنائهم بالمرض. كشفت دراستان حديثتان أن أدوية إنقاص الوزن الشائعة قد تحد من خطر الإصابة بالخرف، ما يعزز الآمال في إمكانية الاستفادة منها في الوقاية من هذا المرض العصبي المزمن.

مخاطر كامنة وراء المظهر الجذاب لمنتجات شائعة
مخاطر كامنة وراء المظهر الجذاب لمنتجات شائعة

روسيا اليوم

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

مخاطر كامنة وراء المظهر الجذاب لمنتجات شائعة

ووفقا لها، ولكن وراء المظهر الجذاب قد تكون هناك مواد مخفية يمكن أن تضر الجسم. إقرأ المزيد مواد مسرطنة مخفية في بيئتنا قد تزيد من خطر الإصابة بالمرض دون أن ندرك ذلك 1- المواد المسرطنة- هي عناصر تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. يمكن لهذه المواد تعطيل عمل الخلايا، ما يؤدي إلى تحولها إلى خلايا خبيثة. وتنقسم المواد المسرطنة إلى مواد داخلية، ينتجها الجسم، ومواد خارجية تشمل السموم الموجودة في الطعام والأطعمة المدخنة والمواد الكيميائية المضافة. ويحتل الكحول المرتبة الأولى بين عوامل الخطر، لأنه يساهم في تطور سرطان المعدة والكبد والثدي. ولا يهم نوع الكحول لأن تأثيره على الجسم سلبي دائما. 2- اللحوم الحمراء- على الرغم من فوائدها في تكوين الدم، إلا أنه أثناء هضمها تتكون مواد تهيج الأمعاء. كما أن منتجات اللحوم المصنعة مثل النقانق تحتوي على النتريت الذي يتحول إلى مركبات مسببة للسرطان. 3- الفواكه والخضروات، هذه ليست آمنة دائما، لأن الإفراط في استخدام الأسمدة يؤدي إلى تراكم النترات، التي تتحول إلى مواد مسرطنة في الجسم. وتعتبر المنتجات المعالجة، التي تحتفظ بمظهرها القابل للتسويق بفضل المركبات الكيميائية، محفوفة بالمخاطر بشكل خاص. وتقول: "الأطعمة المدخنة والمقلية خطيرة أيضا لأنه أثناء التدخين أو القلي تتحرر مواد تؤدي إلى إتلاف الخلايا. وتعتبر مادتي البنزوبيرين والأكريلاميد من المواد القوية المسببة للسرطان، حتى أن اللحم المشوي بطريقة غير صحيحة، يصبح مصدرا لمركبات سامة". 4- المخللات، على الرغم من انتشارها على نطاق واسع، يمكن أن تخفي تهديدا لأنه أثناء عملية التمليح، تتحرر مواد تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. ويستثنى من ذلك مخلل الملفوف، إذا لم يعالج حراريا. كما يجب التعامل بحذر مع الصلصات والسمن والمايونيز لأن الدهون المتحولة التي تدخل في تركيبها تؤدي إلى اختلال عملية التمثيل الغذائي وتزيد من احتمال الإصابة بالأمراض المزمنة. 5- المشروبات السكرية والوجبات السريعة، تستحق هذه المواد اهتماما خاصا لأن الأصباغ والمحليات التي تحتويها تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. فمثلا، يمكن أن يتحول الأسبارتام إلى مركبات سامة تؤثر على الدماغ. المصدر:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store