
طرق طبيعية لتحسن المزاج والنفسية
لتحسين الحالة المزاجية والنفسية هناك هرمونات يفرزها الجسم " السعادة" هى السيروتونين، الدوبامين، الإندورفين، والأوكسيتوسين,تلعب دور حيوي فى تنظيم المشاعر,نتعرف على طرق طبيعية لزيادتها وتنشيطها فى الجسم:
1-النشاط البدني وال تمارين الرياضية
ال تمارين الرياضية من أبسط وأكثر الطرق فعالية لتحفيز إفراز الإندورفين والدوبامين. الجري، المشي، ركوب الدراجة، أو حتى اليوغا تساعد في تحسين المزاج وتقليل التوتر.
2-التغذية الصحية
النظام الغذائي المتوازن يؤثر بشكل مباشر على توازن ال هرمونات في الجسم. يجب التركيز على تناول الأطعمة الغنية بال أوميجا 3، البروتينات، الفواكه، والخضروات، فهي تلعب دورًا كبيرًا في رفع مستويات السيروتونين.
3-التعرض لأشعة الشمس
الضوء الطبيعي يؤثر إيجابيًا على إنتاج السيروتونين، لذا يُنصح بقضاء وقت كافٍ في الأماكن المفتوحة خاصة في الصباح.
4-تقنيات الاسترخاء والتأمل
التأمل واليوغا
تساعد تمارين التنفس العميق، والتأمل، واليوغا في تقليل مستويات ال كورتيزول (هرمون التوتر)، مما يسمح بزيادة إفراز هرمونات السعادة.
5-العلاقات الاجتماعية الداعمة
التواصل الإنساني والروابط الاجتماعية القوية ترفع من مستويات الأوكسيتوسين الذي يُعرف بـ'هرمون الحب'، وهو يعزز الشعور بالثقة والراحة النفسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 5 ساعات
- الجمهورية
طرق طبيعية للتخلص من الصداع
ال صداع من أكثر المشاكل الصحية انتشار وقد يرجع سببة للضغط النفسي او نقص النوم,او الإجهاد ,ويبحث البعض عن طرق طبيعية للتخلص منه,نتعرف على بعض الطرق الطبيعية للتخلص من الصداع: 1. شرب الماء بكمية كافية الجفاف من الأسباب الرئيسية لل صداع في الكثير من الحالات. احرص على شرب كمية كافية من الماء على مدار اليوم خاصة في الأيام الحارة أو عند ممارسة الرياضة. 2. استخدام تقنيات الاسترخاء التوتر يمكن أن يكون السبب الأساسي للصداع. جرب التنفس العميق، التأمل أو تمارين اليوغا التي تساعد على تهدئة العقل وتقليل ألم الرأس. 3. التدليك تدليك الرأس، الرقبة أو مناطق الكتف بلطف يمكن أن يساعد بتخفيف التوتر وتحسين تدفق الدم مما يقلل من الصداع. 4. الراحة والنوم الجيد الحصول على قسط كافٍ من النوم في بيئة مريحة وهادئة يساعد الجسم على التعافي ويقلل من فرص حدوث الصداع. 5. استخدام الكمادات الباردة أو الدافئة الكمادات الباردة تقلل من التهاب الأعصاب وتساعد على تخفيف الألم. الكمادات الدافئة تساعد على إرخاء العضلات المتشنجة التي قد تكون سبباً في الصداع. 6. تجنب المحفزات راقب نوع ال أطعمة والمشروبات التي تستهلكها، وحاول تجنب ال كافيين بكثرة، ال أطعمة المصنعة والمواد التي تثير ال صداع لديك. 7. ممارسة ال تمارين الرياضية بانتظام النشاط البدني المعتدل مثل المشي أو السباحة يعمل على تحسين الدورة الدموية وتعزيز إفراز الإندورفين الذي يساعد في تخفيف الألم.


الجمهورية
منذ 5 ساعات
- الجمهورية
أفضل الأطعمة التي تعزز المزاج
التغذية لها دور هام على الصحة الجسدية والنفسية للجسم,الغذاء المتوازن الغنى بالعناصر الغذائية يساهم فى تعزيز نشاط الدماغ وتحسين الحالة الشعورية بالسعادة وتحسين المذاج ,نتعرف على الأطعمة الغنية بالمغذيات: 1. الأسماك الدهنية السمك مثل السلمون، التونة، والماكريل غني بالأحماض الدهنية أوميغا-3 التي تدعم صحة الدماغ. تساعد أوميغا-3 في تقليل الالتهابات وتحسين وظائف الجهاز العصبي، مما يقلل من أعراض الاكتئاب. 2. المكسرات والبذور تحتوي المكسرات مثل الجوز واللوز على فيتامين E وأحماض دهنية صحية تعزز التركيز والمزاج. البذور مثل بذور الشيا والكتان غنية بال ألياف والمعادن التي تحسن من وظائف الدماغ وتوازن ال هرمونات. 3. الفواكه والخضروات الطازجة التوت، البرتقال، والموز تحتوي على مضادات أكسدة وفيتامينات تدعم الجهاز المناعي وتعزز المزاج. الخضروات الخضراء كالسبانخ والكرنب تحتوي على حمض الفوليك الذي يساهم في تنظيم السيروتونين. 4. الشوكولاتة الداكنة الشوكولاتة الداكنة تحتوي على مركبات تحفز إنتاج الإندورفين والسيروتونين اللذين يساعدان في تحسين المزاج. تناول كمية معتدلة من الشوكولاتة الداكنة يمكن أن يساهم في تقليل التوتر وتحسين الشعور بالسعادة. 5. الحبوب الكاملة الأرز البني، الشوفان، والكينوا مصادر ممتازة للكربوهيدرات المعقدة التي تزيد من إنتاج السيروتونين. تساعد الحبوب الكاملة على استقرار مستويات السكر في الدم مما ينعكس إيجابًا على المزاج والطاقة.


تحيا مصر
منذ 6 ساعات
- تحيا مصر
عادات يومية تُعجّل شيخوخة الأمعاء… كيف تحمي جهازك الهضمي؟
عندما يتعلق الأمر بالشيخوخة الصحية، فإن دعم ميكروبيوم الأمعاء يُعد خطوة جوهرية لا غنى عنها،تشير الأبحاث الحديثة إلى أن ميكروبيوم الأمعاء الصحي والمتنوع ليس فقط مؤشرًا على صحة الجهاز الهضمي، بل قد يكون أيضًا عنصرًا حاسمًا في إطالة العمر وتعزيز المناعة. ومع أن هذا النظام البيولوجي مرن إلى حد كبير، فإن بعض العادات اليومية التي نمارسها دون وعي قد تؤدي إلى تسريع شيخوخة الأمعاء. فيما يلي أبرز هذه العادات وفقًا لما نشره موقع EatingWell، مع توضيح من خبراء التغذية والجهاز الهضمي: 1. تناول نفس الأطعمة باستمرار الميكروبيوم الصحي يقوم على التنوع. اعتماد نظام غذائي محدود يضعف البكتيريا النافعة ويقلل من تنوعها، وهو ما يُضعف من قدرة الجسم على مقاومة الأمراض. النصيحة: أضف 5 أنواع مختلفة من الخضار والفواكه إلى وجباتك يوميًا. 2. تناول الطعام دون مواعيد محددة الإفراط في تناول الوجبات الخفيفة، خصوصًا في الليل، يُعطل وظيفة "المكنسة المعوية" المعروفة بالمركب الحركي المهاجر (MMC)، الذي يُنظف الأمعاء من الفضلات بين الوجبات. النصيحة: اترك 4–5 ساعات بين كل وجبة لمنح الجهاز الهضمي وقتًا للتنظيف الذاتي. 3. التوتر المزمن التوتر يُضعف الحاجز المعوي، ويزيد من الالتهابات، ويُغيّر توازن الميكروبات. كل هذه التأثيرات تُسهم في شيخوخة مبكرة للجهاز الهضمي. النصيحة: مارس التأمل أو المشي أو اليوغا بانتظام لتقليل مستويات التوتر. 4. قلة تناول الألياف الألياف تمثّل الوقود الأساسي لبكتيريا الأمعاء النافعة. نقصها يؤدي إلى تدهور البطانة المخاطية وزيادة خطر الالتهابات. النصيحة: تناول على الأقل 25–30 جرامًا من الألياف يوميًا من الحبوب الكاملة، والبقول، والخضروات. 5. تجاهل مشاكل الأمعاء الأعراض المزمنة مثل الانتفاخ أو الإمساك ليست مجرد إزعاج عابر، بل قد تُشير إلى مشكلات أعمق مثل تسرب الأمعاء أو نقص الإنزيمات. النصيحة: لا تتردد في زيارة مختص إذا استمرت الأعراض لأكثر من أسبوعين. 6. إهمال الأطعمة المخمرة الأطعمة مثل الزبادي والكيمتشي تحتوي على بروبيوتيك طبيعي يُحسن صحة الأمعاء ويقوي حاجزها المناعي. النصيحة: أدخل مصادر طبيعية للبروبيوتيك في نظامك الغذائي اليومي. 7. الإفراط في استخدام الأدوية المضادات الحيوية ومسكنات الألم قد تقضي على البكتيريا المفيدة، ما يؤدي إلى خلل في الميكروبيوم وتفاقم مشاكل الهضم. النصيحة: لا تتناول الأدوية إلا عند الحاجة، ودوّن تاريخ استخدامها. 8. قلة الحركة النشاط البدني لا يُقوي العضلات فحسب، بل يُنشط حركة الأمعاء ويساعدها في التخلص من الفضلات بكفاءة. النصيحة: مارس التمارين 30 دقيقة على الأقل يوميًا، حتى لو كانت مجرد مشي سريع. 9. إهمال النوم قلة النوم تُسبب اضطرابًا في محور الأمعاء والدماغ، ما يؤثر سلبًا على التوازن البكتيري وصحة الجهاز الهضمي. النصيحة: احرص على 7–8 ساعات من النوم الليلي المنتظم.