logo
اغتيال كينيدي يتصدر العناوين من جديد مع ظهور وثائق جديدة تكشف أكبر عملية تستر في تاريخ أمريكا

اغتيال كينيدي يتصدر العناوين من جديد مع ظهور وثائق جديدة تكشف أكبر عملية تستر في تاريخ أمريكا

خبر صح٠٦-٠٧-٢٠٢٥
ظهرت اعترافات جديدة تكشف عن تورط استخباراتي في قضية اغتيال كينيدي بعد مرور 62 عامًا، حيث تم الكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي، بعد أكثر من ستة عقود على الحادث الذي غيّر مسار التاريخ، وأظهرت الوثائق الحديثة أن وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) أخفت عمدًا دور أحد ضباطها في علاقاته السابقة مع القاتل لي هارفي أوزوالد.
اغتيال كينيدي يتصدر العناوين من جديد مع ظهور وثائق جديدة تكشف أكبر عملية تستر في تاريخ أمريكا
مقال مقترح: دول أخرى مؤهلة للحصول على بطاقة ترامب الذهبية بجانب أثرياء روسيا
تفاصيل جديدة عن عملية اغتيال كينيدي
وفقًا لموقع 'أكسيوس'، اعترفت الوكالة لأول مرة ضمنيًا بأن ضابطًا مختصًا في الحرب النفسية يدعى جورج جوانيدس أدار عملية كانت على اتصال مباشر بأوزوالد قبل تنفيذ عملية الاغتيال في دالاس عام 1963.
تشير الوثائق إلى أن جوانيدس كان يتلقى تعليمات باستخدام اسم مستعار هو هوارد جيبلر، وهو نفس الاسم الذي استُخدم في التنسيق مع مجموعة طلابية كوبية مناهضة لكاسترو تُعرف بـ'DRE'، والتي ارتبط بها أوزوالد لاحقًا، رغم نفي الوكالة المتكرر سابقًا لأي صلة.
يُعتبر هذا الكشف تطورًا كبيرًا، حيث قال الخبير في قضية كينيدي جيفرسون مورلي: 'انتهت رسميًا قصة جوانيدس الكاذبة، هذا تطور مهم، فوكالة الاستخبارات تغيّر روايتها بشأن علاقة أوزوالد بها'.
جاءت الوثائق الجديدة ضمن مجموعة من الملفات التي أُفرج عنها بموجب أمر رئاسي من دونالد ترامب، استنادًا إلى 'قانون سجلات اغتيال كينيدي' لعام 1992، والذي يلزم الحكومة بالكشف الكامل عن جميع السجلات المتعلقة بالقضية.
تُظهر الوثائق أن جوانيدس، الذي كان نائب رئيس فرع الاستخبارات في ميامي آنذاك، كان يشرف على برامج تمويل وتوجيه سري لتلك المجموعة الطلابية المناهضة لكاسترو، والتي نشرت لاحقًا روايات تربط أوزوالد بالشيوعية بعد عملية الاغتيال.
وثائق تفصيلية
تتضمن الوثائق تفاصيل الشجار الذي حدث في 9 أغسطس 1963 بين أوزوالد وأربعة من أعضاء الأمن الفيدرالي أثناء توزيعه منشورات مؤيدة لكاسترو، مما جذب اهتمام الإعلام وأدى إلى ظهوره لاحقًا على التلفزيون، حيث تم تصويره كناشط شيوعي.
بعد اغتيال كينيدي، كانت نشرة DRE أول من اتهم أوزوالد بأنه شيوعي، مما ساعد في تشكيل رواية عامة حول دوافعه السياسية.
الملفت أن الـCIA أخفت علاقة جوانيدس بهذه المجموعة، بل وعيّنته لاحقًا كمنسق للوكالة مع لجنة الاغتيالات التابعة لمجلس النواب (1977-1978) دون الإفصاح عن خلفيته، وهو ما وصفه محققون لاحقون بأنه عملية خداع ممنهجة للكونغرس.
كما قال محقق اللجنة دان هاردواي مؤخرًا إن جوانيدس 'أدار عملية سرية لإحباط تحقيق الكونغرس'.
من نفس التصنيف: حادث مرور يتحول إلى مأساة: سائق غاضب يطلق النار على 3 ضباط ويواجه عواقب أفعاله
في عام 1981، حصل جوانيدس على وسام الاستخبارات المهنية من الوكالة، قبل أن يتوفى عام 1990، دون محاسبته على ما وصفه البعض بـ'التستر المتعمد'.
النائبة الجمهورية آنا بولينا لونا، التي تشرف على تحقيق جديد في الوثائق المفرج عنها، أكدت أن 'جوانيدس كان متورطًا بنسبة 1000% في عملية التستر التي قامت بها الـCIA'.
رغم عدم تقديم الوثائق لأدلة إضافية بشأن عملية الاغتيال نفسها أو ما إذا كان أوزوالد تصرف بمفرده، إلا أنها تعزز الشكوك القديمة حول وجود تلاعب استخباراتي ومحاولات لحرف مسار التحقيقات الرسمية.
من جانبها، أكدت الـCIA أنها امتثلت بالكامل لتوجيهات ترامب وقدّمت جميع الوثائق دون تعديل، في 'خطوة غير مسبوقة من الشفافية'.
يعتقد مراقبون، بينهم مورلي والنائبة لونا، أن هذه مجرد بداية، مع توقعات بكشف المزيد من السجلات قريبًا قد تُعيد فتح باب الجدل حول واحد من أكثر الاغتيالات غموضًا في التاريخ الأمريكي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسئولون أمريكيون: تزويد أوكرانيا بأسلحة جديدة إشارة لاستياء ترامب من بوتين
مسئولون أمريكيون: تزويد أوكرانيا بأسلحة جديدة إشارة لاستياء ترامب من بوتين

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

مسئولون أمريكيون: تزويد أوكرانيا بأسلحة جديدة إشارة لاستياء ترامب من بوتين

أفادت وسائل إعلام أمريكية ، نقلًا عن مسئولين بالبيت الأبيض، بأن تزويد أوكرانيا بأسلحة جديدة قد يرسل إشارة بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جاد في إظهار استيائه من نظيره الروسي فلاديمير بوتين، حسب قناة القاهرة الإخبارية. ويعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تقديم خطة لتوريد أسلحة إلى أوكرانيا، بما في ذلك أسلحة هجومية. ومن المقرر أن يطرح ترامب، خلال اجتماعه مع أمين عام الناتو مارك روته في البيت الأبيض اليوم، خطة جديدة لتسليح أوكرانيا، والتي من المتوقع أن تشمل أسلحة هجومية، لافتًا إلى أن ذلك سيمثل "تحولًا كبيرًا" في سياسة ترامب، حسب موقع "أكسيوس".

ترامب يصف بوتين بالمخادع الذي يتحدث بلباقة نهاراً ويشن الهجمات ليلاً
ترامب يصف بوتين بالمخادع الذي يتحدث بلباقة نهاراً ويشن الهجمات ليلاً

خبر صح

timeمنذ 6 ساعات

  • خبر صح

ترامب يصف بوتين بالمخادع الذي يتحدث بلباقة نهاراً ويشن الهجمات ليلاً

أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن 'خيبة أمله الشديدة' تجاه نظيره الروسي فلاديمير بوتين، مشيرًا إلى أنه 'محبط جدًا من الرئيس بوتين'، وفقًا لما ذكرته قناة 'رويترز'. ترامب يصف بوتين بالمخادع الذي يتحدث بلباقة نهاراً ويشن الهجمات ليلاً ممكن يعجبك: من لندن إلى غزة.. تأثير 'فلسطين أكشن' على صناعة السلاح ترامب ينتقد بوتين وفي حديثه مع الصحفيين اليوم الاثنين، انتقد ترامب بوتين قائلاً: 'كنت أظنه رجلاً يفي بوعوده، يتحدث بطريقة رائعة في العلن، ثم يقصف الناس ليلاً، نحن لا نحب ذلك'. ممكن يعجبك: ترامب يتحدث عن نتائج الضربة الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية هذا التصريح يعكس لهجة تصعيدية جديدة يتبناها ترامب تجاه موسكو، بعد شهور من الحذر، ففي أبريل الماضي، وجه ترامب عبر منصته 'تروث سوشيال' نداءً نادرًا لبوتين لوقف الهجمات على كييف، قائلًا: 'فلاديمير، توقف! 5000 جندي يموتون أسبوعيًا، لنُنجز اتفاق السلام'. وفي مارس، هاجم ترامب تصريحات بوتين حول شرعية الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مهددًا بفرض تعريفات جمركية على النفط الروسي إذا استمر التصعيد. إنهاء الحرب في أوكرانيا وزادت لهجته حدة في مايو ويونيو، حيث وصف بوتين بـ'المجنون'، مطالبًا إياه بالتركيز على إنهاء الحرب في أوكرانيا، مع رفضه التوسط بين إيران وإسرائيل. هذا التحول الملحوظ يعكس، وفقًا للمراقبين، تصاعد الضغوط الداخلية والدولية على ترامب لتبني موقف أكثر صرامة تجاه الحرب الروسية الأوكرانية، خاصة مع اقتراب الانتخابات الأمريكية. وتوقعت مصادر نقل عنها موقع 'أكسيوس' أن يعلن ترامب اليوم الاثنين عن خطة جديدة لدعم أوكرانيا، تشمل تسليمها أسلحة هجومية لأول مرة. هل يعيد ترامب رسم خريطة أوكرانيا وروسيا بأسلحة هجومية وعقوبات؟ في تحول جذري بموقفه من الحرب في أوكرانيا، من المتوقع أن يُعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين عن خطة تسليح جديدة تشمل إرسال أسلحة هجومية متطورة إلى كييف، حيث وُصفت هذه الخطوة بأنها نقطة تحول كبيرة في السياسة الأمريكية تجاه الصراع المستمر مع روسيا منذ 2022. ونقل موقع 'أكسيوس' عن مصدرين مطلعين أن الخطة قد تتضمن صواريخ بعيدة المدى قادرة على استهداف عمق الأراضي الروسية، بما في ذلك موسكو، رغم عدم تأكيد اتخاذ قرار نهائي بشأن هذا البند الحساس. تحول مفاجئ ويمثل قرار ترامب المحتمل بإرسال أسلحة هجومية نقطة انعطاف حاسمة، بعد أن كان يصر سابقًا على دعم أوكرانيا بأسلحة دفاعية فقط، لتجنب تصعيد الحرب. وبحسب 'أكسيوس'، فإن هذا التغيير الجذري يأتي في وقت تتعثر فيه مفاوضات وقف إطلاق النار، مع تزايد القلق الأمريكي والأوروبي من أن إطالة أمد الحرب تصب في صالح موسكو وتُنهك كييف. ومن المقرر أن يعرض ترامب هذه الخطة خلال لقائه مع الأمين العام الجديد لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، في البيت الأبيض. باتريوت أولاً… وصواريخ بعيدة المدى لاحقاً؟ قبل يوم من الكشف عن الخطة الجديدة، أعلن ترامب أن واشنطن ستُرسل منظومات دفاع جوي 'باتريوت' إلى أوكرانيا، مؤكدًا حاجة كييف الماسة لهذه الأنظمة لمواجهة الهجمات الجوية الروسية المتزايدة. وقال ترامب للصحافيين: 'سنرسل لهم منظومات باتريوت، فهم في أمس الحاجة إليها'، دون تحديد عددها، مضيفًا: 'لم أوافق بعد على الرقم، لكنهم سيحصلون على بعض منها'. يُذكر أن هذا الإعلان جاء بعد نحو أسبوعين فقط من قرار واشنطن تعليق بعض شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا، مما جعل الإعلان الجديد يحمل دلالات سياسية وعسكرية مهمة.

ترامب يغير ملامح خريطة أوكرانيا وروسيا من خلال الأسلحة الهجومية والعقوبات وفقًا لتقرير
ترامب يغير ملامح خريطة أوكرانيا وروسيا من خلال الأسلحة الهجومية والعقوبات وفقًا لتقرير

خبر صح

timeمنذ 6 ساعات

  • خبر صح

ترامب يغير ملامح خريطة أوكرانيا وروسيا من خلال الأسلحة الهجومية والعقوبات وفقًا لتقرير

في تحول ملحوظ في موقفه من الحرب في أوكرانيا، يُنتظر أن يُعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، عن خطة تسليح جديدة تتضمن إرسال أسلحة هجومية متطورة إلى كييف، في خطوة تُعتبر نقطة تحول كبيرة في السياسة الأمريكية تجاه الصراع المستمر مع روسيا منذ عام 2022. ترامب يغير ملامح خريطة أوكرانيا وروسيا من خلال الأسلحة الهجومية والعقوبات وفقًا لتقرير مقال مقترح: ترامب يهنئ العالم ببدء عصر السلام ووفقًا لموقع 'أكسيوس'، فإن الخطة قد تشمل صواريخ بعيدة المدى قادرة على استهداف عمق الأراضي الروسية، بما في ذلك العاصمة موسكو، رغم عدم تأكيد اتخاذ قرار نهائي بشأن هذا البند الحساس. تحول مفاجئ يمثل قرار ترامب المحتمل بإرسال أسلحة هجومية نقطة انعطاف حاسمة، بعد أن كان يصر سابقًا على دعم أوكرانيا بأسلحة دفاعية فقط، تجنبًا لتصعيد الحرب. وبحسب 'أكسيوس'، فإن هذا التغيير الجذري يأتي في وقت تتعثر فيه مفاوضات وقف إطلاق النار، مع تصاعد القلق الأمريكي والأوروبي من أن إطالة أمد الحرب تصب في مصلحة موسكو وتُنهك كييف. من المقرر أن يعرض ترامب هذه الخطة خلال لقائه مع الأمين العام الجديد لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، في البيت الأبيض. باتريوت أولاً… وصواريخ بعيدة المدى لاحقًا؟ قبل يوم من الكشف عن الخطة الجديدة، أعلن ترامب أن واشنطن ستُرسل منظومات دفاع جوي 'باتريوت' إلى أوكرانيا، مشيرًا إلى حاجة كييف الماسة لهذه الأنظمة لمواجهة الهجمات الجوية الروسية المتزايدة. وقال ترامب للصحافيين: 'سنرسل لهم منظومات باتريوت، فهم في أمس الحاجة إليها'، دون تحديد عددها، مضيفًا: 'لم أوافق بعد على الرقم، لكنهم سيحصلون على بعض منها' يُذكر أن هذا الإعلان جاء بعد نحو أسبوعين فقط من قرار واشنطن تعليق بعض شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا، ما جعل الإعلان الجديد يحمل دلالات سياسية وعسكرية مهمة. فشل دبلوماسي وتصعيد ميداني منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير 2025، حاول ترامب استخدام القنوات الدبلوماسية لإقناع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بإنهاء الحرب، إلا أن جهوده لم تُحقق أي نتائج ملموسة حتى الآن. وفشلت جولتان من المحادثات بين موسكو وكييف، عقدتا في تركيا خلال شهري مايو ويونيو، في إحراز أي تقدم، ما زاد من ضغوط الكونغرس والإدارة العسكرية لتغيير الاستراتيجية. في المقابل، تواصل روسيا الإصرار على مطالبها، بما في ذلك اعتراف كييف بضم أربع مناطق أوكرانية وشبه جزيرة القرم، إضافة إلى التخلي عن فكرة الانضمام للناتو، وهي مطالب ترفضها أوكرانيا بشدة. مشروع قانون 'المطرقة الثقيلة' وفي موازاة التحرك العسكري، يُعد أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي مشروع قانون عابر للحزبين الجمهوري والديمقراطي، يمنح ترامب سلطة فرض عقوبات مشددة على روسيا والدول الداعمة لها، في مقدمتها الصين والهند والبرازيل. وقال السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام إن مشروع القانون يتيح لترامب فرض رسوم جمركية تصل إلى 500% على أي دولة تساعد موسكو، مؤكدًا أن الهدف هو ضرب الاقتصاد الروسي وإنهاء الحرب بأسرع وقت. وأشار غراهام إلى أن التشريع بات يلقى دعمًا متزايدًا داخل الكونغرس، وسط تصاعد الإحباط من فشل بوتين في التوصل إلى حل دبلوماسي. هل ينفد صبر ترامب؟ رغم امتناعه عن التدخل العسكري المباشر طوال الأشهر الستة الماضية، يبدو أن صبر ترامب بدأ ينفد، خاصة بعد تكثيف روسيا هجماتها بالصواريخ والطائرات المسيّرة على العاصمة كييف ومناطق أوكرانية أخرى. وصرّح ترامب قبل أيام: 'بوتين يتفوه بالكثير من الترهات بشأن أوكرانيا'، ملمّحًا إلى تغيير في نبرة تعاطيه مع الرئيس الروسي، الذي سبق أن حاول التواصل معه لحل النزاع سلميًا دعم جديد للناتو وصفقة تسليح موسعة وبالتوازي مع تعزيز دعم أوكرانيا، وافق ترامب الأسبوع الماضي على صفقة تتيح لحلف شمال الأطلسي شراء أسلحة أمريكية وإرسالها مباشرة إلى كييف، ضمن تنسيق استراتيجي مع الحلفاء الأوروبيين، خاصة بعد تعيين مارك روته في منصب الأمين العام. شوف كمان: 'هل ميلانيا أم بديلتها؟ عرض ترامب العسكري يثير مجددًا نظريات المؤامرة' وقال ترامب لشبكة NBC: 'إنهم بصدد إقرار مشروع قانون عقوبات ضخم وقاسٍ'، مؤكدًا أنه يدرسه بجدية كبيرة وسيعلن الخطة الجديدة عنها ترامب اليوم، سواء تضمنت صواريخ بعيدة المدى أو لا، تشير إلى أن الولايات المتحدة تدخل مرحلة جديدة أكثر حزمًا في تعاملها مع الحرب في أوكرانيا. يبدو أن ترامب بدأ يوازن بين الضغوط الداخلية، والفشل الدبلوماسي، والمخاطر العسكرية، من أجل تغيير المعادلة على الأرض وفرض تسوية سياسية بالقوة إذا لزم الأمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store