
الإمارات: مليونا درهم غرامة"مالك للصرافة" لمخالفتها قوانين مكافحة غسل الأموال
وأعلنت الهيئة أنها قامت أيضاً بشطب اسم شركة الصرافة من السجل وفقاً للقوانين المتعلقة بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب والتنظيمات غير المشروعة وتعديلاتها.
وجاءت العقوبات الصارمة والعقوبات المالية الباهظة بعد أن أجرى المصرف المركزي تحقيقات كشفت عن عدم امتثال المنظمة وانتهاكها للقوانين واللوائح المذكورة أعلاه.
وذكرت الهيئة كافة محلات الصرافة وأصحابها والعاملين فيها بأنها تضمن التزامهم بقوانين الدولة.
وتقوم الهيئة بشكل دوري بعمليات تفتيش وتحقيق في أنشطة هذه المنظمات.
وفي 18 أغسطس/آب، أعلنت الهيئة أنها علقت ترخيص شركة ياس تكافل ش.م.ع بسبب فشل الشركة في الامتثال للمتطلبات التنظيمية لشركات التأمين في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وفي الوقت نفسه، علقت الهيئة في 11 يوليو ترخيص شركة الخزنة للتأمين، وذلك لفشلها في استيفاء متطلبات الترخيص اللازمة لممارسة أعمال التأمين خلال فترة تعليق ترخيصها.
وفي مارس/آذار الماضي، فرض البنك المركزي غرامة قدرها 2.62 مليون درهم على شركتين للتأمين وخمسة بنوك لعدم التزامها بمعايير الامتثال الضريبي.
فرضت دولة الإمارات العربية المتحدة ضوابط أكثر صرامة على الشركات المصرفية والمالية والتأمينية لضمان امتثالها الكامل للقوانين المحلية واللوائح الدولية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 17 دقائق
- سكاي نيوز عربية
%62.. نمو قياسي لمشاريع "مصدر" في عام واحد
ويسلط التقرير الضوء على مواصلة الشركة لمسيرة النمو وتحقيقها المزيد من التقدم في مجالات الاستدامة الرئيسية، والتي تشمل الأداء البيئي، والأثر الاجتماعي، والنهج الأخلاقي في ممارسات الأعمال، والتنوع في الكوادر العاملة، كما يؤكد التقرير على ريادة " مصدر" في مجال التمويل المستدام ، لا سيما مع توسيع برنامج السندات الخضراء خلال عام 2024. وحققت "مصدر" نموا قياسيا في محفظة مشاريعها بلغ 62 بالمئة خلال العام الماضي، حيث بلغت القدرة الإجمالية لمشروعاتها قيد التشغيل والإنشاء والمخطط لتطويرها 51 غيغاواط، ما يعادل تحقيق أكثر من 50 بالمئة من الهدف الذي حددته الشركة لعام 2030 والبالغ 100 غيغاواط. كما تضاعفت تقريبا القدرة الإجمالية للمشاريع قيد التشغيل والإنشاء لتصل إلى 32.6 غيغاواط، في حين تنتج المشاريع قيد التشغيل 29,225 غيغاواط/ساعة من الكهرباء النظيفة، لتسهم في تفادي انبعاث 15.5 مليون طن من غاز ثاني أكسيد الكربون. وشهدت "مصدر" نمواً ملحوظاً خلال عام 2024 مدفوعاً بعمليات استحواذ إستراتيجية بارزة. فعلى مستوى توسّعها في السوق الأوروبية ، استحوذت "مصدر" على شركة " تيرنا إنرجي" اليونانية بقيمة مؤسسية إجمالية بلغت 3.2 مليار يورو. كما استحوذت على حصة 50 بالمئة في شركة "تيرا-جن" التي تعد من أكبر شركات الطاقة المتجددة المستقلة في الولايات المتحدة، حيث من المتوقع أن تلعب محفظة "تيرا- جن" دوراً محورياً في تعزيز نمو القدرة الإنتاجية لمشاريع "مصدر" العالمية، ومن شأن هذا الاستثمار الإسهام في توطيد التعاون بين دولة الإمارات والولايات المتحدة وتسريع وتيرته، بما ينسجم مع الشراكة الإستراتيجية بين البلدين الرامية إلى توفير طاقة موثوقة ومستدامة وبتكلفة مناسبة. وفي شبه الجزيرة الإيبيرية، إحدى الأسواق الأوروبية الرئيسية ، وسّعت "مصدر" حضورها من خلال الاستحواذ على شركة "سايتا" مقابل 1.4 مليار دولار أميركي، إلى جانب استحواذها على حصة 49 بالمئة في محفظة مشروعات طاقة شمسية قيد التشغيل بقدرة 2 غيغاواط مملوكة لشركة " إنديسا". وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة "مصدر"، إن "مصدر" تواصل ترسيخ مكانتها وتعزيز دورها الريادي في قطاع الطاقة النظيفة على المستوى العالمي، فقد شكل عام 2024 محطة بارزة في مسيرتها، حيث وسّعت الشركة نطاق مشاريعها في الأسواق العالمية الرئيسية ، وعززت قدراتها المالية، وقادت بمبادرات إستراتيجية تجسد التزامها بتحقيق تنمية مستدامة شاملة. وبصفتها مستثمراً ومطوراً ومشغلاً عالمياً، تعمل 'مصدر' على إحداث تأثير ملموس في العديد من المناطق الحيوية، فضلاً عن دورها الفاعل في صياغة مستقبل الطاقة النظيفة، وستواصل الشركة العمل على دعم الابتكار وتكريس مكانتها شريكاً موثوقاً للحكومات والمجتمعات حول العالم. وفي إطار حرصها على تعزيز التنوع والشمولية وتنمية الكفاءات القيادية، تلتزم "مصدر" بتعزيز تمثيل المرأة في المناصب العليا، حيث تشكل النساء اليوم 20 بالمئة من فريق الإدارة في الشركة، كما تواصل التزامها بتمكين المجتمعات المحلية التي تعمل ضمنها من خلال تطوير مشاريع تنموية حضرية مستدامة وإطلاق مبادرات تتيح توفير الطاقة للجميع.


صحيفة الخليج
منذ 31 دقائق
- صحيفة الخليج
تعرف إلى أبرز 6 مناطق سكنية في دبي لشراء أول عقار
دبي: «الخليج» كشفت شركة تشيسترتونز عن أبرز تحليلاتها لأفضل ستة مجتمعات سكنية ناشئة في دبي تحظى بحصة كبيرة من اهتمام المستأجرين الشباب والمشترين لأول مرة، وهي قرية جميرا الدائرية، وجزر داماك، ووسط دبي، ودبي مارينا، ومدينة ميدان، ودبي الجنوب. وتشير دراسات الشركة إلى أن المجتمعات السكنية المتكاملة في الضواحي توفر عوائد إيجار قوية وتشهد اهتماماً متزايداً من المستثمرين المحليين والعالميين، على الرغم من مستويات الطلب المستمرة على المناطق في مركز الإمارة. سجلت أبرز ستة مجتمعات سكنية، وهي قرية جميرا الدائرية، وجزر داماك، ووسط دبي، ومدينة ميدان، ودبي مارينا، ودبي الجنوب، أعداداً متزايدة من الصفقات العقارية، مدفوعة بمجموعة من الخيارات ذات الأسعار المناسبة، والبنية التحتية المحسنة، وعوائد الإيجار المتنامية. أفضل الوجهات تأتي جزر داماك كأفضل الوجهات الست من حيث السعر المعقول، إذ تصل كلفة القدم المربعة فيها إلى ما يقارب 823 درهماً، وتتمتع بعوائد إيجار بنسبة 7.4%، وذلك نتيجة الأسعار المميزة للعقارات على المخطط والعوائد العالية لفرص الاستثمار المبكر. وتليها منطقة دبي الجنوب، التي تبلغ تكلفة القدم المربع فيها 1,035 درهم، وعائد إيجار يصل إلى 6.77%، بينما تسجل قرية جميرا الدائرية متوسط سعري يصل إلى 1238 درهم لكل قدم مربعة، مع عوائد إيجار بنسبة 7.4%، ما يكسبها حصة كبيرة من اهتمام المستأجرين الشباب والمشترين لأول مرة. فيما توفر دبي مارينا موقعاً مركزياً بين مناطق الإمارة بسعر يبلغ 1757 درهماً للقدم المربعة، وعوائد إيجار تصل إلى ما يقارب 6.24%. وتسجل منطقة وسط دبي الراقية أعلى معدل سعري، إذ يصل إلى 2504 دراهم للقدم المربعة الواحدة، مع عائد إيجار يبلغ 6%. في المقابل، توفر مدينة ميدان خياراً مثالياً للعملاء الباحثين عن القيمة، حيث يصل متوسط سعر القدم المربعة فيها إلى 1915 درهماً، مع عوائد إيجار تبلغ 7.14%، مدعومة بعمليات التحديث والتطوير المستمرة للبنية التحتية والمساحات الواسعة. إمكانات كبيرة نشأت هذه المجتمعات المميزة نتيجة التحول الكبير في التخطيط الحضري لدبي، والذي يشتمل على الاهتمام بإنشاء المزيد من المناطق المتكاملة في الضواحي نتيجة المناطق المركزية المحدودة. وتواصل شركات التطوير العقاري، مثل إعمار العقارية وبن غاطي للتطوير، جهودها الرامية إلى إطلاق مشاريع جذابة، بينما تتعاون الجهات الحكومية، مثل هيئة الطرق والمواصلات ودائرة الأراضي والأملاك بدبي، لضمان استمرارية المشاريع على المدى الطويل. وبالإضافة إلى ذلك، ساهمت التحديثات الأخيرة لسوق العقارات في إتاحة المزيد من الخيارات أمام شرائح مختلفة من المشترين. تجدر الإشارة إلى أن المشترين لأول مرة يستفيدون من المبادرات المتنوعة التي توفرها لهم الإمارة، مثل القيمة المخفضة للدفعة الأولى والشروط المبسطة للقروض العقارية التي توفرها الشراكات بين شركات التطوير والمصارف.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
برنامج بريسايت يجمع رواد الأعمال العالميين بأبوظبي لتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي
أعلنت بريسايت، استضافة أول معسكر تدريبي لبرنامج بريسايت لتسريع نمو الشركات الناشئة في الذكاء الاصطناعي في أبوظبي، بمشاركة عشر شركات ناشئة واعدة من مختلف أنحاء العالم، ضمن برنامج مكثف يمتد 3 أيام ويهدف إلى تطوير وتوسيع نطاق تطبيقات الذكاء الاصطناعي المبتكرة على أرض الواقع. ويمثل المعسكر الانطلاقة الرسمية للمجموعة الأولى من برنامج بريسايت لتسريع نمو الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، والذي يستمر حتى ديسمبر المقبل. وعلى مدى الأشهر المقبلة، ستخوض الشركات الناشئة المشاركة رحلة تسريع أعمال متكاملة تشمل التمكين التكنولوجي والتواصل مع عملاء بريسايت لتعزيز الفرص التجارية، بالإضافة إلى الإرشاد المتخصص من خبراء عالميين، على أن تعرض إنجازاتهم ونماذجهم الناجحة خلال فعالية «جيتكس» Expand North Star 2025. وجمع المعسكر، الذي انطلقت فعالياته يوم الاثنين، نخبة من رواد الأعمال وقادة التكنولوجيا العالميين ومؤسسات شريكة من دولة الإمارات، في تجربة غامرة ترتكز على الإبداع المشترك والتعاون البناء والتواصل الاستراتيجي. كما يشكل هذا المعسكر أول فرصة لشركاء بريسايت من الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتقييم الشركات الناشئة وجدوى حلولها في التصدي للتحديات التي تواجه مؤسساتهم. وشهد اليوم الأول من المعسكر كلمة افتتاحية ألقاها توماس برامودهام، الرئيس التنفيذي لشركة بريسايت، شدد فيها على أهمية تبني «ذهنية الشركات الناشئة» في مختلف المؤسسات، مستعرضاً رؤية البرنامج المتمثلة في بناء واختبار وتوسيع نطاق حلول ذكاء اصطناعي مؤثرة قادرة على التصدي للتحديات العالمية الملحة. وألقى الدكتور محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات، كلمة رئيسية خلال اليوم الأول. كما قدم بينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي42»، كلمة أمام الحضور شارك خلالها رؤيته وأفكاره، ورافق مجموعة من كبار الشخصيات الإماراتية في جولة تفاعلية للتعرف عن قرب على أعمال كل شركة ناشئة ومنتجاتها وحلولها. وقال توماس برامودهام، الرئيس التنفيذي لشركة بريسايت: «يجسد برنامج بريسايت لتسريع نمو الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي محفزاً للنمو التحولي، إذ يمكن المؤسسين الطموحين ويعزز مسار الابتكار لدينا. وقد أطلقنا هذه المبادرة لاكتشاف وتوسيع نطاق أبرز ابتكارات الذكاء الاصطناعي حول العالم ودمجها في منظومتنا، بما يحقق أثراً مستداماً عبر مختلف القطاعات. ومن خلال تزويد هذه الشركات العشر في المجموعة الأولى ببنية تحتية عالمية المستوى وأدوات أساسية لتسريع مسارها التجاري ومضاعفة نموها». وأضاف: «تعد دولة الإمارات مركزاً عالمياً لابتكار الذكاء الاصطناعي، فهي دولة ترحب بالابتكار، وليس ذلك فحسب بل تتوقعه أيضاً. من خلال هذا البرنامج، ستفتح شركاتنا الناشئة القادمة من الولايات المتحدة وسنغافورة وإندونيسيا وأذربيجان وطاجيكستان، فضلاً عن دولة الإمارات، آفاقاً جديدة للأفكار الجريئة، وتطلق إمكانات اقتصادية واعدة وتسهم في رؤية الدولة للريادة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي، إلى جانب بريسايت كشريك ملتزم بصياغة هذا المستقبل، حيث تجسد هذه الشركات الطموح والإمكانات التي تحدد ملامح المستقبل». وخلال اليوم الأول من المعسكر، عرضت الشركات العشر أفكارها على المنصة ضمن جلسات جماعية مقسمة إلى ثلاثة مسارات رئيسية: جمع مسار «رواد الرؤية الحضرية» الشركات التي تعالج التحديات الحضرية واسعة النطاق في مجالات المناخ والتنقل والبنية التحتية. أما مسار «صناع أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي» فقد جمع الشركات التي تطور البنية التحتية الأساسية اللازمة لبناء ذكاء اصطناعي آمن وقابل للتوسع. في حين تناول مسار «صناع الأسواق» الشركات التي تطبق حلول الذكاء الاصطناعي لإعادة تشكيل قطاعات رئيسية مثل التكنولوجيا المالية والطاقة والتعليم واتخاذ قرارات الاستثمار. وشهد الحدث حضور سفراء دولة الإمارات لدى كل من سنغافورة وإندونيسيا وكازاخستان، إلى جانب قيادات من «جي42» و«سبيس42» و«أسترا تيك»، إضافة إلى ممثلين من «إنسبشن» و«أنالوغ». كما حظي المعسكر بدعم واسع من شركاء بريسايت وعملائها، ومن بينهم مايكروسوفت، وHub71، ووزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وشركة الإمارات للطاقة النووية، وبنك أبوظبي الأول، وشركة أدنوك البرية، و«بروج»، ودائرة الطاقة - أبوظبي، والعديد من الجهات الأخرى. وعقب العروض، انتقلت الفعاليات إلى جلسات عرض تجريبية تفاعلية تلتها حلقة نقاشية مع شركاء من بينهم «نفيديا»، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، و«شروق بارتنرز»، و«أسترا تيك» وبريسايت. وفي اليوم الثاني، واصل البرنامج زخمه عبر زيارات ميدانية شملت مواقع رئيسية ضمن منظومة الذكاء الاصطناعي في أبوظبي، من بينها: شركة أدنوك، و«إيه آي كيو» AIQ و«أسترا تيك» و«سبيس42». وقد أتاح ذلك للمؤسسين فرصة التعرف عن قرب على آليات تطبيق الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع في مجالات الطاقة والبنية التحتية والبحث العلمي ومنصات الابتكار الوطنية. ويختتم المعسكر اليوم في مقر بريسايت بجلسات تخطيط استراتيجي وورش عمل حول الجاهزية التجارية وحلقة نقاشية ختامية. كما سيقود شركاء عالميون، من بينهم مايكروسوفت و«كور42» والقابضة (ADQ)، جلسات تدريبية متخصصة لمساعدة الشركات الناشئة على تحسين استراتيجيات دخول الأسواق والاستعداد للتوسع في أسواق المنطقة.