
تراجع أسعار الألمنيوم مع دخول القرار الأمريكي حيز التنفيذ
واشنطن - سبأ:
تراجعت أسعار الألمنيوم، في تداولات اليوم الأربعاء، مع دخول حيز التنفيذ قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم.
وبحلول الساعة 14:40 بتوقيت موسكو، انخفضت العقود الآجلة للألمنيوم بنسبة 0.10% إلى 2463.50 دولار للطن المتري، وقبل ذلك من التداولات بلغ الألمنيوم 2432.50 دولار للطن المتري.
وفي صباح اليوم الأربعاء دخل قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم حيز التطبيق.
ويرفع القرار الجديد الرسوم الأمريكية على الحديد والصلب المستوردين من 25% إلى 50% من قيمة الواردات، في الوقت الذي يسعى فيه ترامب إلى تصحيح ما يقول إنه خلل تجاري، مع تقوية صناعة الصلب والألومنيوم المحلية في الولايات المتحدة.
في الوقت نفسه سيتم إعفاء منتجات الصلب والألومنيوم الواردة من بريطانيا من الزيادة لتظل خاضعة لرسوم بنسبة 25% ، بحسب ما أعلنه البيت الأبيض، في ضوء الاتفاق التجاري الذي توصلت إليه واشنطن ولندن مؤخرا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 25 دقائق
- اليمن الآن
وقود مالي.. جوائز مونديال الأندية تُلهب ميركاتو 2025
تستعد الولايات المتحدة لاستضافة النسخة الـ21 من بطولة كأس العالم للأندية في الفترة من 14 يونيو/حزيران إلى 13 يوليو/تموز، بمشاركة 32 فريقًا من 6 قارات. واعتمد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" نظامًا جديدًا يعزز من مكانة البطولة رياضيًا وماليًا، لتكون واحدة من أبرز الأحداث الكروية العالمية. جوائز مالية غير مسبوقة روماريو يعترف بحاجته لبيلينجهام.. لكنه نسي اسمه! Unmute وأعلن الفيفا عن تخصيص مليار دولار كجوائز مالية للبطولة، تُوزع على الأندية المشاركة بناءً على المشاركة والأداء. وسيتم تخصيص 525 مليون دولار بناءً على المشاركة فقط، حيث تحصل الأندية الأوروبية على نصيب الأسد، بمبالغ تتراوح بين 12.81 و38.19 مليون دولار لكل نادٍ. أندية أمريكا الجنوبية ستحصل على 15.21 مليون دولار لكل نادٍ، بينما تحصل أندية أمريكا الشمالية والوسطى والبحر الكاريبي، وآسيا، وإفريقيا على 9.55 مليون دولار لكل نادٍ، وأندية أوقيانوسيا على 3.58 مليون دولار. وبالنسبة للأداء، يحصل كل نادٍ على مليوني دولار عن كل فوز في دور المجموعات، ومليون دولار لكل تعادل. التأهل إلى دور الـ16 يكافأ بـ7.5 مليون دولار، و13.125 مليون دولار للوصول إلى ربع النهائي، و21 مليون دولار لنصف النهائي، و30 مليون دولار لبلوغ النهائي. وسيحصد البطل 40 مليون يورو إضافية، مما يجعل الجوائز المالية حافزًا كبيرًا للأندية. علاوة على ذلك، خصص الفيفا 250 مليون دولار لدعم الأندية غير المشاركة حول العالم، لتعزيز تطوير كرة القدم على المستوى العالمي. تأثير على سوق الانتقالات وساهمت هذه الجوائز الضخمة في تنشيط سوق الانتقالات، حيث تسعى الأندية لتعزيز صفوفها بلاعبين مميزين لتحقيق نتائج قوية في البطولة. على سبيل المثال، عزز الأهلي المصري تشكيلته بضم أحمد سيد زيزو، محمود حسن تريزيجيه، وأشرف بن شرقي. كما حاول الهلال السعودي التعاقد مع لاعب الوسط البرتغالي برونو فيرنانديز من مانشستر يونايتد، لكن الصفقة لم تكتمل. بدوره، استعد ريال مدريد بصفقات بارزة، شملت المدرب تشابي ألونسو، المدافع ديان هويسين، والظهير ترينت أليكسندر أرنولد، لتعزيز حظوظه في المنافسة. نهضة عالمية تُشكل الجوائز المالية حافزًا قويًا للأندية لتقديم أداء استثنائي، حيث تسعى لتحقيق مفاجآت ونتائج مميزة. وأصبحت البطولة منصة لجذب اللاعبين الموهوبين، مما يعزز القدرة التنافسية للأندية من مختلف القارات. هذه الديناميكية تعكس نهضة رياضية عالمية، حيث أصبحت كأس العالم للأندية ليست فقط منافسة رياضية، بل استثمارًا استراتيجيًا في المواهب والتطوير. المنافسات المنتظرة وتضم البطولة مجموعات قوية، منها المجموعة السابعة التي تشمل مانشستر سيتي، يوفنتوس، العين الإماراتي، والوداد البيضاوي. ومن المتوقع أن تشهد مباريات هذه المجموعة تنافسًا حاميًا، خاصة مع استعدادات الأندية المكثفة. على سبيل المثال، يفتتح مانشستر سيتي مشواره بمواجهة الوداد في 18 يونيو، ثم يلتقي العين في 23 يونيو، ويختتم مباريات المجموعة أمام يوفنتوس في 26 يونيو.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
حذّر من تداعيات استمرار التصعيد الحوثي الإسرائيلي على المنطقة وإيران.. - مركز دراسات أمريكي: هل يستغل الحوثيون حركة الشباب في الصومال لمهاجمة أصول مرتبطة بإسرائيل؟ (ترجمة خاصة)
حذر مركز صوفان الأمريكي للدراسات الاستراتيجية، من استمرار الهجمات بين جماعة الحوثي وإسرائيل، الأمر الذي يهدد بالتصعيد والتوسع في المنطقة، في ظل وجود تقارير دولية تتحدث عن وجود علاقات بين الحوثيين في اليمن وحركة الشباب الإرهابية في الصومال. وقال المركز في تحليل ترجمه للعربية "الموقع بوست" مع تواصل إسرائيل وحركة الحوثيين تبادل الضربات الصاروخية والجوية في أعقاب وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين، والذي لم يشمل إسرائيل. دفعت الضربات الإسرائيلية الانتقامية على المطارات التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن الحوثيين إلى تهديدات بمهاجمة طائرات ركاب إسرائيلية. وأضاف "قد يستغل الحوثيون علاقاتهم المتنامية مع حركة الشباب الإرهابية المتمركزة في الصومال لمهاجمة أصول مرتبطة بإسرائيل". وتوقع مركز الدراسات الأمريكي أن تتوسع الاشتباكات في جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك اتخاذ إجراءات أمريكية أو إسرائيلية ضد إيران، الداعم الرئيسي للحوثيين. وتابع "أنهى وقف إطلاق النار في أوائل مايو/أيار بين الولايات المتحدة وحركة الحوثيين في اليمن (أنصار الله) حملة استمرت شهرين من الضربات الأمريكية على المواقع العسكرية والموانئ ومحطات الطاقة التابعة للحوثيين ("عملية الفارس الخشن") والتي لم تحقق سوى جزء من الأهداف الأمريكية. تعهد الحوثيون بوقف هجماتهم على السفن الحربية الأمريكية ومعظم السفن التجارية في البحر الأحمر، مما أعاد قدرًا من حرية الملاحة عبر تلك النقطة الاختناق الرئيسية. لم تُطبق الهدنة على إسرائيل أو الشحن المرتبط بها، لكن الجماعة امتنعت عن شن أي هجمات جديدة على السفن العابرة لذلك الممر المائي. وفي معرض شرحهم لعدم إصرارهم على تطبيق وقف إطلاق النار على إسرائيل، صرّح مسؤولو ترامب للصحفيين بأنهم لا يعتقدون أن الحوثيين سيوقفون هجماتهم على إسرائيل. ويجادل الخبراء بأن فريق ترامب اختار التوقف عن إنفاق موارد عسكرية أمريكية كبيرة وذخائر متطورة باهظة الثمن على حملة جوية في اليمن من غير المرجح أن تُسفر عن نتائج إضافية كبيرة". يُبدي بعض المراقبين -وفق التحليل- تفاؤلاً أكبر بشأن نتائج حملة الضربات الأمريكية، مشيرين إلى أنه بالإضافة إلى وقف هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، ضغطت الهجمات الأمريكية أيضًا على إيران لسحب مستشاريها العسكريين من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإسلامي ( IRGC-QF ) من اليمن. وحسب التحليل فإن هذا الانسحاب في حال تأكيده واستمراره، سيُقلل من قدرات الحوثيين في المستقبل. وأوضح مسؤول إيراني كبير للصحفيين أن انسحاب إيران كان يهدف إلى تجنب المواجهة المباشرة مع الولايات المتحدة وخطر وقوع خسائر في صفوف الإيرانيين. "ربما سعت إيران أيضًا إلى الحد من بؤر التوتر الإقليمية مع الولايات المتحدة، حيث كان البلدان منخرطين في محادثات للتوصل إلى اتفاق نووي جديد. من شأن الانسحاب الإيراني من اليمن أن يُعزز من ضعف موقع إيران الجيوستراتيجي الإقليمي منذ منتصف عام 2024، وأن ميزان القوى الإقليمي قد تحول لصالح إسرائيل والولايات المتحدة. حتى لو سحبت إيران أفراد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني من اليمن، فإنها لا تزال تُقدم الدعم المادي للحوثيين من خلال شحن الأسلحة وتكنولوجيا الأسلحة إليهم"، وفقًا لمسؤولي القيادة المركزية الأمريكية ( CENTCOM ). وطبقا لتحليل مركز صوفان فإنه مع امتناع قادة الحوثيين عن شن ضربات جديدة في البحر الأحمر، نفذوا تهديداتهم بمواصلة مهاجمة إسرائيل طالما استمرت عملياتها ضد حماس في غزة. في الأسبوع الماضي، صرّح عبد الملك الحوثي، الزعيم الأعلى للحوثيين: "مهما بلغ حجم العدوان الإسرائيلي ومهما تكرر، فلن يؤثر على موقف شعبنا في دعم الشعب الفلسطيني. لقد ظلّ العدو الإسرائيلي في موقف ضعيف بعد توقف العدوان الأمريكي نتيجة فشله... ويحاول العدو الإسرائيلي استعادة الردع من خلال هذا العدوان المتكرر على المنشآت المدنية في بلدنا". وذكر التحليل "منذ 18 مارس/آذار، عندما استأنف جيش الدفاع الإسرائيلي هجومه على حماس في قطاع غزة، أطلق الحوثيون 42 صاروخًا باليستيًا وما لا يقل عن 10 طائرات مسيرة على إسرائيل. في 4 مايو/أيار، سقط صاروخ داخل أرض مطار بن غوريون، ولم يُلحق أضرارًا تُذكر، ولكنه مع ذلك دفع معظم شركات الطيران الأجنبية إلى تعليق رحلاتها من وإلى إسرائيل". واستدرك "تم اعتراض معظم الصواريخ والطائرات المسيرة الأخرى التي أطلقها الحوثيون. ردّت إسرائيل على هجمات الحوثيين التي تُسبب اضطرابات، وكما توقع الخبراء، تصاعدت حدة تبادل التهديدات، مما زاد من احتمالية امتدادها إلى أجزاء أخرى من المنطقة". في الأسبوع الماضي، أطلق الحوثيون صاروخين باليستيين باتجاه إسرائيل، اعترضتهما الدفاعات الجوية الإسرائيلية المتطورة. وفي محاولةٍ للردع، قصفت إسرائيل مطار صنعاء الدولي يوم الأربعاء الماضي للمرة الثانية خلال شهر.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 2 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
انخفاض أسهم "تسلا" بعد تصاعد التوتر بين ترامب وماسك
واشنطن – سبأ: تراجعت أسهم شركة "تسلا"، اليوم الجمعة، بأكثر من 10 بالمئة، بعد تصاعد التوتر بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والرئيس التنفيذي للشركة، إيلون ماسك، على خلفية مشروع قانون خفض الضرائب. ومؤخراً، استقال ماسك من منصبه مستشارا لترامب، ووجّه انتقادات لاذعة إلى مشروع قانون خفض الضرائب المطروح على جدول أعمال الكونغرس، ما أدى إلى تصعيد التوتر بين الجانبين، وفق وكالة الأناضول. وتأثرت أسهم شركة صناعة السيارات الكهربائية "تسلا" سلباً بهذا التصعيد، حيث انخفض سعر سهمها أكثر من 10 بالمئة ليصل إلى 298.38 دولاراً. وسبق لترامب أن أعرب عن خيبة أمله الكبيرة من التصريحات الحادة التي أدلى بها ماسك ضد مشروع قانون خفض الضرائب المطروح على أجندة الكونغرس، وذلك بعد مدة وجيزة من مغادرة الأخير منصبه في البيت الأبيض. وقال ترامب في تصريحات سابقة: "كانت علاقتي بإيلون جيدة جداً، لكني الآن لا أعلم إن كانت لا تزال كذلك. لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة منه، رغم أنني قدمت له الكثير من الدعم. لم يقل عني أشياء سيئة حتى الآن، لكني متأكد أنه سيفعل ذلك قريباً". وردّ ماسك على تصريحات ترامب قائلا: "لولاي، لكان ترامب خسر الانتخابات. الديمقراطيون كانوا سيسيطرون على مجلس النواب، والجمهوريون كانوا سيحصلون على أغلبية 51-49 فقط في مجلس الشيوخ".