
مشروب يظهرك أصغر سنا
كشف طبيب متخصص من جامعة هارفارد عن أن عادة يومية بسيطة قد تحمل مفاتيح تأخير علامات التقدم في السن، وتعزز نضارة البشرة، وتُظهر الشخص أصغر من عمره الحقيقي.
وقال الدكتور سوراب سيثي، أخصائي الجهاز الهضمي خريج جامعة هارفارد المرموقة، إن شرب كوب من الماء المضاف إليه عصير ليمونة طازجة على مدى شهر قد يساعد على إبطاء مظاهر الشيخوخة، والحفاظ على مظهر أكثر شبابا.
ويوضح الدكتور سيثي أن الليمون يحتوي على كنز من العناصر الغذائية، حيث يحوي ما يصل إلى 30 مركبا نباتيا مفيدا.
ويساعد هذا المشروب البسيط في الحفاظ على الشباب بثلاث طرق رئيسية: أولا- يساعد الحمض الطبيعي في الليمون الجسم على امتصاص المعادن بشكل أكثر كفاءة، خاصة الحديد الذي يلعب دورا حيويا في صحة الجسم بشكل عام. ثانيا- يعد الليمون مصدرا ممتازا لفيتامين «سي» الذي يحفز إنتاج الكولاجين. ثالثا- يسهم في تقليل تأثير الجذور الحرة التي تسبب تلف الخلايا، وتسارع ظهور علامات الشيخوخة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة رواد الأعمال
منذ 17 ساعات
- مجلة رواد الأعمال
التوتر في بيئة العمل.. دوائر التأثير والسيطرة وصناعة التوازن المهني
ليس من المبالغة القول إننا نعيش اليوم في عالم يفيض بالتوترات؛ حيث تسيطر المخاوف الكبرى على تفاصيل حياتنا الصغرى. ولم تعد بيئة العمل بمنأى عن هذا المشهد المعقد، بل أصبحت إحدى أبرز بؤر التوتر والتقلبات. وبين ضغط المهام اليومية، وقلق المستقبل المهني، بات 'التوتر في بيئة العمل' مصطلحًا يتردد على ألسنة الموظفين والمديرين على حد سواء، في ظل ارتفاع مؤشرات القلق والإجهاد داخل المؤسسات. عندما يتداخل القلق بالواجبات علاوة على ذلك، تكشف إحصاءات جامعة هارفارد أن 62% من الأشخاص يعترفون بأن الإجهاد يعوقهم عن ممارسة حياتهم بصورة طبيعية. ما يشير إلى أن التوتر في بيئة العمل لم يعد استثناءً بل قاعدة مقلقة. ويؤكد متخصصون أن هذا النوع من التوتر لا يتولد فقط من ضغط العمل، بل من صعوبة التكيّف مع التغيرات المتسارعة وانعدام السيطرة على مجريات الأحداث. من ناحية أخرى، يدور الموظفون في كثير من الأحيان داخل حلقة مفرغة من الانشغال بالعناوين الصاخبة، سواءً كانت تحولات السوق أو المخاوف بشأن أداء المؤسسة. وفي خضم هذا الضجيج النفسي، يتفاقم التوتر في بيئة العمل، ويصبح التركيز مشتتًا بين ما يمكن التأثير فيه وما هو خارج عن الإرادة. ما يؤدي في نهاية المطاف إلى الإرهاق المهني وفقدان الدافع. فلسفة ستيفن كوفي في حين يظن البعض أن تقليل التوتر في بيئة العمل يتطلب تغييرات خارجية، يشير نموذج دوائر التأثير للمفكر ستيفن كوفي إلى أن التغيير يبدأ من الداخل. فهناك ثلاث دوائر أساسية: دائرة الاهتمام التي تشمل المخاوف الخارجة عن السيطرة، ودائرة التأثير التي تشمل ما يمكن التأثير فيه جزئيًا، ودائرة التحكم التي تمثل ما يمكن التحكم فيه تمامًا. وكلما زاد تركيز الفرد على ما يمكنه تغييره، تقل حدة التوتر وتتسع دائرة تأثيره. دائرة الاهتمام: تشمل هذه الدائرة القلق بشأن أمور خارجة عن سيطرتنا مثل: تقليص أعداد الموظفين أو استراتيجيات المنافسين. وبالطبع فإن إنفاق الطاقة الذهنية في هذه المساحة يؤدي غالبًا إلى حالة من الإرهاق العقلي، نظرًا لعدم وجود نتائج ملموسة يمكن تحقيقها. ما يغذي مشاعر التوتر في بيئة العمل دون فائدة تُرجى. دائرة التأثير: كذلك، تعد دائرة التأثير المساحة التي يمكن للفرد من خلالها إحداث تغيير نسبي. كأن يقوم الموظف بتوجيه زميل يواجه صعوبات مهنية، أو يعمل على بناء الثقة مع شركاء العمل. هذه المواقف تمنح الموظف شعورًا بالفعالية والتمكين. ما يخفف من وطأة التوتر ويحول الطاقة السلبية إلى حراك إيجابي. دائرة التحكم: أما دائرة التحكم، فهي أكثر الدوائر أهمية؛ حيث تشتمل على القرارات والعادات التي تقع ضمن سيطرة الفرد الكاملة، مثل: تنظيم الوقت، أو تطوير المهارات الأساسية كالتحليل والتواصل. ووفقًا لممارسي النموذج، فإن توجيه الجهد نحو هذه الدائرة يفضي إلى اتساعها. وهو ما ينعكس على جميع مجالات الحياة المهنية بالإيجاب. ما بين القلق والتعلّم: علاقة عكسية كما أن هناك علاقة واضحة بين مستوى القلق وموقع التركيز؛ فكلما زاد القلق، اتسعت دائرة الاهتمام وتضاءلت القدرة على التأثير. بينما كلما تعلم الموظف مهارات جديدة وعمق من خبراته، اتسعت دائرة التحكم. ما يساعد على تقليص التوتر في بيئة العمل وتحقيق الاستقرار النفسي والمهني في آنٍ واحد. لا يقل تحديد الغرض أو الهدف الوظيفي أهمية عن تنفيذ المهام اليومية. فالشعور بالمعنى والاتجاه يمكّن الموظف من تجاوز لحظات التوتر، ويحفزه على اتخاذ قرارات أكثر اتزانًا. ولعل الغرض هنا هو القوة الدافعة التي تمنح المسار المهني روحًا ومعنًى. الكفاءة: رهان التمكين بينما تعد الكفاءة حجر الزاوية في بناء الثقة بالنفس وتقليص القلق. فعندما يطور الموظف أدواته ومهاراته، يشعر بتمكنه من الموقف ويصبح أكثر قدرة على التعامل مع تحديات بيئة العمل. وهو ما يعزز دائرة التحكم ويقلص دائرة القلق. ومن اللافت أن توسيع التأثير لا يقتصر على الأفراد فحسب، بل يشمل المؤسسات ككل. فكلما تبنى فريق العمل عقلية التأثير الإيجابي والتمكين المتبادل، خفت مظاهر التوتر في بيئة العمل. ونشأت ثقافة مؤسسية صحية تدعم النمو المشترك وتقلل من عوامل الانهيار النفسي. التوازن خيار استراتيجي في نهاية المطاف، لا يمكن نفي وجود التوتر في بيئة العمل، لكنه ليس قدرًا محتومًا. بل هو تحدٍّ يمكن احتواؤه عبر فهم مصادره، وتحديد ما يمكن التحكم فيه، وتوسيع دوائر التأثير بتعزيز الغرض، وصقل الكفاءة، وبناء مجتمع داعم. فصناعة بيئة عمل صحية تبدأ من وعي الأفراد وتنضج برؤية جماعية تؤمن بأن الراحة النفسية ركيزة من ركائز النجاح المستدام.


صدى الالكترونية
منذ يوم واحد
- صدى الالكترونية
تحذير من تفاعل عصير الجريب فروت مع أدوية الكوليسترول
حذر استشاري وأستاذ أمراض القلب الدكتور خالد النمر من خطورة تناول عصير الجريب فروت، المعروف أيضًا بأسماء مثل ليمون الجنة، الكريفون، أو الليمون الهندي، عند استخدام بعض أدوية الكوليسترول، مؤكدًا أن هذا العصير قد يتسبب في رفع تركيز الدواء في الدم ويؤدي إلى آثار جانبية مؤلمة أبرزها آلام العضلات. وأوضح النمر أن هذا التفاعل الدوائي يتركز تحديدًا مع نوعين من أدوية الكوليسترول هما: سيمفاستاتين (Simvastatin) ولوفاستاتين (Lovastatin)، فيما لا تظهر هذه التفاعلات مع أنواع أخرى مثل روسوفاستاتين (Rosuvastatin) وبيتاستاتين (Pitavastatin)، حتى مع تناول كميات كبيرة من العصير نسبيًا. وأشار إلى أن الخطر يصبح أكبر عند تجاوز كمية 600 مل يوميًا من العصير، لذلك نصح المرضى الذين يتناولون النوعين المتأثرين من الأدوية بتجنب عصير الجريب فروت قدر الإمكان، حفاظًا على توازن العلاج وتجنب الأعراض الجانبية التي قد تضر بصحتهم. إقرأ أيضًا


مجلة هي
منذ 2 أيام
- مجلة هي
ودّعي التجاعيد مع هذا الكريم الليلي الطبيعي المعزز للكولاجين
في عالم مزدحم بالمنتجات التجارية والوعود الإعلانية البراقة، تبحث الكثير من النساء عن حلول طبيعية وفعالة تعيد لبشرتهن النضارة وتؤخر مظاهر التقدم في السن. من بين أسرار الجمال التي لا يمكن تجاهلها، يبرز الكولاجين كبروتين أساسي يمنح البشرة قوتها، مرونتها، وشبابها. ولكن مع مرور السنوات، ينخفض إنتاج هذا العنصر الحيوي، فتبدأ البشرة بفقدان إشراقتها الطبيعية وتظهر عليها علامات التعب والشيخوخة. لهذا السبب، أصبح تحفيز الكولاجين أولوية في روتين العناية الليلي، حيث تنشط خلايا البشرة أثناء النوم وتكون أكثر استعداداً لامتصاص المكونات المغذية. لذلك، إليك وصفة كريم ليلي منزلي الصنع، غني بعناصر طبيعية تعزز إنتاج الكولاجين وتدعم عملية تجديد البشرة بعمق ورفق. هذا الحل ليس فقط اقتصادياً وآمناً، بل يمنحك شعوراً بالرضا وأنت تعتنين بجمالك بوسائل نظيفة وفعالة. ما هو الكولاجين ولماذا هو مهم لبشرتك؟ الكولاجين هو بروتين طبيعي يشكل جزءاً كبيراً من بنية الجلد، وهو المسؤول عن الحفاظ على تماسكه ومرونته. ومع التقدم في العمر، يتناقص هذا البروتين بنسبة قد تصل إلى 1% سنوياً بعد سن الخامسة والعشرين. وعوامل مثل التعرّض لأشعة الشمس، التوتر، وسوء التغذية يمكن أن تسرّع هذا الانخفاض. والنتيجة بشرة باهتة، مترهلة، تظهر عليها التجاعيد بشكل أوضح. الكولاجين مسؤول على تماسك الجلد ومرونته فوائد الكولاجين للبشرة يُعد الكولاجين من البروتينات البنيوية الأساسية في الجسم، ويمثّل ما يقارب 75% من مكونات الجلد. فهو المسؤول الأول عن الحفاظ على نعومة البشرة، تماسكها، ومرونتها. وعندما يتراجع إنتاجه، تظهر العلامات الأولى لتقدم العمر، مثل الخطوط الدقيقة، الجفاف، والترهّل. إليك أهم فوائد الكولاجين للبشرة: تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة عند انخفاض مستوى الكولاجين في البشرة، تفقد الخلايا ترابطها المتين، فتبدأ التجاعيد بالظهور، لا سيما في المناطق الحساسة مثل محيط العينين، الجبهة، وزوايا الفم. تحفيز الكولاجين – سواء من خلال النظام الغذائي، المكملات، أو مستحضرات العناية الموضعية – يساعد على تعزيز بنية البشرة من الداخل، مما يملأ التجاعيد الدقيقة ويمنح الجلد مظهراً أكثر نعومة وشباباً بمرور الوقت. تحسين مرونة الجلد وثباته المرونة الجلدية هي قدرة البشرة على العودة إلى شكلها الطبيعي بعد الشد أو الضغط. ومع تراجع الكولاجين، تصبح البشرة مرتخية، خاصة في منطقة الفك والرقبة. دعم إنتاج الكولاجين يمنح البشرة قدرة أعلى على مقاومة الترهل، ويُعيد إليها تماسكها الطبيعي. ولذلك يُعد الكولاجين عنصراً محورياً في العناية بالبشرة الناضجة أو المتقدمة في السن. تعزيز ترطيب البشرة من العمق الكولاجين لا يعمل بمفرده، بل يتعاون مع الإيلاستين وحمض الهيالورونيك للحفاظ على رطوبة الجلد. عندما يكون الكولاجين متوفراً بمستوى جيد، تحتفظ البشرة بقدرتها على امتصاص الماء وتخزينه داخل الطبقات العميقة، مما ينعكس على سطح الجلد بنعومة ولمعان طبيعي. البشرة المرطبة جيدًا تكون أقل عرضة للتشققات، الاحمرار، والجفاف الموسمي. تسريع عملية تجديد الخلايا الكولاجين لا يمنح البشرة القوة فقط، بل يلعب دوراً محورياً في تسريع دورة تجديد الخلايا. أي أنه يعزز قدرة الجلد على التخلص من الخلايا الميتة وتوليد خلايا جديدة أكثر صحة وإشراقًا. هذه العملية ضرورية لمقاومة التصبغات، علاج آثار الحبوب، وتوحيد لون البشرة، كما تمنح الجلد مظهراً نضرًا ومتجددًا باستمرار. الكولاجين لا يمنح البشرة القوة فقط، بل يلعب دوراً محورياً في تسريع دورة تجديد الخلايا منح البشرة إشراقة شابة وصحية عندما يجتمع التماسك، الرطوبة، والمرونة في بشرة واحدة، تكون النتيجة إشراقة صحية لا تخفى. الكولاجين هو السر وراء هذا "التوهّج الطبيعي" الذي تبحث عنه الكثير من النساء. البشرة المدعومة بالكولاجين تُظهر لوناً أكثر تناسقًا، وخاليًا من الشحوب أو البهتان، ما يمنحك مظهرًا ناعمًا ونضراً دون الحاجة لكميات كبيرة من المكياج. كيفية تحفيز الكولاجين بشكل طبيعي يمكنك دعم إنتاج الكولاجين بعدة طرق طبيعية، منها: تناول الأغذية الغنية بفيتامين C، الزنك، والأحماض الأمينية. استخدام كريمات تحتوي على الريتينول أو فيتامين C. تطبيق وصفات طبيعية تحتوي على الزيوت المغذية مثل زيت بذور الورد أو زيت اللبان. تجنب التدخين والتعرّض المفرط لأشعة الشمس. الحصول على نوم كافٍ لدعم تجدد الخلايا أثناء الليل. طريقة تحضير كريم ليلي منزلي لتعزيز الكولاجين وتجديد البشرة ابدئي بتقشير حبة شمندر طازجة ثم ابشريه ناعماً، ثم باستخدام قطعة من الشاش أو مصفاة ناعمة، اعصري الشمندر للحصول على العصير الطازج.يعرف الشمندر بكونه غنياً بمضادات الأكسدة، خاصة فيتامين C، الذي يلعب دوراً أساسياً في تحفيز إنتاج الكولاجين ومكافحة مشاكل البشرة المسببة لشيخوخة البشرة المبكرة.كما يساعد على تفتيح البشرة وتقليل التصبغات، ويضم مركبات طبيعية تفيد في دعم البشرة خلال فترات تغيّر الهرمونات. الشمندر من المكونات الطبيعية الفعالة لتحضير كريم ليلي منزلي لتعزيز الكولاجين بعدها في قدر صغير، امزجي عصير الشمندر مع 70 مل من ماء الورد وملعقة كبيرة من نشا الذرة، ثم سخّني المزيج على نار متوسطة مع التحريك المستمر حتى تحصلي على قوام سميك وكريمي.يعد نشا الذرة مادة طبيعية مرطبة ومهدئة للبشرة، كما يكوّن طبقة واقية تمنع فقدان الرطوبة. أما ماء الورديقلل من الاحمرار والتهيج، وله خصائص مطهرة خفيفة، كما يمنح البشرة إحساساً بالانتعاش والترطيب الدائم. ثم في قدر منفصل، أضيفي ملعقتان كبيرتان من بذور الكتان إلى كمية مناسبة من الماء واغليها.وخفّفي النار واتركيها تطهى لمدة 4 إلى 5 دقائق حتى يتكون جل سميك.ثم اتركيه يبرد قليلاً، ثم صفيه جيداً بواسطة شاش أو مصفاة دقيقة. يتميّز جل الكتان بتركيبته الغنية بالأوميغا 3، ومضادات الأكسدة، ويعمل كمضاد للالتهابات، والمادة الهلامية التي ترطّب البشرة بعمق وتدعم تجديد الحاجز الطبيعي للبشرة، وتزيد من مرونة الجلد وترطيبه. بعد أن يبرد مزيج الشمندر قليلاً، أضيفي إليه جل بذور الكتان، وملعقة كبيرة من زيت اللوز الحلو، و10 قطرات من زيت الجوجوبا. اخلطي جيداً حتى تحصلي على كريم ناعم بقوام حريري.فزيت اللوز غني بفيتامينات A وE التي تساعد على تحسين ملمس البشرة وتفتيح لونها، بينما يعمل زيت الجوجوبا، بفضل بنيته المشابهة للزهم الطبيعي، على ترطيب البشرة دون انسداد المسام. كما يعزز مرونة الجلد ويساعد على إعادة بناء حاجز الحماية الطبيعي للبشرة. في النهاية ضعي الكريم في عبوة زجاجية نظيفة ومعقّمة، واحتفظي به في الثلاجةحتى أسبوع واحد. يمكنك الإحتفاظ بالكريم في عبوة زجاجية لمدة أسبوع طريقة استخدام كريم الكولاجين المنزلي: في المساء، بعد تنظيف وجهك، يمكنك استخدام تونر. خذي كمية صغيرة من الكريم ودلكيها بلطف على بشرتك وعنقك بحركات تصاعدية. اتركيه ليتم امتصاصه بالكامل دون شطف. في الصباح، اغسلي وجهك بالماء الفاتر وتابعي روتينك المعتاد. نذكرك دائماً بضرورة تجربة هذه الوصفات على جزء من جلد يدك الداخلي عند المعصم قبل إستخدامها على كافة وجهك مباشرة، تجنباً لتحسس البشرة عند البعض على المكونات المذكورة.