logo
احذر .. تناول هذا النوع من اللحوم يصيبك بالسرطان

احذر .. تناول هذا النوع من اللحوم يصيبك بالسرطان

صدى البلد٠٩-٠٢-٢٠٢٥

يفضل العديد من الأشخاص، تناول اللحوم المصنعة مثل السجق واللانشون والعديد من الأصناف المختلفة، ولكن تناول اللحوم المصنعة بكميات كبيرة يمكن أن يسبب العديد من الأمراض المختلفة على الصحة.
أضرار تناول اللحوم المصنعة
1. زيادة خطر الإصابة بالأمراض القلبية
اللحوم المصنعة تحتوي على مستويات عالية من الدهون المشبعة والصوديوم، مما يزيد من احتمالية الإصابة بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.
2. زيادة خطر الإصابة بالسرطان
الأبحاث تشير إلى أن تناول اللحوم المصنعة بشكل منتظم يزيد من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون والمستقيم، بسبب المواد الكيميائية المضافة مثل النترات والنيتريت.
3. مستويات عالية من الصوديوم
اللحوم المصنعة تحتوي عادة على نسبة عالية من الملح، مما قد يساهم في مشاكل مثل ارتفاع ضغط الدم وتراكم السوائل في الجسم
المصدر times of india

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تناول الدجاج بانتظام: فوائد محدودة ومخاطر خفيّة!
تناول الدجاج بانتظام: فوائد محدودة ومخاطر خفيّة!

الديار

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الديار

تناول الدجاج بانتظام: فوائد محدودة ومخاطر خفيّة!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لطالما اعتُبر الدجاج خيارًا صحيًا على مائدة الطعام، لا سيما بالمقارنة مع اللحوم الحمراء الغنية بالدهون المشبعة. فقد شجعت التوصيات الغذائية الحديثة على استهلاكه كبديل مفيد لصحة القلب والأوعية الدموية، وبخاصةٍ بين أولئك الذين يسعون لتقليل مستوى الكوليسترول في الدم. إلا أن دراسات علمية حديثة بدأت تكشف عن وجه آخر لاستهلاك الدجاج بشكل منتظم، مشيرة إلى وجود ارتباطات مقلقة بين الإفراط في تناوله وظهور عدد من المشكلات الصحية. في دراسة نُشرت مؤخرًا في مجلة التغذية السريرية الأميركية، وجد باحثون أن تناول كميات كبيرة من لحم الدجاج، خصوصًا عند تحضيره بطرق غير صحية كالقلي أو الشوي المباشر على الفحم، قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار في الدم تمامًا كما تفعل اللحوم الحمراء. ولفتت الدراسة إلى أن هذه النتائج تخالف الاعتقاد السائد بأن الدجاج هو "اللحم الآمن"، مؤكدين ضرورة تقييم الكمية وطريقة الطهي، لا مجرد نوعية اللحم. ومن أبرز المخاطر المرتبطة بتناول الدجاج بكثرة هو احتواؤه على نسب من الدهون المشبعة، خاصةً في الجلد وأجزاء الفخذ، ما قد يؤدي إلى تراكم الدهون الثلاثية في الدم وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين. هذا إلى جانب وجود مخاوف متزايدة من بقايا المضادات الحيوية والهرمونات التي تُستخدم أحيانًا في مزارع الإنتاج المكثف لتحفيز النمو السريع للدجاج. فعند استهلاك هذه المنتجات على المدى الطويل، قد يتأثر توازن الميكروبيوم في الأمعاء ويزداد خطر مقاومة المضادات الحيوية لدى الإنسان. كذلك، أشار تقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية إلى وجود علاقة محتملة بين الإفراط في تناول اللحوم البيضاء المُصنّعة أو المشوية على درجات حرارة عالية، وزيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون والمعدة، نتيجة لتكون مركبات كيميائية مسرطنة مثل الأمينات الحلقية غير المتجانسة (HCAs) والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات (PAHs) أثناء الطهي. ولا تقتصر الآثار السلبية على الجوانب الجسدية فحسب، بل تشمل أيضًا تأثيرات في البيئة. فقد تبيّن أن قطاع تربية الدجاج يستهلك موارد مائية ضخمة ويسهم في انبعاث الغازات الدفيئة، ما يجعل من الإفراط في الاعتماد عليه خيارًا غير مستدام على المدى البعيد. مع ذلك، لا يعني هذا أن تناول الدجاج ضار دائمًا، بل إن التوصيات الحديثة باتت تدعو إلى الاعتدال والتوازن، مع التركيز على طريقة التحضير. فاختيار صدور الدجاج من دون جلد، وطهيها بالبخار أو في الفرن من دون إضافات دهنية، يمكن أن يجعلها خيارًا صحيًا غنيًا بالبروتين وقليل السعرات الحرارية. في نهاية المطاف، يشير الخبراء إلى أن التغذية المتوازنة تقوم على التنوع، لا على الاعتماد على صنف واحد باعتباره "آمنًا". فحتى الأطعمة التي تبدو صحية قد تنطوي على مخاطر إذا لم تُتناول باعتدال ووعي. وبالتالي، فإن مراجعة عاداتنا الغذائية من منظور علمي واقعي بات أمرًا ضروريًا أكثر من أي وقت مضى.

ضغط الدم الشرياني تحت المجهر: من هم في دائرة الخطر؟
ضغط الدم الشرياني تحت المجهر: من هم في دائرة الخطر؟

الديار

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الديار

ضغط الدم الشرياني تحت المجهر: من هم في دائرة الخطر؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعتبر ارتفاع ضغط الدم أحد أكثر المشكلات الصحية شيوعًا وانتشارًا في العالم، وهو عامل رئيسي في تطوّر أمراض القلب والأوعية الدموية. إلا أن هناك نوعًا خاصًا يُعرف بـ "ارتفاع ضغط الدم الشرياني"، وهو مصطلح قد لا يكون مألوفًا لكثيرين، ويستدعي فهمًا دقيقًا للتمييز بينه وبين ارتفاع ضغط الدم المعروف. يشير مصطلح "ارتفاع ضغط الدم الشرياني" تحديدًا إلى ارتفاع الضغط داخل الشرايين، وهي الأوعية الدموية التي تنقل الدم المؤكسج من القلب إلى بقية أجزاء الجسم. هذا النوع من الضغط هو الجزء "الانقباضي" من قياس ضغط الدم، أي الرقم الأعلى، الذي يعكس القوة التي يضخ بها القلب الدم إلى الشرايين. عندما يزداد الضغط داخل هذه الشرايين بشكل مستمر، فإن ذلك يؤدي إلى إجهاد جدران الأوعية الدموية ويُضاعف من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية وتلف الكلى. في حين يُستخدم تعبير "ارتفاع ضغط الدم" بشكل عام للإشارة إلى أي ارتفاع غير طبيعي في قياس ضغط الدم، فإن ارتفاع ضغط الدم التقليدي (أو الأساسي) غالبًا ما يكون غير معروف السبب ويُعالج بالتركيز على تقليل الأرقام ككل (الانقباضي والانبساطي). أما في حالة ارتفاع ضغط الدم الشرياني، فإن التركيز ينصبّ على الضغط الانقباضي بشكل خاص، والذي يكون أحيانًا مرتفعًا رغم أن الضغط الانبساطي طبيعي. هذه الحالة تُعرف أحيانًا بارتفاع ضغط الدم الانقباضي المعزول، وهي أكثر شيوعًا بين كبار السن، وقد تكون مؤشرًا على تصلب الشرايين أو ضعف مرونة جدرانها. هذا وتُعتبر فئة كبار السن من أكثر الفئات عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم الشرياني، خصوصًا بعد سن الستين، وذلك نتيجة التغيرات الطبيعية في مرونة الشرايين مع التقدم في العمر. كما ترتفع نسبة الإصابة بين المصابين بأمراض القلب، ومرضى السكري، والأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة، وقليلي النشاط البدني. تلعب العوامل الوراثية دورًا محوريًا في تحديد قابلية الفرد للإصابة بارتفاع ضغط الدم، بما في ذلك النوع الشرياني. فإذا كان أحد الوالدين أو كلاهما يعاني من هذه الحالة، فإن خطر إصابة الأبناء يرتفع بشكل ملحوظ، خصوصًا إذا ترافق ذلك مع نمط حياة غير صحي. وتُظهر الدراسات الحديثة أن الاستعداد الوراثي قد يؤثر على طريقة الجسم في تنظيم الضغط داخل الشرايين، إضافةً إلى تأثيره على وظائف الكلى ومستوى الهرمونات المسؤولة عن توازن السوائل والصوديوم. لكن الوراثة وحدها لا تكفي. فالعادات اليومية ونمط الحياة يشكلان بيئة خصبة لتحفيز المرض أو تعقيده. فالإفراط في استهلاك الملح — الذي يتسبب باحتباس السوائل وزيادة حجم الدم، يعدّ من أخطر العوامل المُغذّية للضغط الشرياني المرتفع. كما يؤدي التدخين إلى تلف بطانة الشرايين، مما يفقدها مرونتها الطبيعية ويزيد من مقاومة تدفق الدم. أضف إلى ذلك التوتر النفسي المزمن، الذي يرفع ضغط الدم بشكل مباشر عبر تحفيز الجهاز العصبي الودي وإفراز هرمونات مثل الأدرينالين والكورتيزول، والتي تضيق الأوعية الدموية وترفع معدل ضربات القلب. من هنا، يصبح فهم الفروق الدقيقة بين أنواع ارتفاع ضغط الدم، لا سيما بين النوع الشرياني والنوع التقليدي، خطوة جوهرية نحو الوقاية والتدخل العلاجي المبكر. فالتشخيص المبكر لا يساعد فقط في كبح تطور المرض، بل قد يمنع حدوث مضاعفات خطيرة مثل السكتات الدماغية، فشل القلب، أو تلف الكلى. أما المتابعة الدورية لقياسات الضغط، فلا ينبغي أن تقتصر على المرضى فحسب، بل يجب أن تصبح عادة صحية عامة، خصوصًا في ظل تصاعد أنماط الحياة المجهِدة والمأكولات الغنية بالملح والدهون.

مفاجأة عن دواء شهير للسكري.. هذا ما كشفته دراسة عنه
مفاجأة عن دواء شهير للسكري.. هذا ما كشفته دراسة عنه

ليبانون 24

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

مفاجأة عن دواء شهير للسكري.. هذا ما كشفته دراسة عنه

ذكر موقع "Business Insider" الأميركي أن "دواءً رخيص الثمن، يوصف على نطاق واسع لعلاج مرض السكري ، والذي أطلق عليه بعض الأطباء "الدواء المعجزة"، قد يكون واعدًا كمكمل غذائي لمكافحة سرطان القولون. ويدرس العلماء الذين قدموا عرضًا في مؤتمر الجمعية الأميركية لأبحاث السرطان في شيكاغو الأسبوع الماضي كيفية تفاعل الميتفورمين (metformin)، دواء السكري الأكثر شيوعًا عالميًا، مع خلايا سرطان القولون التي يصعب علاجها. ولا يزال البحث في مراحله الأولى". وبحسب الموقع، "صرحت هولي لومانز-كروب، الباحثة في مجال الوقاية من سرطان الجهاز الهضمي في جامعة ولاية أوهايو ، والتي تقود الدراسة الجارية، للموقع: "يبدو أنه قد يكون للميتفورمين نهج علاجي تكميلي مثير للاهتمام". وأضافت: "نحن نفتح آفاقًا جديدة لما يمكن أن يقدمه هذا الدواء". وأظهرت أبحاث سابقة أن الأشخاص الذين يتناولون الميتفورمين لعلاج السكري لديهم معدلات إصابة أقل بسرطان القولون، مما يشير إلى أن الدواء قد يكون له دور وقائي في منع تطور السرطان. وتُعد هذه الدراسة الجديدة من أوائل الدراسات التي تبحث في قدرة الميتفورمين على مكافحة خلايا سرطان القولون بمجرد تطور المرض". وتابع الموقع، "بناءً على ما شاهدته لومانز-كروب وفريقها حتى الآن في تجارب زراعة الخلايا، قد يصبح الميتفورمين مُكمّلاً غذائياً مُفيداً لبعض أنظمة علاج السرطان في المستقبل. وصحيح أنه لن يكون فعالاً بما يكفي لعلاج السرطان بمفرده، ولكن يُمكن استخدامه مع علاجات أخرى. وتشعر لومانز-كروب بحماسة خاصة تجاه إمكانات الدواء في علاج نوع شائع من سرطان القولون، يُسببه جين KRAS المتحور، والذي عادةً ما يكون علاجه صعبًا للغاية. ولا يزال بحثها في مراحله الأولى، إذ يتطلب الأمر إجراء المزيد من الاختبارات على الحيوانات قبل بدء التجارب السريرية على البشر". وأضاف الموقع، "ترى لومانز -كروب أن إحدى الفوائد الكبيرة لدراسة الميتفورمين لعلاج سرطان القولون هي عملية، فهو دواء متاح بالفعل على نطاق واسع وبأسعار معقولة. وقالت: "أحب دائمًا أن أطرح السؤال التالي: هل هناك أدوية أو عوامل نعرفها بالفعل، والتي يتم استخدامها، ولدينا ملفات تعريف السلامة الخاص بها، والتي يمكننا إعادة استخدامها لشيء آخر؟" خضع الميتفورمين للدراسة واستخدمه ملايين المرضى حول العالم. ولأنه دواء عام غير محمي ببراءة اختراع، فهو رخيص الثمن، ويتراوح سعر الحبة الواحدة بين 10 و20 سنتًا، ويُطلق عليه الأطباء أحيانًا اسم "الدواء العجيب" نظرًا لفوائده التي تتجاوز ضبط مستوى السكر في الدم. وقد درسه العلماء لتحسين صحة القلب، والوقاية من السرطان، وعلاج الخرف". وتابع الموقع، "يعمل الميتفورمين لعلاج داء السكري لأنه يُغير طريقة معالجة الجسم للسكر وإنتاجه، ويعتقد بعض العلماء أنه قد يكون واعدًا كدواء مضاد للشيخوخة. ومثل التمارين الرياضية والصيام، يُنظم الميتفورمين كيفية استخدام الجسم للطاقة ويُحفز عملية الالتهام الذاتي، وهي عملية تُمكّن الجسم من معالجة الخلايا القديمة والتالفة. وتأمل لومانز -كروب أن يتمكن الميتفورمين أيضًا من منع خلايا سرطان القولون من استخدام الطاقة للنمو والتطور. وقالت: "إذا كان من الممكن استخدام الميتفورمين لإعادة توجيه أو تغيير كيفية استخدام الخلية للطاقة، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى تغيير كيفية انقسامها وكيفية تكاثرها، فقد تكون هذه آلية يمكن استغلالها"." وبحسب الموقع، "إن آلية تحويل الطاقة نفسها هي ما أثار حماس الباحثين في مجال طول العمر لاستخدام الميتفورمين كأداة للوقاية من الأمراض. وقال الدكتور نير بارزيلاي، الباحث الرائد في مجال طول العمر والذي يعتقد أن الميتفورمين قد يكون مفيدًا للشيخوخة الصحية، إن الميتفورمين قد يكون خيارًا "مناسبًا" للوقاية من السرطان. وفي ما يتعلق بمكافحة السرطان، يتفق مع لومانز-كروب على الحاجة إلى مزيد من الدراسات. من جانبها، تأمل لومانز -كروب أنه إذا نجحت هذه النتائج الأولية المتعلقة بخلايا السرطان، فسوف تتمكن من البدء في اختبار الميتفورمين كعلاج لسرطان القولون على الحيوانات في غضون عام".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store