
"المصرف المركزي" يفرض غرامة مالية على شركة صرافة بقيمة 10.7 مليون درهم
وتأتي العقوبة المالية بناءً على نتائج عمليات التفتيش من المصرف المركزي، والتي كشفت إخفاق شركة الصرافة في الامتثال للسياسات والإجراءات المقررة في مواجهة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وتمويل التنظيمات غير المشروعة والعقوبات.
ويَضْطَلِع المصرف المركزي من خلال مهامه الرقابية والتنظيمية، بضمان التزام شركات الصرافة ومالكيها وموظفيها بالقوانين السارية في دولة الإمارات العربية المتحدة، والأنظمة والمعايير المعتمدة من قبله، بهدف الحفاظ على شفافية ونزاهة قطاع الصرافة، وحماية واستقرار المنظومة المالية للدولة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
تحالف لتحديث خدمات حماية الأجور بالإمارات
أعلن مصرف عجمان عن شراكة استراتيجية مع منصة مانسا (MENSA)، الشركة الإماراتية المتخصصة في حلول التكنولوجيا المالية، بهدف تطوير منظومة خدمات نظام حماية الأجور (WPS)، وتعزيز فعاليتها على مستوى الدولة. وتجمع هذه الشراكة بين البنية التحتية المصرفية المتينة لمصرف عجمان، والحلول الرقمية المتقدمة التي تقدمها «مانسا»، لتوفير خدمات سلسة وآمنة لصرف الرواتب، تتوافق مع المتطلبات التنظيمية، وتلبّي احتياجات القوى العاملة متعددة الثقافات في الدولة. ويأتي هذا التعاون في إطار التزام الطرفين بدعم الأجندة الوطنية لدولة الإمارات، من خلال ترسيخ مفاهيم الشمول المالي والابتكار التشغيلي. وتقدّم الشراكة حلاً متطوراً من الجيل الجديد لبطاقات حماية الأجور، يُسهِّل عملية إدارة الرواتب، ويوفّر خدمات مالية رقمية آمنة ومنظمة، تمكّن العاملين من مختلف مستويات الدخل، بما في ذلك أولئك الذين لا يملكون حسابات مصرفية، من الوصول إلى أدوات مالية تتجاوز النظم النقدية التقليدية. وقال الرئيس التنفيذي لمصرف عجمان، مصطفى الخلفاوي: «تعكس هذه الشراكة تركيز مصرف عجمان الاستراتيجي على دمج الابتكار ضمن البنية التحتية المصرفية بما يخدم الأجندة الوطنية. من خلال تكامل الحلول الرقمية المرنة مع خدماتنا المالية المتوافقة مع الشريعة، نُسهم في تطوير نظام حماية الأجور بأسلوب آمن، متوافق، وقابل للتوسع. هذا النهج يُمكّن أصحاب العمل من الوفاء بالتزاماتهم التنظيمية بكفاءة، ويوسّع في الوقت ذاته نطاق الوصول إلى الخدمات المصرفية للفئات ذات الدخل المحدود. ومع تطور المنظومة المالية، يواصل مصرف عجمان التزامه بتقديم ابتكار هادف يعزز قيمة العملاء، ويُسهم في تعزيز مرونة الاقتصاد».


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 4 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
آبل تؤكد افتتاح متجر جديد في الإمارات في 2025
صرّح الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، خلال إعلان النتائج المالية الأخير بأن الشركة تعتزم افتتاح متجر جديد في الإمارات العربية المتحدة قبل نهاية عام 2025، في خطوة تعكس استمرار توسّعها في أسواق منطقة الشرق الأوسط. وقال كوك: 'لقد أطلقنا حديثًا متجر آبل الإلكتروني في السعودية، ونتطلّع بحماس إلى افتتاح متاجر جديدة في كلّ من الإمارات والهند لاحقًا هذا العام'، ولم يحدد كوك مواعيد الافتتاح الرسمية. وكانت آبل قد أعلنت نهاية العام الماضي عزمها افتتاح متجر جديد في الإمارات العربية المتحدة في مدينة العين التابعة لإمارة أبوظبي باسم 'Apple Al Ain – آبل العين'، ليُشكّل بذلك خامس متجر رسمي للبيع بالتجزئة تابع للشركة في دولة الإمارات. وتمتلك الشركة حاليًا أربعة متاجر في الإمارات، منها اثنان في دبي، واثنان في أبوظبي. وكانت آبل قد أطلقت حديثًا متجرها الإلكتروني بنحو رسمي في المملكة العربية السعودية، وتستعد لافتتاح متاجر للبيع بالتجزئة للعملاء في السعودية بدايةً من عام 2026، وسيكون أول متجر لها موجودًا في الدرعية، في الموقع المدرج في قائمة التراث العالمي لليونسكو. وأما في الهند، فقد أكدت آبل نيتها افتتاح أربعة متاجر جديدة في كل من بنغالورو، ونيودلهي، ومومباي، وبوني. يُذكر أن آبل افتتحت أول متجرين لها في الهند عام 2023، في كلٍ من مومباي ونيودلهي.


الإمارات اليوم
منذ 7 ساعات
- الإمارات اليوم
تنزيلات «موسم الصيف».. متاجر تطرح 60% ومنصات إلكترونية تزيدها إلى 75%
شهدت أسواق تجارة التجزئة في الدولة، خلال الفترة الأخيرة، مظاهر تنافسية لافتة بين المتاجر التقليدية ومنصات التجارة الإلكترونية في طرح حملات وتنزيلات وتصفيات لموسم الصيف. وطرحت متاجر في مراكز للتسوق، حملات للتنزيلات أخيراً، بنسب راوحت بين 20 و60%، فيما اتجهت منصات للتجارة الإلكترونية للتوسع بحملات التنزيلات للمنتجات تحت مسميات مختلفة، شملت تصفيات الصيف، والتخفيضات الإضافية، بنسب تجاوزت 75%، مع تنويع السلع التي تضمها الحملات، والتي شملت الملابس، ومنتجات للأحذية، والإلكترونيات، ومنتجات العناية الشخصية، والبقالة، والسلع الغذائية. وأفاد مستهلكون، لـ«الإمارات اليوم»، بأن مظاهر التنافسية بين المنصات الإلكترونية والمتاجر تتيح خيارات أكثر تنوعاً للتسوق، خصوصاً مع تباين السلع المطروحة لدى كل جهة. في المقابل، قال مختصون في قطاع تجارة التجزئة، إن العروض تستهدف زيادة الحصص السوقية من المبيعات، مع مواكبتها لتصفيات موسم الصيف ونهاية الموسم لدى العديد من شركات التجزئة. مظاهر التنافسية وتفصيلاً، قال المستهلك، سعيد حامد، إنه «لاحظ ارتفاع وتيرة مظاهر التنافسية بين منصات التجارة الإلكترونية والمتاجر التقليدية في مراكز التسوق، وذلك من خلال طرح حملات متتالية للتنزيلات خلال الفترة الأخيرة»، لافتاً إلى أن «تنزيلات المنصات تعد أكثر تنوعاً وتوسعاً مقارنة بالمتاجر». وأوضح المستهلك، هاني بدر، أن «العروض المطروحة، سواء في المنصات الإلكترونية أو المتاجر، تعد من المظاهر الإيجابية التي تتيح خيارات أكثر تنوعاً للتسوق أمام الأسر المستهلكة، خصوصاً خلال الفترة الحالية التي تواكب موسم العطلات الصيفية وشراء الهدايا ومستلزمات السفر». وأضاف المستهلك، محمود سمير، أن «العروض المطروحة بين المنصات والمتاجر تنعكس بالفائدة على المستهلكين، لكونها تمثل تجارب تسوق مختلفة، فعلى الرغم من زيادة نسب التنزيلات بالمنصات، وزيادة تنوعها مقارنة بالمتاجر، إلا أن الشراء من كل جهة يمثل فائدة وتجربة مختلفة. فالتسوق من المتاجر يتيح تجربة المنتجات ومعاينتها بشكل أكبر مقارنة بالمنصات التي تتيح خيارات التخفيضات السعرية الأكبر، وتوفير الوقت والجهد عند الشراء، إلا أن معاينة المنتجات تتم فقط عبر الشاشات قبل الشراء». واعتبر المستهلك، إبراهيم ربيع، أن «الأسر المستهلكة لديها حالياً خيارات وبدائل أكثر تنوعاً، مع تنامي التخفيضات لدى المنصات الإلكترونية والمتاجر خلال الفترة الأخيرة»، لافتاً إلى أن «المنصات تطرح حملات للتنزيلات بمسميات مختلفة، أبرزها التخفيضات الإضافية، وتنزيلات نهاية الموسم، وتصفيات موسم الصيف». الحصص السوقية من جهته، قال مدير المشتريات في إحدى سلاسل تجارة التجزئة، ديليب فيشال، إن «تنافسية العروض خلال الفترة الحالية بين المتاجر ومنصات التجارة الإلكترونية ترجع إلى استهداف كل جهة لزيادة الحصص السوقية من المبيعات خلال الفترة الحالية، خصوصاً قبل نهاية موسم الصيف، عبر تنويع وزيادة العروض المطروحة»، لافتاً إلى أن «الحملات التخفيضية المطروحة تعود بفوائد إيجابية على المستهلكين ومنافذ البيع». من جانبه، قال مدير تطوير الأعمال بإحدى منصات التجارة الإلكترونية، باليك ديفي، إن «تنافسية العروض المطروحة في قطاع التجارة الإلكترونية خلال الفترة الحالية تستهدف استقطاب شرائح جديدة من المستهلكين، وزيادة الحصص السوقية من المبيعات»، لافتاً إلى أن «فئات المستهلكين الشباب، من الأكثر تسوقاً عبر المنصات الإلكترونية، فيما لايزال بعض فئات المستهلكين يفضلون التسوق من المتاجر التقليدية، وهو ما تسعى المنصات لتغييره، بزيادة فرص جذب عدد أكبر من المستهلكين بشكل يواكب ارتفاع حصص تلك المنصات من تجارة التجزئة خلال الفترة الأخيرة». وعي المستهلك بدوره، اعتبر خبير شؤون تجارة التجزئة، إبراهيم البحر، أن «ارتفاع تنافسية العروض بين منصات التجارة الإلكترونية والمتاجر التقليدية، من المظاهر اللافتة في الأسواق، وتعد من الأمور الإيجابية التي تعود بفوائد على المستهلكين، وكذلك على المنصات والمتاجر، مع دعمها لزيادة حصص المبيعات بنسب كبيرة». وأضاف أنه «من المهم أن يكون لدى المستهلك الوعي الكافي بعدم الانجذاب وراء شعارات عروض التخفيضات، والبحث عن التنزيلات ذات الجدوى الأكبر، مع توافر فرص مقارنة الأسعار بين المتاجر والمنصات، ومقارنة الأسعار قبل وبعد التخفيضات، للتأكد من جدوى العروض، والبحث عن الجهة التي تتيح خدمات أفضل، بعد الشراء، سواء من مزايا الاستبدال والإرجاع أو الضمان للأجهزة الإلكترونية». . مستهلكون: التنافسية بين المنصات الإلكترونية والمتاجر تتيح خيارات أكثر تنوعاً للتسوق، خصوصاً مع تباين السلع المطروحة لدى كل جهة.