logo
ترامب يصرّح: نتنياهو طلب مني رفع العقوبات عن سوريا

ترامب يصرّح: نتنياهو طلب مني رفع العقوبات عن سوريا

يمرسمنذ 4 أيام
وخلال لقاء في البيت الأبيض مع نتنياهو الاثنين، قال ترامب : "حتى بيبي طلب مني ذلك".
وأضاف ترامب أنه تأثر بالرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، مبينا أنه "جاء من خلفية معقدة، لكننا قررنا رفع العقوبات لمنحه فرصة".
وأكد أن هذه الخطوة جاءت أيضا استجابة لطلب نتنياهو.
بدوره، أكد نتنياهو وجود "فرصة سياسية جديدة" فيما يتعلق بالوضع الأمني مع سوريا ، داعيا إلى التعامل معها بحذر.
وألغت إدارة ترامب تصنيف جماعة "هيئة تحرير الشام" في سوريا ، "منظمة إرهابية أجنبية"، بحسب وثيقة رسمية صادرة عن الخارجية الأمريكية الاثنين، وذلك في إطار الرفع التدريجي للعقوبات الأميركية المفروضة على سوريا.
ورفع الرئيس الأمريكي رسميا الأسبوع الماضي العقوبات المفروضة على سوريا ، آملا إعادة دمج الدولة التي مزقتها الحرب في الاقتصاد العالمي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بخرائط محدثة.. إسرائيل تسعى لاحتلال 40% من غزة
بخرائط محدثة.. إسرائيل تسعى لاحتلال 40% من غزة

الدستور

timeمنذ 19 دقائق

  • الدستور

بخرائط محدثة.. إسرائيل تسعى لاحتلال 40% من غزة

أكدت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية، أنه مع استمرار حالة الجمود في مفاوضات هدنة غزة في العاصمة القطرية الدوحة، تبحث حكومة الاحتلال الإسرائيلية احتمال تقديم مقترح جديد يشمل خرائط محدثة لانتشار قوات جيش الاحتلال في قطاع غزة، وذلك في محاولة لكسر الجمود الحاصل في المحادثات التي وصلت إلى طريق مسدود بعد ثمانية جولات من ما تُعرف بـ"محادثات التقارب". وتابعت الصحيفة أن الخلافات الحالية تتركز بشكل كبير حول الانتشار العسكري الإسرائيلي في محور موراج، وهو الممر العسكري الذي يفصل بين خان يونس ورفح جنوب القطاع، والذي تتمسك إسرائيل بالإبقاء على وجود عسكري دائم فيه، في حين تصر حركة حماس على انسحاب كامل لقوات الاحتلال، بما يشمل هذا المحور، خلال فترة التهدئة الممتدة لـ60 يومًا. خرائط إسرائيلية محدثة ووفقًا لمصادر فلسطينية مطلعة على تفاصيل المفاوضات، فإن إسرائيل تسعى للاحتفاظ بالسيطرة على نحو 40% من مساحة قطاع غزة خلال الهدنة، وهو ما ترفضه حماس بشدة، وتراه خطوة تهدف إلى تكريس واقع الفصل الجغرافي لعزل رفح عن باقي أنحاء القطاع. كما تمسكت حماس بالمطالب التي كانت قد قُدمت لها سابقًا في خرائط يناير الماضي، والتي شكلت أساسًا للاتفاق السابق، وتشمل انسحابًا من رفح والسيطرة فقط على ممر "فيلادلفيا"، مع منطقة عازلة محدودة المساحة. وينص المقترح الذي يتم التفاوض عليه على إطلاق سراح 10 محتجزين إسرائيليين أحياء، على أن يُفرج عن 8 منهم في اليوم الأول من سريان الهدنة و2 آخرين في اليوم الخمسين، إلى جانب تسليم جثامين 18 محتجزًا إسرائيليًا آخرين على ثلاث دفعات، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين. في المقابل، تطالب حماس بضمانات دولية لتمديد التهدئة بعد انقضاء فترة الـ60 يومًا، بما يتيح استكمال المفاوضات نحو اتفاق دائم لإنهاء الحرب وشمول الصفقة جميع الأسرى دون استثناء. وفي ظل استمرار الأزمة، من المقرر أن يعقد نتنياهو جلسة تقييم مساء اليوك الأحد لمناقشة تقديم خرائط جديدة ضمن المفاوضات الجارية. وتفيد مصادر سياسية إسرائيلية بأن هذه الخرائط قد تتضمن بعض التنازلات التكتيكية في مسألة محور موراج، الذي سبق وأن وصفه نتنياهو بـ"محور فيلادلفيا 2"، لكن دون التنازل الكامل عن السيطرة عليه. وتهدف إسرائيل، من خلال الإصرار على السيطرة على هذا الممر الحيوي، إلى إقامة ما تسميه بـ"مدينة إنسانية" للفلسطينيين جنوب القطاع، وهو مشروع يشكل محل خلاف عميق مع الأطراف الفلسطينية. وبينما تتبادل الأطراف الاتهامات بشأن المسئولية عن تعثر المفاوضات، أكدت مصادر في حكومة الاحتلال الإسرائيلية أن حماس رفضت المقترح القطري الأخير ولم تُبدِ أي مرونة، متهمةً الحركة بأنها تعرقل جهود الوسطاء. وأشارت إلى أن إسرائيل كانت مستعدة للتفاوض على شروط إنهاء الحرب خلال فترة الهدنة إذا ما قُبل المقترح. في المقابل، شددت مصادر فلسطينية قريبة من حماس على أن أي اتفاق يجب أن يفضي إلى وقف كامل للعدوان وانسحاب جيش الاحتلال، وأن الطروحات الإسرائيلية الحالية غير مقبولة وتشكل محاولة لفرض وقائع جديدة على الأرض. في ظل هذا الجمود، أُعلن عن تأجيل زيارة المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إلى الدوحة، بعد أن كانت مقررة الأسبوع الماضي، وسط تقارير إعلامية عربية تفيد بأنه لن يتوجه إلى العاصمة القطرية ما لم تقترب المفاوضات من مرحلتها النهائية. وتدرس إسرائيل حاليًا تعديل خرائط الانتشار الميداني لقواتها، في خطوة قد تشكل اختراقًا في حال لبت الحد الأدنى من مطالب حماس، ويتوقع أن يتم اتخاذ قرار بهذا الشأن خلال اجتماع حكومي يعقد مساء اليوم الأحد.

يديعوت أحرونوت تكشف تفاصيل أحدث صفقة مشبوهة بين ترمب ونتنياهو
يديعوت أحرونوت تكشف تفاصيل أحدث صفقة مشبوهة بين ترمب ونتنياهو

وضوح

timeمنذ 25 دقائق

  • وضوح

يديعوت أحرونوت تكشف تفاصيل أحدث صفقة مشبوهة بين ترمب ونتنياهو

متابعة: هاني حسبو. ‏كشفت صحيفة يديعوت احرونوت تفاصيل أحدث صفقة مشبوهة.. كيف يُرسم مصير غزة بين طموحات نتنياهو وأطماع ترامب! غزة الآن ليست فقط ميدانًا لحرب مفتوحة، بل ورقة شائكة على طاولة تحالف غير مستقر بين نتنياهو وترامب. يبدو أن مصير القطاع بأكمله مرهون برغبة رجل واحد في نوبل.. وآخر في الكرسي. ابرز ما جاء في تقرير صحيفة يديعوت احرونوت عن الصفقة المشبوهة : ‏شهر عسل سياسي فوق جثث الغزيين: تصف الصحيفة علاقة نتنياهو وترامب بأنها أقرب إلى 'شهر عسل سياسي'. لكن خلف المديح المتبادل، يُخفي كل طرف نواياه الخاصة: •ترامب يريد إنهاء الحرب لينتزع 'جائزة نوبل' يضعها على منصة حملته. •ونتنياهو يريد استمرار الحرب، لا ليهزم حماس، بل ليُبقي نفسه في الحكم. والنتيجة؟ دماء تُسال من أجل صورة انتخابية. ‏الخطة: غزة كمعتقل مفتوح تحت إدارة عسكرية! ما يُطبخ خلف الأبواب المغلقة أخطر مما يُقال علنًا. هناك خطة إسرائيلية لإقامة 'إدارة عسكرية مدنية' في غزة، في مشهد أقرب لما بعد النكبة: تجميع سكان غزة في مخيمات في رفح ومنع عودتهم شمالًا! هذه الخطة يقودها الجنرال رومان جوفمان، السكرتير العسكري لنتنياهو: تكلفة إنشاء مدينة الخيام في رفح تصل إلى ١٥ مليار شيكل تدفعها إسرائيل بداية، على امل استردادها من الإمارات والسعودية لاحقا!! ‏موقف الجيش الإسرائيلي: رفض ومخاوف! المؤسسة العسكرية، بقيادة رئيس الأركان، ترفض هذه الخطة لأسباب عديدة: ١- صعوبة تنفيذ عمليات النقل الجماعي للسكان. ٢- غياب البنية التحتية لإدارة حياة مدنية كاملة وسط الحرب. ٣- مخاطر مواجهة قانونية وإنسانية دولية، بما في ذلك اتهامات بالترحيل القسري. الجيش يرى أن الاحتلال المباشر لغزة قد يتحول إلى مستنقع سياسي وأمني لا يمكن الخروج منه بسهولة. ‏الوضع الإنساني وتوقعات الانفجار الدولي: يحذّر التقرير من أن أي محاولة إسرائيلية لفرض إدارة عسكرية وترحيل السكان ستواجه موجة انتقادات دولية غير مسبوقة. المنظمات الحقوقية ترى في هذه الخطة انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي، بينما سيكون على إسرائيل، في حال تنفيذها، تحمّل مسؤولية كاملة عن توفير الماء، والكهرباء، والصرف الصحي، والرعاية الصحية في منطقة منكوبة أصلًا! ‏صفقة الأسرى وضغط الرأي العام الإسرائيلي.. رغم الانشغال بمستقبل غزة، لا تزال صفقة تبادل الأسرى أولوية عند الشارع الإسرائيلي: 75٪ من الإسرائيليين يؤيدون صفقة لإعادة المحتجزين. في المقابل، يرفض اليمين المتطرف هذه الخطوة، ويطالب بإنهاء حماس أولًا قبل الحديث عن أي مفاوضات أو تنازلات. هذا التناقض الداخلي يضع حكومة نتنياهو في مأزق عميق بين ضغط شعبي واسع، وابتزاز سياسي من حلفائه الأكثر تطرفًا. ‏عقدة حماس: قوة لا يمكن تجاهلها! حتى في السيناريوهات الإسرائيلية المتفائلة، هناك اعتراف ضمني أن حماس لن تخرج من المشهد: حتى لو وافقت الحركة على الشروط، فلن تسلّم سلاحها. الطريقة الوحيدة لإنهائها فعليًا، كما يقول التقرير، هي اجتياح بري كامل. كما أن هناك قناعة بأن أي حكومة فلسطينية مقبلة في غزة، لن تكون مستقلة عن نفوذ حماس، سواء شاركت فيها رسميًا أم لا. ‏ترامب هو من يملك مفتاح المصير! أخطر ما في التقرير هو الإشارة إلى أن القرار النهائي بشأن مستقبل غزة ليس في يد نتنياهو، ولا في يد الجيش، بل في البيت الأبيض.. •إن قال ترامب: 'لا لإدارة عسكرية ولا لترحيل السكان' تسقط الخطة فورًا. •ترامب، الطامح لإنهاء الحرب بهدوء وتسجيل نصر سياسي، يشترط إعادة الرهائن كشرط للتهدئة. •لكنه أيضًا يُكنّ كراهية شخصية شديدة لحماس، بعد اطلاعه على شهادات بعض الأسرى المحررين. ‏الخاتمة صريحة: من سيقرر مصير غزة هو دونالد ترامب، لا نتنياهو، ولا جيشه، ولا حتى وزراؤه الغاضبون. فإذا قال ترامب 'كفى'، تتبخّر خطة الإدارة العسكرية كأنها لم تكن. لكن السؤال الأخطر: هل نحن أمام لحظة حاسمة لمستقبل غزة؟ أم أمام مسرحية أخرى… عنوانها 'الحرب مستمرة حتى إشعار انتخابي آخر'؟

ماسك يطالب برفع السرية عن وثائق قضية إبستين ويحث ترامب على الوفاء بوعده
ماسك يطالب برفع السرية عن وثائق قضية إبستين ويحث ترامب على الوفاء بوعده

الكنانة

timeمنذ 35 دقائق

  • الكنانة

ماسك يطالب برفع السرية عن وثائق قضية إبستين ويحث ترامب على الوفاء بوعده

بقلم . سعاد طلبه رد الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك على منشورات مختلفة حول قضية جيفري إبستين، على منصة 'X'، وحث الرئيس دونالد ترامب على 'الإفصاح عن ملفات إبستين كما وعد'. وبعد خلافه العلني مع الرئيس الأمريكي، تدخل إيلون ماسك في الجدل الدائر حول قضية إبستين التي عادت إلى الواجهة، وكتب في تغريدة على 'إكس' 'بجدية. لقد كرر كلمة 'إبستين' ست مرات، طالبا من الجميع التوقف عن الحديث عنه'، وقال إن على ترامب 'الإفصاح عن ملفات إبستين كما وعد'. ويتضمن المنشور الذي رد عليه، لقطة شاشة لمنشور مطول لترامب على تروث 'سوشيل' حول ملفات إبستين، والذي قال فيه ترامب إنها من تدبير الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، و'هيلاري الفاسدة'، و'الخاسرين والمجرمين' من مسؤولي بايدن. وحث ترامب في منشوره العاملين في إدارته، بمن فيهم كاش باتيل، على عدم 'إضاعة الوقت والجهد' على 'الرجل الذي لا يموت أبدا'. وفي تغريدة سابقة تساءل ماسك: 'أي نظام نعيش فيه بحق الجحيم، إذا كان آلاف الأطفال قد تعرضوا للإساءة، والحكومة لديها مقاطع فيديو للمعتدين، ومع ذلك لا يواجه أي منهم أي اتهامات؟!'. وكتب ماسك في وقت سابق على 'إكس' أن 'قوائم عملاء إبستين لم يتم الإعلان عنها لأن ترامب كان مدرجا فيها'، وقام في وقت لاحق بحذف المنشور. ويحظى ملف إبستين، باهتمام واسع نظرا لصلته بعدد من الشخصيات العالمية البارزة، من بينهم بيل جيتس وبيل كلينتون والأمير أندرو. ودونالد ترامب نفسه كان قد ارتبط بصداقة مع إبستين في تسعينيات القرن الماضي، قبل أن يبتعد عنه لاحقا. وفي تطور متصل، كشفت مصادر عن توترات داخلية أمريكية حول مدى الشفافية المطلوبة في التعامل مع الملف، حيث يصر بعض المسؤولين على ضرورة الكشف عن كل المعلومات، بينما تبدو الإدارة مترددة في هذا الصدد. وكان رجل الأعمال جيفري إبستين اعترف عام 2008 بالذنب في تهم تتعلق بالتحرش الجنسي بقاصرات، وأُدرج في قائمة مرتكبي الجرائم الجنسية. وقضى 13 شهرا فقط من حكم بالسجن لمدة 18 شهرا في السجن، قضى معظم الوقت فيه خارج السجن بنظام 'الإفراج للعمل'. وجدير بالذكر أن إبستين وجد ميتا عام 2019 في زنزانته، عندما كان ينتظر محاكمة بتهم الاتجار الجنسي. وظل موت إبستين بعد 36 يوما فقط من وجوده في مركز ميتروبوليتان للتصحيح محط نظريات مؤامرة واسعة النطاق، منها شائعات بأن بعض الأثرياء والمشاهير الذين كان بحوزته معلومات ضدهم تورطوا في قتله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store