
البيت الأبيض: ترمب يخضع لفحص طبي إثر تورم في أسفل الساقين وكدمات باليدين
ووفقاً لـ«رويترز»، قالت ليفيت للصحافيين استناداً لخطاب من طبيب ترمب إنه خضع لفحوص أشعة بالموجات فوق الصوتية على الساقين «كشفت عن قصور وريدي مزمن... وهي حالة شائعة خاصة لدى من تخطت أعمارهم السبعين».
وتابعت قائلة: «إضافة لذلك، أظهرت صور حديثة وجود كدمات صغيرة على ظاهر يديه... هذا متسق مع تهيّج بسيط في الأنسجة الرهوة بسبب المصافحات المتكررة مع استخدام الأسبرين الذي يتناوله في إطار الإجراءات الوقائية المتعارف عليها والقياسية للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 5 ساعات
- صحيفة سبق
"النمر": مرضى الضغط أكثر عرضة للإصابة بالسكري.. وارتفاع 20 ملم يرفع الخطر 78%
حذّر استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين الدكتور خالد النمر، من العلاقة الوثيقة بين ارتفاع ضغط الدم والإصابة بداء السكري، مؤكدًا أن مرضى الضغط هم أكثر عرضة للإصابة بالسكري من غيرهم. وأوضح "النمر" في تغريدة توعوية عبر حسابه بمنصة "إكس"، أن كل ارتفاع بمقدار 20 ملم زئبق في ضغط الدم، يزيد من احتمالية الإصابة بالسكري بنسبة تصل إلى 78%، مما يستدعي الحذر والمتابعة المنتظمة للحالة الصحية. وأكد أهمية التحكم بضغط الدم عبر العلاجات المنتظمة والنظام الغذائي الصحي، والابتعاد عن المسببات التي قد تؤدي إلى مضاعفات، مشيرًا إلى أن السيطرة على الضغط أحد أهم مفاتيح الوقاية من الإصابة بالسكري، لا سيما عند الأشخاص الذين لديهم عوامل خطورة مشتركة.


العربية
منذ 6 ساعات
- العربية
فينوس ويليامز تعود إلى الملاعب بعمر 45 عاماً
تعود الأميركية المخضرمة فينوس ويليامز (45 عاما) المصنفة أولى عالميا سابقا، إلى الملاعب للمرة الأولى منذ 16 شهرا بعد خضوعها لعملية جراحية لإزالة الأورام الليفية الرحمية قبل عام تحديدا، وذلك من خلال مشاركتها في دورة واشنطن. وقالت فينوس الشقيقة الكبرى لسيرينا في مؤتمر صحافي، الأحد: في هذه الفترة قبل عام بالتحديد، كنت استعد لخوض عملية جراحية. لم أكن في وارد ممارسة كرة المضرب، لم يكن هذا الأمر يساورني إطلاقا. كنت أفكر أن أكون في صحة جيدة. رياضة تحول مذهل.. سيرينا ويليامز تصعق الجماهير بظهور مفاجئ وكشفت: كانت مسيرتي الصحية منهكة للغاية. عشت فترة صعبة من الناحية البدنية منذ عام وبالتالي فان العودة وإمكانية اللعب هي فرصة كبيرة. وعن مخططاها المقبلة بعد واشنطن، قالت: في الوقت الحالي أنا هنا، ربما يكون هناك أمر آخر، لا أريد كشف أوراقي. وتلتقي فينوس في الدور الأول مع مواطنتها بيتون ستيرنز المصنفة 34 عالميا. وأضافت الفائزة بسبعة ألقاب كبيرة في بطولات (غراند سلام):لم ألعب منذ أكثر من عام، لا تساورني أي شكوك حول قدرتي على اللعب، لكني أحتاج إلى الوقت لكي استعيد إيقاعي في المباريات. ولم تخض فينوس أي مباراة وتحديدا منذ خسارتها أمام الروسية ديانا شتايدر في دورة ميامي في مارس 2024.


الرجل
منذ 6 ساعات
- الرجل
حين يؤثر الهاتف دون أن يُستخدم... دراسة تحذر من تراجع تواصل الأهل مع أطفالهم
رغم محاولات الأهل تقليل استخدامهم لوسائل التواصل الاجتماعي أثناء قضاء الوقت مع أطفالهم، إلا أن بحثًا جديدًا أظهر أن الضرر يمتد حتى إلى اللحظات التي لا يُستخدم فيها الهاتف، نتيجة تشتت الذهن وتأثيرات ذهنية مستمرة. الدراسة، التي ستُعرض خلال المؤتمر العلمي الدولي للإعلام الرقمي ونمو العقول في واشنطن، ركزت على تأثير استخدام وسائل التواصل على جودة العلاقة بين الأم والطفل، بعيدًا عن اللحظة المباشرة لاستخدام الهاتف. أضرار مواقع التواصل الاجتماعي كشفت الدراسة أن الأمهات اللواتي يستخدمن وسائل التواصل بمعدل 169 دقيقة يوميًا، تحدثن مع أطفالهن بنسبة أقل بلغت 29% أثناء وقت اللعب، مقارنة بأمهات يستخدمنها فقط 21 دقيقة يوميًا. وهذا الفرق استمر حتى عندما لم يكنّ يمسكن بهواتفهن، مما يشير إلى تأثير ذهني مستمر. ولم تُظهر استخدامات الشاشات الأخرى، مثل التحقق من الطقس أو البريد الإلكتروني، التأثير ذاته، ما يؤكد أن الأثر السلبي يرتبط تحديدًا بطبيعة محتوى وسائل التواصل الاجتماعي. ومن جانبها، علقت الباحثة ليز روبنسون، قائلة إن الدراسة تسلّط الضوء على كيف أن الأهل قد يكونون غائبين ذهنيًا رغم وجودهم الجسدي مع أطفالهم. وأشارت إلى أن الأطفال يلاحظون تركيز الوالدين، ويتعلّمون ضمنيًا أولوياتهم من خلال ما تنظر إليه أعينهم. وفي السياق ذاته، أوضحت كريس بيري من منظمة Children and Screens، أن الخوارزميات المصممة لجذب الانتباه تُطيل زمن الاستخدام وتجعل الذهن مشغولًا حتى بعد الانفصال عن الشاشة. وأوصت روبنسون الأهل بمنح 15 دقيقة يوميًا من الانتباه الكامل للطفل، مشيرة إلى أن هذا الوقت المحدود يصنع فرقًا كبيرًا في نظر الطفل. كما نصحت بيري بتقليل عدد مرات فتح وسائل التواصل، والمدة الزمنية لكل جلسة، مؤكدة أن حضور الأهل الذهني والعاطفي هو ما يُحدث الفرق في حياة الطفل. وأقرت روبنسون بأن الدراسة ترابطية، أي أنها لا تثبت العلاقة السببية، ولم تأخذ في الاعتبار عوامل مثل الوضع النفسي أو التعليم أو الدخل. لكنها أكدت أهمية إجراء دراسات مستقبلية تشمل الآباء أيضًا، باعتبارهم طرفًا أصيلًا في العلاقة التربوية.