
تأرجح المؤشرات العالمية وسط ترقب المستثمرين للنصف الثاني
كما أسهمت تطورات ملف الرسوم الجمركية، سواء مع أوروبا أو آسيا، في زيادة الضبابية، خصوصاً في ظل تصعيد الخطاب السياسي من قبل الإدارة الأمريكية.
فيما سجل مؤشر كاك الفرنسي استقراراً نسبياً عند النقطة 7,696.27 بعدما أنهى تعاملات الأسبوع الماضي عند 7,691.55 نقطة بتراجع نسبته 0.05 %، فيما خالف مؤشر فوتسي البريطاني الاتجاه مسجلاً ارتفاعاً بنسبة 0.27 % بعدما أغلق عند مستوى 8,822.91 نقطة، مقابل 8,798.91 الأسبوع السابق.
كذلك سجلت أسعار الذهب ارتفاعاً أسبوعياً، مع إقرار قانون الإنفاق وخفض الضرائب الذي اقترحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
هذه السياسات أثارت قلق الأسواق من تزايد العجز المالي الفيدرالي، وهو ما انعكس سلباً على توقعات أداء الدولار ودفع المستثمرين نحو الأصول الآمنة، وعلى رأسها الذهب، ما أسهم في تعزيز الطلب عليه ودعم اتجاهه الصعودي خلال الأسبوع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
وقف تمويل جماعة الإخوان أولوية لحماية أوروبا من الاختراق الأيديولوجي
أكدت ندوة دولية لمركز «تريندز» للبحوث والاستشارات ضرورة وقف تدفقات التمويل العابر للحدود التي تستفيد منها جماعة الإخوان المسلمين وشبكاتها، محذّرة من التهديدات الفكرية والأمنية المترتبة على ذلك، وداعية إلى تعاون أوروبي–عربي واسع لرسم خريطة طريق شاملة لمكافحة هذه الظاهرة المعقّدة. وعُقدت الندوة بتنظيم مشترك بين المركز، والسيناتورة الفرنسية ناتلي جوليه، عضو مجلس الشيوخ، في قاعة «مونوري» بمجلس الشيوخ الفرنسي، بعنوان: «العمل معاً لوقف تمويل الإخوان المسلمين في أوروبا.. التحديات والفرص»، بمشاركة نخبة من الخبراء والأكاديميين والمسؤولين الأوروبيين والعرب. «تريندز» ومشروعه البحثي وفي كلمته الافتتاحية، رحّب الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي للمركز، بالحضور. مؤكداً أن تمويل الجماعات المتطرفة – وفي مقدّمتها «الإخوان المسلمين» – أحد أخطر التحديات التي تواجه المجتمعات المعاصرة. وأشار إلى أن المركز تبنّى منذ تأسيسه مشروعاً بحثياً معمّقاً لتحليل البنية الاقتصادية السرية لهذه الجماعة، لأن فهم آلياتها المالية هو المدخل الأساسي لاحتواء تمددها الأيديولوجي والتنظيمي. واستعرض نتائج الحلقة البحثية الأولى التي عقدها المركز في أبوظبي، وخلُصت إلى أن وقف التمويل نقطة انطلاق ضرورية لتحصين المجتمعات الأوروبية من الاختراق التنظيمي والإيديولوجي. وأوضح أن ندوة باريس امتداد لذلك الجهد، مضيفةً بُعداً أوروبياً أعمق بمشاركة نخبة من المختصين في مجالات الأمن والاقتصاد والفكر. استغلال التمويل في كلمتها الترحيبية، أعربت السيناتورة ناتلي جوليه، عن قلقها من تضخّم التمويلات المخصصة للدراسات الإسلامية في أوروبا. مشيرة إلى استغلال هذه الموارد في الترويج للإسلاموية وتجميل صورته. مؤكدة أن هذا الاستغلال تهديد مباشر لجهود مكافحة التطرف، ويعوق الاستقرار محلياً ودولياً. داعية إلى إعادة النظر في منظومة التمويل البحثي المرتبط بالإسلام السياسي. محاور وتضمنت الندوة التي جاءت في صورة (ورشة) محاور عدة تركزت على توصيف الشبكات ومعوقات وقف التمويل وخارطة الطريق، وناقشت هيكل التمويل لدى جماعة الإخوان المسلمين، وأنماط وديناميكيات التمويل في أوروبا، وتحديات وقف التدفقات المالية عبر «بلوك تشين»، والدروس المستخلصة من التجربة العربية، وأهمية التعاون الأوروبي العربي، وخريطة طريق، ودور الإعلام ومراكز الفكر. تحليل استراتيجي وقد أدار الورشة الدكتور وائل صالح، مستشار شؤون الإسلام السياسي في «تريندز»، الذي أكد في الندوة الأولى التي أدارها موضوعاً استراتيجياً ذا أهمية بالغة، تمثل في «شبكات التمويل والتحديات المتعلقة بوقف التدفقات المالية في ظل التعقيدات الأمنية والهجينة العابرة للحدود. وشدّد خلال مداخلته على خطورة جماعة الإخوان المسلمين، التي تتميز بهيكلية مالية متشعبة وقدرة فائقة على التكيف، مما يجعل فهم آليات تمويلها شرطاً جوهرياً وأساسياً لوضع سياسات فعالة وشاملة تتيح مواجهتها بفعالية. وأشار إلى أن الندوة تميزت بغنى فكري واستراتيجي، حيث قدمت رؤية تحليلية معمقة عن تمويل وتغلغل الشبكات الإسلامية الراديكالية، مع تركيز خاص على تلك المرتبطة بجماعة الإخوان المسلمين. كما أسهمت في رسم ملامح أولية لاستجابات عملية تسمح بتجاوز التحديات المعقدة التي تفرضها هذه الظاهرة متعددة الأبعاد، سواء من الناحية القانونية أو السياسية أو الأمنية. كما شدد الدكتور صالح، على أهمية البناء على هذه المناقشات من أجل إطلاق مبادرات تعاونية جديدة تشمل المؤسسات الأوروبية والعربية، مع التركيز الخاص على مراكز البحث والفكر المتخصصة. وأوضح أن المواجهة الفعالة للإيديولوجيات الراديكالية وشبكاتها لا يمكن أن تتم بجهود متفرقة، بل تتطلب تبني رؤية موحدة، وتعبئة شاملة، وإرادة سياسية راسخة ومستدامة. الإعلام المتطرف وتحالف «الإسلامو–ووكيسم» وقد تحدث في الورشة في مجلس الشيوخ الفرنسي، أوليفييه فيال، مدير المركز الجامعي للدراسات والبحوث، وتطرق إلى التأثير المتزايد للإعلام المرتبط بجماعة الإخوان. مشيراً إلى أن بعض القنوات، مثل AJ، تُروّج لخططها بين الشباب المهاجرين والفئات المهمشة. وحذّر من وجود تحالف بين الحركات الإسلاموية وبعض التيارات الاجتماعية الغربية – ما يُعرف بـ»الإسلامو–ووكيسم«– يسهم في ترسيخ الفكر المتطرف في المجتمعات الأوروبية. التجربة الإماراتية وقدّم الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، مداخلة بعنوان «دروس من التجربة العربية»، أضاء فيها على النموذج الإماراتي في تفكيك تنظيم الإخوان، ودعم خطاب الاعتدال والمواطنة. وأوضح أن الإسلام دين محبة ورحمة وأخلاق، وليس مشروعاً سياسياً أو منظومة حكم. وتنظيم الإخوان تأثر بحركات عنيفة، وأنشأ منظمات سرية تسعى لفرض التغيير بالقوة تحت شعار «تغيير المنكر». الهيكل المالي للإخوان وفي ورقة عمل تحليلية، كشف الباحث حمد الحوسني، رئيس قسم دراسات الإسلام السياسي في «تريندز»، أن الإخوان يعتمدون على نموذج مالي مركزي ومستدام، يرتكز على اشتراكات الأفراد، والتبرعات، وشبكات اقتصادية منتشرة في أوروبا وكندا وسويسرا. وأشار إلى أن الجماعة ما تزال قادرة على التكيف مع القيود القانونية، مستخدمة أدوات غير تقليدية لتحريك الأموال، مما يفرض تحديات أمنية متزايدة على الدول الأوروبية. وذكر أن الاقتصاد الإخواني شهد تطوراً منذ مرحلة التأسيس التي ارتبطت بشركة «المعاملات الإسلامية»، ومرّ بمحطات عدة من دعم مادي داخلي إلى محاولات تجفيف المنابع بعد 3 يونيو 2013. وتعتمد الجماعة في تمويلها على مساهمات الأفراد من اشتراكات وزكاة وتبرعات، إلى جانب دعم مؤسسات اقتصادية تابعة، وشبكات التنظيم الدولي المنتشرة في دول مثل بريطانيا وسويسرا وألمانيا، وكندا، وفرنسا، والنمسا. وفي مداخلة مشتركة، أوضحت الباحثتان شمسة القبيسي، وشيخة النعيمي من «تريندز» أن التقارير الأوروبية، ومنها تقرير«TE-SAT» الصادر عن اليوروبول، ترصد 140 مليون يورو، يُشتبه في استخدامها في تمويل الإرهاب. وأكدتا أهمية دور مراكز الفكر في رصد التمويلات «الرمادية» عبر أدوات تحليل متقدمة كالذكاء الاصطناعي، وتطوير الأطر التشريعية، وتقديم الدعم المعرفي لصنّاع القرار. وقالتا إن مراكز الفكر تمتلك قدرة فريدة على سد الفجوة بين الحكومات، أجهزة الاستخبارات، والباحثين. فهي مستقلة، مرنة، وقادرة على إجراء تحليلات معمقة لرصد التهديدات «الرمادية» التي لا تقع ضمن نطاق القوانين التقليدية. كما تسهم هذه المراكز في تطوير الأطر التنظيمية، وتعزيز الشفافية في الجمعيات غير الربحية، وتستخدم أدوات متقدمة كتحليل البيانات والذكاء الاصطناعي لرصد الأنماط المالية المشبوهة. كما تؤدي دوراً توعوياً عاماً لتفكيك آليات نشر الأيديولوجيا المتطرفة. وأشارتا إلى أن المركز نموذج عالمي في كشف شبكات تمويل الإسلام السياسي، خصوصاً جماعة الإخوان المسلمين. عبر دراسات مثل «الهيكل الاقتصادي للإخوان». كما كشف المركز عبر دراسات متعددة عن تعقيد البنية. وبفضل لغاته المتعددة وانتشاره البحثي، وفر TRENDS أرضية معرفية مشتركة تعزز التعاون الدولي وتساعد صُنّاع القرار على مواجهة التهديدات المتغيرة بفعالية. تعاون شامل ومستدام وقد اختُتمت أعمال الورشة بتأكيد أهمية بناء تحالفات بحثية وسياسية وإعلامية أوروبية–عربية، لإنتاج فهم مشترك حول طبيعة التمويل المتطرف، وتجفيف منابعه، ووضع استراتيجية موحدة لمكافحة جماعة الإخوان وشبكاتها.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مستثمرون كبار.. «لا مبالاة» من نهاية مهلة «رسوم ترامب»
ينتظر مستثمرون في أنحاء العالم انقضاء فترة تعليق الرسوم الجمركية التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء بحالة من اللامبالاة، مع الاستعداد لعدد من السيناريوهات يعتقدون أنها متوقعة بالفعل. وقبل أيام فقط من انتهاء مهلة الـ 90 يوماً التي أعلن عنها ترامب في ما أطلق عليه «يوم التحرير» في الثاني من أبريل بشأن الرسوم الجمركية، قال الرئيس الأمريكي إن دفعة أولى من الرسائل لتحديد مستويات الرسوم الجمركية التي ستفرض على الصادرات إلى الولايات المتحدة سيتم إرسالها إلى 12 دولة، الاثنين. ويتوقع المستثمرون الذين ينتظرون هذا الموعد منذ أشهر ظهور المزيد من التفاصيل في الأيام المقبلة واستمرار حالة الضبابية أيضاً، وألا يتمكن ترامب من إبرام اتفاقات مع جميع شركاء الولايات المتحدة التجاريين خلال الأيام المقبلة. لكن هذا لا يشكل مصدر قلق كبيراً لهم. هدوء الأسواق وقال جون بانتيكيديس كبير مسؤولي الاستثمار في توين فوكاس في بوسطن «تستبعد الأسواق العودة إلى مستويات الرسوم الجمركية البالغة 35 بالمئة أو 40 بالمئة أو أعلى، وتتوقع مستوى شاملاً للجميع بنسبة 10 بالمئة أو نحو ذلك». وعبر بانتيكيديس عن تفاؤل حذر إزاء آفاق الأسهم الأمريكية هذا العام، لكن العامل المتغير الوحيد الذي يراقبه عن كثب هو مستويات أسعار الفائدة. فهو يتوقع في الوقت الحالي انخفاض أسعار الفائدة في النصف الثاني «لكن إذا أصبحت سوق السندات قلقة حيال تأثير مشروع القانون وارتفعت أسعار الفائدة، فهذا سيناريو مختلف». ارتياح وقال جيف بلازيك، الرئيس المشارك للاستثمار متعدد الأصول في شركة نيوبرجر بيرمان في نيويورك: «أصبحت السوق أكثر ارتياحاً وأكثر تفاؤلاً إزاء أخبار الرسوم الجمركية». وأضاف: «تعتقد الأسواق أن هناك «مرونة» في المواعيد النهائية، إذا لم تحدث أي مفاجأة كبيرة، كافية لعدم الشعور بالقلق الشديد من المزيد من الأخبار حول الرسوم الجمركية، وتعتقد أن أسوأ السيناريوهات لم تعد مطروحة الآن». وتتبدل وتتغير نسب الرسوم الجمركية وتواريخ دخولها حيز التنفيذ بشكل متكرر. وقال ترامب يوم الجمعة إن رسوماً تصل إلى 70 بالمئة قد تدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس، وهي نسبة أعلى بكثير من مدى بين عشرة و50% أعلنه في أبريل. وحتى الآن، أبرمت الإدارة الأمريكية اتفاقاً محدوداً مع بريطانيا واتفاقاً من حيث المبدأ مع فيتنام. ولم تتبلور تكهنات بإبرام اتفاقات مع الهند واليابان، كما منيت المحادثات مع الاتحاد الأوروبي بانتكاسات. الأسهم العالمية أما الأسهم العالمية، فقد سجلت ارتفاعات قياسية وزادت بنسبة 11% منذ الثاني من أبريل، إذ هبطت 14% في ثلاث جلسات تداول بعد إعلان ترامب لكنها ارتفعت بنسبة 24% منذ ذلك الحين. وقال رونج رين جوه مدير محافظ استثمارية في فريق الدخل الثابت في إيستبرينج إنفستمنتس في سنغافورة «إذا شكل يوم التحرير الزلزال.. فخطابات الرسوم الجمركية هي التوابع. لن يكون لها الأثر ذاته على الأسواق حتى إذا كانت أعلى من العشرة بالمئة السابقة». انشغل المستثمرون بجدل استمر لأسابيع في الكونجرس حول حزمة الضرائب والإنفاق الضخمة التي طرحها ترامب والتي وقعها لتصبح قانوناً يوم الجمعة. واحتفلت أسواق الأسهم بإقرار مشروع القانون، الذي يجعل تخفيضات ترامب الضريبية لعام 2017 دائمة، في حين يشعر مستثمرو السندات بالقلق من أن هذا قد يضيف أكثر من ثلاثة تريليونات دولار إلى ديون البلاد البالغة 36.2 تريليون دولار. وأغلق مؤشرا ستاندرد أند بورز 500 وناسداك عند مستويين قياسيين مرتفعين يوم الجمعة، محققين مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي. وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي تسعة بالمئة في ثلاثة أشهر. السندات والدولار لكن مخاطر التضخم المرتبط بالرسوم الجمركية أثرت على سندات الخزانة الأمريكية والدولار، وعلى التوقعات بشأن السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي). وتظهر العقود الآجلة لأسعار الفائدة أن المتداولين لم يعودوا يتوقعون خفض البنك المركزي أسعار الفائدة هذا الشهر، ويتوقعون خفضين فقط بمقدار ربع نقطة مئوية بحلول نهاية العام. وتضررت سمعة الدولار باعتباره ملاذاً آمناً بسبب التردد والارتباك المصاحبين للرسوم الجمركية. وسجل مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات أخرى، أسوأ أداء في أول نصف من عام منذ 1973، إذ انخفض بنحو 11 بالمئة. وتراجع 6.6 بالمئة منذ الثاني من أبريل.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
ترامب يعلن "كارثة كبرى" في تكساس بعد فيضانات مميتة
وقال ترامب، عبر منصّة "تروث سوشيال": "لقد وقّعتُ للتو إعلان كارثة كبرى لمقاطعة كير، تكساس ، لضمان حصول مستجيبينا الأوائل الشجعان على الموارد اللازمة فورا. تعاني هذه العائلات من مأساة لا توصف، حيث فقدنا أرواحا كثيرة، ولا يزال الكثيرون في عداد المفقودين." وأكد أن إدارته تتابع التنسيق عن كثب مع المسؤولين المحليين، مشيرا إلى تواجد وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم على الأرض، برفقة حاكم الولاية غريغ أبوت. وأضاف: "كانت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم على الأرض أمس برفقة الحاكم غريغ أبوت، الذي يعمل جاهدا لمساعدة سكان ولايته العظيمة." وأشاد ترامب بالجهود المبذولة في عمليات الإنقاذ، قائلا: "لقد أنقذ خفر السواحل الأميركي الرائع، بالتعاون مع مستجيبينا الأوائل في الولاية، أكثر من 850 حياة. بارك الله في هذه العائلات، وبارك الله تكساس!" من جانبه، صرّح قائد شرطة مقاطعة كير، لاري ليثا، أن 11 شخصا ما زالوا في عداد المفقودين، بينما ارتفعت حصيلة القتلى إلى نحو 70 شخصًا، بينهم أطفال كانوا يخيمون على ضفاف نهر جوادالوبي، أحد أكثر المناطق تضررًا من الفيضانات. ولا تزال فرق الإنقاذ تواصل عملها في ظل ظروف بالغة الصعوبة، في وقت تعمل فيه السلطات على توفير الإغاثة والدعم للسكان، وسط ما يُوصف بأنه أسوأ كارثة طبيعية تضرب تكساس منذ سنوات.