logo
الأطعمة المهمة لنمو الدماغ عند الأطفال.. تعرف عليها

الأطعمة المهمة لنمو الدماغ عند الأطفال.. تعرف عليها

البوابةمنذ 3 أيام
تعد التغذية الجيدة للأطفال مهمة ومفيدة فى بناء ونمو دماغ الطفل، حيث يحتاج الطفل إلى عدد من المغذيات الضرورية لبناء الجسم وتحفيز نشاطه وتطوره السليم.
ونتعرف على أهم المغذيات الضرورية وهى كالتالي:
1-الأحماض الدهنية أوميجا-3، وخاصة DHA، هي من أهم الدهون التي تعمل على بناء أغشية الخلايا الدماغية وتحسين التواصل العصبي. يمكن الاستفادة منها في:
الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل والسردين
بذور الشيا وجراج الكتان
الجوز
2-الحديد هام وحيوي لنقل الأكسجين إلى الدماغ وبالتالي لتحسين الطاقة والتركيز. نقترح إدخال الأطعمة الغنية بالحديد مثل:
اللحوم الحمراء والدواجن
العدس والفاصوليا
السِبانخ والخضروات الورقية الأخرى
3-فيتامينات مجموعة ب تعزز من دعم وظائف الدماغ مثل تكوين النواقل العصبية وتحسين الذاكرة، ومن المصادر المفيدة :
البيض
الحبوب الكاملة
الأفوكادو
4-تعمل مضادات الأكسدة على حماية خلايا الدماغ من التلف الناتج عن الجذور الحرة، ويمكن تواجدها في الخضروات والفواكه التالية :
الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون
التوت بأنواعه
الخضروات الملونة مثل الجزر والبطاطا الحلوة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خلايا الجلد قد تحل محل البويضات والحيوانات المنوية قريبا
خلايا الجلد قد تحل محل البويضات والحيوانات المنوية قريبا

اخبار الصباح

timeمنذ 3 ساعات

  • اخبار الصباح

خلايا الجلد قد تحل محل البويضات والحيوانات المنوية قريبا

تشهد المختبرات العلمية في اليابان والولايات المتحدة والمملكة المتحدة، تقدما ملحوظا في أبحاثها، حيث تكاد تنجح في تحويل الخلايا الجلدية أو الدموية العادية إلى خلايا جنسية بشرية ناضجة بالكامل. ويعتقد العلماء أنّ: "هذه التقنية ستكون جاهزة للاختبار في العيادات خلال 5 إلى 7 سنوات"، مبرزين في عدد من التقارير، أنّ: "الحديث يدور عن تقنية يمكن استخدامها لزراعة خلايا جنسية من خلايا الجلد أو الدم؛ تتضمن إعادة برمجة الخلايا البشرية البالغة إلى خلايا جذعية، ثم تحويلها إلى خلايا أولية للحيوانات المنوية أو البويضات". وفي السياق نفسه، تتمثل الخطوة الحاسمة في زراعة هذه الخلايا داخل أنسجة اصطناعية تحاكي المبيض أو الخصية. وساعد هذا النموذج تحديدا العالم الياباني، كاتسوهيكو هاياشي، على زراعة الحيوانات المنوية في ظروف المختبر. وعلى الرغم من أن الخلايا تموت حاليا في مرحلة الخلايا المنوية، فإن الفريق يعمل على تحسين الظروف، بما في ذلك توفير الأكسجين. ويمكن أن تساعد هذه الطريقة الأشخاص الذين يعانون من العقم، والنساء المتقدمات في السن، وغيرهم. وتجدر الإشارة إلى أنه وُلدت فئران من ذكرين بيولوجيين في تجارب أجرتها مجموعة هاياشي نفسها. فيما لا تزال مسألة السلامة مطروحة، حيث أنّه من الضروري قبل استخدام هذه التقنية في العيادات استبعاد مخاطر الطفرات الجينية والتأكد من موثوقيتها، وهو ما يتطلب سنوات طويلة من المراقبة والتجارب. ويؤكد البروفيسور هاياشي أن هناك حاجة ماسة لإثبات أن هذه التقنية آمنة، معتبرا أن ذلك يمثل مسؤولية كبيرة. وفي سياق متصل، من المعروف أن استخدام هذه الخلايا في التلقيح الاصطناعي محظور في المملكة المتحدة. في المقابل، تراهن شركة "Conception Biosciences" الأمريكية الناشئة، بدعم من سام ألتمان، مؤسس OpenAI، على إنتاج البويضات في المختبر، معتبرة أن هذه هي الطريقة المثلى لإبطاء التراجع الديموغرافي. ويعترف العلماء المشاركون في التطوير بأن السيناريوهات المحتملة، من إنجاب أطفال من والد واحد إلى التعديلات الجينية في مرحلة الخلايا الجذعية، حيث تتطلب رقابة صارمة. إذ لا يواجه التلقيح الاصطناعي في المختبر (IVG) تحديات تكنولوجية فحسب، بل كذلك جُملة تحديات أخلاقية أيضا.

هجوم من الخنافس يجتاح مكتبة تاريخية في المجر
هجوم من الخنافس يجتاح مكتبة تاريخية في المجر

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

هجوم من الخنافس يجتاح مكتبة تاريخية في المجر

تم تحديثه الأحد 2025/7/13 05:29 م بتوقيت أبوظبي باشر فريق من المرممين عملية إزالة منهجية لعشرات الآلاف من الكتب التي تعود إلى قرون ماضية من مكتبة دير بانونهالما، أحد أقدم الأديرة في المجر، في محاولة عاجلة لحمايتها من انتشار نوع من الخنافس يهدد محتواها. يقع دير بانونهالما، الذي يمتد تاريخه إلى نحو ألف عام، ضمن مجمع كبير يتبع للرهبنة البينديكتية، ويُعد من أقدم مراكز المعرفة في البلاد، كما أنه مُدرج ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي. عملية تعقيم لمكتبة تضم 400 ألف مجلد فريق الترميم بدأ بنقل ما يقارب 100 ألف مجلد تم تجليدها يدويًا من على الرفوف، حيث تُوضع بعناية داخل صناديق محكمة الإغلاق ضمن المرحلة الأولى من خطة تعقيم شاملة تهدف إلى مواجهة الخنافس الصغيرة التي بدأت بالحفر داخل أغلفة الكتب. الخنافس التي تم رصدها تُعرف باسم "خنفساء الصيدلية" أو "خنفساء الخبز"، وهي حشرة تشيع غالبًا في المواد الغذائية المجففة كالحبوب والدقيق والتوابل، إلا أنها تنجذب أيضًا إلى المواد اللاصقة المستخدمة في تجليد الكتب، خصوصًا تلك المصنوعة من الجيلاتين أو النشا. إصابة ربع محتوى المكتبة تم رصد هذه الخنافس في قسم من المكتبة يضم نحو ربع محتوى الدير، الذي يحتوي على 400 ألف مجلد. وقالت كبيرة المرممين، زوفيا إيديت هاجدو، إن هناك علامات انتشار متقدمة للحشرات في أجزاء متعددة من المكتبة، وهو ما دفع الفريق إلى تصنيف المجموعة بأكملها كمصابة تستدعي المعالجة الشاملة. وأضافت: "لم نصادف من قبل حالة بهذه الحدة من العدوى داخل الكتب". ستة أسابيع في بيئة خالية من الأكسجين للقضاء على الحشرات، تُوضع صناديق الكتب داخل أكياس بلاستيكية طويلة تُغلق بإحكام، ثم يُزال منها الأكسجين بشكل كامل. وبعد بقائها لستة أسابيع في بيئة تحتوي على نيتروجين نقي، يُأمل أن تُقضى الخنافس بالكامل. وبعد انتهاء مرحلة التعقيم، سيُعاد فحص كل كتاب يدويًا وتنظيفه باستخدام مكنسة كهربائية خاصة، بينما تُعزل الكتب المتضررة بشكل ملحوظ لإخضاعها لاحقًا لأعمال ترميم دقيقة. aXA6IDMxLjU3Ljg5LjMxIA== جزيرة ام اند امز GB

تحول جذري في علم الأحياء.. إنتاج خلايا جنسية مأخوذة من خلايا الجلد أو الدم
تحول جذري في علم الأحياء.. إنتاج خلايا جنسية مأخوذة من خلايا الجلد أو الدم

صقر الجديان

timeمنذ يوم واحد

  • صقر الجديان

تحول جذري في علم الأحياء.. إنتاج خلايا جنسية مأخوذة من خلايا الجلد أو الدم

ويعتقد العلماء أن هذه التقنية ستكون جاهزة للاختبار في العيادات خلال 5 إلى 7 سنوات. ويشير العلماء إلى أن الحديث يدور عن تقنية يمكن استخدامها لزراعة خلايا جنسية من خلايا الجلد أو الدم. تتضمن هذه التقنية إعادة برمجة الخلايا البشرية البالغة إلى خلايا جذعية، ثم تحويلها إلى خلايا أولية للحيوانات المنوية أو البويضات. وتتمثل الخطوة الحاسمة في زراعة هذه الخلايا داخل أنسجة اصطناعية تحاكي المبيض أو الخصية. وقد ساعد هذا النموذج تحديدا العالم الياباني كاتسوهيكو هاياشي على زراعة الحيوانات المنوية في ظروف المختبر. وعلى الرغم من أن الخلايا تموت حاليا في مرحلة الخلايا المنوية، فإن الفريق يعمل على تحسين الظروف، بما في ذلك توفير الأكسجين. ويمكن أن تساعد هذه الطريقة الأشخاص الذين يعانون من العقم، والنساء المتقدمات في السن، وغيرهم. وتجدر الإشارة إلى أنه وُلدت فئران من ذكرين بيولوجيين في تجارب أجرتها مجموعة هاياشي نفسها. ومع ذلك، لا تزال مسألة السلامة مطروحة، إذ من الضروري قبل استخدام هذه التقنية في العيادات استبعاد مخاطر الطفرات الجينية والتأكد من موثوقيتها، وهو ما يتطلب سنوات طويلة من المراقبة والتجارب. ويؤكد البروفيسور كاتسوهيكو هاياشي أن هناك حاجة ماسة لإثبات أن هذه التقنية آمنة، معتبرا أن ذلك يمثل مسؤولية كبيرة. ومن المعروف أن استخدام هذه الخلايا في التلقيح الاصطناعي محظور في المملكة المتحدة. في المقابل، تراهن شركة 'Conception Biosciences' الأمريكية الناشئة، بدعم من سام ألتمان، مؤسس OpenAI، على إنتاج البويضات في المختبر، معتبرة أن هذه هي الطريقة المثلى لإبطاء التراجع الديموغرافي. ويعترف العلماء المشاركون في التطوير بأن السيناريوهات المحتملة — من إنجاب أطفال من والد واحد إلى التعديلات الجينية في مرحلة الخلايا الجذعية — تتطلب رقابة صارمة. إذ لا يواجه التلقيح الاصطناعي في المختبر (IVG) تحديات تكنولوجية فحسب، بل تحديات أخلاقية أيضا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store