logo
دراسة: 3 دقائق فقط من الحركة والنشاط يوميًا تحسن صحة قلبك

دراسة: 3 دقائق فقط من الحركة والنشاط يوميًا تحسن صحة قلبك

الثلاثاء، 22 يوليو 2025 01:40 صـ بتوقيت القاهرة
كشفت دراسة جديدة أن فترات قصيرة - لا تتجاوز 3 دقائق يوميًا - من النشاط البدني "المُتوسّط إلى الشديد" قد تُخفّض خطر الإصابة بمشكلة قلبية وعائية خطيرة، مثل النوبة القلبية أو السكتة الدماغية، إلى النصف، وفقاً لموقع "تايمز ناو".
ما هو النشاط البدني العرضي؟
قال الدكتور إيمانويل ستاماتاكيس، الباحث الرئيسي في الدراسة، وأستاذ النشاط البدني ونمط الحياة وصحة السكان في مركز تشارلز بيركنز بجامعة سيدني في أستراليا: "فكّر فيه على أنه حركة بدنية لا تُعتبر رياضة".
أوضح ستاماتاكيس: "النشاط البدني العرضي هو ما نقوم به تلقائيًا في حياتنا اليومية، عند التنقل من مكان لآخر، أو أداء المهام المنزلية، أو العمل".من الأمثلة على ذلك صعود الدرج، وحمل البقالة، والمشي السريع، وتنظيف المنزل (المسح، والتنظيف بالمكنسة الكهربائية) والبستنة النشطة.
نظرًا لعدم حصول الكثير من الناس على ما يكفي من التمارين الرياضية، أراد ستاماتاكيس وفريقه معرفة ما إذا كانت هناك فوائد قلبية وعائية طويلة المدى يمكن أن تتحقق فقط من خلال النشاط البدني العرضي.
ما توصلت إليه الدراسة
درس الباحثون بيانات أكثر من 24 ألف بالغ، تتراوح أعمارهم بين 40 و79 عامًا، جميعهم لا يمارسون الرياضة وخالون من أمراض القلب.
على٠ مدار سبعة أيام، شملت ثلاثة أيام عمل ويومًا واحدًا في عطلة نهاية الأسبوع، ارتدى المشاركون سوارًا لقياس سرعة ضربات القلب، يُقدم ملخصًا يوميًا مفصلًا لأي نشاط بدني عرضي خفيف (غسل الأطباق، تمشية الكلب، الذهاب إلى آلة النسخ)، ومتوسط (المشي السريع، لعب المطاردة، الحركة، حمل أو دفع أشياء)، وقوي (ركض قصير، صعود السلالم بسرعة، أو أعمال بستنة أكثر كثافة مثل إزالة الأعشاب الضارة).
ارتبط متوسط النشاط البدني الشاق (4.6 دقيقة يوميًا) والنشاط البدني المعتدل (23.8 إلى 23.9 دقيقة يوميًا) بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية (بما في ذلك الوفيات) بنسبة 25% إلى 38% و40% إلى 50% على التوالي.
وفيما يتعلق بمنع وفيات أمراض القلب والأحداث القلبية الوعائية الرئيسية، وجد الباحثون أن دقيقة واحدة من النشاط البدني الشاق تُعادل 2.8 إلى 3.4 دقيقة من النشاط البدني المعتدل، و35 إلى 48 دقيقة من النشاط البدني الخفيف.
باختصار، 3 دقائق من النشاط المعتدل يوميًا أثناء أداء الأعمال المنزلية قد تُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
استغل أي فرصة في الحياة للتحرك بكثافة أعلى، مثل استخدام السلالم بدلًا من المصاعد أو ركن سيارتك بعيدًا ستُحسّن وظائف قلبك وأوعيتك الدموية، وسيستجيب جسمك بشكل إيجابي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : ماذا يحدث لجسمك عند تناول اللب الأبيض؟ فوائد لا تتوقعها
صحة وطب : ماذا يحدث لجسمك عند تناول اللب الأبيض؟ فوائد لا تتوقعها

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : ماذا يحدث لجسمك عند تناول اللب الأبيض؟ فوائد لا تتوقعها

الثلاثاء 29 يوليو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - بذور اليقطين أو اللب الأبيض غنية بمضادات الأكسدة القوية، بالإضافة إلى المغنيسيوم والألياف، وهي جميعها مفيدة لصحتك العامة، كما أن تناول حفنة من بذور اليقطين يُحسّن صحة القلب، ومستويات السكر في الدم، وجودة النوم، كما أنها تحمي من بعض أنواع السرطان، وفقا لموقع تايمز ناو. ماذا يحدث لجسمك عند تناول اللب الأبيض؟ بذور اليقطين غنية بالدهون الصحية والمغنيسيوم والزنك والحديد، مما يُقلل ويُثبّط ويُحسّن العديد من الحالات الصحية، تحتوي ملعقة كبيرة من بذور اليقطين على ما يقارب 1 ملج من الزنك و40 ملج من المغنيسيوم، ما يُغطي حوالي 20% من الكمية اليومية المُوصى بها. إذا كنت تأكل حفنة من بذور اليقطين، فمن المؤكد أن العديد من التغييرات تحدث في جسمك، والتي تشمل: تعزيز مستويات المناعة لديك بذور اليقطين غنية بمضادات الأكسدة مثل الفلافونويدات والأحماض الفينولية، بالإضافة إلى كمية من فيتامين هـ والكاروتينات، وكلها تساعد على تقليل الالتهابات وحماية خلاياك من الجذور الحرة الضارة. ووفقًا للخبراء، تُعدّ مضادات الأكسدة أفضل وسيلة لحماية جسمك من الأمراض الخطيرة مثل سرطان الثدي والبروستاتا. تحسين صحة المثانة يجب على العديد من الأشخاص الذين يعانون من مشاكل المثانة مثل تضخم البروستاتا الحميد - وهي حالة تتضخم فيها غدة البروستاتا، مما يسبب مشاكل في التبول - تناول بذور اليقطين يوميًا. وتقول الدراسات أن هذه الأطعمة تساعد في تقليل أعراض فرط نشاط المثانة وتحسين نوعية الحياة. تحسين صحة القلب بفضل غناها بمضادات الأكسدة والمغنيسيوم، تُعدّ هذه البذور مفيدةً للغاية في الحفاظ على صحة القلب، وتشير الدراسات إلى أنها تُساعد في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، وهما عاملان مهمان لخطر الإصابة بأمراض القلب. كما أنها تساعد على إبقاء المؤشرات الحيوية للقلب لدى النساء في سن اليأس تحت السيطرة من خلال خفض ضغط الدم الانبساطي وزيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL) بنسبة 16%. انخفاض مستويات السكر في الدم إذا تناولتَ بذور اليقطين بانتظام، ستلاحظ انخفاضًا في مستويات السكر في الدم، خاصةً إذا كنتَ مصابًا بالسكري، ووفقًا للخبراء، قد يكون محتوى بذور اليقطين العالي من المغنيسيوم مسؤولًا عن تأثيرها الإيجابي على مرض السكري. تنظيم النوم لمن يعانون من صعوبة في النوم، يُمكنهم تناول بعض بذور اليقطين قبل النوم. فهي مصدر طبيعي للتريبتوفان، وهو حمض أميني، مما يُساعد على النوم بشكل أفضل، كما أنها غنية بالمغنيسيوم، مما يُحسّن جودة النوم ويُقلل من الوقت الذي يستغرقه كبار السن الذين يُعانون من الأرق للنوم. ماذا يحدث عندما تأكل كمية كبيرة من بذور اليقطين؟ بذور اليقطين غنية جدًا بالألياف، حيث يحتوي كوب منها على ما يقارب 12 جرامًا، لا ينصح الأطباء بتناول أكثر من الكمية اليومية الموصى بها، فقد يؤدي ذلك إلى انتفاخ البطن وانتفاخه. تساعد الألياف الموجودة في بذور اليقطين على زيادة حجم البراز ومنع الإمساك على المدى الطويل، مع ذلك، قد يؤدي تناول كمية كبيرة من بذور اليقطين دفعة واحدة إلى الإمساك والانتفاخ، مما يؤدي إلى الشعور بعدم الراحة.

لماذا لم يعد سرطان الرأس والرقبة مرضًا يقتصر على المدخنين؟.. دراسة توضح الأسباب
لماذا لم يعد سرطان الرأس والرقبة مرضًا يقتصر على المدخنين؟.. دراسة توضح الأسباب

24 القاهرة

timeمنذ 6 ساعات

  • 24 القاهرة

لماذا لم يعد سرطان الرأس والرقبة مرضًا يقتصر على المدخنين؟.. دراسة توضح الأسباب

أوضح خبراء الصحة، أنه سرطان الرأس والرقبة لم مرتبطًا تعاطي التبغ والكحول فقط، فبينما لا تزال هذه العوامل تشكل عوامل خطر رئيسية، إلا أن عوامل أخرى، مثل عدوى فيروس الورم الحليمي البشري، وسوء نظافة الفم، وحتى الاستعدادات الوراثية، تُشير بشكل متزايد إلى أنها تساهم في تطور هذه السرطانات. أسباب غير شائعة الإصابة بسرطان الرأس وبحسب ما نشر في صحيفة تايمز ناو، في حين يعرف فيروس الورم الحليمي البشري بأنه السبب الرئيسي لسرطان عنق الرحم لدى النساء، إلا أنه أصبح الآن أحد أسباب تزايد حالات سرطان البلعوم الفموي لدى الرجال، ويعتقد الخبراء أن سرطانات اللوزتين وقاعدة اللسان والأنسجة المحيطة بها تصنف ضمن فئة أوسع من سرطانات الرأس والرقبة. ووجدت دراسة حديثة، نشرت في مجلة لانسيت لعلم الأورام، أن سرطان البلعوم الفموي المرتبط بفيروس الورم الحليمي البشري أكثر انتشارًا بخمس مرات لدى الرجال مقارنةً بالنساء. وصرح الدكتور أكاش تيواري، استشاري جراحة أورام الفم والوجه والفكين في مركز خوبشانداني للسرطان، بأن يعود ذلك أيضًا إلى الارتفاع الكبير في معدل الإصابة به، لا سيما في البلدان ذات الدخل المرتفع، وهو ما أثار مخاوف أطباء الأورام حول العالم، وهي سرطانات تصيب اللوزتين وقاعدة اللسان والأنسجة المحيطة بها، وتصنف ضمن الفئة الأوسع من سرطانات الرأس والرقبة. ما الذي يساهم في زيادة الإصابة بسرطان الرأس والرقبة ؟ ووفقًا للدكتور تيواري، فإن العامل الرئيسي الذي يُسهم في التفاوت بين الجنسين في الإصابة بسرطان الفم المرتبط بفيروس الورم الحليمي البشري هو طريقة انتقاله، وينتقل الفيروس عبر التلامس، وهو الطريقة الأكثر شيوعًا لانتقال فيروس الورم الحليمي البشري الفموي، والعديد من حالات عدوى فيروس الورم الحليمي البشري ذاتية الشفاء، ولكن بعض أنواع فيروس الورم الحليمي البشري عالية الخطورة، مثل فيروس الورم الحليمي البشري 16، قد تبقى في أنسجة البلعوم الفموي وتُسبب السرطان لاحقًا. وبحسب نتائج الدراسة، الرجال ليسوا أكثر عرضة للإصابة بعدوى فيروس الورم الحليمي البشري الفموية فحسب، بل أقل قدرة على التخلص منها مقارنةً بالنساء، وقد يعود ذلك إلى اختلافات في الاستجابة المناعية، والنشاط الجنسي، وتكرار التعرض، ومما يزيد الوضع سوءًا، أن عدوى فيروس الورم الحليمي البشري الفموية عادةً ما تكون بدون أعراض، مما يعني أن معظم الرجال لا يدركون أنهم معرضون للخطر أو حتى مصابون به. وفقًا للخبراء، يُمكن الوقاية من سرطانات الرأس والرقبة الناتجة عن فيروس الورم الحليمي البشري، ويرى الأطباء أن التطعيم هو أفضل وسيلة لتحقيق ذلك، وصمم لقاح فيروس الورم الحليمي البشري في البداية للمساعدة في الوقاية من سرطان عنق الرحم، ولكنه يمنع أيضًا سلالات فيروس الورم الحليمي البشري عالية الخطورة المُسببة لسرطانات البلعوم الفموي، وتنصح مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بالتطعيم المنتظم ضد فيروس الورم الحليمي البشري في سن 11 أو 12 عامًا، وتتوفر لقاحات إضافية حتى سن 26 عامًا. دراسة تكشف ارتباطًا بين علاج سرطان الثدي وانخفاض خطر الإصابة بمرض الزهايمر دراسة: سرطان القولون يهدد المولودين عام 1990 أكثر بمرتين من جيل 1950

5 أماكن أكثر تلوثاً بمنزلك تُشكل خطرًا على صحتك.. إزاى تحمى نفسك؟
5 أماكن أكثر تلوثاً بمنزلك تُشكل خطرًا على صحتك.. إزاى تحمى نفسك؟

الدولة الاخبارية

timeمنذ 10 ساعات

  • الدولة الاخبارية

5 أماكن أكثر تلوثاً بمنزلك تُشكل خطرًا على صحتك.. إزاى تحمى نفسك؟

الثلاثاء، 29 يوليو 2025 02:43 صـ بتوقيت القاهرة يمكن أن تنتشر مسببات الأمراض بسرعة وفي أي مكان، وقبل أن تُدرك ذلك، تُسبب البكتيريا والفيروسات أمراضًا خطيرة، تتواجد هذه الجراثيم في أماكن غير متوقعة في جميع أنحاء منزلك، وهي ضارة للغاية، حتى بعد تنظيفها بانتظام، وأكد الخبراء إنه بدون عناية مناسبة، تتراكم الأوساخ في العديد من الأماكن وتصبح مُقززة، بحسب موقع "تايمز ناو". عوامل تؤثر على مدة بقاء الجراثيم تشمل بعض العوامل التي تؤثر على مدة بقاء الجراثيم: -نوع السطح، بما في ذلك الأسطح المُستخدمة في المطابخ أو الأسطح ذات الملمس المُحكم -عاداتك المُعيشية، والتي تشمل غسل الملابس بانتظام -غسل اليدين أو الاستحمام -إجراءات التنظيف مثل استخدام المُبيض "الكلور" والكحول مُقارنةً بمواد التنظيف العادية 5 أماكن أكثر تلوثاً في منزلك قد تُشكل خطرًا على صحتك بعض الأماكن الأكثر تلوثاً في منزلك التي يجب مراقبتها تشمل: المطبخ أي مكان تخزن أو تُحضّر فيه الطعام يحتوي على بكتيريا وتلوث برازي أكثر من أي مكان آخر في منزلك، ووفقًا للدراسات، فإن أكثر من 75% من إسفنجات وخرق غسل الأطباق تحتوي على السالمونيلا والإشريكية القولونية. من أدوات المطبخ الأخرى التي تحتاج إلى تنظيف متكرر: -ألواح التقطيع -ماكينة صنع القهوة -الثلاجة -حوض المطبخ والأسطح -يمكنك استخدام مناديل مطهرة على أسطح الثلاجة وأسطح العمل. - انقع الإسفنج دائمًا في لتر من الماء الدافئ مع نصف ملعقة صغيرة من مبيض مركز، وقم بتغيير مناشف الأطباق عدة مرات أسبوعيًا. -اغسل يديك دائمًا لمدة 20 ثانية على الأقل قبل وبعد لمس اللحوم النيئة أو الطعام غير المُحضّر. الحمام وفقًا للأطباء، تُعدّ رطوبة منطقة الاستحمام بيئة مثالية لنمو الجراثيم. إليك بعض الأماكن التي يجب الانتباه إليها: -حوض الاستحمام -المصارف والحنفيات -الأرضية المحيطة بالمرحاض -فرشاة الأسنان -منطقة الغسالة احرص على مسح الأسطح بمطهر يوميًا وتنظيفها جيدًا مرة واحدة أسبوعيًا. كما ينصح الأطباء بتغيير مناشف الحمام أسبوعيًا وفرشاة الأسنان كل شهرين إلى ثلاثة أشهر. غرفة المعيشة غرفة المعيشة هي المكان الذي يجلس فيه الجميع، ويتشاركون الوجبات الخفيفة أو الطعام، ويشاهدون التلفاز، ويستخدمون أجهزة الكمبيوتر والهواتف، ووفقًا للخبراء، يمكن العثور على الخميرة والعفن، إلى جانب أنواع مختلفة من البكتيريا القاتلة، على مقابض الأرائك والكراسي والطاولات، حتى السجاد. يمكنك تنظيف هذه الأغراض باستخدام مناديل مطهرة أو ببساطة غسلها بالماء والصابون. غرفة الملابس تُعد غرفة الملابس وحقائب المكياج ومنتجات العناية الشخصية السبب الرئيسي لانتشار الجراثيم في منزلك. يقول الأطباء إن مسببات الأمراض المختلفة تعيش على أدوات وضع المكياج، مما قد يسبب التهابات جلدية وعينية قاتلة، تنتقل الفيروسات أيضًا إلى أدوات وضع المكياج - الفرش، من يديكِ، وتدخل أنفكِ وفمكِ وعينيكِ. احرصي دائمًا على إبقاء منطقة ارتداء الملابس ومنتجات المكياج نظيفة وجافة. اغسليها مرة واحدة أسبوعيًا بالماء والصابون العادي أو استخدمي رذاذًا كحوليًا. كما ينصح الأطباء باستبدال مستحضرات التجميل كل ستة أشهر والتخلص من مكياج العيون إذا كان يسبب عدوى. مكان الغسيل تُعتبر منطقة غسل الملابس وحول الغسالة مكانًا مناسبًا لتكاثر مسببات الأمراض الضارة، احرصي دائمًا على إخراج الملابس النظيفة لتجف فورًا بعد كل غسلة. إذا بقيت الملابس في الغسالة لأكثر من 20 دقيقة، فيجب تشغيل دورة غسيل ثانية. نظفي دائمًا غسالة الملابس، مع حوضها، بمناديل مطهرة كل أسبوع، الماء الدافئ أو الساخن أكثر فعالية في قتل البكتيريا والفيروسات من الماء البارد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store