
ماذا يحدث عند تناول شاى الكرك يوميا؟
1. تعزيز جهاز المناعة
يحتوي مشروب شاي الكرك على مضادات الأكسدة التي تساهم في تقوية جهاز المناعة. بفضل مكوناته مثل الزنجبيل والهيل، يمكن أن يحمي الجسم من الأمراض.
2. تحسين ال هضم
تساعد التوابل الموجودة في شاي الكرك على تحسين عملية ال هضم. اليانسون والزنجبيل يسهلان من حركة ال أمعاء ويقللان من مشكلة الانتفاخ.
3. تقليل مستوى التوتر
يعتبر شاي الكرك مشروبًا مهدئًا يمكن أن يساعد على تقليل مستوى التوتر والقلق. الرائحة العطرة والمكونات الطبيعية تساعد على الاسترخاء وتحسين المزاج.
4. دعم صحة القلب
يمكن أن يساهم شاي الكرك في تحسين صحة القلب بفضل تأثيرات التوابل المستخدمة. الكركم، على سبيل المثال، له خصائص مضادة للالتهابات وقد يساعد في تقليل الكوليسترول الضار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 40 دقائق
- مصراوي
هل يهدد زيت النخيل صحة القلب؟
أثبتت نتائج الدراسات التي أجريت في السنوات الأخيرة أن حمضي الميريستيك والبالمتيك في زيت النخيل لا يزيدان من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ويقول البروفيسور أوليغ ميدفيديف، رئيس قسم الصيدلة والعميد الأول لكلية الطب الأساسي بجامعة موسكو، ومؤسس مركز بحوث التغذية الصحية:"تشير الدراسات الحديثة إلى أن حمض البالمتيك الموجود في الدهون النباتية لا يرفع من مستوى الكوليسترول الكلي أو الكوليسترول الضار (LDL). إن ارتفاع الكوليسترول يرتبط بشكل أساسي بالإفراط في استهلاك الدهون المشبعة — أي عندما تتجاوز 10% من إجمالي النظام الغذائي. على سبيل المثال، تحتوي الزبدة على نحو 60% من الدهون المشبعة، بينما يحتوي زيت النخيل على نسبة أقل، تقارب 50%.، بحسب جازيتا رو. ويضيف:"كان يعتقد سابقا أن جميع الأحماض الدهنية المشبعة تشكل مجموعة واحدة بتأثيرات صحية متشابهة. لكن خلال العقدين الماضيين، أظهرت عدة دراسات مقارنة أن التأثير الصحي يختلف بين نوع وآخر من الأحماض الدهنية المشبعة، خصوصا فيما يتعلق بالمؤشرات الحيوية لأمراض القلب والأوعية الدموية." ويؤكد البروفيسور أن معظم الدراسات لا تدعم الفكرة الشائعة حول الضرر المباشر لحمض البالمتيك في التسبب بأمراض القلب والأوعية الدموية، لا سيما عندما تكون مستويات الكوليسترول في الدم ضمن الحدود الطبيعية. ويختتم قائلا:"صحيح أن زيت النخيل يمكن أن يرفع مستوى الكوليسترول، لكنه لا يفعل ذلك بنفس القدر الذي كان يعتقد سابقا، وهو أقل تأثيرا بكثير من الزبدة، على سبيل المثال."


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
أنت لا تجوع أنت تدمن.. تعرف كيف تخدعنا الوجبات السريعة
صاغ عالم في مجال الأحياء الدقيقة يدعى مايكل جاكوبسون ويعمل في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا مصطلح " الوجبات السريعة" في عام 1972 أثناء وصفه للمنتجات ذات السعرات الحرارية العالية والتي تعاني من انخفاض القيمة الغذائية مثل الوجبات الخفيفة السكرية والمشروبات الغازية. المصطلح وُضع ليشمل الأطعمة التي تعاني من نقص في العناصر الغذائية الأساسية ولكنها غنية بالسكر والملح والدهون غير الصحية. استخدم العالم هذا المصطلح لتوجيه النقد للمنتجات التي تساهم في أمراض السمنة والسكري والقلب. هذا العالم صاغ أيضا مصطلح "السعرات الحرارية الفارغة" ويُقصد به نقص العناصر الغذائية في منتج يحتوي على كمية كبيرة من السكر، كما هو شأن المشروبات الغازية. وكشفت حملات مايكل جاكوبسون ضد " الوجبات السريعة" الإعلانات الدعائية الخادعة وخصوصا تلك الموجهة إلى الأطفال، واسهمت في ظهور ملصقات تحذيرية على المشروبات السكرية والوجبات الخفيفة المالحة. ويمكن القول إن مايكل جاكوبسون له الفضل في ترسيخ استعمال مصطلح " الوجبات السريعة" وذلك لأن هذا التوصيف ظهر قبله في عدة مناسبات. على سبيل المثال، ورد على لسان الممثلة الممثلة بيريل والاس في صحيفة "سان فرانسيسكو إكزامينر"، عام 1940، كما وصفت متخصصة التغذية مارجوري جيل بصحيفة "سياتل تايمز" رقائق البطاطس والحلوى في عام 1950 بأنها "وجبات سريعة". بحلول عام 2000 راج مصطلح " الوجبات السريعة" في خطاب الأطباء وخبراء التغذية الصحية ما دفع سلاسل مطاعم الوجبات السريعة إلى تقديم السلطات وتقليل الصوديوم. بالمقابل، انتقد "الليبرتاريون" وهم أولئك الين يعتنقون فلسفة تدعو إلى تقديس الحرية الفردية وتقليص سلطة الحكومة، الجدل الدار حول "الأطعمة السريعة"، ووصفوه بـ"المريب". النهج العلمي الذي سار عليه العالم مايكل جاكوبسون في مجال نقده لـ" الوجبات السريعة" أسهم في جعله أداة فعالة لتغيير منهجي. علاوة على ذلك كشف أن المنتجات غذائية المدفوعة بالأرباح الهائلة للشركات القائمة عليها، يلحق الضرر بالصحة العامة. ويعدد الخبراء الأضرار الناجمة من الإفراط في تناول " الوجبات السريعة"، مشيرين على أن ارتفاع السعرات الحرارية بها تؤدي إلى زيادة سريعة في الوزن، كما تتراكم السعرات الحرارية الزائدة على شكل دهون، ما يسبب السمنة واضطرابات التمثيل الغذائي وتصلب الشرايين. ويجري التحذير أيضا من أن محتوى الدهون المتحولة في الوجبات السريعة ، والمعروف أنه يرفع مستوى الكوليسترول "الضار" ويخفض مستوى "الجيد"، قد يسبب مشاكل في الجهاز القلبي الوعائي والغدد الصماء وأمراض الكبد. مثل هذه الوجبات تسبب مشاكل في الجهاز الهضمي بسبب بطء هضم الأطعمة الدهنية عالية السعرات الحرارية. في الغالب يتم تناول " الوجبات السريعة" أثناء الحركة، ما يُسهم في سوء امتصاص الطعام. علاوة على ذلك، تحتوي الوجبات السريعة على نسبة منخفضة من العناصر الغذائية الضرورية للشعور بالشبع وتجديد الطاقة. تحتوي شطيرة الهامبرغر العادية مثلا على 9.5 غرام فقط من البروتين، في حين قد تصل الكمية اليومية التي يُوصى بها إلى 100 غرام. مع كثرة استهلاك منتجات مطاعم " الوجبات السريعة"، يفتقر الشخص إلى الألياف والفيتامينات. خطر آخر يكمن وراء الوجبات السريعة ويتمثل في أن هذه الأطعمة تنشط نظام المكافأة في الدماغ، ما يُحفز إفراز " الدوبامين"، هرمون السعادة. مع مرور الوقت، يبدأ الجسم في طلب المزيد من هذه الأطعمة لتحقيق نفس المستوى من الارتياح، ما قد يؤدي إلى الإفراط في تناول هذا النوع من الوجبات. ومع كل هذه الأخطار، تزدهر مطاعم " الوجبات السريعة" ويزداد الطلب على منتجاتها في جميع أنجاء العالم، والسبب في ذلك يرجع إلى عوامل مثل رخصها وسهولة الوصول إليها في خضم الحياة لعصرية السريعة، علاوة على "الإدمان" والشعور بالراحة والرضى عند تناولها. هذه العوامل يبدو أنها تجعل المستهلكين يتجاهلون الاضرار الصحية طويلة المدى مكتفين بالشبع الأني، ما يعني عمليا الدوران في حلقة مفرغة. جوجل نيوز

يمرس
منذ ساعة واحدة
- يمرس
دراسة أسترالية: البيض لا يزيد من الكوليسترول الضار
البيض.. كنز غذائي تحت الشبهات يعد البيض من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، حيث يحتوي على بروتين عالي الجودة، إضافة إلى فيتامينات مثل فيتامين "د" ومعادن كالفوسفور والسيلينيوم. ورغم هذه القيمة الغذائية، ظل موضع نقاش في الأوساط الطبية لسنوات طويلة بسبب محتواه من الكوليسترول. دراسة أسترالية تقلب الموازين الدراسة التي أُجريت في جامعة جنوب أستراليا ، ونُشرت في مجلة American Journal of Clinical Nutrition، أثبتت أن تناول البيض – حتى بمعدل بيضتين يومياً – لا يرفع مستويات الكوليسترول الضار، بل قد يساعد على خفضها، إذا تم ضمن نظام غذائي منخفض الدهون المشبعة. وشارك في الدراسة 61 شخصاً بالغاً، جميعهم كانوا يتمتعون بمستويات كوليسترول ضار طبيعية في بداية التجربة، وتم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات اتبعت أنظمة غذائية مختلفة لمدة 5 أسابيع: نظام غذائي عالي الكوليسترول ومنخفض الدهون المشبعة (مع بيضتين يومياً). نظام منخفض الكوليسترول وعالي الدهون المشبعة (دون بيض). نظام تحكم عالي الكوليسترول وعالي الدهون المشبعة (مع بيضة واحدة أسبوعياً). النتائج: ليس البيض.. بل الدهون المشبعة! أظهرت النتائج أن النظام الذي تضمّن بيضتين يومياً في إطار منخفض الدهون المشبعة ساعد على خفض الكوليسترول الضار. بينما لم يظهر النظام عالي الدهون المشبعة بدون البيض أي فائدة، مما يؤكد أن المشكلة ليست في الكوليسترول الموجود في الطعام، بل في الدهون المشبعة التي ترافقه. إعادة النظر في سمعة البيض علق الباحث الرئيسي للدراسة، البروفيسور جون باكلي، قائلاً: "لقد آن الأوان لإعادة النظر في السمعة التي لحقت بالبيض بناءً على نصائح قديمة. البيض غني بالكوليسترول، نعم، لكنه منخفض في الدهون المشبعة، وقد أظهرنا أدلة قاطعة على أنه لا يسبب ضرراً عند استهلاكه باعتدال ضمن نظام غذائي صحي." وأضاف: "إذا كنت تفكر في وجبة إفطار صحية، فلا داعي للقلق من البيض، بل راقب الدهون الأخرى مثل اللحم المقدد والسجق التي عادةً ما ترافقه. البيض ليس العدو، بل العادات الغذائية المرافقة له هي ما يستحق القلق. ومع الأدلة الجديدة، يمكن لعشاق البيض تنفس الصعداء وتناوله كجزء من نظام متوازن، دون الخوف من ضرره على القلب، طالما تم تجنّب الدهون المشبعة الزائدة.