
منها الكركم.. أطعمة طبيعية لتقوية مناعة الجسم
جهازك المناعي هو خط الدفاع الأول لجسمك ضد العدوى والفيروسات والأمراض المزمنة، في ظلّ المخاوف الصحية العالمية ، يصبح تعزيز المناعة بالوسائل الطبيعية أكثر أهمية.
وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يلعب النظام الغذائي المتوازن الغني بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة دورًا محوريًا في الحفاظ على قوة جهازك المناعي، وتحظى المكونات الهندية القديمة، مثل الكركم ، إلى جانب أطعمة أخرى معززة للمناعة، بتقدير علمي لخصائصها المعززة للصحة.
فيما يلى حسب موقع ' NDTV'، قائمة بعشرة أطعمة طبيعية تساعد على بناء مناعة أقوى وتهيئتك بشكل أفضل للأوقات العصيبة.
قم بتغذية مناعتك بهذه المعززات الطبيعية
يمكن لجهاز المناعة القوي أن يساعد جسمك على التكيف مع التوتر، ومكافحة العدوى، والتعافي من الأمراض بشكل أسرع، يساعد إدراج هذه الأطعمة الطبيعية في روتينك اليومي يُعزز جهاز المناعة لديك بشكل كبير.
1. الكركم
الكركمين، المركب النشط في الكركم، يتميز بخصائص مضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، حيث يساعد على تنظيم الاستجابات المناعية ويدعم صحة الجهاز التنفسي، وهو أمر بالغ الأهمية خلال تقلبات الفصول والأحداث المرتبطة بالتوتر.
2. الثوم
الثوم غنيٌّ بالأليسين، وله فوائد مضادة للبكتيريا والفيروسات، تناوله يوميًا يُساعد على تنظيم ضغط الدم ومكافحة نزلات البرد والالتهابات.
3. الزنجبيل
يُعرف الزنجبيل بتأثيراته المضادة للغثيان والالتهابات، كما أنه يدعم صحة الأمعاء والمناعة، وخاصة في إدارة أعراض الجهاز التنفسي في الطقس البارد.
4. (عنب الثعلب الهندي)
يحتوي الأملا على نسبة عالية من فيتامين سي، ويساعد في تكوين الكولاجين وإنتاج خلايا الدم البيضاء، وهو أمر أساسي لصحة المناعة.
5. (الريحان )
هذه العشبة المقدسة هي مادة طبيعية للتكيف، تساعد الجسم على مكافحة الإجهاد البدني والعقلي مع تعزيز المناعة.
6. الأطعمة المخمرة
يحتوي الزبادي والمخللات على البروبيوتيك الذي يعمل على تحسين البكتيريا المعوية، مما يعزز بدوره الاستجابة المناعية، كما تدعم ذلك كلية الطب بجامعة هارفارد.
7. الحمضيات
تحتوي البرتقال والليمون والليمون الحلو على نسبة عالية من فيتامين سي والفلافونويدات التي تعمل على تعزيز وظيفة خلايا الدم البيضاء.
8. المكسرات والبذور
تحتوي اللوز والجوز وبذور اليقطين وبذور الكتان على فيتامين E والزنك، وكلاهما ضروري لتعديل المناعة.
9. العسل
العسل هو عامل طبيعي مضاد للبكتيريا ومضاد للأكسدة، وهو يدعم صحة الحلق ويخفف الالتهاب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 12 ساعات
- الوطن
انخفاض معدل التدخين إلى الثلث
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن انخفاض معدل انتشار التدخين عالميًا بمقدار الثلث منذ دخول «الاتفاقية الإطارية بشأن مكافحة التبغ» حيز التنفيذ قبل 20 عامًا. وبحسب «نوفوستي»، أوضح المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، أن «العالم يشهد اليوم انخفاضًا ملحوظًا في أعداد المدخنين، حيث أصبح هناك 300 مليون مدخن أقل مقارنة بالتوقعات لو ظل المعدل كما كان قبل تطبيق الاتفاقية». وتحذر المنظمة من أن جميع أشكال التبغ ضارة بالصحة دون استثناء، ولا توجد جرعة آمنة منه. ويعد تدخين السجائر الأكثر انتشارًا عالميًا، إلى جانب أنواع أخرى مثل الشيشة والسيجار والسيغاريلو والتبغ الملفوف يدويًا وتبغ الغليون والبيدي والكريتيك. وتؤكد بيانات المنظمة أن تعاطي التبغ يظل أحد أخطر التهديدات الصحية العالمية.


Independent عربية
منذ 17 ساعات
- Independent عربية
"الصحة العالمية" تتبنى اتفاقا تاريخيا لمكافحة الجوائح
أقرت جمعية الصحة العالمية اليوم الثلاثاء في جنيف اتفاقاً دولياً تاريخياً في شأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها بعد ثلاث سنوات من المفاوضات الشاقة، لكن غياب الولايات المتحدة ألقى بظلال الشك على جدوى المعاهدة. وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس في بيان، "هذا الاتفاق انتصار للصحة العامة والعلوم والعمل المتعدد الأطراف. وسيسمح لنا، على نحو جماعي، بحماية العالم بصورة أفضل من تهديدات مقبلة بجوائح". وأقر في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية، بأن "اليوم يوم كبير... تاريخي". فحوى الاتفاق لمواجهة الجوائح يهدف الاتفاق إلى التأهب بصورة أفضل للجوائح المقبلة وتعزيز سبل مكافحتها، وأعد في ضوء الفشل الجماعي في التعامل مع جائحة "كوفيد-19" التي أودت بحياة ملايين وقوضت الاقتصاد العالمي. وينص الاتفاق الذي أنجزت النسخة النهائية منه بالتوافق في الـ16 من أبريل (نيسان)، على آلية تنسيق عالمية على نحو أبكر وأكثر فعالية في آن للوقاية والرصد والاستجابة لأي أخطار قد تؤدي إلى جائحة. ويهدف الاتفاق إلى ضمان توفر الأدوية والعلاجات واللقاحات عالمياً عند ظهور جائحة جديدة، ويتطلب مشاركة الشركات المصنعة لتخصيص 20 في المئة من لقاحاتها وأدويتها واختباراتها لمنظمة الصحة العالمية أثناء الجائحة، لضمان حصول البلدان الأكثر فقراً على تلك الأشياء، إذ شكت هذه الدول منذ هذه المسألة خلال أزمة كورونا عندما احتكرت الدول الثرية اللقاحات وفحوص التشخيص. ويعزز الاتفاق أيضاً الترصد المتعدد القطاعات، ونهج "صحة واحدة" على صعيد البشر والحيوانات والبيئة. ويقيم خصوصاً آلية "لإتاحة مسببات المرض وتشارك المنافع"، من شأنها أن "تتيح تشاركاً سريعاً جداً ومنهجياً للمعلومات الخاصة ببروز مسببات للمرض قد تؤدي إلى تفشي جائحة"، بحسب ما أوضحت السفيرة الفرنسية للصحة آن-كلير أمبرو، التي شاركت في إدارة المفاوضات الخاصة بالاتفاق في شأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها. وما زال ينبغي التفاوض على التفاصيل الدقيقة للآلية، على أمل اختتام المفاوضات في هذا الخصوص بحلول الجمعية المقبلة في مايو (أيار) 2026. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) اتفاق من دون الولايات المتحدة اعتمد القرار الخاص بالاتفاق في جلسة مساء أمس الإثنين لإحدى لجنتي الجمعية بـ124 صوتاً مؤيداً، ولم تصوت أية دولة ضده، في حين امتنعت دول مثل إسرائيل وإيران وروسيا وإيطاليا وبولندا عن التصويت. وكانت المفاوضات الآيلة إلى النسخة النهائية من النص شاقة وعلى وشك الانهيار أحياناً، لا سيما في ظل الاقتطاعات المالية الشديدة التي تواجهها المنظمة بعد قرار الولايات المتحدة الانسحاب منها وإحجامها عن دفع اشتراكات عامي 2024 و2025. وبناء على ذلك، لن تكون الولايات المتحدة، التي أنفقت مليارات الدولارات على تطوير لقاح خلال جائحة كورونا ملزمة بالاتفاق، ولن تواجه الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية عقوبات في حال عدم تطبيق البنود. ورحب بعض خبراء الصحة بالمعاهدة باعتبارها خطوة نحو مزيد من العدالة في الصحة العالمية، بعد أن عانت الدول الأكثر فقراً نقص اللقاحات وأدوات التشخيص أثناء جائحة "كوفيد-19". وقال آخرون إن الاتفاق لم يلب الطموحات الأولية، وأنه من دون أطر تنفيذية قوية فإنه ربما يفشل في تحقيق أهدافه في حال حدوث جائحة مستقبلية.


ياسمينا
منذ يوم واحد
- ياسمينا
أفضل 3 منتجات بأسعار معقولة لبنات في بداية العشرينات
تقوم الفتيات والبنات في هذا العصر إلى العناية ببشرتهنّ، حالهم حال النساء البالغات، وبما أن أعمارهن صغيرة، فهن يحتجن إلى روتين سريع وغير مكلف على الإطلاق. وفي سياق الحديث عن البشرة، كنا قد اخبرناكِ عن روتين بسيط لبشرة نضرة… مناسب حتى لأكثر النساء انشغالًا! عمر العشرين يعد العمر المناسب للبداية بالتفكير في مصلحة بشرتك، أي تغذية البشرة بروتين جمالي يومي، الإبتعاد عن المشاكل والعادات السيئة التي قد تضر بالبشرة، فإليك نصائح لبشرة مشرقة في هذا العمر. 3 منتجات ضرورية للبشرة في عمر العشرين وأسعارها بسيطة منظف البشرة: يزيل غسول الوجه والمنظف بشكل أساسي المكياج والأوساخ والشوائب من الجلد، ويمكن استخدام هذا المنتج في الصباح والمساء، فقط تأكدى من اختيار شيء لطيف، لأنك لا تريدين تجريد الجلد من زيوته الطبيعية، واقرأى الملصق لمعرفة ما إذا كانت هناك أي مواد كيميائية قاسية (مثل الكحول) يمكن أن تجفف وتهيج الجلد. سيروم فيتامين سي: يعد فيتامين سي أحد أكثر المكونات شمولاً في العناية بالبشرة، والذي يوصف بأنه أحد مضادات الأكسدة القوية التي تحارب الجذور الحرة (المسئولة عن تكسير كولاجين بشرتنا الذي يسبب التجاعيد والبقع الداكنة والبشرة الباهتة). يمكن لفيتامين سى أن يرطب ويفتح ويقلل الاحمرار ويساعد على تعزيز إنتاج الكولاجين، حتى النظام الغذائي الغني بفيتامين سي لا يمكنه دائمًا أن ينتج هذه الفوائد ، حيث لا توجد طريقة لضمان وصوله إلى بشرتك. أضيفي هذه الخطوة إلى روتينك بالترتيب التالي: نظفي، ثم استخدمى التونر، وضعي سيروم فيتامين سي ، ثم رطبيه. واقي الشمس: نصائح فعالة في عمر العشرين تشمل تطبيق واقي شمس بشكل يومي قبل الخروج من المنزل. فتطبيق واقي شمس يحافظ على شبابك ويخفف من ظهور التجاعيد. كذلك في عمر العشرين تكثر الصبايا الخروجات من المنزل، لذلك فمن الأفضل تطبيق واقي شمس لحماية بشرتك من التصبغات وحدوث بقع داكنة. فجربي واقي شمس من ديور بحيث يمكنك الحصول على لون بشرة جذابة إذا تعرضت للشمس ولكن بدون أن تؤذي البشرة.نذكرك دائماً بضرورة تجربة هذه الوصفات على جزء من جلد يدك الداخلي عند المعصم قبل إستخدامها على كافة وجهك مباشرة، تجنباً لتحسس البشرة عند البعض على المكونات المذكورة. وفي السياق ذاته، إليكِ روتين جمالي سريع قبل الخروج… 5 دقائق كافية! 3 منتجات بأسعار معقولة لبنات في بداية العشرينات أهمية العناية بالبشرة في سن العشرين تعتبر العناية بالبشرة في سن المراهقة خطوة أساسية، ليس فقط للحفاظ على صحة البشرة في الوقت الحالي، بل أيضاً للمساهمة في تحسين مظهرها في المستقبل. إليكِ بعض الأسباب التي تجعل العناية بالبشرة في سن المراهقة أمراً بالغ الأهمية: التحكم في التغيرات الهرمونية: خلال فترة المراهقة، يتعرض الجسم لزيادة في مستويات الهرمونات؛ مثل الأندروجين، والتي تؤثر على إفراز الزيوت في البشرة. هذه الزيادة قد تؤدي إلى انسداد المسام وظهور حي الشباب. العناية بالبشرة من خلال التنظيف المنتظم واستخدام المنتجات المناسبة يساعد في تقليل هذه المشاكل وتنظيم إفراز الزيوت. الوقاية من حب الشباب والبثور: من أكثر المشاكل الشائعة في عمر العشرين هي حب الشباب والبثور. قد يؤدي عدم العناية بالبشرة إلى تفاقم هذه المشكلات. من خلال استخدام غسولات ومرطبات خالية من الزيوت، يمكن تقليل فرص ظهور الحبوب والبثور، مما يجعل البشرة أكثر نقاء وصحة. الحفاظ على توازن البشرة: قد تعاني المراهقات من بشرة دهنية أو جافة أو مختلطة؛ بسبب التغيرات الهرمونية. العناية الجيدة بالبشرة تساعد في تحقيق توازن مثالي، من خلال استخدام المنتجات المناسبة لكل نوع بشرة. الحفاظ على هذا التوازن يمنع المشاكل المرتبطة بالجفاف أو اللمعان الزائد. الحماية من أشعة الشمس الضارة: تعرض البشرة لأشعة الشمس لفترات طويلة قد يؤدي إلى تلف الجلد وتسبب تصبغات أو شيخوخة مبكرة. استخدام واقي الشمس يومياً في سن المراهقة يمكن أن يحمي البشرة من هذه التأثيرات الضارة، ويقلل من فرص الإصابة بسرطان الجلد في المستقبل. أفضل 3 منتجات بأسعار معقولة لبنات تعزيز الثقة بالنفس: البشرة النقية والصحية تعزز من الثقة بالنفس، خاصة في مرحلة المراهقة التي تشهد العديد من التغيرات الجسدية. عندما تكون البشرة خالية من الحبوب والبثور، يصبح الشخص أكثر راحة في التعامل مع الآخرين، ويشعر بمزيد من الثقة. الاستعداد لبشرة صحية في المستقبل: الاعتناء بالبشرة في سن المراهقة يُسهم في الوقاية من مشاكل البشرة المستقبلية، مثل التجاعيد المبكرة أو علامات التقدم في العمر. فكلما بدأتِ في العناية ببشرتك في وقت مبكر؛ ساعدتِ في الحفاظ على بشرة صحية ومتألقة في المراحل العمرية المقبلة. الحد من التوتر والضغط النفسي: يمكن أن يؤدي التوتر النفسي إلى مشاكل جلدية، مثل حب الشباب أو ظهور البثور. الاعتناء بالبشرة يمكن أن يكون وسيلة للحد من هذا التوتر، حيث يتيح لك تخصيص وقت لنفسك وتطبيق روتين يهدئ من أعصابك ويُسهم في تعزيز شعورك بالراحة النفسية. في الختام، وفي سياق الحديث عن البشرة، سبق وان اخبرناكِ عن الإهتمام جزء أساسي من روتين الجمال.. إليكِ أفضل منتجات العناية بالبشرة والجسم!