logo
ماذا يحدث لجسمك عند شرب عصير الشمندر والجزر يوميًا؟.. خبراء يجيبون ويكشفون أفضل وقت لتناوله

ماذا يحدث لجسمك عند شرب عصير الشمندر والجزر يوميًا؟.. خبراء يجيبون ويكشفون أفضل وقت لتناوله

المرصدمنذ 12 ساعات
ماذا يحدث لجسمك عند شرب عصير الشمندر والجزر يوميًا؟.. خبراء يجيبون ويكشفون أفضل وقت لتناوله
صحيفة المرصد: كشف تقرير نشرته صحيفة "Times of India" عن فوائد صحية كبيرة لتناول عصير الشمندر والجزر يوميًا، مشيرًا إلى أنه يُعد من المشروبات الغنية بالعناصر الغذائية التي تعزز صحة العين وتُحسن الدورة الدموية.
تقليل الإجهاد التأكسدي
وأوضح خبراء تغذية أن عصير الشمندر والجزر يحتوي على فيتامينات أساسية ومعادن ومضادات أكسدة قوية، تُساهم في حماية العين من الأمراض وتحسين وضوح الرؤية، إلى جانب تقليل الإجهاد التأكسدي وتعزيز تدفق الدم إلى العصب البصري.
الوقاية من العمى الليلي
وأشار التقرير إلى أن الجزر يُعد مصدرًا غنيًا بالبيتا كاروتين، أحد مكونات فيتامين A، الذي يلعب دورًا رئيسيًا في الوقاية من العمى الليلي ودعم صحة شبكية العين. بينما يساعد الشمندر في تحسين تدفق الدم وضمان وصول الأكسجين إلى الأنسجة البصرية.
الضوء الأزرق
وبيّن الخبراء أن المشروب يحتوي على مضادات أكسدة مثل اللوتين والزياكسانثين والبيتالين وفيتامين C، وهي مركبات تحمي العين من آثار الضوء الأزرق والجذور الحرة، وتقلل خطر الإصابة بالضمور البقعي وإعتام عدسة العين.
الدورة الدموية
كما أكدوا أن الشمندر يحتوي على النترات الطبيعية التي تتحول في الجسم إلى أكسيد النيتريك، ما يُسهم في تحسين الدورة الدموية وخفض ضغط الدم، ويعزز الأداء البصري، خاصة لمن يعانون من إرهاق العين بسبب التحديق المستمر في الشاشات.
طريقة التحضير
تُغسل ثمرة شمندر متوسطة الحجم مع جزرتين، ثم تُقشر وتُقطّع وتُخلط في الخلاط مع القليل من الماء حتى يصبح المزيج ناعمًا. ويمكن تصفية العصير حسب الرغبة، مع إمكانية إضافة قطرات من عصير الليمون وقطعة صغيرة من الزنجبيل لتحسين الطعم وتعزيز خصائص طرد السموم.
أفضل وقت لتناوله
يوصى بتناول العصير صباحًا على معدة فارغة أو قبل الإفطار بـ 30 إلى 45 دقيقة، لتحقيق أقصى استفادة من العناصر الغذائية. فيما يُفضل تجنب تناوله ليلًا لتفادي اضطرابات النوم الناتجة عن محتواه من السكريات الطبيعية وتأثيره المنشّط.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا يحدث لجسمك عند شرب عصير الشمندر والجزر يوميًا؟.. خبراء يجيبون ويكشفون أفضل وقت لتناوله
ماذا يحدث لجسمك عند شرب عصير الشمندر والجزر يوميًا؟.. خبراء يجيبون ويكشفون أفضل وقت لتناوله

المرصد

timeمنذ 12 ساعات

  • المرصد

ماذا يحدث لجسمك عند شرب عصير الشمندر والجزر يوميًا؟.. خبراء يجيبون ويكشفون أفضل وقت لتناوله

ماذا يحدث لجسمك عند شرب عصير الشمندر والجزر يوميًا؟.. خبراء يجيبون ويكشفون أفضل وقت لتناوله صحيفة المرصد: كشف تقرير نشرته صحيفة "Times of India" عن فوائد صحية كبيرة لتناول عصير الشمندر والجزر يوميًا، مشيرًا إلى أنه يُعد من المشروبات الغنية بالعناصر الغذائية التي تعزز صحة العين وتُحسن الدورة الدموية. تقليل الإجهاد التأكسدي وأوضح خبراء تغذية أن عصير الشمندر والجزر يحتوي على فيتامينات أساسية ومعادن ومضادات أكسدة قوية، تُساهم في حماية العين من الأمراض وتحسين وضوح الرؤية، إلى جانب تقليل الإجهاد التأكسدي وتعزيز تدفق الدم إلى العصب البصري. الوقاية من العمى الليلي وأشار التقرير إلى أن الجزر يُعد مصدرًا غنيًا بالبيتا كاروتين، أحد مكونات فيتامين A، الذي يلعب دورًا رئيسيًا في الوقاية من العمى الليلي ودعم صحة شبكية العين. بينما يساعد الشمندر في تحسين تدفق الدم وضمان وصول الأكسجين إلى الأنسجة البصرية. الضوء الأزرق وبيّن الخبراء أن المشروب يحتوي على مضادات أكسدة مثل اللوتين والزياكسانثين والبيتالين وفيتامين C، وهي مركبات تحمي العين من آثار الضوء الأزرق والجذور الحرة، وتقلل خطر الإصابة بالضمور البقعي وإعتام عدسة العين. الدورة الدموية كما أكدوا أن الشمندر يحتوي على النترات الطبيعية التي تتحول في الجسم إلى أكسيد النيتريك، ما يُسهم في تحسين الدورة الدموية وخفض ضغط الدم، ويعزز الأداء البصري، خاصة لمن يعانون من إرهاق العين بسبب التحديق المستمر في الشاشات. طريقة التحضير تُغسل ثمرة شمندر متوسطة الحجم مع جزرتين، ثم تُقشر وتُقطّع وتُخلط في الخلاط مع القليل من الماء حتى يصبح المزيج ناعمًا. ويمكن تصفية العصير حسب الرغبة، مع إمكانية إضافة قطرات من عصير الليمون وقطعة صغيرة من الزنجبيل لتحسين الطعم وتعزيز خصائص طرد السموم. أفضل وقت لتناوله يوصى بتناول العصير صباحًا على معدة فارغة أو قبل الإفطار بـ 30 إلى 45 دقيقة، لتحقيق أقصى استفادة من العناصر الغذائية. فيما يُفضل تجنب تناوله ليلًا لتفادي اضطرابات النوم الناتجة عن محتواه من السكريات الطبيعية وتأثيره المنشّط.

تاريخ اكتشاف الأكسجين وثورته
تاريخ اكتشاف الأكسجين وثورته

الوطن

timeمنذ يوم واحد

  • الوطن

تاريخ اكتشاف الأكسجين وثورته

من النادر أن يخطر ببال أحدنا أن للأكسجين تاريخًا، على الرغم من حضوره الدائم في حياتنا. لكن الحقيقة أن اكتشافه لم يتم إلا في 1 أغسطس 1774، حين أجرى العالم البريطاني جوزيف بريستلي تجربة استخدم فيها عدسة حارقة، لتركيز ضوء الشمس على أكسيد الزئبق، مما أدى إلى انبعاث غاز عديم اللون، ولاحظ أنه يزيد من قوة احتراق الشموع، ويطيل حياة الفئران، ويمنح شعورًا بالانتعاش عند استنشاقه. وعلى الرغم من نجاحه في عزل الغاز، فقد أساء تفسيره بسبب تمسكه بنظرية «الفلوجستون»، التي كانت تفترض وجود مادة تطلقها الأجسام عند احتراقها. وقد أطلق بريستلي على الغاز اسم «الهواء الخالي من الفلوجستون»، بينما تمكن أنطوان لافوازييه عام 1777 من إعادة التجربة، وتحديد الغاز كعنصر جديد أطلق عليه «الأكسجين»، داحضًا نظرية «الفلوجستون». بالتوازي، كان الكيميائي السويدي كارل شيل قد عزل الأكسجين أيضًا قبل بريستلي، لكن نتائجه نُشرت متأخرة، ما أثار جدلًا حول أحقية الاكتشاف. وأسهم بريستلي في تمهيد الطريق لفهم عملية البناء الضوئي عندما لاحظ أن نباتات النعناع تُعيد تنقية الهواء في الجرار المغلقة. كما تنبّه إلى القوة الحرارية للأكسجين في الاحتراق، مما مهّد لتقنيات اللحام الحديثة. وعلى الرغم من دفاعه المستمر عن نظرية «الفلوجستون» حتى وفاته، كان بريستلي من أوائل من تنبّهوا إلى التأثيرات الطبية المحتملة للأكسجين، مفترضًا إمكانية استخدامه لعلاج أمراض الرئة. لقد جمع بين العلم والفلسفة واللاهوت والسياسة، وكان أول من اخترع الممحاة المطاطية. وبحق، وصفه لافوازييه بأنه «أعطانا مفاتيح عالم جديد».

ما الفرق بين الدهون الصحية والدهون الضارة؟
ما الفرق بين الدهون الصحية والدهون الضارة؟

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 أيام

  • مجلة سيدتي

ما الفرق بين الدهون الصحية والدهون الضارة؟

بعض الناس يظن أن كلمة دهون بشكل عام تعني عنصراً ضاراً، غير أن العلم أثبت أن الجسم بحاجة للدهون، بل إن هناك فيتامينات لا يمكن امتصاصها إلا في ظل وجود الدهون، لكن يجب أن نفرق هنا بين الدهون النافعة وتلك الضارة. في حين أن الدهون النافعة مهمة لصحة الجسم، قد تلعب الدهون الأخرى دوراً كبيراً في الإصابة بأمراض عديدة، أبرزها أمراض القلب و الشرايين، فضلاً على تراكم الدهون في محيط الخصر وارتفاع خطر الإصابة بضغط الدم والسكري. ما الدهون الصحية؟ الدهون ليست مجرد مصدر طاقة للجسم. بحسب Mayo Clinic، تلعب الدهون دوراً مهماً في امتصاص الفيتامينات "A، D، E، K"، وتدخل في تكوين أغشية الخلايا، وتنظيم الهرمونات، وحماية الأعضاء. لكن تأثير الدهون في الصحة يعتمد بشكل أساسي على نوعها. أنواع الدهون الصحية الدهون الأحادية غير المشبعة توجد في زيت الزيتون، زيت الكانولا، المكسرات مثل اللوز والكاجو، والأفوكادو. وقد أثبتت الدراسات أن تناول هذه الدهون يقلل من مستوى الكوليسترول الضار "LDL"، ويرفع مستوى الكوليسترول الجيد "HDL"؛ ما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية. الدهون المتعددة غير المشبعة تشمل دهون أوميغا 3 وأوميغا 6، وتوجد في الأسماك الدهنية "السلمون، التونة، الماكريل"، وبذور الكتان، الجوز، وزيوت مثل: الذرة ودوار الشمس. تُشير الأبحاث إلى أن "أوميغا 3" تحديداً تقلل الالتهابات وتحسن وظائف الدماغ، وتساعد في تقليل ضغط الدم. فوائد الدهون الصحية تلعب الدهون الصحية أو النافعة دوراً أساسياً في تعزيز صحة الجسم على مستويات متعددة، مثل: تحسين صحة القلب وخفض خطر السكتات القلبية. تقليل مستويات الكوليسترول الضار. دعم صحة الدماغ و الأعصاب. المساعدة في السيطرة على الوزن وجعله مستقراً. من الضروري التعرف إلى تمارين منزلية لحرق 500 سعرة حرارية يومياً كشفت دراسات سابقة عن أن مجرد استبدال الدهون المشبعة بالدهون غير المشبعة قد يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 30%. مصادر الدهون الصحية إليك أبرز المصادر التي يجب التركيز عليها في نظامك الغذائي: زيت الزيتون البكر. المكسرات النيئة "اللوز، الجوز، الكاجو". السمك الدهني "السلمون، السردين، الماكريل". بذور الشيا وبذور الكتان. زبدة الفول السوداني الطبيعية. الأفوكادو. ما الدهون الضارة؟ الدهون الضارة هي الدهون المشبعة التي تكون عادة صلبة، وتتميز بغياب الروابط المزدوجة بين ذرات الكربون في سلاسل الأحماض الدهنية الخاصة بها؛ ما يجعل تركيبها مستقراً. وقد ارتبط الاستهلاك المرتفع للدهون المشبعة بزيادة مستويات الكوليسترول الضار "LDL" في الدم، وهو ما يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. أنواع الدهون الضارة حدد الخبراء أنواعاً من الدهون الضارة التي يجب تجنبها من النظام الغذائي: الدهون المشبعة توجد في: الزبدة، اللحوم الحمراء، الجبن، الحليب الكامل الدسم، زيت النخيل وجوز الهند؛ وترتبط بارتفاع مستويات الكوليسترول الضار في الدم، ما يزيد خطر الإصابة بتصلب الشرايين وأمراض القلب. الدهون المتحولة وهي الأسوأ على الإطلاق، وتدخل في الصناعات المختلفة من خلال عملية الهدرجة، وتوجد في المخبوزات التجارية، بعض أنواع المارجرين، الأطعمة المقلية، والوجبات السريعة. تحذر Harvard Health من أنها تزيد الكوليسترول الضار وتخفض الكوليسترول الجيد، وهو مزيج خطير على الشرايين. أضرار الدهون المشبعة والمتحولة رفع مستوى الكوليسترول الضار "LDL". تقليل الكوليسترول الجيد "HDL". رفع ضغط الدم وزيادة الالتهابات. ارتفاع خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. ويوصي الخبراء بتجنب الدهون المتحولة تماماً. كيف تميز بين الدهون الصحية والدهون الضارة في طعامك؟ حدد الأطباء مجموعة من النصائح للتفرقة بين الدهون الصحية وتلك الضارة، وهي كالآتي: تجنبي المنتجات التي تحتوي على زيوت مهدرجة جزئية. راقبي نسبة الدهون المشبعة، ويُفضَّل ألا تتجاوز 10% من القيمة اليومية. اختاري الدهون الصحية. استخدمي زيت الزيتون أو زيت الكانولا بدلاً من السمن المهدرج. اختاري الأسماك بدلاً من اللحوم الحمراء مرتين على الأقل أسبوعياً. أضيفي المكسرات النيئة أو بذور الكتان للوجبات الخفيفة أو السلطات. ركزي على الطهي الذكي مثل الشواء أو الخَبز أو السلق على القلي. امزجي زيت الزيتون البكر مع الخل البلسمي لصنع صلصات صحية. الفرق بين الدهون الصحية والدهون الضارة ليس مجرد معلومة تغذوية، بل هو قرار يومي يؤثر في صحة القلب والدماغ والجهاز المناعي والمزاج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store