logo
ألمانيا تمهد لتصنيف المغرب والجزائر وتونس كـ'دول آمنة' لتسريع ترحيل طالبي اللجوء

ألمانيا تمهد لتصنيف المغرب والجزائر وتونس كـ'دول آمنة' لتسريع ترحيل طالبي اللجوء

عبّر٠٦-٠٦-٢٠٢٥
في خطوة جديدة تهدف إلى تشديد سياسة الهجرة وتسريع عمليات الترحيل، تستعد حكومة المستشار الألماني فيدريتش ميرتس لتقديم مشروع قانون مثير للجدل يسمح بتصنيف دول منشأ طالبي اللجوء كـ'دول آمنة' عبر مرسوم قانوني، دون الحاجة لموافقة المجلس الاتحادي (بوندسرات).
ومن المنتظر أن يعرض مجلس الوزراء الألماني مشروع القانون يوم الثلاثاء 4 يونيو الجاري، في إطار تطبيق سريع لما جاء في اتفاق الائتلاف الحاكم الجديد بين التحالف المسيحي والحزب الاشتراكي الديمقراطي.
المغرب والجزائر وتونس في صدارة الدول المعنية
وفقًا لما جاء في بنود الاتفاق، فإن المغرب والجزائر وتونس والهند ستكون أولى الدول التي سيجري تصنيفها ضمن 'دول المنشأ الآمنة'، وهي خطوة تمهد لترحيل سريع لطالبي اللجوء القادمين من هذه الدول، ممن رُفضت طلباتهم.
يُشار إلى أن محاولات سابقة لتوسيع قائمة 'الدول الآمنة' كانت قد فشلت في المجلس الاتحادي بسبب اعتراض بعض الولايات التي تقودها حكومات من حزبي 'الخضر' و'اليسار'، ما دفع الحكومة الجديدة إلى البحث عن آلية تجاوز المجلس عبر المراسيم القانونية.
قائمة الدول الآمنة الحالية في ألمانيا
حاليًا، تُصنّف ألمانيا عدة دول ضمن قائمة 'دول المنشأ الآمنة'، من بينها:
ألبانيا، البوسنة والهرسك، كوسوفو، مقدونيا الشمالية، الجبل الأسود، صربيا، السنغال، غانا، جورجيا ومولدوفا، بالإضافة إلى جميع دول الاتحاد الأوروبي.
ويُفترض أن يساهم هذا التصنيف في تسريع البت في طلبات اللجوء والحد من الهجرة غير النظامية، حيث تُعتبر طلبات اللجوء من دول آمنة في الغالب 'غير ذات أساس كافٍ للحماية'.
انتقادات متوقعة وجدال سياسي محتدم
من المتوقع أن يثير مشروع القانون نقاشًا سياسيًا حادًا داخل ألمانيا، خاصة من قبل منظمات حقوقية وأحزاب معارضة تعتبر أن الوضع الحقوقي في بعض هذه الدول لا يبرر تصنيفها كآمنة، وقد يُقوّض هذا التصنيف حقوق طالبي اللجوء في الحصول على حماية دولية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قمة ترامب بوتين تحبس الأنفاس وتثير مخاوف أوربية
قمة ترامب بوتين تحبس الأنفاس وتثير مخاوف أوربية

زنقة 20

timeمنذ 10 ساعات

  • زنقة 20

قمة ترامب بوتين تحبس الأنفاس وتثير مخاوف أوربية

زنقة 20 | وكالات يعقد الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' ونظيره الروسي 'فلاديمير بوتين' محادثات في ألاسكا الجمعة، وسط آمال 'ترامب' في إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا. ومن المقرر عقد أول لقاء مباشر بين الرئيسين منذ عودة 'ترامب' للبيت الأبيض، في تمام الساعة الثامنة بالتوقيت المغربي. وصرح 'ترامب' الخميس بأنه إذا سارت المحادثات مع 'بوتين' على ما يرام، فإن عقد قمة ثلاثية لاحقة مع الرئيس الأوكراني 'فولوديمير زيلينسكي' سيكون أكثر أهمية من لقائه مع الرئيس الروسي. مخاوف أوروبية وأوكرانية تسيطر روسيا على حوالي خُمس مساحة أوكرانيا، ويخشى زيلينسكي ودول أوروبية من أن يعزز أي اتفاق تلك المكاسب الروسية ويكون مكافأة لبوتين على جهوده المستمرة منذ 11 عاما للاستيلاء على أراض أوكرانية، ويشجعه على التوسع أكثر في أوروبا. وصرّح دبلوماسي من الاتحاد الأوروبي قائلا بأنه 'ستكون الساعات المقبلة حاسمة كونها قد تحدد ما ستؤول إليه الأمور. أجرى ترامب مكالمات جيدة للغاية أمس مع دول أوروبية لكن ذلك كان بالأمس'. وأكد زعماء أوروبيون أن ترامب أبدى استعداده للانضمام إلى الضمانات الأمنية لكييف خلال اجتماع اللحظة الأخيرة مع الزعماء الأوروبيين وزيلينسكي الأربعاء، لكنه لم يتطرق إلى ذلك علنا بعد ذلك.

ما الذي يريده كل من بوتين وترامب من قمة ألاسكا؟
ما الذي يريده كل من بوتين وترامب من قمة ألاسكا؟

الأيام

timeمنذ 17 ساعات

  • الأيام

ما الذي يريده كل من بوتين وترامب من قمة ألاسكا؟

Getty Images يلتقي اليوم الجمعة، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا الأمريكية بأولويات متباينة، ويستعد كل منها لإجراء محادثات بشأن إنهاء حرب روسيا في أوكرانيا. ظل بوتين ثابتاً في رغبته بالسيطرة على أراضٍ أوكرانية، بينما لم يُخفِ ترامب رغبته في لعب دور "صانع السلام" على الساحة الدولية. لكن قد يرى الزعيمان أيضاً فرصاً أخرى، مثل استعادة بوتين لمكانته الدبلوماسية على الساحة العالمية. ويصعب التكهّن بأهداف ترامب، نظراً لتصريحاته المتقلّبة مؤخراً بشأن نظيره الروسي. وفيما يلي، قراءة أوسع لما قد يسعى إليه الزعيمان من هذا اللقاء. بوتين يطمح إلى اعتراف دولي، وربما أكثر ستيف روزنبرغ – محرر الشؤون الروسية أول ما يريده بوتين من هذه القمة هو أمر حصل عليه بالفعل: الاعتراف. الاعتراف من أقوى دولة في العالم، الولايات المتحدة، بأن الجهود الغربية لعزل الكرملين فشلت. إن مجرد انعقاد هذا الاجتماع رفيع المستوى يعد دليلاً على ذلك، وكذلك المؤتمر الصحفي المشترك الذي أعلن عنه الكرملين. ويمكن لموسكو أن تقول إن روسيا عادت إلى "طاولة الكبار" في السياسة العالمية. وقالت صحيفة "موسكوفسكي كومسوموليتس" الشعبية هذا الأسبوع ساخرة: "أين هي هذه العزلة إذن". ولم يكتفِ بوتين بالحصول على قمة روسية - أمريكية، بل حصل أيضاً على موقع مميز لعقدها. فألاسكا تمنح الكرملين مزايا عدة: أولاً، الأمن؛ إذ تبعد ألاسكا عن إقليم تشوكوتكا الروسي نحو 90 كيلومتراً فقط، ما يتيح لبوتين الوصول إليها دون التحليق فوق دول "معادية". ثانياً، المسافة البعيدة جداً عن أوكرانيا وأوروبا، وهو ما يتماشى مع رغبة الكرملين في تهميش كييف وقادة الاتحاد الأوروبي، والتعامل مباشرة مع الولايات المتحدة. كما تحمل ألاسكا دلالة تاريخية، إذ إن بيعها من قبل روسيا القيصرية للولايات المتحدة في القرن التاسع عشر، يُستخدم من جانب موسكو لتبرير محاولتها الحالية لتغيير الحدود بالقوة في القرن الحادي والعشرين. وكتبت "موسكوفسكي كومسوموليتس": "ألاسكا مثال واضح على أن الحدود يمكن أن تتغير، وأن أراضٍ شاسعة يمكن أن تنتقل ملكيتها". لكن بوتين يريد أكثر من الاعتراف والرمزية، يريد النصر، إذ أصرّ على أن تحتفظ روسيا بكل الأراضي التي استولت عليها واحتلتها في أربع مناطق أوكرانية (دونيتسك، ولوغانسك، وزابوريجيا، وخيرسون)، وأن تنسحب كييف من الأجزاء التي لا تزال تحت سيطرتها في تلك المناطق. بالنسبة لأوكرانيا هذا أمر مرفوض، إذ قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "لن يُعطي الأوكرانيون أرضهم للمحتل"، وهو ما يعرفه الكرملين جيداً. لكن إذا حصل بوتين على دعم ترامب لمطالبه الإقليمية، فقد يُحسب أن رفض أوكرانيا سيؤدي إلى أن يقطع ترامب كل أشكال الدعم عن كييف، وفي هذه الحالة، قد تمضي روسيا والولايات المتحدة في تحسين العلاقات وتطوير التعاون الاقتصادي. لكن هناك سيناريو آخر. يواجه اقتصاد روسيا ضغوطاً كبيرة، وعجز الموازنة يتزايد، وإيرادات النفط والغاز تتراجع. وإذا دفعت المشكلات الاقتصادية بوتين لإنهاء الحرب، فقد يلجأ الكرملين إلى التسوية. لكن حتى الآن، لا مؤشر على ذلك، إذ يواصل المسؤولون الروس التأكيد على أن المبادرة لا تزال بيدهم في ساحة القتال. ترامب يبحث عن فرصة لإعلان تقدم نحو السلام أنتوني زورشر – مراسل شؤون أميركا الشمالية من جانبه وعد ترامب خلال حملته الانتخابية عام 2024، بأن إنهاء حرب أوكرانيا سيكون سهلاً، وأنه يستطيع القيام بذلك خلال أيام قليلة. وظل هذا الوعد يخيّم على جهوده لحل النزاع، إذ تذبذبت مواقفه بين الإحباط من الأوكرانيين ومن الروس منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني. وفي اجتماع درامي بالبيت الأبيض في فبراير/شباط، وجّه انتقادات حادة لزيلينسكي، ثم علّق مؤقتاً المساعدات العسكرية وتبادل المعلومات الاستخباراتية مع الدولة التي مزقتها الحرب. وفي الأشهر الأخيرة، أصبح أكثر انتقاداً لتعنّت بوتين واستهدافه المدنيين، وحدد سلسلة من المواعيد النهائية لفرض عقوبات جديدة على الروس وعلى الدول التي تتعامل معهم. وكان يوم الجمعة الماضي أحدث هذه المواعيد، لكنه - كما في كل مرة - تراجع في اللحظة الأخيرة. واليوم، يستضيف الرئيس الروسي على الأراضي الأمريكية، ويتحدث عن "تبادل الأراضي"، وهو ما تخشى أوكرانيا أن يكون تنازلات إقليمية مقابل السلام. لذلك، فإن أي نقاش حول ما يريده ترامب من محادثاته مع بوتين يوم الجمعة، يبقى مشوشاً بسبب تصريحاته وأفعاله المتقلبة. هذا الأسبوع، حاول ترامب خفض سقف التوقعات بشأن القمة، ربما في إقرار ضمني بمحدودية فرص تحقيق نجاح باهر في غياب طرف رئيسي في الحرب. يوم الاثنين، قال إن اللقاء سيكون "جلسة استكشافية"، مضيفاً أنه سيعرف "على الأرجح خلال أول دقيقتين" إن كان بالإمكان التوصل إلى اتفاق مع بوتين. وأوضح: "قد أرحل وأتمنى لهم حظاً سعيداً، وتنتهي المسألة. وقد أقول إن هذا لن يُحلّ". ويوم الثلاثاء، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، هذا التوجه، ووصفت القمة بأنها "جلسة استماع". لكن في منتصف الأسبوع، عاد ترامب لرفع سقف التوقعات قائلاً إنه يعتقد أن زيلينسكي وبوتين، يريدان السلام. ومع ترامب، غالباً ما يكون من الأفضل توقّع ما هو غير متوقّع. وقد تحدث زيلينسكي وقادة أوروبيون معه يوم الأربعاء في محاولة لضمان ألا يبرم صفقة مع بوتين ترفضها أوكرانيا أو لا تستطيع قبولها. ومع ذلك، كان واضحاً طوال العام تقريباً أن ترامب سيرحب بأن يُنسب إليه إنهاء الحرب. وفي خطابه إبان تنصيبه رئيساً، قال إنه يريد أن يكون إرثه الأبرز هو كونه "صانع سلام"، وليس سراً أنه يطمح لجائزة نوبل للسلام. وفي المكتب البيضاوي يوم الخميس، تفاخر ترامب بإنهاء ما وصفه بعدد من الصراعات العالمية منذ توليه منصبه في يناير/كانون الثاني، لكن عند سؤاله عن حرب أوكرانيا، أقرّ بصعوبة الموقف. وقال ترامب: "كنت أظن أن هذه ستكون الأسهل، لكنها في الواقع الأصعب". ترامب ليس من النوع الذي يغوص في التفاصيل، لكن إذا أتيحت له فرصة للإعلان عن إحراز تقدم نحو السلام خلال المحادثات في أنكوراج، فسوف يستغلها. وقد يسعى بوتين، الذي يُجيد التفاوض، إلى إيجاد طريقة تمكّن ترامب من القيام بذلك – لكن وفق الشروط الروسية.

سعر الدرهم المغربي أمام العملات العربية والعالمية اليوم الجمعة 15 أغسطس/آب 2025
سعر الدرهم المغربي أمام العملات العربية والعالمية اليوم الجمعة 15 أغسطس/آب 2025

المغرب اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • المغرب اليوم

سعر الدرهم المغربي أمام العملات العربية والعالمية اليوم الجمعة 15 أغسطس/آب 2025

GMT عنوان التعليق * تعليق * : Characters Left إلزامي * شروط الاستخدام شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم. اُوافق على شروط الأستخدام المزيد من الأخبار المجلس الأعلى للحسابات يطالب بإصلاح جذري لإدارة المال العام والإستثمار في المغرب المجلس الأعلى للحسابات في المغرب الرباط - المغرب اليوم دعا المجلس الأعلى للحسابات، في تقرير حديث له حول تنفيذ قانون المالية لسنة 2023، وزارة الاقتصاد والمالية إلى تحسين توقعات المداخيل وضبط النفقات، مشددا على ضرورة تقليص عدد الحسابات المرصودة لأمور خصوصية، وتوحيد معاي�...المزيد لطيفة تكشف رغبتها في تقديم أغنية مهرجانات وتتحدث عن مصير عملها مع زياد الرحباني الفنانة التونسية لطيفة القاهرة - المغرب اليوم طرحت الفنانة التونسية لطيفة، أخيراً، ألبومها الغنائي الجديد «قلبي ارتاح»، على ثلاث مراحل متتالية عبر المنصات السمعية، وقناتها الرسمية بموقع الفيديوهات «يوتيوب». و كشفت لطيفة عن تفاصيل الألبوم الذي تضم...المزيد الذكاء الاصطناعي يهدد ملايين الوظائف ويعيد رسم سوق العمل بحلول 2050 الذكاء الاصطناعي لندن - المغرب اليوم كشف تقرير أسترالي حديث الوظائف التي سيعوضها الذكاء الاصطناعي، والوظائف التي لن تتأثر بالطفرة التكنولوجية، بحلول سنة 2050. التقرير أصدرته هيئة الوظائف والمهارات الأسترالية، وحللت فيه المهن حسب درجة إمكانية إتمام م�...المزيد رحيل صوت الحرية في الأدب العربي المصري صنع الله إبراهيم عن عمر 88 عامًا المتمرّد الذي ظلّ وفيًا للكتابة الأديب المصري الكبير صنع الله إبراهيم القاهرة - المغرب اليوم توفي اليوم الكاتب والروائي المصري صنع الله إبراهيم عن عمر ناهز 88 عامًا، بعد معاناة صحية بدأت منتصف عام 2025 عقب إصابته بنزيف داخلي وكسور في الحوض، قبل أن تتدهور حالته مؤخرًا بسبب التهاب رئوي حاد. وقد شكّل خبر وفاته لح�...المزيد يويفا يوجه رسالة إنسانية قبل نهائي السوبر الأوروبي توقفوا عن قتل الأطفال والمدنيين اللاعب السابق للمنتخب الفلسطيني سليمان العبيد لندن ـ المغرب اليوم وجّه الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" رسالة إنسانية قوية قبل انطلاق نهائي كأس السوبر الأوروبي بين باريس سان جيرمان وتوتنهام، من ملعب فريولي بمدينة أوديني الإيطالية، حملت عبارة: "أوقفوا قتل الأطفال.. أوقف...المزيد المزيد من التحقيقات السياحية 6 طرق بسيطة للحفاظ على صحة المفاصل ومرونتها ممارسة التمارين الرياضية القاهرة - المغرب اليوم النجمات يخطفن الأنظار بصيحة الفساتين المونوكروم الملونة لصيف 2025 إطلالة سيرين عبد النور باللون الأحمر بيروت ـ المغرب اليوم ؤوأناقة التفاصيل. المونوكروم لم يعد مجرد اتجاه بسيط، بل أسلوب متكامل يعبّر عن شخصية المرأة، ويمنحها حضورًا لافتًا سواء في السهرات أو المناسبات الخاصة. في صيف 2025، برزت الفساتين المونوكروم بألوان زاهية وغير مألوفة، من الأصفر الليموني المشع، إلى البنفسجي الفاتح، وصولاً إلى الأزرق السماوي، وكلها قدّمت ضمن تصاميم تخطف الأنفاس وتُبرز التناسق بين اللون والقصة، وتُحاكي تناغم القوام مع الخامات البراقة. وقد نجحت نجمات الصف الأول في تجسيد هذه الصيحة بطريقة ملهمة، جعلت من كل إطلالة لوحة فنية كاملة يمكن استلهامها بسهولة. أولى الإطلالات التي لا تُنسى جاءت من الإعلامية اللبنانية كارلا حداد، التي اختارت فستان سهرة مونوكروم باللون الأصفر الليموني من توقيع علامة "Zmileleeofficial". الفستان تميز بقصته الطويلة الانسيابية وفتحة جانبية عالية ...المزيد آخر الأخبار الطبية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store