logo
بريجيت "تتجاهل" يد ماكرون على سلم الطائرة في لندن

بريجيت "تتجاهل" يد ماكرون على سلم الطائرة في لندن

BBC عربية٠٩-٠٧-٢٠٢٥
من جديد، يعود الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته، السيدة الأولى بريجيت، لإشعال مواقع التواصل والسبب هو تجاهل بريجيت يد ماكرون أثناء نزولها من الطائرة، فقد نزلت وهي تمسك حقيبتها بيد ودربزون الطائرة باليد الأخرى
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيلينسكي يناقش إمكان مقابلته بوتين مع ماكرون
زيلينسكي يناقش إمكان مقابلته بوتين مع ماكرون

العربي الجديد

timeمنذ 44 دقائق

  • العربي الجديد

زيلينسكي يناقش إمكان مقابلته بوتين مع ماكرون

ناقش الرئيسان الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والفرنسي إيمانويل ماكرون ، في اتصال هاتفي، اليوم الأحد، مخرجات الجولة الثالثة من المفاوضات الروسية الأوكرانية المباشرة التي انعقدت في إسطنبول يوم الخميس الماضي، وأسفرت عن الاتفاق على إجراء عمليات جديدة لتبادل الأسرى وجثامين القتلى. وتعليقا على المقترح الأوكراني بشأن عقد لقاء بين زيلينسكي ونظيره الروسي، فلاديمير بوتين ، كتب الرئيس الأوكراني في منشور على قناته على "تليغرام" في ختام الاتصال: "ننتظر ردا على مقترحنا بشأن عقد لقاء على أعلى مستوى قبل نهاية أغسطس/آب، مع ضرورة حضور ممثلين أوروبيين". وعلاوة على ذلك، تطرق الاتصال بين ماكرون وزيلينسكي إلى قضايا الدعم العسكري الفرنسي المقدم لأوكرانيا، بما في ذلك توريد صواريخ إضافية لنظم "سامب/تي" و"كروتال" للدفاع الجوي، وتمويل صناعة المسيرات الأوكرانية. كما تناول الرئيسان "طريق التكامل الأوروبي" لأوكرانيا، علما أن كييف قد نالت صفة دولة مرشحة لعضوية الاتحاد الأوروبي بلا انعقاد مفاوضات الانضمام بعد. أخبار التحديثات الحية زيلينسكي يرفض طلب ماكرون إقرار هدنة مع روسيا خلال أولمبياد باريس وعلى صعيد السياسة الداخلية الأوكرانية، دافع زيلينسكي عن التشريعات الجديدة التي تقلل صلاحيات جهات مكافحة الفساد، مؤكدا أن القانون الذي أحاله إلى الرادا العليا (البرلمان الأوكراني) في 24 يوليو/تموز الجاري، "يضمن استقلال وفاعلية جهات مكافحة الفساد ويحد التأثير الروسي عليها". وكان زيلينسكي قد وقع في الأسبوع الماضي، القانون القاضي بإخضاع الجهاز الوطني لمكافحة الفساد والنيابة الخاصة بمكافحة الفساد، للمدعي العام، ما أثار احتجاجات في عدد من المدن الأوكرانية وانتقادات أوروبية. وبعد يومين فقط، أحال زيلينسكي إلى الرادا مشروع قانون آخر يلغي فعليا الإصلاحات المراد إجراؤها سابقا.

ماكرون بعد اتصال مع الشرع: يجب تفادي تكرار أعمال العنف في سوريا
ماكرون بعد اتصال مع الشرع: يجب تفادي تكرار أعمال العنف في سوريا

القدس العربي

timeمنذ 6 ساعات

  • القدس العربي

ماكرون بعد اتصال مع الشرع: يجب تفادي تكرار أعمال العنف في سوريا

دبابة مدمرة، بعد اشتباكات دامية في مدينة السويداء 25 يوليو 2025. رويترز باريس: قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، السبت، إنه أجرى محادثة هاتفية مع الرئيس السوري أحمد الشرع. وذكر ماكرون، في تدوينة نشرها على منصة 'إكس' باللغة العربية، عقب الاتصال، إن أعمال العنف الأخيرة في سوريا تذكّر بالهشاشة الشديدة التي تمر بها المرحلة الانتقالية، ومن الضروري حماية السكان المدنيين. وأضاف أن من الملحّ تفادي تكرار مشاهد العنف، ومن الضروري محاسبة المسؤولين عنها. وأشار إلى أن من المنتظر أن تُباشر ملاحقات قانونية استنادًا إلى التقرير الصادر عن اللجنة المستقلة. وأوضح أن وقف إطلاق النار في السويداء يشكّل إشارة إيجابية، ويجب الآن أن يفتح حوار هادئ السبيل لتحقيق هدف توحيد سوريا، بما يضمن حقوق جميع مواطنيها. وأضاف أنه تحدث مع الرئيس السوري حول ضرورة التوصل إلى حل سياسي، بالتعاون مع الفاعلين المحليين، في إطار وطني يضمن الحكم الرشيد والأمن. كما شدد على أنه من الأساسي أن تتقدم المفاوضات بين 'قوات سوريا الديمقراطية' والسلطات السورية بحسن نية، وقال إن المحادثات الثلاثية التي جرت مؤخرًا سمحت بتحديد الخطوات المقبلة. وتابع ماكرون أنه جدد تأكيد التزام بلاده بسيادة سوريا ووحدة أراضيها، وتناول مع الرئيس الشرع الاتصالات مع إسرائيل، وأكدا معًا دعمهما للتعاون من أجل استقرار الحدود السورية- اللبنانية. وأضاف أن فرنسا مستعدة لمواكبة هذه الجهود. وفي ختام تصريحه، أشاد ماكرون بالتزام الرئيس الشرع في مكافحة الإرهاب، مؤكدًا على ضرورة التعاون المشترك في هذا المجال.

ماكرون، الدولة الفلسطينية، و«فرقة حسب الله»
ماكرون، الدولة الفلسطينية، و«فرقة حسب الله»

القدس العربي

timeمنذ 18 ساعات

  • القدس العربي

ماكرون، الدولة الفلسطينية، و«فرقة حسب الله»

لم تعترف فرنسا بعدُ بدولة فلسطينية مستقلة، والأمر حتى الساعة يقتصر على تغريدة من الرئيس الفرنسي على منصة X، تعلن عزمه على إعلان هذه الخطوة رسمياً من منبر الأمم المتحدة في أيلول (سبتمبر) المقبل؛ مشترطاً (وقد يكون هذا مستهلّ شروط أخرى قادمة) التالي: «يجب بناء دولة فلسطين، وضمان قدرتها على البقاء، من خلال قبول نزع سلاحها والاعتراف الكامل بإسرائيل». كذلك فإنّ مبادرة ماكرون هذه ليست جديدة تماماً، فقد سبق أن ألزم نفسه بها في شهر نيسان (أبريل) الماضي، كذلك للمرء أن يردّ تعامل فرنسا مع فكرة الدولة الفلسطينية إلى الرئيس الأسبق فرنسوا ميتيران الذي كان المبادر الأوروبي الأوّل إلى دعوة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات إلى باريس، سنة 1989. قرار الاعتراف لا يزال مُنتظَراً، إذن، ولم يُطبّق عملياً بالطبع، وثمة الكثير الذي يصحّ التكهن به حول العراقيل والعقبات والشروط والتعديلات؛ ومع ذلك فإنّ العواصف الهوجاء ضدّه هبّت على الفور، وتتواصل من حيث الاشتداد في نبرة الاحتجاج ومفردات إدانة الخطوة الفرنسية أو رفضها أو المراوغة في التملص منها، وكذلك من حيث التنوّع الجغرافي على نطاق دول غربية أساسية مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وإيطاليا (في مواجهة دول راغبة في الخطوة، مثل إسبانيا وإرلندا والنروج وسلوفينيا). وقد يكون من الواجب العقلي البسيط ألا يُفاجأ المرء بهذه الحال، لأسباب شتى باتت جلية ومتكررة ولا تحتمل أيّ طراز من السفسطة المكشوفة (على طريقة رئيس الحكومة البريطانية كير ستارمر مثلاً)، أو الصراحة الركيكة (كما تفعل رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني)، أو التأتأة حتى في تجميل الرفض (عند ممثلي الحكومة الألمانية)، أو التهكم والاستخفاف (في أسلوب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب)… هذه، مع الاعتذار مسبقاً من التعبير الشائع لدى الأشقاء في مصر، بمثابة «فرقة حسب الله» الشهيرة التي تنوّع عزف لحن الانحياز لدولة الاحتلال الإسرائيلي، والنشاز عن أكثر من 140 حكومة بينها 11 أوروبية تعترف بالدولة الفلسطينية، وانتهاك القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، والمراوغة عن ذاتها/ وبذاتها في الاعتراف بمبدأ حلّ الدولتين والتهرّب منه في آن معاً. اللحن واحد متماثل مستعاد ثابت، مع ذلك، ولن تتبدّل نغماته إذا تجاسرت دولة أوروبية كبرى مثل فرنسا، يحدث أنها حاضنة الجاليات اليهودية والجاليات المسلمة الأكبر في القارّة الأوروبية، على قرار قد يكون تاريخياً بالفعل، في ناظر البعض وطبقاً لتعدّد وجهات النظر؛ وإنْ كان، في أوّل المطاف مثل نهايته، لا يتجاوز العمل بالقانون الدولي، وتطبيق ما هو معلَن منذ عقود بصدد حلّ الدولتين. فإذا شاء المرء الانتقال من هذه «الجوقة» إلى نظائرها لدى ساسة دولة الاحتلال الإسرائيلي، فإنّ صنوف النعيق والنعيب هي التي تعالت من حيث القدح، وتبارت في الشتم، وتقصدت (إذْ يصعب، منطقياً، أن تنسى) الأيادي البيضاء الكثيرة المتعاقبة التي قدّمها ماكرون لدولة الاحتلال عموماً، ولحرب الإبادة الإسرائيلية ضد المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ قطاع غزة خصوصاً. وإذْ يلوّح وزير خارجية الاحتلال بردّ إسرائيلي لا يخلو من إنزال عقوبات بحقّ فرنسا، فإنّ رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يتنطح لتوعية الرئيس الفرنسي هكذا: الفلسطينيون لا يريدون دولة بجانبنا، بل دولة بديلاً عنّا؛ ولا حاجة لاقتباس ما يقول وزير يميني متطرف فاشي مثل بتسلئيل سموترش، ما دامت سابقته من قلب العاصمة الفرنسية باريس كانت إبراز خريطة حلم صهيوني أرغوني عن كيان يضمّ أراضٍ أردنية وسورية، إلى جانب فلسطين التاريخية. الأمور بخواتيمها، كما يقول المنطق البسيط، والأرجح أنّ مبادرة ماكرون هذه سوف تشهد من المدّ والجزر ما سينطوي على تأكيد حقائق راسخة لتوّها، وما يجبّ المفاجآت أيضاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store