
إيرادات قياسية لـ «السياحة الموسيقية» في بريطانيا
وأنفق أكثر من نصف المليارات العشرة التي أنفقت العام الفائت على التذاكر والوجبات والنقل والإقامة، في حين أن البقية نفقات غير مباشرة (كالأمن والموردين).
وشكلت حفلات تايلور سويفت، وكذلك تلك التي أحياها بروس سبرينغستين ودوا ليبا وأوليفيا رودريغو وتشارلي إكس سي إكس، الرافعة الرئيسية لهذا القطاع، إذ جذبت 23.5 مليون سائح، معظمهم بريطانيون، مقارنة بـ 19.2 مليون سائح في 2025.
إلا أن جمعية «يو كيه ميوزيك» نبهت إلى أن «قطاع الموسيقى البريطاني يواجه تحديات عدة تهدد مكانته العالمية، من بينها «ارتفاع تكاليف الجولات وإغلاق قاعات الحفلات» في الأحياء، و«أزمة القدرة الشرائية».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
ديوكوفيتش إلى الدور الثالث في «ويمبلدون» من دون عناء
بلغ الصربي نوفاك ديوكوفيتش، المصنف سادسا، الدور الثالث لبطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب، للمرة السادسة عشرة تواليا بفوزه من دون عناء على البريطاني دانيال إيفانز 6-3 و6-2 و6-0. واحتاج ابن الـ 38 عاما، الساعي إلى أن يصبح أول من يتوج بـ 25 لقبا في البطولات الكبرى إن كان عند الرجال أو السيدات، في حقبة الاحتراف أو الهواة، وبالتالي فض الشراكة مع الأسترالية مارغاريت كورت، إلى ساعة و47 دقيقة كي يحسم مواجهته مع المصنف 154 عالميا. ويلتقي الصربي، الغائب عن منصة التتويج في الغراند سلام منذ لقبه الرابع والعشرين الأخير عام 2023 حين توج بطلا لفلاشينغ ميدوز الأميركية للمرة الرابعة في مسيرته، في الدور الثالث مع مواطنه ميومير كيتسمانوفيتش الفائز على الهولندي يسبر دي يونغ 1-6 و6-3 و6-2 و6-4. وفي ظل صعود نجم الإسباني كارلوس ألكاراس، بطل العامين الماضيين، والإيطالي يانيك سينر، تضاءلت حظوظ ديوكوفيتش بإحراز لقبه الخامس والعشرين قبل الاعتزال، لكنه سيحاول جاهدا في هذه النسخة أن يحرز اللقب للمرة الثامنة في ملاعب نادي عموم إنجلترا ومعادلة رقم فيدرر، لاسيما أنها قد تكون مشاركته الأخيرة. وقال الصربي بعد فوزه الأول على إيفانز من أصل مواجهتين بينهما، إن الوصول إلى الانتصار الـ 99 «يعني أني ألعب كرة المضرب منذ فترة طويلة!»، مضيفا «لكني ما زلت أستمتع بها. هذا الملعب أعطاني الكثير. تحمل ويمبلدون مكانة خاصة في قلبي. أي انجاز تاريخي يحقق هنا سيحمل طابعا خاصا بالتأكيد». وخسر ديوكوفيتش أمام ألكاراز في نهائي ويمبلدون عامي 2023 و2024 وحرم من معادلة رقم فيدرر، وهنا يقول «أنا مدرك لما هو على المحك كإنجاز تاريخي. أفكر في الإنجازات الكبيرة التي يمكنني تحقيقها في هذه البطولة»، مضيفا «لا أفكر في الأمر الآن. أعتقد أن ذلك سيحصل عندما أحتسي كأس مارغريتا على الشاطئ مع فيدرر ونادال!»، أي بعد الاعتزال. وفي أبرز النتائج الأخرى، بلغ الدور الثالث الأسترالي أليكس دي مينور الحادي عشر بفوزه على الفرنسي أرتور كازو 4-6 و6-2 و6-4 و6-0، والتشيكي ياكوب منشيك الخامس عشر بفوزه على الأميركي ماركوس جيرون 6-4 و3-6 و6-4 و7-6 (7-4). ولدى السيدات، بلغت الروسية الشابة ميرا أندرييفا المصنفة سابعة الدور الثالث بفوزها على الإيطالية لوتشيا برونزيتي 6-1 و7-6 (7-4)، لتلتقي الأميركية هايلي بابتيست الفائزة على الكندية فيكتوريا مبوكو 7-6 (8-6) و6-3. كما بلغت الدور ذاته الأميركية إيما نافارو العاشرة بفوزها على الروسية فيرونيكا كوديرميتوفا 6-1 و6-2، لتواجه حاملة اللقب التشيكية باربورا كرايتشيكوفا السابعة عشرة أو مواطنتها كارولاين داليهايد.


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
إيرادات قياسية لـ «السياحة الموسيقية» في بريطانيا
أنفق السياح الذين حضروا عام 2024 حفلات أو مهرجانات موسيقية في المملكة المتحدة مبلغا قياسيا قدر بـ 10 مليارات جنيه إسترليني (13.8 مليار دولار)، وفق دراسة أجرتها جمعية قطاع الموسيقى «يو كيه ميوزيك» ونشرت مؤخرا. ويمثل هذا المبلغ زيادة كبيرة عما كان عليه هذا الإنفاق عام 2023، وهو 8 مليارات جنيه إسترليني. وأنفق أكثر من نصف المليارات العشرة التي أنفقت العام الفائت على التذاكر والوجبات والنقل والإقامة، في حين أن البقية نفقات غير مباشرة (كالأمن والموردين). وشكلت حفلات تايلور سويفت، وكذلك تلك التي أحياها بروس سبرينغستين ودوا ليبا وأوليفيا رودريغو وتشارلي إكس سي إكس، الرافعة الرئيسية لهذا القطاع، إذ جذبت 23.5 مليون سائح، معظمهم بريطانيون، مقارنة بـ 19.2 مليون سائح في 2025. إلا أن جمعية «يو كيه ميوزيك» نبهت إلى أن «قطاع الموسيقى البريطاني يواجه تحديات عدة تهدد مكانته العالمية، من بينها «ارتفاع تكاليف الجولات وإغلاق قاعات الحفلات» في الأحياء، و«أزمة القدرة الشرائية».


الأنباء
منذ 3 أيام
- الأنباء
وفاة الملاكم الروماني مايكل لوف بعد صراع مع السرطان
توفي بطل العالم السابق في الملاكمة مايكل لوف، عن عمر 56 عاما مساء الثلاثاء، وفقا لما أعلنته عائلته عبر (فيسبوك). واستسلم الملاكم الروماني للسرطان بعد عقد من الزمن قضاه في محاربة المرض. وفي رسالة تعزية، كرم الرئيس الروماني نيكوسور دان، لوف، واصفا إياه بأنه «أسطورة حقيقية ونموذج يحتذى في الكرامة سواء في الرياضة أو في الحياة». وكان لوف، المولود باسم ميهاي ليو، نافس بين عامي 1991 و1997 وأصبح ملاكما باسم مايكل لوف. وفي عام 1997 فاز بلقب الوزن المتوسط الخفيف (الويلتر) للمنظمة العالمية للملاكمة بعد فوزه على سانتياغو سمانييجو في نزال على اللقب الشاغر. ونجح في الدفاع عن لقبه مرة واحدة في العام نفسه أمام المتحدي الآيرلندي مايكل كاروث، قبل أن يعلن اعتزاله الملاكمة عام 1998.