
بعد 100 يوم.. أبرز قرارات ترامب خلال ولايته الثانية
بعد 100 يوم.. أبرز قرارات ترامب خلال ولايته الثانية
1. إعادة هيكلة الدولة وتقليص الجهاز الفيدرالي
تسريح جماعي للموظفين الفيدراليين: تم إعادة تصنيف 50,000 موظف لتسهيل فصلهم، وتسريح أكثر من 275,000 موظف حكومي، في أكبر تقليص حكومي في التاريخ الأمريكي الحديث.
إنشاء "وزارة كفاءة الحكومة" (DOGE): بقيادة إيلون ماسك، بهدف دمج وإلغاء مؤسسات حكومية لتخفيض الإنفاق، أبرزها تفكيك وزارة التعليم ووكالة التنمية الدولية (USAID).
2. قرارات إدارية مثيرة للجدل
تفكيك وزارة التعليم: تم إغلاق الوزارة وتسريح 1,300 موظف، ما أثار مخاوف من المساس بالتعليم العام.
إغلاق وكالة USAID: تم إلغاء 83% من برامجها وتسريح معظم موظفيها، ما أثار انتقادات دولية لتقويض الدبلوماسية الإنسانية الأمريكية.
إلغاء الاعتراف القانوني بالمتحولين جنسياً: شملت القرارات منعهم من الخدمة العسكرية ووقف تمويل التحولات الطبية، وسط غضب حقوقي واسع.
3. صدام مع مؤسسات القضاء والقانون
انتقد ترامب القضاة ووصفهم بـ"الضعفاء"، ومنع شركات محاماة من التعاقد مع الحكومة بحجة دعم خصومه السياسيين، ما فُسّر كاستهداف للسلطة القضائية.
4. سياسة خارجية متقلبة وتحولات استراتيجية
تهجير سكان غزة: استقبل بنيامين نتنياهو في 4 فبراير، وأعلن عن نيته تهجير الفلسطينيين وأن القطاع يمكن أن يصبح "ريفييرا الشرق الأوسط" ما أثار إدانات عربية ودولية واسعة.
تقارب مع روسيا: أجرى ترامب محادثات مباشرة مع بوتين، منهياً عزلة فرضها الغرب منذ غزو أوكرانيا.
توتر مع أوكرانيا: هاجم ترامب ونائبه زيلينسكي علناً، في تحوّل غير مسبوق في موقف واشنطن.
تهديدات تجاه إيران: تفاوض غير مباشر تزامن مع تهديدات عسكرية.
تخفيض حاد في المساعدات الخارجية: تم تبرير ذلك بمكافحة الهدر وإنهاء برامج "الشمول والتنوع".
5. تصعيد في الحرب التجارية والسياسات الحمائية
فرض تعريفات جمركية شاملة: على واردات من كندا، المكسيك، والصين، مما أدى إلى اضطرابات اقتصادية وتحذيرات من ركود وشيك.
انسحاب من اتفاقية باريس للمناخ ومنظمة الصحة العالمية.
6. حملة ضد الجامعات والمؤسسات البحثية
تجميد التمويل العلمي: تم وقف تمويل مؤسسات بحثية مثل NSF وNIH، وتسريح الآلاف من العلماء.
استهداف جامعات كبرى: مثل هارفارد وكولومبيا، بحجة التساهل مع "معاداة السامية" و"التحيز الأكاديمي"، وفرض قيود تمس حرية التعبير.
7. قضايا الهجرة والأمن
حملات ترحيل صارمة: شملت ترحيل مهاجرين إلى سجون مشددة الحراسة في السلفادور.
اعتبار عصابات المخدرات المكسيكية منظمات إرهابية.
8. تصريحات مثيرة وصادمة
تباهى بأن دولاً "تتوسل" لعقد صفقات تجارية معه.
دعا إلى ضم كندا كولاية أمريكية جديدة، واستعادة قناة بنما وإعفاء السفن الأمريكية من الرسوم في قنة السويس، والسيطرة على جرينلاند.
ألمح لإمكانية الترشح لولاية ثالثة، رغم حظر ذلك دستورياً.
قال إن "الله أنقذه" من محاولة اغتيال ليقود البلاد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 25 دقائق
- العين الإخبارية
«أنا مستاء مما يفعله».. ترامب ينتقد بوتين ويهدد بالعقوبات
في تطور لافت، انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين، الأحد، بشدة، معربا عن "استيائه" منه عقب هجوم روسي بعدد قياسي من الطائرات المسيرة على أوكرانيا أسفر عن مقتل 13 شخصا. ورغم أن ترامب دائما ما كان يبدي إعجابه ببوتين، إلا أنه أظهر في الأسابيع الأخيرة إحباطا متزايدا تجاه موقف موسكو خلال مفاوضات الهدنة مع كييف التي وصلت إلى "طريق مسدود". وقال ترامب للصحفيين على مدرج مطار موريستاون في نيوجيرسي قبل صعوده إلى الطائرة الرئاسية "أنا مستاء مما يفعله بوتين. إنه يقتل الكثير من الناس، ولا أعرف ما الذي أصابه". وأضاف "أعرفه منذ زمن طويل. ودائما ما كنت على وفاق معه، لكنه يطلق الصواريخ على المدن ويقتل الناس، وهذا لا يعجبني إطلاقا". وجاءت الهجمات الروسية على أوكرانيا بينما أنهى البلدان أكبر عملية تبادل للأسرى منذ بدء الحرب في فبراير/شباط 2022. ومن بين قتلى الهجمات الروسية على أوكرانيا بالطائرات والصواريخ طفلان يبلغان 8 و12 عاما وفتى يبلغ 17 عاما في منطقة جيتومير شمال غرب أوكرانيا، بحسب ما أعلن مسؤولون. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحد "بدون ضغط قوي على القيادة الروسية لا يمكن وقف هذه الوحشية. العقوبات ستساعد بالتأكيد". وفي رد على سؤال بشأن العقوبات، قال ترامب إنه "قطعا" يفكر في زيادة العقوبات الأمريكية على روسيا ردا على أعمال العنف الأخيرة. وأضاف ترامب "إنه يقتل الكثير من الناس. لا أعرف ما خطبه. وما الذي حدث له بحق الجحيم، أليس كذلك؟ إنه يقتل الكثير من الناس. لست سعيدا بذلك". ويتناقض هذا التصريح مع شهادة وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أمام الكونغرس في وقت سابق من هذا الأسبوع، عندما قال إن ترامب يعتقد أن "الروس سيوقفون المحادثات" في حال هددهم الآن بفرض عقوبات. وأجرى ترامب وبوتين مكالمة هاتفية استمرت ساعتين الإثنين، وبعدها أعلن الرئيس الأمريكي إن موسكو وكييف "ستبدآن على الفور مفاوضات من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار". ولم يقدم بوتين أي التزام بوقف الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات لأوكرانيا، ولم يكشف إلا عن اقتراح بتقديم "مذكرة" تحدد مطالب موسكو للسلام. aXA6IDMxLjU4LjI3LjE4MiA= جزيرة ام اند امز GB


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
يديعوت أحرونوت: محادثات واشنطن مع ممثلي حماس مستمرة
وأوضحت الصحيفة: "في إسرائيل يُقدّرون أن الضغط العسكري على حماس بدأ يؤتي ثماره، لكنه غير كافٍ حتى الآن". وفي الوقت الذي تجري فيه الاستعدادات الإسرائيلية لتكثيف العملية العسكرية وتوسيع سيطرة الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، جاءت الرسالة من الجانب الأميركي: "تريثوا، لا تُسرعوا باجتياح كامل للقطاع"، بحسب الصحيفة. وأشارت الصحيفة إلى أن "هذه الرسالة تعكس التوتر المتزايد بين تل أبيب وواشنطن، حيث تحاول الأخيرة دفع الطرفين إلى تسوية سياسية ووقف فوري لإطلاق النار، بينما ترى إسرائيل أن حماس لم تصل بعد إلى مرحلة الانهيار الكامل التي تُعد شرطًا لإبرام اتفاق بشروطها". ورغم أن الاتصالات بشأن الصفقة متعثرة إلى حد كبير، إلا أنها مستمرة طوال الوقت في جهاز الأمن والمستوى السياسي في إسرائيل يُقدّرون أن الضغط العسكري بدأ يُؤتي ثماره بالفعل، لكن في هذه المرحلة "غير كافٍ"، بحسب مصادر إسرائيلية. ولذلك، تُقدّر هذه المصادر أنه من المرجّح أن نشهد "تصعيدًا في العملية العسكرية" قريبًا. ومساء الأحد، يعقد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اجتماعا أمنيا بمشاركة كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية، في ظل التوتر القائم بينهم، وفي وقت تمارس فيه واشنطن ضغوطًا على إسرائيل. ولم يوقف الجانب الأميركي فعليًا اتصالاته المباشرة مع حركة حماس، والتي لا تزال مستمرة خلف الكواليس. وفي هذه الأثناء، يطلب الأميركيون من إسرائيل: "أعطونا مزيدًا من الوقت قبل أن تُتموا السيطرة على قطاع غزة" ووفقًا لمسؤولين في الجيش الإسرائيلي، تسيطر إسرائيل بالفعل على حوالي 40 بالمئة من مساحة قطاع غزة وتخطط للسيطرة على 75 بالمئة، أي إضافة 35 بالمئة أخرى خلال شهرين. يذكر أن المسؤول الأميركي المتواصل مع الوسطاء هو المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف. وفي الوقت نفسه، تستمر أطراف أخرى في واشنطن في إجراء المحادثات مع حماس عبر قنواتهم الخاصة، بوساطة رجل الأعمال الأميركي الفلسطيني بشارة بحبح. ووفقًا لمسؤول رفيع في الجيش الإسرائيلي، إسرائيل تتجه نحو حسم الأمور، لأن "ليس بإمكانها السماح ببقاء حماس في غزة". وأضاف أن حماس نجحت في تصنيع مئات الصواريخ قصيرة المدى، وعشرات الصواريخ متوسطة المدى. وعند سؤاله كيف ستبدو عملية الحسم ضد حماس، أوضح أن الخطوات التالية هي تدمير الجناح العسكري، ضرب القدرات الحكومية، احتلال الأراضي والسيطرة عليها، وإدارة المساعدات الإنسانية مع قطعها عن حماس.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
واشنطن وأوروبا.. حرب تجارية
لا تزال تهديدات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بفرض رسوم جمركية عقابية بنسبة خمسين في المائة على الواردات من أوروبا اعتبارا من الأول من يونيو المقبل، لا تزال تلقى صدى واسعا وانتقادات كبيرة لدى الأوروبيين.