
خبز الشعير..هل يعود بقوة كبديل صحي للخبز الأبيض؟
يحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية التي تساعد على الهضم وتعزيز الشعور بالشبع بجانب أنه قد يساعد في خفض مستويات الكوليسترول والسكر في الدم مما يقل خطر الأصابة بأمراض القلب بجانب أنه ملئ بمضادات الأكسدة.
فوائد لا تتوقعها لخبز الشعير
1- يعزز خبز الشعير على فقدان الوزن،وذلك بسبب احتوائه على العديد من الألياف الغذائية، التي تساهم في الشعور بالشبع والامتلاء لساعات طويلة ما يعزز صحة الجهاز الهضمي ويساعد في تنظيم حركة الأمعاء.
2- يساهم خبز الشعير في تعزيز صحة الجهاز الهضمي، لأن أليافه الغذائية تحسن حركة الأمعاء وتسهل عمليتي الهضم والإخراج.
3- يجعل خبز الشعير الجهاز المناعي أكثر قوة، لأن مضادات الأكسدة المتوفرة به تعزز من قدرة الجسم على التصدي للبكتيريا والفيروسات وتقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
4- يمثل خبز الشعير أهمية كبيرة لصحة الكبد، حيث يساهم في تعزيز وظائفه الحيوية، مما يساعد على تقنية الجسم من السموم مما يجعله خيارًا جيدًا لمرضى السكري.
5- يحتوي خبز الشعير على نسبة عالية من معدن البوتاسيوم، الذي يعمل على تنشيط الدورة الدموية وضبط ضغط الدم وتنظيم ضربات القلب واعطاء المرونة للعظام بشكل جيد مما يعزز صحة العظام.
6- يقوم خبز الشعير على الحد من التغيرات المزاجية المرتبطة بنقص الماغنسيوم وفيتامين ب والبوتاسيوم.
7- كما أن
عيش الشعير يعتبر من أفضل البدائل الصحية للإنسان وذلك بفضل العديد من الفوائد التي تعود على الجسم، فهو يساهم بشكل أساسي في تعزيز صحة المناعة وتقليل احتمالية الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السرطانات، وذلك بفضل احتوائه على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة.
لذلك فمن الضروري الحفاظ على نظام غذائي متوازن يحتوي على مجموعة متنوعة من الأطعمة المختلفة مثل البروتينات الخالية من الدهون والحبوب الكاملة غير السريعة والفواكه والخضروات الطازجة ومنتجات الألبان بأنواعها لكثرة فوائدها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : ماذا يحدث لجسمك إذا تناولت خل التفاح المخفف بالماء لمدة شهر؟
الخميس 24 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - خل التفاح من بين أفضل العلاجات المنزلية، وهو مكون شهير يستخدم في الطهي والطب الطبيعى وهو ملىء بالفوائد الصحية، منها فقدان الوزن، والحد من الكوليسترول، وحتى تحسين أعراض مرض السكر، والتي تشمل مستويات السكر في الدم المنخفضة، وينصح الخبراء عادة بأخذ ملعقة صغيرة من خل التفاح مخففة بالماء لتحقيق أقصى فوائد، ولكن ماذا يحدث عندما تفعل ذلك يوميًا لمدة شهر؟ ماذا يحدث لجسمك إذا تناولت خل التفاح لمدة شهر؟ يقلل مستويات السكر في الدم يساعد شرب خل التفاح المخفف بالماء لمدة شهر في خفض مستويات السكر فى الدم، وهو سبب مقاومة الأنسولين أو مرض السكري من النوع 2، والمعروف أيضًا باسم عدم القدرة على إنتاج الأنسولين، ومع ذلك يمكن لأولئك الذين ليس لديهم مرض السكري الاستفادة من الحفاظ على مستويات السكر في النطاق النموذجي، حيث يعتقد الخبراء أن ارتفاع مستويات السكر في الدم سبب رئيسى للشيخوخة ومختلف الأمراض المزمنة. استهلاك خل التفاح يقلل أيضًا من الإجهاد التأكسدي لدى أولئك الذين يعانون من مرض السكري. فقدان الوزن تشير الدراسات إلى أن خل التفاح يساعد في فقدان الوزن إذا تم تناوله باستمرار كل صباح بالماء الدافئ، ووفقًا للخبراء يزيد خل التفاح من الشعور بالشبع والامتلاء، مما يؤدي إلى تناول عدد أقل من السعرات الحرارية وفقدان الوزن، حيث إنه يسبب قمع الشهية لمدة 120 دقيقة بعد تناول الطعام. يحسن صحة القلب أمراض القلب من بين الأسباب الرئيسية للموت في جميع أنحاء العالم، في حين أن العديد من العوامل البيولوجية تؤثر على خطر الإصابة بأمراض القلب، فإن خل التفاح يمكن أن يحسن بعضها، هذا الخل يحتمل أن يستفيد من مستويات البروتين الدهنى عالى الكثافة، والبروتين الدهنى منخفض الكثافة، والدهون الثلاثية، والكوليسترول الكلى. يعزز صحة الجلد خل التفاح علاج رائع لحالات الجلد مثل الجلد الجاف والأكزيما، لأنه حمض طبيعي، إذا قمت بتخفيفه وشربه بالماء ، يمكن أن يساعد خل التفاح في إعادة توازن الرقم الهيدروجيني الطبيعي للجلد، مما يحسن حاجز الجلد الواقي ومع ذلك، تحدث دائمًا مع الطبيب قبل تجربة العلاجات الجديدة، خاصة على الجلد التالف. يقتل البكتيريا يعد خل التفاح أيضًا علاجًا رائعًا لقتل مسببات الأمراض، وخاصة بعض سلالات البكتيريا المميتة المسببة للعدوى، استخدم الكثير من الناس تقليديًا الخل لتنظيف وتطهير - علاج الفطريات الأظافر ، القمل ، الثآليل ، وحتى التهابات الأذن، يستخدم الخل أيضًا للمحافظة على الطعام ويمنع البكتيريا مثل الآي كولاي من النمو في الطعام وإفساده. ما أفضل جرعة وكيف يستخدم خل التفاح؟ وفقًا للخبراء، فإن أفضل طريقة لدمج خل التفاح في نظامك الغذائي هي استخدامه في الطهي، بصرف النظر عن شربه بالماء، فإن هناك طريقة بسيطة لكنها قوية هي إضافتها إلى الأطعمة مثل السلطة والمايونيز. إذا قمت بتخفيفه في الماء ، فأضفه كجرعات قياسية تتراوح من 1 إلى 2 ملعقة صغيرة يوميًا، ممزوجة في كوب كبير من الماء. ينصح الأطباء أنه من الأفضل البدء بجرعات صغيرة وتجنب تناول كميات كبيرة، حيث يمكن أن يسبب الكثير من الآثار الجانبية الضارة - بما في ذلك تآكل مينا الأسنان والتفاعلات الدوائية المحتملة.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة - "النمر" يكشف العلاقة الأقوى بين الكوليسترول الجيد وجلطات القلب.. ويحدد طرق رفعه طبيعياً
الخميس 24 يوليو 2025 02:50 صباحاً كشف الدكتور خالد النمر، استشاري وأستاذ أمراض القلب، عن أن الكوليسترول الجيد (HDL) يلعب دورًا مهمًا في الوقاية من جلطات القلب، مشيرًا إلى أن العلاقة بين انخفاضه وحدوث الجلطات القلبية أقوى بثلاث مرات من العلاقة بين الكوليسترول الضار (LDL) والجلطات. وأوضح النمر أن كل ارتفاع بسيط في مستوى الكوليسترول الجيد بمقدار 0.03 مليمول/لتر يقلل احتمال الإصابة بالجلطات والوفيات بنسبة 2%، مما يجعل رفع مستواه أولوية صحية مهمة. وبيّن أن هناك وسائل فعالة تساعد على رفع الكوليسترول الجيد، منها الإقلاع عن التدخين، حيث ثبت علميًا أنه يؤدي إلى رفع مستواه، إضافة إلى خفض الوزن، وممارسة الرياضة الهوائية بانتظام، والحرص على حمية غذائية منخفضة بالدهون المشبعة مع زيادة استهلاك الزيوت النباتية غير المشبعة.


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
علامة خفية تدل على الإصابة بمشكلات صحية مميتة
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة أغوستينو جيميلي في إيطاليا عن وجود علامة جسدية خفية قد تكون مؤشرا على سلسلة من المشكلات الصحية الخطيرة التي قد تتطور بصمت داخل الجسم دون ظهور أي أعراض واضحة. وبينما يميل الكثيرون إلى التركيز على الوزن أو مؤشر كتلة الجسم (BMI) كمقياس للصحة، كما أن تراكم الدهون في منطقة البطن، حتى لدى الأفراد غير البدناء، قد يؤدي إلى انخفاض القدرة الحركية ويزيد من مخاطر الوفاة المبكرة، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأظهرت الدراسة أن الأشخاص ذوي محيط الخصر الكبير مقارنة بطولهم أو بمحيط الورك، كانوا أكثر عرضة بنسبة تصل إلى 32% لتدهور الأداء العضلي وصعوبة الحركة مع التقدم في السن، بغض النظر عن وزنهم أو أعمارهم. وتركز الدراسة على مؤشرين صحيين يُستخدمان منذ سنوات في التنبؤ بالمشكلات الصحية: نسبة الخصر إلى الورك (WHR)، ونسبة الخصر إلى الطول (WHtR). وبينما كان يُنظر إلى هذين المؤشرين في السابق باعتبارهما أدوات لتقييم خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري، فقد أظهرت الدراسة الحالية ارتباطا واضحا بينهما وبين تدهور القوة العضلية المرتبط بالتقدم في العمر. وجمع الباحثون معلومات دقيقة عن قياسات الخصر والورك والطول، إلى جانب استبيانات حول نمط الحياة والنظام الغذائي والنشاط البدني، وتحاليل دم لقياس مستويات الكوليسترول والجلوكوز. واعتمد الباحثون في الدراسة، التي استمرت 6 سنوات وشملت أكثر من 10 آلاف مشارك، على اختبار جسدي بسيط يقيس قدرة المشاركين على الوقوف والجلوس على كرسي 5 مرات متتالية. وقد أظهرت النتائج أن من يعانون من نسب مرتفعة بين محيط الخصر والطول أو الورك، قدّموا أداء أضعف في الاختبار بشكل ملحوظ. وتبين أن لدى 71% من الرجال و53% من النساء نسب خصر إلى طول تعد غير صحية، كما سجل 61% من الرجال و39% من النساء نسب خصر إلى ورك مرتفعة. وقالت الدكتورة إيلينا ليفاتي، الباحثة الرئيسية في الدراسة: "يمكن لهذا النوع من الفحوصات أن يساعد في التعرف المبكر على الأشخاص المعرضين للخطر، قبل ظهور أعراض أكثر حدة". وتوضح دراسات سابقة أن الدهون الحشوية، التي تتراكم حول الأعضاء الداخلية مثل الكبد والمعدة، ترتبط بارتفاع مستويات الالتهاب وضعف نوعية الأنسجة العضلية وزيادة خطر الإصابة بأمراض مزمنة، مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري من النوع الثاني. ويؤكد العلماء أن الاعتماد على قياس محيط الخصر وحده، أو نسبته إلى الطول، قد يكون وسيلة فعالة وسهلة التكلفة لرصد المخاطر الصحية، حتى لدى الأشخاص الذين لا يظهرون مؤشرات تقليدية على زيادة الوزن. ويحذر الخبراء من أن تجاهل توزيع الدهون في الجسم قد يؤدي إلى تدهور غير مرئي في القوة العضلية والتوازن، ما يساهم في تسارع الشيخوخة وزيادة خطر الإعاقة والوفاة المبكرة. بلوجر تتعرض لموقف صادم في منزلها - ما القصة؟