logo
نافذة الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل لوقف بناء المستوطنات

نافذة الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل لوقف بناء المستوطنات

نافذة على العالممنذ 20 ساعات
الخميس 14 أغسطس 2025 11:00 مساءً
نافذة على العالم - دعت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، الخميس، إسرائيل إلى "التراجع" عن مواصلة مشروع لبناء وحدات استيطانية في الضفة الغربية المحتلة، يحظى بدعم وزير المال الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش.
وقالت كالاس، في بيان، إن "قرار السلطات الإسرائيلية المضي قدما في مشروع E1 الاستيطاني يشكل تقويضا إضافيا لحل الدولتين وانتهاكا للقانون الدولي".
وأضافت أن "الاتحاد الأوروبي يحض إسرائيل على التراجع عن هذا القرار ويشير إلى تداعياته الواسعة النطاق".
وفي وقت سابق الخميس، دانت بريطانيا، هي الأخرى، خطط إسرائيل الاستيطانية في الضفة الغربية، والتي من شأنها فصل القدس الشرقية عنها، ودعت لوقفها فورا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين السلام والتنازلات.. أبرز مخاوف أوكرانيا وأوروبا قبيل قمة ألاسكا
بين السلام والتنازلات.. أبرز مخاوف أوكرانيا وأوروبا قبيل قمة ألاسكا

مصراوي

timeمنذ 10 دقائق

  • مصراوي

بين السلام والتنازلات.. أبرز مخاوف أوكرانيا وأوروبا قبيل قمة ألاسكا

كتبت- سهر عبدالرحيم: وسط غياب أوكرانيا عن طاولة قمة ألاسكا المقرر انعقادها خلال ساعات، يخشى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وحلفاؤه الأوروبيون أن يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لعقد صفقة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، قد تفضي إلى تجميد الصراع ومنح موسكو اعترافًا، ولو بشكل غير رسمي، بسيادتها على الأراضي الأوكرانية التي تسيطر عليها "بشكل دائم". ويسعى كلٌّ من ترامب وبوتين إلى تحقيق مكاسب من محادثاتهما المباشرة الأولى منذ عودة الرئيس الأمريكي إلى البيت الأبيض. إذ يرى ترامب أن إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات قد يعزز مصداقيته كـ"صانع سلام عالمي" يستحق جائزة نوبل للسلام، وفقًا لوكالة "رويترز". أما بوتين، فإن القمة تمثل انتصارًا دبلوماسيًا كبيرًا، إذ يمكنه من خلالها التأكيد على أن المحاولات الغربية لعزل روسيا على مدى سنوات فشلت، وأن موسكو استعادت مكانتها على قمة المشهد الدبلوماسي الدولي، بحسب الوكالة. ومن المرجح أن يسعى بوتين خلال القمة، التي تُعقد في قاعدة "إيلمندورف-ريتشاردسون" العسكرية في ألاسكا، لإبرام اتفاق مع ترامب يُعرض لاحقًا على أوكرانيا كـ"أمر واقع". ووفقًا لألكسندر جابويف، من مركز كارنيجي روسيا أوراسيا، فإن هذا النوع من الاتفاق سيجعل أوكرانيا "عاجزة عن الدفاع عن نفسها، وغير صالحة للاستثمار، وعلى حافة الانهيار". وفي حال رفضت كييف، يأمل الروس أن تتوقف الولايات المتحدة عن تقديم الدعم لها، وفقًا لـ "فاينانشيال تايمز". وبحسب الصحيفة، تشير المعطيات السياسية الراهنة إلى أن السماح لأوكرانيا بمواصلة سعيها للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي قد يُستثنى معه مسألة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي مؤقتا، حيث تبدو عضوية كييف في الحلف أمرًا غير واقعي في المستقبل القريب. واعتبرت صحيفة "التلجراف" البريطانية، أن قمة ألاسكا تمثل "لحظة حرجة" في مسار الحرب الأوكرانية، إذ سيقرر بوتين وترامب مصير أوكرانيا في اجتماع لم تُدع إليه كييف ولا رئيسها. وأعرب زيلينسكي والزعماء الأوروبيون عن قلقهم من أن تؤدي القمة الثنائية بين واشنطن وموسكو إلى تهميشهم وتجاهل مصالحهم، وأن تعزز نتائجها موقف روسيا وتترك أمن أوكرانيا وأوروبا عرضة للخطر، وفقًا لوكالة "أسوشيتد برس". وعلق رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الأربعاء، على القمة، قائلًا إنها قد تمهد الطريق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، مشيرًا أيضًا إلى مخاوف أوروبية من احتمال إبرام ترامب اتفاقًا يُجبر كييف على التنازل عن أراضٍ لروسيا. وأكد ستارمر، خلال مكالمة هاتفية بين الزعماء الأوروبيين، أن أي اتفاق لوقف إطلاق النار يجب أن يحمي "وحدة أراضي" أوكرانيا، وأن "الحدود الدولية لا يمكن ولا يجوز تغييرها بالقوة". وقبل إنطلاق القمة، عقد الزعماء الأوروبيون اجتماعًا افتراضيًا مع الرئيس الأمريكي، وأبدوا تفاؤلًا مبدئيًا إذ رأوا أن ترامب كان متعاطفًا مع دعواتهم إلى وقف إطلاق النار الفوري، وأن أوكرانيا يجب أن تشارك في المفاوضات المستقبلية، وفقًا لشبكة "سي إن إن". وقال زيلينسكي، إن المشاركين في المكالمة توافقوا على خمسة مبادئ أساسية؛ أولًا: أي قضية تخص أوكرانيا لا يجوز بحثها من دون مشاركتها. ثانيًا: البدء بالتحضيرات لقمة مشتركة بين كييف وواشنطن وموسكو. ثالثًا: يجب موافقة الكرملين على وقف إطلاق النار قبل الشروع الجاد في محادثات السلام. رابعًا: ينبغي أن تحصل أوكرانيا على ضمانات أمنية، وأشار زيلينسكي إلى أن ترامب يدعم هذا المطلب. خامسًا: لا يمكن لروسيا أن تمتلك حق النقض (الفيتو) بشأن مستقبل أوكرانيا في أوروبا وحلف شمال الأطلسي، ويجب أن تواجه موسكو عقوبات جديدة إذا لم يوافق بوتين على وقف إطلاق النار.

«سي إن إن»: رغم العقوبات... مليارات الدولارات لا تزال تتدفق بين الغرب وروسيا
«سي إن إن»: رغم العقوبات... مليارات الدولارات لا تزال تتدفق بين الغرب وروسيا

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الأهرام

«سي إن إن»: رغم العقوبات... مليارات الدولارات لا تزال تتدفق بين الغرب وروسيا

كشفت شبكة "سي إن إن" الأمريكية نقلا عن بيانات حكومية أمريكية حديثة أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لا يزالان يُجريان تجارة بمليارات الدولارات مع روسيا، رغم الانخفاض الحاد في حجم التبادل التجاري منذ بداية الحرب في أوكرانيا. موضوعات مقترحة ووفقًا لإحصاءات الحكومة الأمريكية، فقد تراجعت التجارة بين واشنطن وموسكو بنحو 90% منذ الحرب الروسية على أوكرانيا في فبراير 2022، إلا أن الولايات المتحدة استوردت عام 2024 ما قيمته 3 مليارات دولار من السلع الروسية. أما الاتحاد الأوروبي — الشريك الرئيس لواشنطن في فرض العقوبات على موسكو — فقد استورد ما قيمته 41.9 مليار دولار (36 مليار يورو) من السلع الروسية خلال العام نفسه، بحسب بيانات وكالة الإحصاء الأوروبية "يوروستات". ويُمثل ذلك انخفاضًا بنسبة 86% في الواردات الأوروبية من روسيا مقارنة بالربع الأول من عام 2022. ولفتت الشبكة الأمريكية إلى أبرز المجالات التي لا تزال تحافظ على علاقات تجارية بين واشنطن وموسكو منها الأسمدة الكيميائية والبلاديوم واليورانيوم والبلوتونيوم. فلقد بلغت قيمة واردات الولايات المتحدة من الأسمدة الروسية أكثر من 1 مليار دولار في 2024، وتشمل أساسًا نترات اليوريا، ونترات اليوريا الأمونيوم، وكلوريد البوتاسيوم (البوتاس). ويقول ألان بيكيت، رئيس وحدة تحليل الأسمدة في S&P Global، إن هذا المستوى من التجارة مرشح للاستمرار ما لم تفرض الولايات المتحدة عقوبات مباشرة على واردات الأسمدة الروسية، كما فعلت مع البوتاس البيلاروسي. ورغم تراجع واردات البلاديوم من روسيا بشكل كبير منذ عام 2021، استوردت الولايات المتحدة ما قيمته 878 مليون دولار من المعدن في 2024. ويُستخدم البلاديوم في العديد من المنتجات الإلكترونية والصناعية، خصوصًا في المحولات الحفازة للسيارات. وتقدر واردات الولايات المتحدة من اليورانيوم والبلوتونيوم من روسيا حوالي 755 مليون دولار هذا العام، بحسب بيانات هيئة الإحصاء الأمريكية. وخلصت الشبكة بالقول إن هذا الواقع الاقتصادي يُظهر أن العقوبات الغربية، رغم شدتها، لم تُنهِ بالكامل العلاقة التجارية بين موسكو والغرب، خصوصًا في القطاعات التي يصعب إيجاد بدائل لها على المدى القصير.

الاتحاد الأوروبي لإسرائيل: لا لبناء المستوطنات
الاتحاد الأوروبي لإسرائيل: لا لبناء المستوطنات

بوابة الفجر

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الفجر

الاتحاد الأوروبي لإسرائيل: لا لبناء المستوطنات

دعت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، الخميس، إسرائيل إلى "التراجع" عن مواصلة مشروع لبناء وحدات استيطانية في الضفة الغربية المحتلة، يحظى بدعم وزير المال الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش. وقالت كالاس، في بيان، إن "قرار السلطات الإسرائيلية المضي قدمًا في مشروع E1 الاستيطاني يشكل تقويضًا إضافيًا لحل الدولتين وانتهاكًا للقانون الدولي". وأضافت أن الاتحاد الأوروبي يحض إسرائيل على التراجع عن هذا القرار، ويشير إلى تداعياته الواسعة النطاق. وفي وقت سابق الخميس، أدانت بريطانيا، خطط إسرائيل الاستيطانية في الضفة الغربية، والتي من شأنها فصل القدس الشرقية عنها، ودعت لوقفها فورًا. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، إن بلاده تعارض بشدة خطط الاستيطان الإسرائيلية الجديدة. وشدد لامي، في بيان، على أن "هذه الخطط الإسرائيلية لبناء مستوطنة والتي من شأنها تقسيم الضفة الغربية وفصلها عن القدس الشرقية تمثل انتهاكًا صارخا للقانون الدولي ويتعين أن تتوقف الآن". وكان سموتريتش قد وافق على خطط لبناء مستوطنة من شأنها فصل القدس الشرقية عن الضفة الغربية، في خطوة وصفها مكتبه بأنها ستقضي على فكرة إقامة دولة فلسطينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store