
4 أيام عمل.. إنتاجية أعلى ورضا نفسي
التحول إلى أسبوع عمل أقصر يمنح الموظفين فرصة أفضل لتحقيق توازن صحي بين العمل والحياة الشخصية، مما ينعكس على الحالة النفسية والمزاج العام. في بريطانيا، أُجريت تجربة واسعة شملت أكثر من 60 شركة، أفادت خلالها 71% من المؤسسات بزيادة في الإنتاجية، وأكد 39% من الموظفين انخفاض مستويات التوتر.
خبراء الموارد البشرية والاقتصاد، يشيرون إلى أن إعادة تصميم نظم العمل يُعد ضرورة مستقبلية، لمواكبة التغيرات المجتمعية والتكنولوجية، وتعزيز المرونة الوظيفية. ورغم التحديات المحتملة، فإن التجربة أثبتت أن الثقة بالموظفين والاستثمار في صحتهم النفسية يثمران نتائج إيجابية على المدى الطويل.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 26 دقائق
- الشرق الأوسط
الحليب الكامل أم القليل الدسم… أيهما الأفضل لصحة قلبك؟
كشفت دراسة استمرت عقوداً أخيراً عن مدى صحة الحليب كامل الدسم وقليل الدسم، حيث خلص الباحثون إلى أن أحدهما أكثر أماناً على القلب، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». حلل الخبراء بياناتٍ صحيةً لثلاثة عقود، ووجدوا أن مستوى الدهون في الحليب يؤثر على خطر الوفاة بأمراض القلب. استخدمت الدراسة، المنشورة في المجلة الأميركية للتغذية السريرية، بياناتٍ من ثلاثة فحوصاتٍ لصحة القلب والأوعية الدموية أُجريت بين عامي 1974 و1988. قام باحثون في النرويج بتتبع بيانات 73 ألفاً و860 شخصاً، بمتوسط عمر 41 عاماً، على مدى 33 عاماً، وسجلوا 26 ألفاً و393 حالة وفاة، منها 8 آلاف و590 حالة وفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية. ووجد الباحثون أن من يشربون الحليب كامل الدسم لديهم خطر وفاة أعلى ممن يشربون الحليب قليل الدسم. وتمكن الباحثون من إجراء هذه المقارنة بفضل سياق تاريخي فريد. ففي سبعينيات القرن الماضي، كان معظم الناس في النرويج يشربون الحليب كامل الدسم، ولكن بحلول ثمانينيات القرن نفسه، ازداد عدد من يشربون الحليب قليل الدسم. هذا يعني أن الباحثين تمكنوا من دراسة العواقب الصحية طويلة المدى لشرب كلا النوعين من الحليب. وُجد أن من تناولوا أكبر كمية من الحليب في الدراسة زاد لديهم خطر الوفاة بجميع أسبابها بنسبة 22 في المائة، وزاد خطر الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 12 في المائة، مقارنةً بمن تناولوا أقل كمية. ولكن كشفت المزيد من التحليلات أن الحليب كامل الدسم تحديداً كان السبب وراء زيادة خطر الوفاة. وعندما قارن الباحثون الحليب كامل الدسم والحليب قليل الدسم، وجدوا أن استهلاك الحليب قليل الدسم يرتبط بانخفاض خطر الوفاة بنسبة 11 في المائة، وانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 7 في المائة، مقارنةً باستهلاك الحليب كامل الدسم. وظلت النتائج متسقة حتى بعد استبعاد الوفيات المبكرة أو المشاركين الذين يعانون من أمراض سابقة. مع ذلك، كان شاربو الحليب قليل الدسم عادةً من الإناث، الحاصلات على تعليم عالٍ، وغير المدخنات، مقارنةً بشاربي الحليب كامل الدسم الذين أفادوا غالباً بأنهم مدخنون حاليون. خلص مؤلفو الدراسة إلى أن «الارتباط بين تناول الحليب وأمراض القلب والأوعية الدموية والوفيات بجميع أسبابها يختلف باختلاف نوع الحليب، حيث وُجدت ارتباطات إيجابية مع الحليب كامل الدسم، بينما وُجد ارتباط عكسي طفيف مع مرض القلب الإقفاري والوفيات بجميع أسبابها مع الحليب قليل الدسم مقارنةً بالحليب كامل الدسم». تتوافق هذه النتائج مع النصائح الصحية الحالية الصادرة عن هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا (NHS). وتوضح الهيئة أن معظم الدهون الموجودة في الحليب ومنتجات الألبان هي دهون مشبعة، والتي قد يُسهم تناولها بكميات كبيرة في زيادة الوزن. كما أن اتباع نظام غذائي غني بالدهون المشبعة قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكولسترول في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية.


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
هل البطاطا المقلية ضارة؟ دراسة تربط استهلاكها بالإصابة بمرض السكري
كشفت دراسة جديدة نشرت في BMJ، أن تناول ثلاث حصص من البطاطا المقلية أسبوعيًا يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. الدراسة التي شارك فيها خبراء من جامعة كامبريدج، أظهرت أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات مماثلة من البطاطا المسلوقة أو المخبوزة لا يواجهون نفس الخطر. اقرأ أيضًا: دراسة تكشف ثلاثي الوقاية من مرض السكري الهدف من الدراسة كان فحص الروابط المحتملة بين استهلاك البطاطا وزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وقامت مجموعة من الباحثين الدوليين بتحليل بيانات من دراسات تابعت صحة أكثر من 205,000 من العاملين في المجال الصحي في الولايات المتحدة، حيث تم إجراء مسوحات متكررة حول النظام الغذائي للمشاركين على مدار ما يقارب أربعة عقود، وخلال فترة الدراسة تم تسجيل حوالي 22,000 حالة جديدة من مرض السكري من النوع الثاني أكدت نتائج البحث أن استهلاك البطاطا المخبوزة أو المسلوقة لا يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ومع ذلك، أظهرت أن الأشخاص الذين يتناولون البطاطا المقلية ثلاث مرات أو أكثر في الأسبوع يعانون من زيادة في خطر الإصابة بالمرض بنسبة 20%، كما أن أولئك الذين يتناولون البطاطا المقلية خمس مرات في الأسبوع شهدوا زيادة في الخطر تصل إلى 27%. هل البطاطا المقلية ضارة؟ دراسة تربط استهلاكها بالإصابة بمرض السكري - ShutterStock علاقة البطاطا بمرض السكر وأوضح الباحثون أن السبب الرئيسي لهذه الزيادة في الخطر يعود إلى البطاطا المقلية التي تُعد غالبًا "منتجًا مفرط المعالجة"، بينما البطاطا المسلوقة أو المخبوزة غالبًا ما تكون معالجة بشكل بسيط، ما يجعل تأثيرها أقل ضررًا. وقد وجد الباحثون أيضًا أن استبدال ثلاث حصص من البطاطا أسبوعيًا بالحبوب الكاملة، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 8%، وأكدوا على أهمية تناول الحبوب الكاملة كجزء أساسي من النظام الغذائي الصحي. عند التعليق على الدراسة، قالت الدكتورة فاي ريلي، مسؤولة التواصل البحثي في "Diabetes UK": "الدراسة تظهر أن العلاقة بين البطاطا ومرض السكري من النوع الثاني. المرض يتأثر بعوامل متعددة مثل الوراثة والعمر والجنس، والنظام الغذائي هو مجرد جزء من الصورة". وأضافت أنه من الضروري أن يكون لدينا وعي بكيفية تحضير الطعام، وأن نستبدل الأطعمة المقلية والمعالجة بالخيارات الصحية مثل الحبوب الكاملة لدعم نظام غذائي متوازن.


مجلة هي
منذ 3 ساعات
- مجلة هي
إطلالات لإخفاء الامتلاء في منطقة الأرداف... نصائح منسّقة أزياء "هي" الخاصة
تواجه العديد من النساء صعوبة في اختيار الملابس التي تمنحهن التوازن المثالي بين الراحة والثقة بالنفس، خاصةً إذا كنّ يعانين من امتلاء في منطقة الأرداف. وبينما يُعد هذا الامتلاء من السمات الأنثوية الجذابة، فإن تنسيقه بطريقة أنيقة تساعد في إخفائه أو التخفيف من بروزه يمكن أن يصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة. في هذا المقال، نأخذكِ في جولة على أهم النصائح والأفكار لتنسيق أزياء تُخفي امتلاء الأرداف وتبرزكِ بإطلالة أنثوية راقية. إطلالة مناسبة لإخفاء الأرداف من شوارع Copenhagen التوازن بين الجزء العلوي والسفلي أول قاعدة أساسية في تنسيق الإطلالات لمنطقة أرداف ممتلئة هي تحقيق التوازن البصري، وذلك من خلال لفت الانتباه إلى النصف العلوي من الجسم، كيف؟ • اختاري بلوزات أو قمصان ذات تفاصيل ملفتة، كالكشاكش أو الكتف المنفوخ أو الطبعات الكبيرة أو الألوان الزاهية. • استخدمي الإكسسوارات على الجزء العلوي مثل العقود الكبيرة أو الأقراط اللافتة. • ابتعدي عن القطع السفلية اللافتة التي تحتوي على الطبعات الكبيرة أو الأقمشة اللامعة التي تزيد من حجم الأرداف بصرياً. بلوزة بكشكش على الأكتاف من See By Chloe قميص بكشكش على الصدر من ETRO الألوان: التدرجات الداكنة هي حليفتكِ الألوان تلعب دوراً محورياً في إبراز أو إخفاء ملامح الجسم. ولإخفاء الامتلاء في منطقة الأرداف: • اختاري تدرجات داكنة للسراويل أو التنانير، مثل الأسود والكحلي والبني الداكن والرمادي. • في المقابل، يمكنكِ ارتداء ألوان فاتحة أو مزخرفة في الجزء العلوي لتوازن بصري طبيعي. إطلالة مناسبة لإخفاء الأرداف ببنطال أسود وقميص بأكتاف قصّات سراويل مناسبة ليس كل سروال يلائم كل شكل جسم، إذا كنتِ تسعين إلى إخفاء امتلاء الأرداف، إليكِ بعض القصات التي ستناسبك: • بنطال مستقيم (Straight leg) يوفر شكلاً متوازناً ولا يلتصق بمنطقة الأرداف. بنطال بقصة مستقيمة من Cardin • بنطال بقصة واسعة قليلاً من الأسفل (Boot Cut): يعطي توازناً بين الأرداف والساقين، اختاريه بألوان داكنة. إطلالة مناسبة ببنطال Boot cut من Frame • بنطال بخصر عالي: ترفع الخصر وتشد البطن وتعطي تحديداً جذاباً للخصر دون تسليط الضوء على الأرداف. بنطال بخصر عالي من Dorothee Schumacher • تجنّبي البناطيل الضيّقة جداً أو التي تحتوي على جيوب خلفية كبيرة أو مزينة، لأنها تلفت الانتباه مباشرةً إلى الأرداف. التنانير: قصات ذكية لإطلالة أنثوية قد تعتقدين أن التنانير تُبرز الأرداف، ولكن الاختيار الذكي للقَصّة يمكن أن يعطي نتيجة عكسية تماماً: • تنورة A-Line تتسع تدريجياً من الخصر وتظهر خطاً ناعماً يخفي الامتلاء. تنورة بقصة A-Line من Burberry • تجنّبي التنانير ذات الطبقات الكثيرة أو التفاصيل عند الوركين، لأنها تضيف حجماً بصرياً إضافياً. تنورة واسعة عند الأرداف من Caroline Constas الأقمشة المناسبة نوع القماش يصنع فرقاً كبيراً: • الأقمشة السميكة نوعاً ما مثل الكريب أو التويد تخفي التفاصيل وتمنح انسيابية دون أن تلتصق بالجسم. • تجنّبي الأقمشة المطاطة جداً أو اللامعة مثل الليكرا أو الساتان في الجزء السفلي، لأنها تبرز الامتلاء. إطلالة بقماش ثقيل من CO الفساتين المثالية عند اختيار فستان يُخفي امتلاء الأرداف، فكّري في: • فساتين بقصة إمباير (Empire waist): يبدأ فيها الخصر مباشرةً أسفل الصدر، مما يلفت الانتباه للأعلى ويترك الجزء السفلي منسدل بحرية. فستان بقصة Empire waist من Toteme • الفساتين التي تتسع تدريجياً من الخصر أو الورك (A-Line): تمنح راحة وأناقة دون إبراز المنطقة الممتلئة. فستان بقصة A-Line من Chloe • الفساتين ذات الطبقات في الأعلى أو الياقات العالية تلفت الانتباه إلى الجزء العلوي. فستان بطبقات في الأعلى من Roland Mouret الحيل البصرية والإكسسوارات • الحزام الرفيع عند الخصر يمكن أن يحدد شكلكِ بطريقة جذابة إذا كان في مكانه الصحيح. إطلالة بحزام رفيع على الخصر • الحقائب الكبيرة المحمولة على الكتف توازن المظهر، بينما الحقائب التي تُعلّق على الورك قد تزيد من التركيز على الأرداف. حقيبة كبيرة على الكتف • الأحذية ذات الكعب المتوسط أو العالي ترفع القوام وتمنح طولاً بصرياً إضافياً مما يقلل من التركيز على الأرداف. حذاء عالي كلاسيكي من Chocheng احتضني قوامكِ بحب وثقة السر لا يكمن فقط في إخفاء الامتلاء، بل في احتضان القوام كما هو مع لمسات ذكية تعزّز جمالكِ الطبيعي. لا تخجلي من أردافكِ، بل كوني واعية بطريقة تنسيقها بما يعكس شخصيتكِ وأناقتكِ. وتذكّري دائماً أن الثقة بالنفس هي أهم القطعة في خزانة أي امرأة أنيقة.