logo
نائب ترامب يعتزم زيارة إسرائيل الأيام المقبلة

نائب ترامب يعتزم زيارة إسرائيل الأيام المقبلة

صحيفة الخليج١٨-٠٥-٢٠٢٥

متابعات: «الخليج»
ذكرت وسائل إعلام عبرية، الأحد، أن نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، سيزور إسرائيل الثلاثاء على الأرجح، في وقت وصف مراقبون الزيارة بأنها محاولة لإعادة التوازن في العلاقات الإسرائيلية الأمريكية.
وتأتي الزيارة المحتملة بعد أيام من زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى المنطقة والتي لم تشمل إسرائيل، ما اعتبره كثير من المراقبين مؤشراً على تدهور العلاقات بينه وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وخلال زيارته للمنطقة، دعا ترامب إلى استئناف المساعدات إلى غزة، قائلاً إن الناس هناك يتضورون جوعاً، كما أشار إلى تمسكه بمواصلة المباحثات مع إيران، وقبلها فاجأ إسرائيل باتفاق مع الحوثيين في اليمن، وهو ما يتعارض مع سياسات إسرائيل المعلنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدينة أوروبية شهيرة تقطع العلاقات الرسمية مع إسرائيل
مدينة أوروبية شهيرة تقطع العلاقات الرسمية مع إسرائيل

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

مدينة أوروبية شهيرة تقطع العلاقات الرسمية مع إسرائيل

ودعا القرار إلى "إنهاء جميع العلاقات الرسمية مع إسرائيل إلى حين احترامها القانون الدولي والحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني". كما نص القرار على تعليق اتفاقية الشراكة الموقعة مع تل أبيب منذ عام 1998، وحثّ منظمي معرض "فيرا دي برشلونة" على الامتناع عن استضافة أجنحة حكومية إسرائيلية أو شركات متورطة في تجارة الأسلحة أو تحقق أرباحا من النزاع الدائر في غزة. ووجّهت توصية مماثلة إلى إدارة ميناء برشلونة. وقال رئيس بلدية برشلونة، جاومي كولبوني، خلال جلسة المجلس: "إن المعاناة والموت في غزة خلال العام ونصف الماضي، والهجمات الأخيرة التي شنتها الحكومة الإسرائيلية، تجعل من غير الممكن استمرار أي علاقة معها"، حسبما نقل موقع "تايمز أوف إسرائيل". وليست هذه المرة الأولى التي تتخذ فيها برشلونة خطوة مشابهة، ففي عام 2023 أقدمت رئيسة البلدية السابقة، آدا كولاو، على قرار مماثل، لكنه أُلغي بعد فوز كولبوني في الانتخابات المحلية. ورغم أن القرار رمزي إلى حد كبير ولا يترتب عليه أثر عملي مباشر، إلا أن موقف المدينة السياحية البارزة وموطن أحد أشهر أندية كرة القدم في العالم، يضاف إلى قائمة الأصوات الدولية المنتقدة لإسرائيل وسط الحرب المستمرة في قطاع غزة.

الغذاء والدواء الأمريكية تجيز لقاح مودرنا الجديد للوقاية من كوفيد
الغذاء والدواء الأمريكية تجيز لقاح مودرنا الجديد للوقاية من كوفيد

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

الغذاء والدواء الأمريكية تجيز لقاح مودرنا الجديد للوقاية من كوفيد

الولايات المتحدة - رويترز أعلنت شركة «مودرنا»، السبت، أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وافقت على لقاحها من الجيل التالي للوقاية من كوفيد-19 لجميع الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً فأكثر، في أول موافقة منذ تشديد الإدارة للمتطلبات. وأضافت الشركة في بيان، أن اللقاح قد تمت الموافقة عليه أيضاً للأفراد الذين تراوح أعمارهم بين 12 و64 عاماً، والذين يعانون مشكلة واحدة أو أكثر من الحالات الصحية الكامنة أو عوامل الخطر.

واشنطن: الصين تستعد لتغيير ميزان القوى في آسيا وتتدرب لاجتياح تايوان
واشنطن: الصين تستعد لتغيير ميزان القوى في آسيا وتتدرب لاجتياح تايوان

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

واشنطن: الصين تستعد لتغيير ميزان القوى في آسيا وتتدرب لاجتياح تايوان

سنغافورة - أ ف ب حذّر وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، السبت، من أن الصين «تستعد» لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في آسيا، متعهداً بأن الولايات المتحدة ستبقى بجانب حلفائها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وتعليقات هيغسيث التي وردت خلال منتدى أمني سنوي في سنغافورة، تأتي في وقت تشهد العلاقات بين واشنطن وبكين توترات في ملفات عدة، منها التجارة والتكنولوجيا والنفوذ في مناطق استراتيجية في العالم. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي، أطلق الرئيس دونالد ترامب حرباً تجارية ضد الصين تقوم على رفع التعرفات الجمركية، ويعمل على تقييد حصولها على التقنيات الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي، ويواصل تعزيز العلاقات مع أطراف إقليمية على تباين مع بكين مثل الفلبين. - تهديد وشيك وقال هيغسيث خلال منتدى حوار شانغريلا للأمن في سنغافورة: إن «التهديد الذي تشكله الصين حقيقي وقد يكون وشيكاً». وأشار إلى أن بكين «تستعد بصورة موثوقة لاستخدام محتمل للقوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ»، محذّراً من أن الجيش الصيني يعمل على بناء القدرات لاجتياح تايوان، «ويتدرب» على ذلك فعلياً. وأكد هيغسيث أن الولايات المتحدة «تعيد توجيه نفسها من أجل ردع عدوان الصين الشيوعية»، داعياً حلفاء بلاده وشركاءها في آسيا إلى الإسراع في رفع الإنفاق في المجال الدفاعي في مواجهة التهديدات المتزايدة. وفي مسعى لطمأنة الحلفاء في آسيا، شدد هيغسيث على أن منطقة المحيطين الهندي والهادئ تبقى «أولوية» بالنسبة إلى الولايات المتحدة، متعهداً بضمان أن «الصين لن تهيمن علينا، أو على حلفائنا وشركائنا». وفي حين أشار إلى أن بلاده عززت تعاونها مع الفلبين واليابان، أعاد التذكير بأن «الصين لن تغزو تايوان» في عهده. أضاف «من الصعب تصديق أنني أقول هذا، ولكن بفضل الرئيس ترامب، ينبغي على الحلفاء الآسيويين أن ينظروا إلى الدول في أوروبا كمثال جديد»، مستشهداً بتحرك دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي، بما في ذلك ألمانيا، نحو هدف الإنفاق الذي حدده ترامب بنسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي. وأضاف : «الردع لا يأتي رخيصاً». واعتبر أن على التصرفات الصينية بمثابة «جرس إنذار»، متهماً بكين بالضلوع في هجمات سيبرانية، ومضايقة جيرانها، وصولاً إلى «مصادرة أراضٍ وتحويلها للاستخدام العسكري بشكل غير قانوني» في بحر الصين الجنوبي. وزادت الصين من ضغوطها العسكرية على تايوان المتمتعة بالحكم الذاتي، لكن تعتبرها بكين جزءاً من أراضيها، وأجرت مناورات عسكرية عدة في محيط الجزيرة شملت محاكاة الحصار والغزو. وتطالب بكين بالسيادة شبه الكاملة على هذا المسطح المائي الذي يمرّ عبره نحو 60% من التجارة البحرية، على رغم حكم قضائي دولي يعتبر أن لا أساس قانونياً لهذا المطلب. وسجلت على مدى الأشهر الماضية مناوشات بين البحريتين الصينية والفلبينية في هذه المنطقة. وتوقع مسؤولون أمريكيون أن تكون هذه المنطقة، وما تشهده من توترات، محوراً أساسياً في النقاشات على هامش منتدى شانغريلا. - استعداد قتالي وتزامناً مع كلمة هيغسيث في المنتدى، أعلن الجيش الصيني أن قواته البحرية والجوية تقوم بـ«دوريات استعداد قتالي» روتينية حول سلسلة من الشعاب والصخور المتنازع عليها مع مانيلا. وقال القائم بالأعمال في السفارة الأمريكية في سنغافورة كايسي مايس، إن «حزم الصين في بحر الصين الجنوبي زاد خلال الأعوام الأخيرة»، مؤكداً ضرورة مناقشة ذلك خلال منتدى سنغافورة. ولم ترسل بكين أي مسؤول من وزارة الدفاع للمشاركة في المنتدى، واكتفت بوفد من جامعة الدفاع التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني. وأثارت كلمة هيغسيث انتقاد بعض المحللين الصينيين في المنتدى. - «غير ودود للغاية» وقال دا وي، مدير مركز الأمن الدولي والاستراتيجية في جامعة تسينغهوا للصحفيين، إن الخطاب كان «غير ودود للغاية»، و«تصادمياً للغاية». واتهم دا واشنطن باعتماد معايير مزدوجة لجهة مطالبة الصين باحترام جيرانها، بينما تقوم هي بمضايقة جيرانها، مثل كندا وغرينلاند. وأتت تصريحات هيغسيث، بعد ساعات من تلميح ترامب إلى تجدد التوترات التجارية مع الصين، متهماً إياها بـ«انتهاك» اتفاق يهدف إلى خفض التصعيد في ما يتعلق بالرسوم الجمركية، قائلاً، إنه يتوقع أن يتحدث قريباً إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ. واتفقت أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم خلال مايو/أيار الماضي، على تعليق العمل بالزيادات الكبيرة في الرسوم الجمركية بينهما فترة 90 يوماً، بعد محادثات بين الطرفين في جنيف. لكن ترامب كتب عبر منصته تروث سوشال «الصين، وهو أمر قد لا يُفاجئ البعض، انتهكت اتفاقها معنا بشكل كامل»، بدون تقديم مزيد من التفاصيل. من جهتها، قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، إن بعض دول القارة «أدركت منذ زمن أننا نحتاج إلى الاستثمار في الدفاع». أضافت: «أعتقد أن قيامنا بالمزيد هو أمر جيد، لكن ما أريد التشديد عليه هو أن أمن أوروبا وأمن الهادئ مترابطان بشكل كبير»، معتبرة أن كلمة وزير الدفاع الأمريكي تضمنت «بعض الرسائل القوية المتعلقة بالصين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store