logo
الغذاء والدواء الأمريكية تجيز لقاح مودرنا الجديد للوقاية من كوفيد

الغذاء والدواء الأمريكية تجيز لقاح مودرنا الجديد للوقاية من كوفيد

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

الولايات المتحدة - رويترز
أعلنت شركة «مودرنا»، السبت، أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وافقت على لقاحها من الجيل التالي للوقاية من كوفيد-19 لجميع الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً فأكثر، في أول موافقة منذ تشديد الإدارة للمتطلبات.
وأضافت الشركة في بيان، أن اللقاح قد تمت الموافقة عليه أيضاً للأفراد الذين تراوح أعمارهم بين 12 و64 عاماً، والذين يعانون مشكلة واحدة أو أكثر من الحالات الصحية الكامنة أو عوامل الخطر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيديو.. هجوم على مظاهرة مؤيدة لإسرائيل في ولاية كولورادو
فيديو.. هجوم على مظاهرة مؤيدة لإسرائيل في ولاية كولورادو

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

فيديو.. هجوم على مظاهرة مؤيدة لإسرائيل في ولاية كولورادو

وقال كاش باتيل عبر منصة "إكس": "نحن على علم بهجوم إرهابي مستهدف في بولدر بولاية كولورادو ونحقق فيه بشكل كامل"، مضيفا أن "عناصرنا وقوات إنفاذ القانون المحلية موجودة في الموقع، وسوف نشارك التحديثات مع توفر المزيد من المعلومات". وأفادت وسائل إعلام أميركية أن عدة أشخاص أُصيبوا في هجوم باستخدام زجاجات حارقة (مولوتوف) ، بمدينة بولدر. ووقع الهجوم بعد ظهر الأحد في منطقة بيرل ستريت مول، وهي منطقة تسوق شهيرة. ووفقا لشهادات المارة، أقدم المهاجم على إلقاء زجاجات حارقة على المشاركين في مسيرة تضامنية لإحياء ذكرى الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة. وأعلنت شرطة بولدر أن شخصا واحدا تم اعتقاله بشبهة إلقاء زجاجات المولوتوف، وقالت إنها تخلي مباني عدة في المنطقة المحيطة، مؤكدة وجود "عدة ضحايا" نتيجة للهجوم. وأصدر حاكم ولاية كولورادو جاريد بوليس، بيانا قال فيه إنه "يتابع الوضع عن كثب"، مؤكدا أن "الأفعال المليئة بالكراهية، أيا كان نوعها، غير مقبولة على الإطلاق".

أمريكا.. 5 إصابات جراء هجوم في كولورادو
أمريكا.. 5 إصابات جراء هجوم في كولورادو

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

أمريكا.. 5 إصابات جراء هجوم في كولورادو

أعلن كاش باتيل مدير مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (إف بي آي) الأحد،أن الوكالة تحقق في «هجوم إرهابي مستهدف» في بولدر بولاية كولورادو، وسط تقارير عن هجوم على تظاهرة مؤيدة لإسرائيل في المدينة. وقال كاش باتيل عبر منصة «إكس»: «نحن على علم بهجوم إرهابي مستهدف في بولدر بولاية كولورادو ونحقق فيه بشكل كامل». وأضاف: «عناصرنا وقوات إنفاذ القانون المحلية موجودة في الموقع، وسوف نشارك التحديثات مع توفر المزيد من المعلومات». ومن جانبها أكدت وسائل إعلام إسرائيلية إصابة ما لا يقل عن 5 أشخاص في الهجوم المحتمل على موالين لإسرائيل في ولاية كولورادو الأميركية.

مباراة مفتوحة في الشرق الأقصى
مباراة مفتوحة في الشرق الأقصى

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

مباراة مفتوحة في الشرق الأقصى

كتب المحرر السياسي: لم يعد خافياً قدر الخلافات التي تتراكم بين الولايات المتحدة والصين على مختلف المستويات وفي كل المجالات تقريباً، وتبقى الخلافات أسخن في تلك المنطقة التي تصر بكين على تسميتها آسيا والمحيط الهادئ، أو منطقة المحيطين الهندي والهادئ، طبقاً للتسمية التي باتت لها الغلبة لدى واشنطن، هذه المنطقة هي ذاتها التي عرفت بمسمى الشرق الأقصى. واشنطن تذهب إلى أن بكين تتبع سلوكاً من شأنه العمل على تغيير الأمر الواقع بالقوة، يشمل ذلك قضية تايوان، بما يجعلها مصدر تهديد في المنطقة. هذه القضايا وغيرها كان وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث واضحاً في التأكيد عليها في حوار شانغريلا بسنغافورة، مؤكداً أن بلاده لن تقبل بأن «تطرد» من المنطقة التي وصفها بالحيوية. كما أنه تفاهم مع نظرائه من حلفاء بلاده فيها على زيادة التنسيق وما يمكن تسميته بدعم المناوئين للصين. تفاعل الصين مع ذلك كان واضحاً من حيث اعتبار كلمات الوزير الأمريكي استفزازية ومثيرة للانقسامات، مع التشكيك في «صدق» ما قاله، واصفة واشنطن بأنها «العامل الرئيسي في تقويض السلام والاستقرار في منطقة آسيا والمحيط الهادئ»، وأنها تريد زيادة هيمنتها في المنطقة في ظل استراتيجيتها المعلنة التي تأتي تحت مسمى المحيطين الهندي والهادئ، وهي التي تؤجج الصراعات وتخلق التوترات فيها بما يحولها إلى «برميل بارود»، كما أكدت أن واشنطن عليها ألا تستخدم قضية تايوان للضغط عليها. من الواضح أن هناك تعارضاً في الرؤى بين واشنطن وبكين فيما يتعلق بالأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأقصى، هذا التعارض تلحق به استراتيجيات وسياسات وتكتيكات متعارضة أيضاً. ومن الواضح أن الفجوة بين الجانبين تزداد اتساعاً، كما أن هناك حالة من الاستقطاب فيما بين دول المنطقة بين هاتين القوتين. ولا يمكن فصل هذا التعارض على صعيد تلك المنطقة المهمة من العالم عن مجمل تطورات العلاقات بين البلدين وتنافسهما أو صراعهما في أكثر من منطقة. ويبقى السؤال المطروح هل تصل الأمور بين البلدين إلى حد النزاع المسلح المباشر أم ستكون هناك حروب بالوكالة؟ هل ستذهب واشنطن في دعمها لبعض حلفائها في المنطقة إلى المدى الذي ذهبت إليه في دعمها لأوكرانيا على مدار ثلاث سنوات من الحرب؟ وهل ستسمح الصين بوصول الأمور بينها وبين بعض جيرانها إلى هذا الحد؟ مما لا شك فيه أن كلاً من واشنطن وبكين باتتا في حاجة ماسة إلى إدارة هذا التنافس الاستراتيجي الواضح بينهما على الصعيد الدولي، والذي يأخذ منحى أكثر سخونة في الشرق الأقصى. هذا الأمر يحتاج إلى توافر عوامل كثيرة، من بينها التعامل بحكمة مع الخلافات، ومن ثم إيجاد آليات دائمة للتواصل، خاصة على الصعيد العسكري، على ألا تكون هذه الآليات عُرضة للتعطل أو التوقف على خلفية تطورات قد تكون طارئة حتى لا يقع المحظور ولو من باب سوء الإدراك أو الخطأ غير المقصود. وتبقى الحاجة ماسة إلى تفاهمات حول إجراءات لبناء الثقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store