
90 % ارتفاع سعادة الأطفال المعالجين في برنامج ركوب الخيل
كما أن التفاعل العاطفي مع الحصان يساعد على بناء الثقة بالنفس وتعزيز المهارات الاجتماعية لدى الأطفال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
اللوز المنقوع.. 5 فوائد صحية
يُحضّر اللوز المنقوع بغمر اللوز النيء في الماء لعدة ساعات، أو طوال الليل، وهذه العملية تجعله أكثر ليونة، وأسهل هضماً. واللوز غني بالدهون الصحية، والبروتين النباتي، والألياف، ومضادات الأكسدة، ويدعم صحة القلب، وضبط سكر الدم، والتحكم في الوزن، وصحة الجهاز الهضمي، وفقاً لموقع «هيلث». ما فائدة نقع اللوز؟ تشير العديد من التقارير إلى أن نقع اللوز أو «تنشيطه» يزيد من التوافر الحيوي لعناصره الغذائية عن طريق إزالة مركب نباتي يُسمى الفايتات. ومع ذلك، تشير الأبحاث السريرية الحالية إلى خلاف ذلك. ويُطلق على حمض الفيتيك، أو الفايتات، غالباً اسم «مضاد التغذية»، لأنه يرتبط ببعض العناصر الغذائية، ويمنع امتصاصها في الجسم. رغم احتواء اللوز على كمية كبيرة من الفايتات، فإن الدراسات الحالية تُظهر أن النقع لا يقلل تركيزات هذه المواد بشكل ملحوظ. ومع ذلك، قد تكون هناك فوائد أخرى لنقع اللوز قبل تناوله: 1. يُعزز الهضم يحتوي اللوز على كمية قليلة جداً من الماء. عند نقعه، يمتص الماء، ويصبح قوامه طرياً. قد يتحمّل الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في الجهاز الهضمي عند تناول المكسرات النيئة قوامها الطري بسهولة أكبر. 2. يُحسّن النكهة يُحسّن نقع اللوز طراوته، مما يُسهّل مضغه، ويُحسّن نكهته. عندما يتفتت الطعام إلى قطع أصغر أثناء عملية المضغ يُطلق نكهةً أقوى لمستقبلات اللعاب في الفم. 3. يُساهم في تنظيم مستويات الكولسترول سواءً أكان اللوز نيئاً أم محمصاً أم منقوعاً، فهو غني بمضادات الأكسدة التي تُساعد على مكافحة الإجهاد التأكسدي، وتُحسّن مستويات الكولسترول، وصحة القلب. في حين أن العديد من العوامل تؤثر على مستويات الكولسترول، ويعتقد الباحثون أن الدهون الأحادية غير المشبعة والألياف وفيتامين (هـ) الموجودة في اللوز يُمكن أن تُساهم في دعم صحة القلب والأوعية الدموية. إذا ساعدك نقع اللوز على تناول المزيد منه، فقد يُفيد قلبك. 4. يُساعد في إنقاص الوزن قد يُساعد تضمين اللوز المنقوع في نظام غذائي مُغذٍّ ومتوازن في إنقاص الوزن. وقد وجدت الأبحاث أن تناول اللوز يُقلل من كتلة الجسم أكثر من أي نوع آخر من المكسرات. الأبحاث المُخصصة للوز المنقوع وتأثيره على تنظيم الوزن محدودة. ومع ذلك، وجدت إحدى الدراسات أن تناول 10 غرامات من اللوز المنقوع قبل الإفطار لمدة 12 أسبوعاً على الأقل يمكن أن يدعم فقدان الوزن. 5. قد يُحسّن ضبط سكر الدم لطالما حظي اللوز بالثناء لدوره المزعوم في ضبط مستوى السكر في الدم. فهو غذاء ذو مؤشر غلايسيمي منخفض، وغني بالألياف، والبروتين النباتي. كما أنه مصدر ممتاز للمغنيسيوم الذي يرتبط بتحسين استقلاب الغلوكوز. رغم محدودية الأبحاث حول اللوز المنقوع، فقد وجدت إحدى الدراسات أن تناوله يُحسّن جوانب عديدة من كيفية استخدام الجسم للغلوكوز. هل النقع ضروري؟ ليس من الضروري نقع اللوز قبل تناوله. فاللوز النيئ يُقدّم نفس الفوائد الغذائية للوز المنقوع. تشير الأبحاث أيضاً إلى أن «مضادات التغذية» -مثل الفايتات- لا يُحتمل أن تُؤذي الأشخاص الذين يتبعون نظاماً غذائياً صحياً. إذا كنت تُعاني من حساسية الأسنان، فقد تجد أن اللوز المنقوع أسهل في المضغ، وقد يتحمّل الأشخاص ذوو الجهاز الهضمي الحساس اللوز المنقوع بشكل أفضل من اللوز النيئ.


خليج تايمز
منذ 3 ساعات
- خليج تايمز
7 آلاف خطوة يومياً تمنع الأمراض المزمنة
أظهرت دراسة عالمية حديثة نشرت في مجلة "لانسيت للصحة العامة" أن المشي حوالي 7,000 خطوة يومياً قد يكون كافياً بشكل كبير لتقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة، التدهور العقلي، وحتى الوفاة المبكرة. وتعطي هذه النتائج بصيص أمل لسكان الإمارات الذين يسعون لتحسين صحتهم. حللت الدراسة بيانات أكثر من 160,000 بالغ، ووجدت أن 7,000 خطوة يومياً يرتبط بانخفاض مخاطر الوفاة بكافة الأسباب بنسبة 47%، وأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 25%، والسرطان بنسبة 6%، والسكري النوع 2 بنسبة 14%، والزهايمر بنسبة 38%، والاكتئاب بنسبة 22%، والسقوط بنسبة 28%. حتى المشي بمعدل حوالي 2,000 خطوة يومياً له فوائد صحية مقارنة بمستوى النشاط القليل جداً. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. وقالت الباحثة المشاركة "ميلودي دينغ" من جامعة سيدني إن الأشخاص النشطين الذين يصلون إلى 10,000 خطوة يمكنهم الاستمرار، لكن بالنسبة لمن يكونون بعيدين عن هذا الهدف، فإن 7,000 خطوة توفر فوائد صحية قوية ومقاربة. هذه الدراسة مهمة بشكل خاص في الإمارات، حيث تسهم نمط الحياة الخامل واستهلاك الوجبات السريعة في ارتفاع معدلات السمنة، التي تعتبر من أهم مسببات الأمراض المزمنة، مع توقعات بزيادة كبيرة للسمنة في البلاد في العقود القادمة. الدراسة تختلف عن الدراسات السابقة التي ركزت على صحة القلب أو معدلات الوفاة فقط، إذ تناولت تأثير المشي على مجموعة واسعة من الأمراض المزمنة والحالات الصحية. النتائج تؤكد أن هناك "عائد استثماري" مع كل 1,000 خطوة إضافية، ولكن الفائدة تبدأ في التباطؤ بعد الوصول إلى 7,000 خطوة في أغلب الحالات الصحية التي درستها الدراسة. باختصار، المشي المنتظم حتى ولو كان أقل من الهدف التقليدي 10,000 خطوة له تأثيرات كبيرة على الصحة العامة، وهو هدف أكثر واقعية قابل للتحقيق لمساعدة الناس في تقليل خطر الإصابة بالأمراض وتحسين نوعية الحياة. هذه الدراسة تشجع على تبني عادات المشي اليومية باعتبارها وسيلة بسيطة وفعالة للحفاظ على الصحة وتقليل الأمراض المزمنة في الإمارات وحول العالم.


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
«جيه إل إل»: 36 مليار دولار سوق الأدوية أوسطياً 2028
أصدرت «جيه إل إل»، تقريرها الجديد حول «مشهد قطاع علوم الحياة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا»، والذي أشارت فيه إلى أن قطاع علوم الحياة في الشرق الأوسط على أهبة الاستعداد لتحقيق نمو ملحوظ، بفضل الاستثمارات الحكومية الكبيرة في البحث والتطوير، والبنية التحتية للتصنيع، والدفع الاستراتيجي نحو المزيد من الابتكار والإنتاج المحلي. وأشار التقرير، إلى أنه يُتوقع أن يصل سوق الأدوية في المنطقة إلى 36 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2028، لافتاً إلى أن هذا التوسع القوي، المُتوقع أن يحقق معدل نمو سنوي مركب قدره 7.7% اعتباراً من عام 2023، تعززه مبادرات التحول الرقمي واستراتيجيات التصنيع الشاملة في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي. ومع تطور سوق علوم الحياة عالمياً، تسعى دول مجلس التعاون الخليجي إلى تسريع قدراتها في هذا القطاع، بهدف تعزيز الابتكار، وتقليص الاعتماد على الواردات، وتنويع اقتصاداتها بشكل مستدام. ويستكشف التقرير، عدداً من العوامل الرئيسية التي تُشكل قطاع علوم الحياة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وتأثيرها في السوق العقاري، ويتضمن نظرة شاملة عن منطقة الشرق الأوسط لأول مرة. يكشف التقرير أن توجه دول مجلس التعاون الخليجي نحو التحول إلى مركز عالمي للابتكار والبحث والإنتاج في علوم الحياة يُعزز الطلب على نوع خاص من العقارات، بما في ذلك المساحات المكتبية المستخدمة للبحث والتطوير والصحة الرقمية، ومواقع التصنيع التي تتطلب أصولاً للمستودعات والتوزيع.