logo
الأونروا: إسرائيل تجوّع مليون طفلٍ في غزة

الأونروا: إسرائيل تجوّع مليون طفلٍ في غزة

رؤيا نيوز٢٠-٠٧-٢٠٢٥
أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'الأونروا' اليوم الأحد، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية تجوّع مليون طفل في غزة.
وبحسب الموقع الرسمي للمنظمه، ذكرت 'الأونروا' أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تجوّع المدنيين في غزة، من بينهم مليون طفل، مطالبة بفك الحصار والسماح لها بإدخال الأغذية والأدوية وجميع الاحتياجات المعيشية اللازمة لمواطني غزة، بشكل عاجل.
وكانت 'الأونروا' قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين آذار وحزيران، نتيجة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأوضحت أن المراكز الصحية والنقاط الطبية التابعة لها قد أجرت في هذه الفترة نحو 74 ألف فحص للأطفال للكشف عن سوء التغذية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوبئة محتملة تهدد مناطق الصراعات والحروب تستدعي تدخلا دوليا عاجلا
أوبئة محتملة تهدد مناطق الصراعات والحروب تستدعي تدخلا دوليا عاجلا

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

أوبئة محتملة تهدد مناطق الصراعات والحروب تستدعي تدخلا دوليا عاجلا

محمد الكيالي اضافة اعلان عمان- حذرت الرابطة العربية لأطباء الأمراض الصدرية عبر أمينها العام د. محمد حسن الطراونة، من تفشي أوبئة خطيرة في مناطق النزاع، مشيرة إلى أن ما يجري يمثل حالة الطوارئ الصحية الحقيقية التي يغض عنها المجتمع الدولي الطرف.وأكدت أن هذه الأوبئة لا تهدد المستقبل فحسب، بل تضرب بقوة في الحاضر في ظل تجاهل عالمي لم يسبق له مثيل ما يستدعي تدخلا إنسانيا عاجلا على المستويات كافة.أزمة صحية راهنة لا تنتظر التنبؤوأوضح الطراونة أن العالم مشغول بالتنبؤ بأوبئة مستقبلية، بينما المأساة قائمة بالفعل في مناطق عديدة تمزقها الحروب والنزاعات.وقال إن الأوبئة التي تضرب غزة واليمن وسورية والعراق والسودان، ودول إفريقية، لا تقتصر على الأمراض المعدية فحسب، بل تشمل تفاقم الأمراض المزمنة غير المعالجة وانخفاض معدلات المناعة ونقص شديد باللقاحات الأساسية، فضلا عن التلوث وسوء التغذية.وبين الطراونة أن هذه المسببات تنذر بكارثة إنسانية واسعة النطاق، داعيا للاعتراف بأن وباء الحرب والجوع هو الخطر الأكبر الذي يهدد حياة الملايين اليوم.وسلط الضوء على ما وصفه بالانهيار شبه الكامل للأنظمة الصحية في مناطق النزاع، مشيرا إلى أن أكثر من 40 مليون إنسان مهددون بالإصابة بأمراض خطيرة نتيجة انهيار المرافق الطبية ونقص الكوادر.وأشار إلى أن أكثر من 70 % من الأطفال في هذه المناطق لم يتلقوا لقاحاتهم الأساسية، في حين توقفت أكثر من 65 % من المنشآت الصحية عن العمل، وسط موجة فرار جماعي للأطباء لخارج بلدانهم.وأوضح أن انتشار الكوليرا والملاريا وأمراض الجهاز التنفسي والهضمي يتصاعد يوما بعد يوم، في وقت تفتقر فيه هذه المجتمعات لأي قدرة على المواجهة أو العلاج.وقدم الطراونة شهادات من أرض الواقع، مؤكدا أن ما يحدث في غزة من وفاة أطفال بسبب الزحار والتيفوئيد وسوء التغذية والتهاب الكبد يعكس انهيارا تاما في الرعاية الصحية.وفي اليمن، ما تزال البلاد تسجل أعلى معدلات الإصابة بالكوليرا على مستوى العالم، بينما تشهد سورية غيابا شبه تام للمرافق الطبية في محافظات كاملة، وسط تفش لأمراض معدية كالجرب والسل.أما في الدول الإفريقية جنوب الصحراء، فقد خرجت الملاريا وفيروس نقص المناعة البشرية عن السيطرة تماما نتيجة انعدام الرعاية الصحية.وأضاف الطراونة أن هذه الأمراض لا تعترف بالحدود في حين ما يزال الحق في الصحة يعامل بمعايير مزدوجة تحرم ملايين المدنيين من أدنى مقومات العلاج.وفي مواجهة هذا الواقع، دعا الطراونة لخطة استجابة صحية دولية تستند لـ 4 محاور رئيسية.وتتمثل هذه المحاور بضرورة فتح ممرات إنسانية صحية دائمة في مناطق النزاع، وتفعيل البعثات الصحية المتخصصة التي تعنى بتقديم اللقاحات والرعاية الطبية، وإنشاء مرصد مستقل لرصد الأوبئة في سياقات الحروب، وتحييد الخدمات الطبية عن التجاذبات السياسية لضمان وصولها لكل إنسان، بغض النظر عن جنسيته أو موقعه.وفي عرضه لإحصاءات ميدانية، أشار الطراونة إلى أن قطاع غزة شهد خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة زيادة بنسبة180 % في حالات الإسهال الحاد لدى الأطفال، وزيادة بنسبة 150 % في التهابات الجهاز التنفسي، فضلا عن فقدان نحو 90 % من الأطفال لتطعيماتهم الأساسية ضد أمراض خطيرة كالحصبة وشلل الأطفال.أما في اليمن، فقد تم تسجيل أكثر من مليونين ونصف المليون إصابة بالكوليرا منذ عام 2021، وارتفعت وفيات الأطفال هناك بنسبة 40 %.وفي سورية، سجلت زيادة بنسبة60 % في الإصابات بالأمراض المعدية داخل المخيمات، بينما تعطلت معظم مرافق الرعاية الصحية.وشهد العراق بدوره ارتفاعا بنسبة 110 % في الأمراض المنقولة بالمياه، وزيادة بنسبة 70 % في حالات الملاريا في الأرياف.أما في السودان ودول جنوب الصحراء، فإن الملاريا والكوليرا وفيروس نقص المناعة تضرب أكثر من 35 مليون إنسان لا تتوفر لهم أي فرص حقيقية للعلاج.جذور الأزمة الصحية في مناطق النزاعوأوضح، إن جذور الأزمة الصحية تعود إلى جملة من العوامل المتداخلة، أبرزها تلوث المياه في غياب محطات التنقية، حيث تسببت المياه الملوثة في 30 % من التهابات الجهاز الهضمي.كما أن سوء التغذية أدى إلى زيادة كبيرة في حالات ضعف المناعة، خصوصا لدى الأطفال دون سن الـ 5، فيما أدى نقص الكوادر الصحية لفرار أكثر من40 % من الأطباء إلى دول أوروبا والخليج.وأشار إلى أن نسبة المرافق الصحية غير الصالحة للاستخدام تجاوزت 65 % في غزة، و50 % في سورية، وأكثر من70 % في مناطق يمنية عدة.كما توقفت حملات التطعيم في أكثر من 11 منطقة صراع منذ عام 2021، ما يعني أن أجيالا كاملة أصبحت خارج مظلة الوقاية الصحية.دعوة أخيرة لإنقاذ الأرواحووجه الطراونة نداء إنسانيا عاجلا إلى المجتمع الدولي، طالب فيه بعدم انتظار كارثة صحية جديدة حتى يعاد الاعتراف بحق الإنسان في الصحة، مشددا على أن الأوبئة ليست احتمالا بعيدا، بل واقع يعيشه ملايين من المدنيين المحرومين من أبسط الحقوق.ودعا لتفعيل التدخلات الإنسانية والطبية والعلمية بشكل فوري، وإشراك المجتمعات المحلية باعتبارها جزءا من الحل، لا مجرد ضحايا للحرب والإهمال.

عصير صحي يثبت فعاليته في انخفاض ضغط الدم لدى كبار السن
عصير صحي يثبت فعاليته في انخفاض ضغط الدم لدى كبار السن

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

عصير صحي يثبت فعاليته في انخفاض ضغط الدم لدى كبار السن

اضافة اعلان عمان - الغد - وجدت دراسة حديثة، أجراها باحثون في جامعة إكستر، أن عصيرا غنيا بالنترات قد يساعد في خفض ضغط الدم لدى كبار السن، ويرجع ذلك إلى تغييرات محددة في ميكروبيوم الفم لديهم.وتشير الدراسة إلى أن النترات التي يتناولها الإنسان عبر النظام الغذائي الغني بالخضراوات، وخاصة عصير الشمندر، تتحول في الفم إلى أكسيد النيتريك، وهو مركب حيوي ينظم ضغط الدم ويحافظ على صحة الأوعية الدموية. بحسب ما نشر موقع "روسيا اليوم".وشملت الدراسة 75 مشاركا، منهم 39 شابا تحت سن الثلاثين، و36 من كبار السن في الستينيات والسبعينيات، حيث تناولوا عصير الشمندر الغني بالنترات ونسخة وهمية منه، مع فترات توقف لإعادة ضبط التجربة. واستخدم الباحثون تقنية تسلسل الجينات لتحليل التغيرات في ميكروبيوم الفم قبل وبعد كل مرحلة.وشرب كبار السن المشاركون في الدراسة جرعتين يوميا من عصير الشمندر المركز لمدة أسبوعين، ما أدى إلى انخفاض ملحوظ في ضغط دمهم، على عكس المجموعة الأصغر سنا التي لم تلاحظ تغيرا مماثلا.ويرجع الباحثون هذا الاختلاف إلى تأثير عصير الشمندر في تعديل توازن البكتيريا في الفم، حيث يقلل من وجود البكتيريا الضارة مثل "بريفوتيلا" ويزيد من البكتيريا المفيدة مثل "النيسرية". وهذا التوازن الصحي يساعد في تحويل النترات إلى أكسيد النيتريك بكفاءة أكبر.وقالت البروفيسورة آني فانهاتالو، معدة الدراسة "كبار السن ينتجون كمية أقل من أكسيد النيتريك مع تقدم العمر، ما يساهم في ارتفاع ضغط الدم ومضاعفات القلب. وتشجيعهم على تناول خضراوات غنية بالنترات قد يحمل فوائد صحية كبيرة".وأكد البروفيسور آندي جونز، المعد المشارك، أن الدراسة تفتح آفاقا لفهم أفضل لكيفية تأثير النظام الغذائي ونمط الحياة والجنس البيولوجي على صحة القلب والأوعية الدموية.ومن جانبه، أشاد الدكتور لي بينيستون من مجلس أبحاث العلوم البيولوجية بأهمية البحث في كشف الروابط بين النظام الغذائي والميكروبيوم والشيخوخة الصحية، مشيرا إلى الإمكانيات الكبيرة لتحسين صحة الأوعية الدموية عبر التغذية.يذكر أن البدائل الغنية بالنترات لا تقتصر على الشمندر فقط، بل تشمل السبانخ والجرجير والشمر، والكرفس والكرنب، ما يتيح خيارات متعددة لمن يرغب في تحسين صحته من دون الحاجة إلى شرب عصير الشمندر.

6 عادات يومية تعزز الأداء الأكاديمي بدون توتر
6 عادات يومية تعزز الأداء الأكاديمي بدون توتر

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

6 عادات يومية تعزز الأداء الأكاديمي بدون توتر

اضافة اعلان عمان - الغد - توجد عادات صغيرة ومستمرة يمكن أن تحدث أثرا كبيرا لتحقيق النجاح الأكاديمي، الذي لا يقتصر على مجرد المذاكرة السريعة في اللحظات الأخيرة. لا يتعلق الأمر فقط بمدى الاجتهاد في الدراسة، بل بمدى ذكاء الطالب في تشكيل عاداته.وبحسب ما نشر موقع "العربية نت" عن موقع India Today، فإن هناك 6 ممارسات يومية تساعد على الأداء بشكل أفضل دون توتر، كما يأتي:- مراجعة الملاحظات قبل النوم: إن قضاء (5-10) دقائق في مراجعة الملاحظات الدراسية ليلا، يساعد العقل على تخزين المعلومات بشكل أفضل، خاصة أن النوم يقوي الذاكرة.- بدء اليوم بقائمة مهام: إن وضع قائمة قصيرة ومركزة كل صباح يحدد المسار. فهو يحسن إدارة الوقت ويجنبك التشتت الذهني. إن وضع الجدول بوضوح في وقت مبكر، يجعل اليوم أكثر إنتاجية.- فترات راحة مخطط لها: إن الدراسة المتواصلة تقلل التركيز. يمكن تجربة قاعدة 50-10-50، حيث تكون الخمسين دقيقة للاستذكار والدقائق العشرة للراحة. تساعد هذه الفواصل على تنشيط العقل والحفاظ على ثبات مستويات الطاقة.- الشرح للآخر: إن شرح المواضيع لشخص آخر - سواءً أكان حقيقيًا أم خياليًا – يجبر الطالب على استيعاب المادة بعمق. يحسن التدريس، الفهم ويكشف ما لم يعرفه الطالب بعد.- مياه الشرب ووجبات خفيفة: يحتاج العقل إلى طاقة. ينبغي على الطالب شرب الماء طوال اليوم، واختيار وجبات خفيفة تنشط العقل - مثل المكسرات أو الفاكهة - للبقاء متيقظا أثناء جلسات الدراسة.- تأمل لمدة 5 دقائق: في نهاية كل يوم، يمكن أن يوجه الطالب الأسئلة الآتية لنفسه: ماذا تعلم؟ ما الذي يمكن تحسينه؟ يساعد التأمل على تتبع التقدم والحفاظ على التركيز على الأهداف الأكاديمية - من دون ضغط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store