logo
مقدمة نشرة أخبار 'الجديد' المسائية ليوم الثلثاء في 2025/05/20

مقدمة نشرة أخبار 'الجديد' المسائية ليوم الثلثاء في 2025/05/20

IM Lebanonمنذ 6 ساعات

نصف عملية انتخابية جنوبا.. والتزكية على الجرار فمسيرات التوافق تحلق استطلاعيا لتأمين اكبر عدد من قرى التزكية وتجنيب الناخبين معركة ينظر اليها الثنائي الشيعي على أنها 'مجالس بلدية بالامانات'.
وحتى اليوم بات اكثر من خمسين بالمئة من قرى جنوب النهر فائزا بموجب الاتفاق على قواعد الاشتباك بين امل وحزب الله وشخصيات يسارية ويستكمل هذا المسار من اليوم حتى نهار السبت موعد فتح صناديق الاقتراع.
وحول التخوف من أي اعتداء أسرائيلي أثناء العملية الانتخابية قال وزير الداخلية احمد الحجار خلال جولة في الجنوب، إن الدولة اللبنانية قرارها واضح بأن لا مجال للمساومة على سيادتها على ارض الجنوب الطاهر بدءا من القرى الحدودية وصولا إلى نهر الأولي وأمل ان تثمر الاتصالات مع الدول الأعضاء في لجنة وقف إطلاق النار يوما انتخابيا هادئا السبت المقبل.
وقبل فتح الصناديق المحلية يفتح لبنان ملف السلاح الفلسطيني مع الرئيس محمود عباس الذي سيصل الى بيروت غدا في زيارة رسمية تستمر ثلاثة أيام لكن السلطة الفلسطينية لم تعط ملف السلاح أولوية، ووضعت الزيارة في إطار التهنئة بانتهاء الشغور الرئاسي وتشكيل الحكومة.
وتأتي هذه الزيارة على وقع وصول غزة الى الرمق الاخير ما استدعى مواقف وخطوات دولية هي الأولى من نوعها منذ تأسيس الكيان الاسرائيلي فبريطانيا صانعة اسرائيل وقفت اليوم بصورة حازمة امام جرائم بنيامين نتنياهو فاستدعت السفيرة الإسرائيلية في لندن وفرضت عقوبات جديدة على مستوطنين في الضفة.
وعلقت مفاوضات التجارة الحرة مع إسرائيل شملت العقوبات سبعة أشخاص وكيانات لتورطهم في انتهاكات لحقوق الإنسان، وقالت الحكومة البريطانية إن العقوبات جاءت بموجب نظام عقوبات حقوق الإنسان العالمي.
وأشار وزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي إلى أنه من غير الممكن إحراز تقدم في المناقشات بخصوص اتفاقية تجارة حرة جديدة مع حكومة نتنياهو التي تنتهج سياسات فظيعة في الضفة الغربية وغزة وقد ردت الخارجية الاسرائيلية على قرارات بريطانيا بالقول إن الانتداب انتهى قبل سبعة وسبعين عاما.
وكان قادة فرنسا وبريطانيا وكندا قد أعلنوا في بيان مشترك اتخاذ إجراءات ضد إسرائيل إذا لم توقف حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة وبهذه الخطى السريعة لتطويق نتيناهو تكون بريطانيا وفرنسا وكندا قد استبقت إجراءات اميركية كان قد بدأ يلوح بها الرئيس دونالد ترامب ضد سياسة الحكومة الاسرائيلية.
وهذه الاجراءات كشفت عنها صحيفة الواشنطن بوست، إذ قالت إن مساعدي ترامب نقلوا رسالة إلى إسرائيل مفادها: 'سنتخلى عنكم إن لم توقفوا الحرب في غزة'، عقب هذه الرسالة ساد توتر مكتب نتنياهو، وما زاد التوتر معلومات صادمة لصحيفة يسرائيل هيوم عن أن البيت الأبيض قد يوجه دعوة لرئيس الوزراء الأسبق نفتالي بينيت، في رسالة موجهة الى نتنياهو بأن صبر ترامب بدأ ينفد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاستخبارات الأميركية: إسرائيل تستعد لمهاجمة إيران
الاستخبارات الأميركية: إسرائيل تستعد لمهاجمة إيران

المدن

timeمنذ 25 دقائق

  • المدن

الاستخبارات الأميركية: إسرائيل تستعد لمهاجمة إيران

تستعد إسرائيل لشن هجوم على منشآت نووية إيرانية، بحسب ما نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤولين أميركيين. وقال المسؤولون إن واشنطن حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لتنفيذ هجوم على منشآت نووية إيرانية، ما قد يؤدي إلى تصعيد إقليمي واسع في الشرق الأوسط. وأفادت الشبكة بأن توجيه ضربة كهذه سيمثل "قطيعة صارخة" بين إسرائيل والرئيس الأميركي دونالد ترامب، فيما لم يتضح بعد ما إذا كان قادة إسرائيل قد اتخذوا قرارهم النهائي في شأن تنفيذ الهجوم. ووفقاً للمسؤولين فإن هناك خلافاً داخلياً عميقاً في الإدارة الأميركية حول احتمال لجوء إسرائيل إلى خيار الضربة، لافتين إلى أن القرار الإسرائيلي المحتمل، يعتمد بشكل كبير على تقييم تل أبيب لسير المفاوضات النووية الجارية بين واشنطن وطهران. جهود أميركية وأشار التقرير إلى أن الولايات المتحدة تكثف جهودها لجمع معلومات استخباراتية تحسّباً لاحتمال تنفيذ إسرائيل هجوماً على منشآت نووية إيرانية، غير أن المسؤولين رجّحوا أن تقديم دعم أميركي مباشر في هذه المرحلة غير وارد، ما لم تُقدم طهران على "استفزاز كبير". وقال المسؤولون إن إسرائيل لا تملك القدرة على تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل من دون مساعدة أميركية، ورجحوا أن تلجأ تل أبيب إلى توجيه الضربة إذا رأت أن الرئيس ترامب في طريقه لقبول صفقة تعتبرها "سيئة". وأشار مصدر أميركي لـ"سي إن إن"، إلى أن "احتمال تنفيذ إسرائيل ضربة عسكرية ضد منشأة نووية في إيران ارتفع بشكل كبير خلال الأشهر الأخيرة"، موضحاً أن فشل التوصل إلى اتفاق بين طهران وواشنطن يتضمن إزالة كامل مخزون اليورانيوم المخصّب الإيراني، "سيزيد من احتمال وقوع الضربة". وعبر مصدر آخر عن اعتقاده أن "تُقدم إسرائيل على تنفيذ الضربة بهدف إفشال الاتفاق، إذا رأت أنه اتفاق سيّئ"، وأضاف: "الإسرائيليون لم يترددوا في إيصال هذه الرسالة إلينا، علناً وفي المحادثات المغلقة أيضاً". وتابع التقرير أن الاستخبارات الأميركية رصدت استعدادات عسكرية إسرائيلية تشمل تحريك ذخائر جوية وإتمام تمرين جوي ذي صلة. ولفتت "سي إن إن" إلى أن الجانب الإسرائيلي رفض التعليق على ما ورد في التقرير، علماً بأن إسرائيل حاولت دفع إدارة ترامب إلى شن هجوم مشترك على منشآت إيران النووية، قبل أن يعلن ترامب أن واشنطن ستشرع بمفاوضات مع إيران حول برنامجها النووي. ونقلت الشبكة الأميركية عن مصدر إسرائيلي قوله: "سنكون مستعدين لتنفيذ عمل عسكري بمفردنا إذا تفاوضت واشنطن على صفقة سيئة مع إيران".

مسؤولون أميركيون لـ"سي أن أن": "إسرائيل" تستعد لاستهداف منشآت نووية إيرانية
مسؤولون أميركيون لـ"سي أن أن": "إسرائيل" تستعد لاستهداف منشآت نووية إيرانية

الميادين

timeمنذ 40 دقائق

  • الميادين

مسؤولون أميركيون لـ"سي أن أن": "إسرائيل" تستعد لاستهداف منشآت نووية إيرانية

أفادت شبكة "سي أن أن" الأميركية، نقلاً عن عدد من المسؤولين الأميركيين بأن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أنّ "إسرائيل تستعد لاستهداف منشآت نووية إيرانية"، في الوقت الذي تسعى فيه إدارة دونالد ترامب للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران. ورأى المسؤولون الأميركيون أنّ "هذه الضربة ستُمثل قطيعة صارخة مع ترامب"، مشيرين إلى أنها "قد تُنذر بصراع إقليمي أوسع في منطقة الشرق الأوسط". 20 أيار 20 أيار وأضافوا بأنّ "احتمال شنّ إسرائيل هجوماً على منشأة نووية إيرانية قد ازداد بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة"، مشيرين إلى أنّ "احتمال إبرام اتفاق أميركي - إيراني لا يزيل كل اليورانيوم الإيراني يزيد من احتمالية شنّ الهجوم الإسرائيلي". ووفقاً لمصادر مطلعة على المعلومات الاستخباراتية "لا ينبع القلق المتزايد من الرسائل العلنية والخاصة الصادرة عن كبار المسؤولين الإسرائيليين الذين يُشيرون إلى دراسة إسرائيل لمثل هذه الخطوة فحسب، بل أيضاً من الاتصالات الإسرائيلية المُعترضة، ورصد تحركات عسكرية إسرائيلية قد تُشير إلى ضربة وشيكة". وأفادت "سي أن أن" بأنه من بين الاستعدادات العسكرية الإسرائيلية التي رصدتها الولايات المتحدة، حركة لذخائر جوية وإكمال مناورة جوية. وكان موقع "القناة الـ12" الإسرائيلي قد تحدّث في وقت سابق عن "معضلة الهجوم الإسرائيلي المحدود" على إيران، حول فعاليته وتداعياته، وسط "قلق في إسرائيل بشأن احتمال أن تؤدي المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران إلى اتفاق لا يؤدي إلى تفكيك كامل للبرنامج النووي الإيراني".

بإيعاز من الشرع... تم استعادة مقتنيات كوهين!
بإيعاز من الشرع... تم استعادة مقتنيات كوهين!

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

بإيعاز من الشرع... تم استعادة مقتنيات كوهين!

أفادت ثلاثة مصادر لوكالة رويترز أن القيادة السورية وافقت على تسليم مقتنيات الجاسوس الإسرائيلي الراحل إيلي كوهين إلى إسرائيل، في خطوة تهدف إلى تخفيف العداء الإسرائيلي وإظهار حسن نية تجاه الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وكانت إسرائيل قد أعلنت يوم الأحد عن استعادتها مجموعة من الوثائق والصور والممتلكات الشخصية المرتبطة بكوهين، مؤكدة أن جهاز "الموساد" تعاون مع جهاز استخبارات أجنبي لم تُكشف هويته لتأمين هذه المواد. وأفاد مصدر أمني سوري، ومستشار للرئيس السوري أحمد الشرع، وشخص مطّلع على محادثات غير علنية بين الجانبين، أن الأرشيف تم تقديمه لإسرائيل كإشارة غير مباشرة من الشرع، في إطار مساعيه لخفض التوترات وكسب ثقة ترامب، وفق ما نقلت وكالة رويترز. يُذكر أن كوهين، الذي أُعدم شنقًا في دمشق عام 1965 بعد تسلله إلى الطبقة السياسية السورية، لا يزال يُعتبر بطلاً في إسرائيل، ويُعد من أبرز جواسيس "الموساد" بفضل المعلومات الحساسة التي زود بها إسرائيل وساهمت في نصرها السريع خلال حرب 1967. ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كوهين يوم الأحد بـ"الأسطورة" و"أعظم عميل استخبارات في تاريخ الدولة". رغم سعي إسرائيل المستمر لاستعادة جثمانه لدفنه في بلاده، اعتبر الموساد استعادة أرشيفه، الذي احتفظت به الاستخبارات السورية لنحو 60 عامًا، "إنجازًا أخلاقيًا من الدرجة الأولى". ولم تكشف إسرائيل عن تفاصيل العملية التي أدت إلى استعادة الأرشيف، مكتفية بوصفها بـ"عملية سرية ومعقدة" بالتعاون مع جهاز استخبارات حليف. ولم ترد رئاسة الوزراء الإسرائيلية أو المسؤولون السوريون أو البيت الأبيض على طلبات رويترز للتعليق على دور سوريا في تسليم أرشيف كوهين. وبعد أن أطاحت قوات المعارضة بنظام الرئيس بشار الأسد في كانون الأول الماضي، عُثر على ملف كوهين في أحد مباني الأمن الداخلي، بحسب المصدر الأمني السوري. وأشار المصدر إلى أن الشرع ومستشاريه قرروا بسرعة استخدام الأرشيف كورقة تفاوضية، مؤكدين أن الرئيس السوري أدرك أهمية الأرشيف بالنسبة لإسرائيل وأن تسليمه يمكن أن يشكل بادرة دبلوماسية مهمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store