logo
شنتال صليبا من قمة الإعلام العربي 2025: لا يمكن للعالم أن يستمر من دون أخبار

شنتال صليبا من قمة الإعلام العربي 2025: لا يمكن للعالم أن يستمر من دون أخبار

مجلة سيدتيمنذ يوم واحد

"لا يمكن للعالم أن يستمر من دون أخبار"، عبارة اختصرت بها الإعلامية شنتال صليبا أهمية الخبر في عالمنا، لافتة إلى أن المصداقية من أهم أسرار العمل الإعلامي وأنه ومع بنائها مع الجمهور على مدى سنوات تغدو أي فكرة يطرحها الإعلامي قابلة للتصديق من قبلهم.
كلام الإعلامية اللبنانية جاء في لقاء مع "سيدتي"، على هامش فعاليات قمة الإعلام العربي التي انطلقت يوم الاثنين الماضي 26 مايو 2025 في مدينة دبي، وعلى امتداد ثلاثة أيام، بمشاركة لفيف من كبار الشخصيات والرموز والقامات السياسية والإعلامية ورؤساء التحرير وقيادات المؤسسات الإعلامية، وصناع المحتوى والمؤثرين وخبراء التقنية‏ الإعلامية، والأكاديميين، ونحو 8000 من الإعلاميين والمعنيين بقطاع الإعلام من داخل دولة الإمارات ومختلف أنحاء العالم العربي، وشهدت فعاليات خاصة ومميزة، وذلك ضمن أجندة حافلة تسلط الضوء على أبرز القضايا الإعلامية الراهنة.
شنتال صليبا وحضور لافت في قمة الإعلام العربي
وقالت الإعلامية شنتال صليبا: إنه "خلال القمة نوقشت العديد من الأمور المهمة في صناعة الإعلام، لعل أهمها: التأثير وقوته، وكيفية الحصول على الخبر وصناعة قصة مؤثرة منه، يتفاعل معها الناس ويتذكرونها بعد وقت ولفتت إلى أهمية الصوت والحضور إضافة إلى الإلقاء ولغة الجسد في التأثير على المشاهد، دون أن ننسى أهمية الخط التحريري للخبر واختيار الزاوية المناسبة لإيصال ما وراء وخلفيات وتداعيات الخبر، والتي باتت تشكل أهمية كبرى لضمان تأثيره، وتميزه في ظل توافر الأخبار وسهولة وصولها عبر خاصية الإشعارات".
وعبرت الإعلامية شنتال صليبا عن سعادتها بالمشاركة في قمة الإعلام العربي، واصفة إياها بالمحطة السنوية، في إشارة منها إلى أهمية هذا الحدث الذي يجمع نحو 8000 من الإعلاميين والمعنيين بقطاع الإعلام من داخل دولة الإمارات ومختلف أنحاء العالم العربي، وأوضحت في معرض تعليقها على حضورها بأنها تسعد بتبادل المعلومات مع الراغبين بمعرفة المزيد عن هذا المجال، ومشاركة خبرتها التي كونتها من مشوارها الإعلامي، بالإضافة إلى كونه فرصة للقاء زملائها الذين تشاهدهم عبر الشاشة وتتأثر بهم. وقالت:" هذا المكان يجمعنا كل عام ونبحث فيه معا عن مستقبلنا".
تكريم الفائزين بجائزة الإعلام العربي
تجدُر الإشارة إلى أنّ قمة الإعلام العربي 2025 شهدت حفل تكريم الفائزين بجائزة الإعلام العربي في دورتها الرابعة والعشرين؛ احتفاء بالتميُّز والابتكار في مختلف تخصصات الإعلام المكتوب والمرئي والرقمي، وسط اهتمام واسع من الأوساط الإعلامية والمؤسسات الصحفية.
وتعَد جائزة الإعلام العربي جائزة سنوية أطلقها نادي دبي للصحافة، هدفها تقدُّم الصحافة العربية وتشجيع الصحافيين العرب على الإبداع. أُسست في نوفمبر 1999 بمبادرة من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. وانطلقت أول دورة للجائزة في 2001. وقد أسند مشروع نظام الجائزة الأساسي، الذي وضعه نادي دبي للصحافة، إدارة الجائزة إلى مجلس مستقل، يتألف من أعضاء في اتحاد الصحفيين العرب وشخصيات إعلامية عربية. ويترأس المجلس رئيس اتحاد الصحفيين العرب، وتتولى أمانةٌ عامة مقرُّها نادي دبي للصحافة، الإدارةَ التنفيذية للجائزة.
وفي 28 نوفمبر 2021، تحولت جائزة الصحافة العربية إلى جائزة الإعلام العربي؛ لتصبح أكثر شمولية بإضافة قطاعين إلى جانب قطاع الصحافة العربية، وهما: قطاع الإعلام المرئي، وقطاع الإعلام الرقمي.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

Google Lens تصل إلى الفيديوهات القصيرة في "يوتيوب"
Google Lens تصل إلى الفيديوهات القصيرة في "يوتيوب"

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

Google Lens تصل إلى الفيديوهات القصيرة في "يوتيوب"

أعلنت شركة جوجل عن إضافة ميزة "عدسة جوجل" (Google Lens) إلى الفيديوهات القصيرة (YouTube Shorts)، بدءاً من نسخة تجريبية متوفرة حالياً، وفق موقع 9to5google. وبحسب الشركة، ستتم إضافة اختصار جديد لـ"عدسة جوجل" في القائمة العلوية أثناء مشاهدة المقاطع القصيرة، وعند النقر على هذا الاختصار، يتم إيقاف الفيديو مؤقتاً، ليتيح استخدام الخاصية لتحليل ما يظهر على الشاشة والحصول على معلومات إضافية. كما يمكن للمستخدم النقر على عنصر معين داخل إطار الفيديو، أو رسم دائرة حوله لتحديد ما يرغب في معرفة المزيد عنه. وأشارت الشركة إلى أن الميزة ستكون متاحة عبر تطبيق يوتيوب على نظامَي أندرويد وiOS، لكنها لن تعمل على المقاطع التي تتضمن محتوى تسويقياً تابعاً (Affiliate Content). كما ستظهر أيقونة "ترجمة" عند تفعيل الميزة، ما يتيح ترجمة النصوص الظاهرة في الفيديو. كيف تستخدم "عدسة جوجل" في الفيديوهات القصيرة؟ افتح تطبيق يوتيوب. انقر على "قصيرة" (Shorts) في أسفل الشاشة. أوقف الفيديو مؤقتاً بالنقر على الشاشة. اختر "عدسة" (Lens) في القائمة العلوية. عند استخدام الميزة لأول مرة، ستظهر رسالة تتعلق بالشروط والأحكام، يمكن النقر على علامة "X" أو في أي مكان آخر على الشاشة لإغلاق الرسالة. ارسم أو ظلّل أو انقر على أي عنصر على الشاشة للبحث باستخدام "عدسة جوجل". يمكنك أيضاً النقر على زر "ترجمة" في أسفل يمين الشاشة لترجمة أي تسميات توضيحية في الفيديو. عند الانتهاء، انقر على "X" في أعلى يسار الشاشة، أو اسحب للأسفل لإغلاق صفحة النتائج. وقالت الشركة إن ميزة "عدسة جوجل" ستصل إلى "جميع المستخدمين خلال هذا الأسبوع". وفي أبريل الماضي، طرحت "يوتيوب" مجموعة جديدة من الأدوات لتحرير الفيديوهات القصيرة (Shorts)، والتي تمنح صنّاع المحتوى مزايا جديدة تثري إنتاجهم للمحتوى البصري الجذاب، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي. ويتيح محرر الفيديوهات الذي طرحته "يوتيوب" إجراء تعديلات على مقاطع الفيديو المختلفة، بالقص والنسخ والدمج، ليحصلوا على إمكانية إضافة النصوص في توقيت زمني محدد، إلى جانب القدرة على إضافة الموسيقى التي تخدم المحتوى الخاص بهم، حسبما أوضحت المنصة في تدوينة رسمية.

«واتساب» تطلق دردشات صوتية داخل المجموعات دون اتصال تقليدي
«واتساب» تطلق دردشات صوتية داخل المجموعات دون اتصال تقليدي

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

«واتساب» تطلق دردشات صوتية داخل المجموعات دون اتصال تقليدي

أعلنت «واتساب»، التابعة لشركة ميتا، إطلاق ميزة جديدة تحمل اسم «الدردشة الصوتية» (Audio Hangouts)، وهي أسلوب مختلف تماماً للتواصل الجماعي داخل مجموعات واتساب. وتهدف هذه الميزة إلى تمكين المستخدمين من بدء محادثات صوتية جماعية دون الحاجة إلى الاتصال التقليدي المتعارف عليه سابقاً، مما يجعل تجربة التواصل أكثر هدوءاً وسلاسة. ماهية الميزة الجديدة تمكّن ميزة الدردشة الصوتية مستخدمي مجموعات واتساب من الدخول في محادثة صوتية مستمرة، يمكن الانضمام إليها أو مغادرتها في أي وقت. عند بدء المحادثة، لا يتلقى الأعضاء إشعاراً على شكل رنين كما هو الحال في المكالمات الجماعية التقليدية، بل يظهر تنبيه بسيط في واجهة الدردشة، ويمكن لأي عضو الانضمام متى شاء دون إزعاج للآخرين. لتشغيل الدردشة الصوتية انتقل لأسفل محادثة المجموعة ثم اسحب للأعلى وابق ممسكاً لبضع ثوانٍ لبدء الجلسة دون رنين أو إشعارات مزعجة (واتساب) أبرز خصائص الدردشة الصوتية الميزة الجديدة مصممة لتلائم المجموعات على اختلاف أحجامها، بما في ذلك المجموعات الكبيرة التي يصل عدد أعضائها إلى 1024 شخصاً. وتبقى الدردشة الصوتية نشطة في واجهة الدردشة مع عرض قائمة الأعضاء المشاركين بشكل واضح. الانضمام إلى المحادثة لا يتطلب قبولاً من الطرف الآخر أو الاستجابة في لحظة معينة، بل يمكن لأي مستخدم الانضمام أو المغادرة بحرية. وهذا يجعلها مثالية للأنشطة الجماعية غير الرسمية مثل النقاشات، والترتيبات اليومية، أو متابعة حدث مشترك. حماية الخصوصية كغيرها من خدمات «واتساب»، تأتي هذه الميزة مدعومة بتقنية التشفير الكامل بين الطرفين (End-to-End Encryption)، مما يضمن سرية المحادثات وعدم إمكانية الوصول إلى محتواها من قبل أي جهة خارجية، بما في ذلك واتساب نفسها. بدأت الميزة بالوصول للمستخدمين حول العالم منذ مايو (أيار) 2025، وهي متوفرة على أحدث إصدارات واتساب لأجهزة أندرويد وiOS. وتؤكد الشركة أنها ستصل إلى جميع المستخدمين تدريجياً خلال الأسابيع المقبلة. تشير خطوة واتساب إلى تحول مهم في طريقة تعامل التطبيقات مع الاتصالات الجماعية. فبدلاً من نمط المكالمة الرسمي والمباشر، توفر الدردشة الصوتية أسلوباً أكثر مرونة وواقعية يحاكي طبيعة التفاعل في الحياة اليومية، دون إزعاج أو ضغط على المستخدمين. الميزة الجديدة تعكس توجه «واتساب» نحو تقديم أدوات تواصل ذكية تناسب الاستخدامات الشخصية والمهنية، وتلبي احتياجات المستخدمين الذين يبحثون عن حلول خفيفة وسريعة وفعالة في مجموعاتهم.

العالم العربي في عالم متغير
العالم العربي في عالم متغير

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

العالم العربي في عالم متغير

كان هذا العنوان هو المطلوب الحديث فيه في قمة الإعلام في دبي 2025، وهو عنوان يحمل دلالات كثيرة، وفي الوقت نفسه يُظهر أن هناك اهتماماً واسعاً في محاولة فهم اللحظة التي يمر بها العالم، وموقع العالم العربي من هذه التغيرات الهائلة التي تحدث. ما هو متفق عليه من مراقبين كثر، أن قواعد العلاقات الدولية التي سادت بعد الحرب العالمية الثانية بدأت في التغير بشكل جذري، ولم تعد تلك القواعد الأخلاقية والقانونية، والأعراف الدولية، مصونة، أو محترمة الصراع أو التنافس القائم أساساً بين الولايات المتحدة والصين، الذي يلقي بظلاله على مجريات العلاقات الدولية الواسعة، وتصاعد كل من السلطوية السياسية والشعبوية في الديمقراطيات الغربية ملاحظ بشدة ومؤثر. أصبحت العودة إلى القوة (الصناعية أو السياسية الناعمة) بين القوى الكبرى تتصاعد، كان بالإمكان التغلب نسبياً في الحرب الباردة الكبرى السابقة، بين المعسكر الغربي والاتحاد السوفياتي السابق على المنظومة الاشتراكية، بسبب العجز الهيكلي في النظام الاشتراكي السابق، اليوم من الصعب التغلب على الصين، المتسارعة في النمو، إذ ليس بالسهولة التي تم بها التغلب على الاتحاد السوفياتي، فالصين تقف على أكتاف الصناعة والتقنية الغربية، فهي تنظر إلى الأفق الأبعد، كما أنها (رأسمالية في ثياب اشتراكية)، ما لدينا من فضاء سياسي – اقتصادي دولي، يمكن توصيفه بأن (كلّاً يبني قلعته)! الولايات المتحدة تبني قلعتها مع ما جاورها من جغرافيا، وليس مقطوعاً عن الفكرة الحديث الأميركي عن كندا، وغرينلاند، وحتى المكسيك. وقناة بنما هي القلعة الأميركية التي تريد الإدارة الحالية بناءها. الصين أيضاً تبني قلعتها مع ما جاورها من جغرافيا، فليس غريباً أنه بعد رفع نسبة الضرائب الأميركية على الصادرات الصينية، قام الرئيس الصيني بجولة في الجوار، لشد العصب الاقتصادي، بل دعا إلى مؤتمر (المتضررين)، وكذلك مؤتمر للأفارقة، في محاولة لبناء القلعة الصينية، أي الصين وما جاورها. روسيا الاتحادية ترغب في إعادة بناء القلعة التي اخترقت بسقوط الاتحاد السوفياتي، وما حرب أوكرانيا الممتدة إلا جزء من ذلك البناء، جزيرة القرم وجزء من جورجيا في البداية، ثم أخيراً حرب طويلة على أوكرانيا، ورغم قبول العالم أن تأخذ جزءاً منها، لكن القلعة التي تريد روسيا الاتحادية بناءها ليست أقل مما كان للاتحاد السوفياتي السابق من أراضٍ! الاتحاد الأوروبي يتوجه إلى بناء قلعته العسكرية والاقتصادية، وما عودة الحديث عن تسليح أوروبا، وبسط القوة النووية الفرنسية، وعودة بريطانيا إلى أوروبا من الشباك، بعد أن خرجت من الباب! إلا دليل آخر على نية بناء (القلعة الأوروبية)! نحن أمام ظاهرة صعود العنصرية في الممارسة بالديمقراطيات الغربية، كما أننا أمام توسع إمبراطورية الكذب في وسائل التواصل الاجتماعي، التي تجتاح العالم ومنه عالمنا، وتوسع في (الإدراك الزائف) للجمهور العام. يصاحب ذلك تنامي العجوزات في المجتمعات الصناعية، مما يوجهها إلى مناطق الفائض، وجزء من العالم العربي، فيكون التنافس على الشرق الأوسط محتداً! في المجتمعات العربية وخاصة ذات الثقل البشري نلاحظ مجموعة من الظواهر، منها، اضمحلال الطبقة الوسطى نتيجة الضغوط الاقتصادية، والميل إلى الاستدانة من الخارج، حرب غزة وآثارها المدمرة على الأوضاع السياسية والاجتماعية في الإقليم، مما يهيئ لبناء منظومة صراعية في البيئة السياسية العربية. والتوجه إلى المحلية، مع تضخم الحديث عن الهوية! الظاهرة الديموغرافية لافتة في عدد من دول الثقل السكاني العربي، مع توقع تناقص محتمل في عدد السكان في المستقبل بسبب (العزوف عن الزواج، يصل إلى ما بين 24 و30 في المائة) في بعض الدول العربية، وسوف يبدأ التناقص في عدد سكان تلك البلاد تدريجياً في العقود المقبلة، بسبب الضغوط الاقتصادية. مما يساعد على فهم الاضطراب في المنطقة العربية، أحد مؤشراته، حيث إن 25 في المائة من المبعوثين الدوليين لحل النزاعات هم للدول العربية، فقط ليبيا على سبيل المثال استهلكت حتى الآن عشرة مبعوثين دوليين، فضلاً عن اليمن والسودان وغيرهما من أماكن الاضطراب، التي يزيد فيها الفقر، وتُحرَمُ أجيال من التعليم. في حساب المتغيرات علينا عدم تجاوز تأثير فائض القوة الإسرائيلية على الإقليم، وهو فائض قوة علمي، حيث تخصص إسرائيل ما يقرب من ثلاثين مليار دولار سنوياً للبحث والتطوير، في حين أن مجموع الرقم العربي لا يتعدى النصف، معظمه اليوم في دول الخليج، وما زال البعض مصراً على أن (الصراع ديني)، في حين أن الصراع قاعدته علمية! الإسلام الحركي مؤثر في الصورة، هو الفاعل الصامت في المتغيرات، فهو هناك بمشروعه التاريخي، البعض يقلل من خطورته على الاستقرار، لكنه أساس الصراع في اليمن وفي السودان وفي العراق وأماكن أخرى من عالمنا العربي. تلك مصفوفة العوامل العاملة على التغيير على الساحتين العالمية والعربية. آخر الكلام: نتائج سقوط الآيديولوجيا أو موتها، وتغول وسائل التواصل الاجتماعي، وتحدي الذكاء الاصطناعي، ثلاثية تحتاج إلى عميق تفكير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store