
وزير الطوارئ السوري يشكر الأردن ويعلن السيطرة على حرائق اللاذقية
وتقدم الصالح بمنشور عبر منصة 'إكس' بجزيل الشكر والامتنان لرجال الدفاع المدني وأفواج الإطفاء السوريين.
كما عبر الصالح عن شكره للأردن وتركيا، وقطر والعراق، ولبنان، ولكل المتطوعين والجهات الحكومية التي شاركت هذه المعركة الصعبة.
'هذه نهاية مرحلة الاستجابة العاجلة، وبداية مرحلة لا تقل أهمية حماية الغابات المتبقية واستعادة ما دمرته النيران.' وفق الصالح.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 13 دقائق
- الغد
ما هو دافع نتنياهو الحقيقي لترشيح ترامب لجائزة نوبل؟
ريتشارد هول - (الإندنبدنت) 2025/7/12 ريتشارد هول - (الإندنبدنت) 2025/7/12 في مفارقة فاضحة، رشح بنيامين نتنياهو، المتهم بارتكاب جرائم حرب في غزة، الرئيس الأميركي دونالد ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام، بعد أسابيع فقط من شنّه ضربات جوية على إيران، على الرغم من تأكيد أجهزة استخباراته أنها لا تطور سلاحاً نووياً. اضافة اعلان ترشيح رجل يقود حرباً دامية لرئيس يستخدم القنابل كأداة دبلوماسية يجسد عبثية غير مسبوقة في مشهد السلام العالمي. * ** تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بنبرة رصينة أثناء تنويهه بجهود صانع السلام الجالس أمامه. قال نتنياهو: "بينما نتحدث، نراه يصنع السلام في بلد تلو الآخر، وداخل منطقة تلو الأخرى". وأضاف وهو ينهض لتسليمه رسالة الترشيح للجائزة: "لهذا السبب، أريد أن أقدم لك، سيدي الرئيس، رسالتي إلى 'لجنة جائزة نوبل'، وفيها ترشيحك للحصول على جائزة نوبل للسلام التي تستحقها، والتي ينبغي أن تحصل عليها". بدا التأثر واضحاً على الرئيس دونالد ترامب الذي كان قد شنَّ قبل أسابيع فقط ضربات جوية على إيران. وأجاب بالقول: "رائع! أن يصدر ذلك عنك. هذا أمر له معنى كبير بالنسبة إلي". وبعدها بلحظات، تحدث ترامب عن مسعاه من أجل السلام. وقال الرئيس، متحدثاً عن "الدبلوماسية" التي نال بسببها ترشيحاً لجائزة سبق أن مُنحت للأم تيريزا ونيلسون مانديلا: "لقد ألقينا أكبر القنابل على الإطلاق، باستثناء النووية منها". [في مفارقة لافتة، قدم ترامب استخدامه للقوة العسكرية كجزء من مسعاه نحو السلام]. وتابع قائلاً: "لا أريد أن أقول بماذا ذكرتني هذه الخطوة. ولكن إذا عدنا بالزمن إلى الوراء، فإنه تذكر كثيرين بحدث آخر. صورة هاري ترومان الآن معلقة في الردهة" (في تلميح واضح، شبه ترامب استخدامه للقوة بإلقاء القنابل الذرية على اليابان خلال الحرب العالمية الثانية، وهو الهجوم الذي أودى بحياة أكثر من 120 ألف مدني). المفارقات لا تنتهي تلقى الرئيس دونالد ترامب الترشيح لجائزة نوبل للسلام بعد أسابيع فقط من شن ضربات عسكرية على دولة كانت أجهزة استخباراته تؤكد أنها لا تطور سلاحاً نووياً. وأقدم على ذلك بعد أن دمر بمفرده الاتفاق الدبلوماسي الذي تفاوض عليه سلفه باراك أوباما، والذي كان يؤدي غرضه بنجاح. بل إنه تلقى الترشيح من رجل لو أنه ذهب لتسليم رسالة الترشيح إلى لجنة نوبل في النرويج بنفسه، لكان عرضة للاعتقال بموجب التزام النرويج، كدولة عضو في المحكمة الجنائية الدولية، بتنفيذ مذكرة التوقيف الصادرة بحقه عن المحكمة. جاء هذا الترشيح من رجل يقود حالياً حرباً أسفرت عن مقتل أكثر من 55 ألف شخص، أكثر من نصفهم من النساء والأطفال، وحولت غزة إلى المنطقة الأعلى في العالم من حيث عدد مبتوري الأطراف من الأطفال بالنسبة إلى عدد السكان، بينما دفع الحصار المفروض على المساعدات الحيوية معظم السكان إلى حافة المجاعة. باختصار، يشبه ترشيح ترامب لجائزة السلام من قبل بنيامين نتنياهو ترشيح زعيم مافيا خيالي مثل توني سوبرانو لجائزة "عدم خرق القانون". لكن ترشيح نتنياهو لا يتعلق بالسلام العالمي بقدر ما يهدف إلى تليين موقف ترامب قبيل محادثات حاسمة تتعلق بوقف إطلاق النار في غزة. وكان من المفترض أن تكون هذه الزيارة بمثابة جولة نصر لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بعد تحقيق حلم دام عقوداً بقصف البرنامج النووي الإيراني. وهو ما تحقق بمساعدة ترامب، ومن المرجح أن يحتاج إلى دعمه مجدداً في المستقبل القريب لضمان عدم إعادة بناء ذلك البرنامج. كما أن علاقة نتنياهو بترامب تمثل ركيزة سياسية يعود إليها كلما احتاج إلى تعزيز موقعه داخل ائتلافه الحاكم المتصدع في الداخل. وقد ذهب ترامب في الأسابيع الأخيرة إلى حد المطالبة بإسقاط تهم الفساد عن نتنياهو، رابطاً الدعم الأميركي لإسرائيل بمصير رئيس وزرائها. ولهذا السبب، حرص نتنياهو على أن يحاط وداعه من تل أبيب بضجة إعلامية كبيرة. لكن هذا الاستقبال الصاخب لم يكن في انتظاره على الجهة الأخرى. فقد تم إدخال رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى البيت الأبيض من الباب الخلفي، ولم يتم الإعلان عن أي فعاليات عامة تجمعه بترامب خلال لقائهما المخصص لمناقشة وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، ووقف محتمل لإطلاق النار في غزة، واتفاق سلام أوسع مع دول الخليج. ورأى البعض في هذا الترتيب مؤشراً على أن ترامب ربما يسعى هذه المرة إلى ممارسة مزيد من الضغط على نتنياهو لتحقيق بعض أهدافه. اللافت أن ترامب ونتنياهو يبدوان، في جوانب عدة، أكثر انسجاماً من أي وقت مضى. وقد خاضا الحرب معاً. لكن العلاقة بينهما خلال العام الماضي كانت في معظمها من طرف واحد، وقد بدأ ترامب يلحظ ذلك. منح ترامب نتنياهو شيكاً على بياض لاستخدام السلاح الأميركي في غزة بلا محاسبة، ومن دون أن يتكلف حتى عناء الادعاء بأنه يهتم بسقوط المدنيين. بل إنه ذهب إلى حد مجاراة أكثر أحلام اليمين الإسرائيلي تطرفاً، بما في ذلك التطهير العرقي الجماعي للفلسطينيين من غزة. لكن لترامب خططه الخاصة في المنطقة. إنه يريد البناء على "اتفاقات أبراهام" التي وقعتها إسرائيل مع عدد من الدول العربية خلال ولايته الأولى، وبخاصة استمالة السعودية للانضمام إليها. وهو يأمل، لأسباب خاصة به لا علاقة لها بمصير الفلسطينيين على الأرجح، في التوصل إلى اتفاق سلام في غزة. غير أن تقدمه في هذا المسار كان محدوداً إلى حد كبير لأن خطط نتنياهو طغت على أولوياته الخاصة. في هذا الصدد، لم يتردد ترامب في التعبير عن استيائه. وقبل بضعة أسابيع وجه توبيخاً علنياً لرئيس الوزراء الإسرائيلي بسبب خرقه اتفاق وقف إطلاق النار الذي توسط فيه مع إيران. وقال عن قادة إيران وإسرائيل "إنهم لا يعرفون ما الذي يفعلونه بحق الجحيم"، في تصريح أثار الدهشة بسبب توزيعه اللوم بصورة متساوية بين الطرفين. ويقال إن ترامب حريص على استغلال هذه الزيارة للضغط من أجل وقف لإطلاق النار في غزة ووضع حد دائم للحرب. وقد تعهد بأن يكون "صارماً جداً" مع نتنياهو لتحقيق ذلك. ويبدو أن جزءاً من استراتيجية الضغط هذه يتمثل في حرمانه من الأضواء الإعلامية إلى أن يقدم نتائج ملموسة. في حال التوصل إلى أي نوع من الاتفاق، أو في حال قدم نتنياهو لترامب ما يكفي ليشعر بأنه حقق نصراً، يمكن توقع مؤتمر صحفي مطول أكثر من المعتاد، مليء بحكايات الحرب وبطولات الجنود، والقنابل الخارقة للتحصينات والطيارين المغامرين، وخطاب عن "السلام في زماننا". *ريتشارد هول Richard Hall: كبير مراسلي "الإندبندنت" في الولايات المتحدة. اقرأ المزيد في ترجمات: "الحل النهائي" للمسألة الفلسطينية


رؤيا نيوز
منذ 40 دقائق
- رؤيا نيوز
وفد عسكري ألماني يزور قيادة الحرس الملكي الخاص
زار وفد عسكري ألماني، اليوم الأربعاء، قيادة الحرس الملكي الخاص، حيث كان في استقبالهم قائد الحرس. واستمع الوفد إلى إيجاز حول المهام والواجبات التي تضطلع بها قيادة الحرس الملكي الخاص، إضافة إلى استعراض أبرز الإنجازات والتطورات في مجالات التدريب والتأهيل. وتضمنت الزيارة جولة ميدانية في متحف الحرس الملكي الخاص، الذي يعرض المراحل التاريخية والتطورات التي مرت بها هذه التشكيلة، كما زار الوفد مدرسة تدريب الحرس الملكي الخاص، واطلع على برامج الدورات التي تعقد فيها بما يتناسب مع خصوصية المهام المناطة بالحرس، وشملت الجولة ميادين التدريب والمرافق الميدانية. واشتملت الزيارة أيضا على جولة في مجموعة حرس الشرف ووحدة هندسة الحرس، حيث تم تنفيذ عرض ميداني لوحدة المراسم شمل تطبيقات للمشاة الصامتة، كما اطلع الوفد على الآليات والمعدات المستخدمة في تنفيذ المهام الهندسية الخاصة. وفي ختام الزيارة، أشاد الوفد الضيف بمستوى الجاهزية والكفاءة التدريبية التي يتمتع بها منتسبو الحرس الملكي الخاص، وبالاحترافية العالية التي ظهرت في تنفيذ الفعاليات والمهام العسكرية المختلفة.


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
الاحتلال يعلن استهداف "مدخل مجمع الأركان العامة في دمشق"
أفادت وكالة الأنباء السورية، بسماع دوي انفجار قوي في العاصمة دمشق، الأربعاء، مضيفة أنه يجري التأكد من طبيعة الانفجار. وأعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، "استهداف مدخل مجمع الأركان العامة في دمشق". اضافة اعلان وقالت، في بيان إنها "أغارت ... على بوابة الدخول إلى مجمع الأركان العامة التابع للنظام السوري في منطقة دمشق". وأعلن الجيش الإسرائيلي تعزيز قواته على الحدود مع سوريا بعدما حذر من أنه لن يسمح بوجود تهديد عسكري في جنوب سوريا وأنه سيتحرك وفق التطورات. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في بيان "بناء على تقييم الوضع تقرر تعزيز عدد القوات في منطقة الحدود مع سوريا في منطقة السياج الأمني". سانا + أ ف ب