logo
9 أعراض تنذر بقرحة المعدة... ما هي؟

9 أعراض تنذر بقرحة المعدة... ما هي؟

CNN عربيةمنذ يوم واحد
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قرحة المعدة هي تمزّق في بطانة المعدة، تحدث عادةً إمّا في المعدة أو في الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة الذي يخرج من المعدة، ويُسمى الاثني عشر.
كان يُعتقد سابقًا أنّ التوتر والتدخين والنظام الغذائي، هي الأسباب الرئيسية لقرحة المعدة. لكنه بات معلومًا اليوم أنّ بكتيريا الملوية البوابية مسؤولة عن معظم قرح الاثني عشر و60% من قرح المعدة، كما أنها تُسبب العديد من أعراض عسر الهضم.
لا تُسبب بعض قرح المعدة أية أعراض، لكن في حال وجودها، قد تشمل الأعراض ما يلي:
ألم في البطن أسفل القفص الصدري مباشرةً
عسر الهضم
الغثيان
فقدان الشهية
التقيؤ
فقدان الوزن
وجود دم فاتح أو متغير اللون في القيء أو البراز
أعراض فقر الدم، مثل الدوار
الصدمة بسبب فقدان الدم نتيجة حالة طبية طارئةيمكن أن تحدث قرحة المعدة نتيجة العديد من العوامل، نذكر منها:
بكتيريا الملوية البوابية: يُعتقد أنّ هذه البكتيريا مسؤولة عن حوالي 60% من قرح المعدة، و90% على الأقل من قرح الاثني عشر التي تصيب الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة.
تناول بعض الأدوية: مثل الأسبرين أو كلوبيدوغريل، اللذين يؤخذان بانتظام للوقاية من النوبات القلبية أو السكتات الدماغية، وأدوية التهاب المفاصل. يُعتقد أيضاً أن الأدوية المضادة للالتهابات (NSAIDs) قد تُسبب قرح المعدة.
مرض السرطان: يمكن أن يظهر سرطان المعدة على شكل قرحة، خصوصاً لدى كبار السن.
ويشير موقع betterhealth الاسترالي إلى أنه من المعلوم أنّ الأنظمة الغذائية الخاصة تؤثر بشكل خفيف كعامل وقاية من قرحة المعدة أو علاج لها. في حين أن خيارات العلاج تشمل ما يلي:
الأدوية: ضمنًا المضادات الحيوية للقضاء على الملوية البوابية، والأدوية التي تُسرّع عملية الشفاء. وينصح باستخدام أدوية مختلفة معًا؛ وقد تشمل بعض الآثار الجانبية الإسهال والطفح الجلدي. ورغم أن مقاومة بعض هذه المضادات الحيوية تزداد شيوعًا، إلا أن 80% من دورات العلاج تكون ناجحة.
اختبارات التنفس المتلاحقة: التي تُستخدم للتأكد من نجاح علاج عدوى الملوية البوابية.
تغييرات في الأدوية التي يتم تناولها: يمكن تعديل جرعات أدوية التهاب المفاصل، والأسبرين، أو غيرها من الأدوية المضادة للالتهابات بشكل طفيف لتقليل آثارها على قرحة المعدة.
الأدوية المُخفِّضة للحموضة: تتوفر أقراص لتقليل مستويات الحموضة في العصارات المعدية.
تعديلات نمط الحياة: ضمنًا الإقلاع عن التدخين، لأنه يُضعف الدفاعات الطبيعية في المعدة ويُعيق عملية الشفاء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيئة حاضنة لحشرة القرادة.. تغيّر المناخ يزيد انتشار مرض لايم
بيئة حاضنة لحشرة القرادة.. تغيّر المناخ يزيد انتشار مرض لايم

CNN عربية

timeمنذ 19 دقائق

  • CNN عربية

بيئة حاضنة لحشرة القرادة.. تغيّر المناخ يزيد انتشار مرض لايم

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هذا العام، يلجأ الأشخاص للحصول على الرعاية الطارئة بسبب لدغات القراد بمعدل هو الأعلى منذ العام 2017، فوفقًا لبيانات صادرة عن المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC)، استمرت حالات الإصابة بمرض لايم بالارتفاع على مر السنين. ويشرح الخبراء أنّ الزيادة تعود إلى ارتفاع درجات الحرارة نتيجة تغيّر المناخ وتوسّع وجود القرّاد في مناطق أكثر بالولايات المتحدة وكندا، ضمنًا، أماكن يكون الناس فيها أقل معرفة بالمخاطر وكيفية الوقاية من المرض. وصرّح الدكتور توماس دانيلز، مدير مركز "لويس كالدر"، المحطة الميدانية البيولوجية لجامعة فوردهام: "عندما بدأنا متابعة هذا الموضوع (في منتصف الثمانينيات)، كانت هناك حالات قليلة جدًا من مرض لايم المبلّغ عنها في كندا. والآن، أصبح هذا المرض معروفًا ومستقرًا إلى حد كبير في كندا". وتكون قرادة الغزال الناقلة لمرض لايم نشطة في الغالب عندما تفوق درجات الحرارة 7 درجات مئوية، وتزدهر في المناطق التي تصل فيها نسبة الرطوبة إلى 85% بالحد الأدنى، وفقًا لوكالة حماية البيئة الأمريكية. وقال دانيلز: "تفضّل (القرّادة) أن تكون في المناطق ذات الرطوبة العالية لا تلك المبللة. إذا أخذت عينات من عشب يتعرض للشمس طوال اليوم، فلن تجد قرادات. لكن إذا ذهبت نحو 7 أمتار داخل الغابة حيث الظل ودرجة الحرارة أقل بشكل عام، وحيث يوجد غطاء نباتي أكثر، فستجد القرّاد". ويشهد التهديد الناتج عن القرّاد والبعوض، التي تنقل أمراضًا مثل فيروس غرب النيل وحمى الضنك والملاريا، تزايدًا كبيرًا. في هذا الإطار، أوضحت الدكتورة إيرين موردكاي، أستاذة مساعدة بعلم الأحياء في جامعة ستانفورد، خلال إيجاز صحفي الإثنين: "بسبب الزيادة في درجات الحرارة التي شهدناها، وبسبب التأثيرات البشرية على المناخ، أصبحت درجات الحرارة أكثر ملاءمة لنقل الأمراض هنا في الولايات المتحدة وأمريكا الشمالية". وفيما يساهم تغيّر المناخ بتوسيع مواطن القرّاد، فإنه ليس العامل الوحيد، ذلك أنّ التغييرات التي يحدثها الإنسان في البيئات الطبيعية تلعب دورًا كذلك في تحديد أماكن وجود القرّاد. حول هذا الموضوع علّقت الدكتورة جين تساو، الأستاذة ببيئة الأمراض في جامعة ولاية ميشيغان، بإيجاز صحفي: "ليس هناك عامل واحد فقط.. في الولايات المتحدة القارية، يرجع معظم التغير في نطاق القراد على الأرجح إلى تغييرات استخدام الأراضي التي تؤثر على مجتمعات الحياة البرية. كما أن إدارة مجموعات الحياة البرية، مثل الغزلان ذات الذيل الأبيض، تلعب دورًا رئيسيًا في وجود العديد من حشرات القراد هذه". حشرات القراد..كيف تواجهها خلال فصل الصيف؟ وتعد قرادة الغزال، المعروفة أيضًا باسم القرادة سوداء الأرجل، القرادة الرئيسية التي تنقل مرض لايم. وخلال مرحلة اليرقة، عندما تكون القرادة أكثر نشاطًا، تكون بحجم بذرة الخشخاش ويسهل تفويتها. وعندما تتغذى على الدم، يمكنها نقل مسببات الأمراض، ضمنًا بكتيريا بورليا بورغدورفيري التي تسبّب مرض لايم. ويحدث هذا النقل من خلال لعاب القرادة الذي يدخل مجرى دم العائل أثناء التغذية. وأوضح بريان فالون، مدير مركز أبحاث مرض لايم والأمراض المنقولة بالقراد في جامعة كولومبيا، لـCNN الجمعة، أنّ العدوى يمكن أن تُسبب مجموعة من الأعراض متعدّدة الأجهزة. وعند دخولها مجرى الدم، يمكن للبكتيريا أن تنتقل إلى أجزاء مختلفة من الجسم ضمنًا القلب، والجهاز العصبي المركزي، والدماغ، أو الأعصاب المحيطية. حذارِ لدغة القراد.. وفاة رجل بعد إصابته بمرض شبيه بالإيبولا في إسبانيا ويرى دانيلز أنه رغم وجود تدابير يمكن اتخاذها لتقليل احتمال التعرّض للدغات القراد، إلا أن طرق الوقاية ليست مضمونة تمامًا. وأوضح أن أهم حماية ضد مرض لايم تتمثل في إزالة القرادة بأسرع وقت ممكن. وتابع أن "المفتاح يتمثل بإزالة القرادة عنك بأسرع ما يمكن. فأيّ من هذه المسببات المرضية المنقولة عبر القراد لا تنتقل بسرعة كبيرة، باستثناء فيروس باوسان، الذي يمكن أن ينتقل خلال 15 دقيقة فقط. لكن معدل الإصابة به لدى البشر منخفضة جدًا". وأضاف: "بالنسبة لمرض لايم، هناك نافذة زمنية تتراوح بين 24 إلى 48 ساعة لإزالة القرادة، لأن الأمر يحتاج لبعض الوقت لكي تبدأ القرادة في تغذيتها فعليًا ونقل البكتيريا". وإذا ظلت القرادة ملتصقة بالجسم لفترة طويلة، يقول فالون إنها ستنتفخ تدريجيًا "حتى تصبح بحجم حبة زبيب" نتيجة امتصاصها المستمر للدم. وإذا وجدت قرادة، ينصح الخبراء باستخدام مِلقط لإزالتها من تحت جسمها. وقال: "لا تحاول حرقها. ولا تحاول وضع أي مادة سامة عليها. قم بإزالتها باستخدام ملقط". تنقلها لدغة القراد..حساسية طعام غامضة قد تؤثر على مئات الآلاف في أمريكا

ما هو مرض السيلان وكيف تختلف أعراضه بين النساء والرجال؟
ما هو مرض السيلان وكيف تختلف أعراضه بين النساء والرجال؟

CNN عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • CNN عربية

ما هو مرض السيلان وكيف تختلف أعراضه بين النساء والرجال؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يعتبر السيلان مرض شائع جدًا ينتقل من طريق الاتصال الجنسي نتيجة وجود البكتيريا. قد يكون اكتشاف إصابة بعض الأشخاص بالسيلان أمرًا مؤلمًا، إذ قد تشعرهم بالوحدة، والإحراج، والقلق، والخوف من الرفض أو عدم الرغبة الجنسية. وتجدر الإشارة إلى أنه من الممكن علاج السيلان بسهولة، والتعافي منه تمامًا، كما أنه يمكن أن يصيب الأعضاء التالية: الحلق الشرج الإحليل عنق الرحم العينين عادةً ما يُسبب السيلان أعراضًا فقط إذا أصاب العينين أو مجرى البول. وإذا ظهر أيًا منها، فقد تشمل: ألم، أو انزعاج، أو حرقة عند التبول التهاب الحلق وجفافه التهاب الملتحمة إفرازات شرجية وانزعاج ويشير موقع healthdirect الأسترالي إلى أنّ الأعراض تختلف بين الإناث والذكور، لتشمل عند الإناث ما يلي: إفرازات مهبلية غير طبيعية ألم في الحوض، لا سيّما أثناء الجماع نزيف مهبلي غير منتظم، تحديدًا بين الدورات الشهرية أو بعد الجماع أما عند الذكور، فقد تشمل الأعراض ما يلي: إفرازات صفراء أو بيضاء أو خضراء من العضو الذكري ألم أو تورم في الخصيتين احمرار حول فتحة العضو إذا ظهرت أي من هذه الأعراض، فهي عادةً ما تبدأ بعد يومين إلى خمسة أيام من الإصابة بمرض السيلان. يُسبب مرض السيلان عدوى بكتيريا النيسرية البنية، وهي تنتقل من طريق الاتصال الجنسي المهبلي أو الشرجي أو الفموي من دون وقاية. كما يمكن أن تنتقل عبر الأصابع أو اليدين من الأعضاء التناسلية إلى العينين. إذا أُصبتِ بالسيلان أثناء الحمل، فقد ينتقل إلى طفلكِ أثناء المخاض والولادة، وقد يُسبب التهاب الملتحمة الوليدي أو حتى العمى.يُعالج السيلان بالمضادات الحيوية، ومن الضروري إكمال الجرعة الكاملة وإعادة إجراء الفحوص بعد انتهائها للتأكد من الشفاء التام. ورغم أنه في معظم الأحيان، يمكن علاج السيلان بالمضادات الحيوية، إلا أنّه من المهم الحرص على ممارسة الجنس الآمن، لأن العلاج لا يُحصّن من الإصابة مجددًا.ويشير الموقع إلى أنّ بكتيريا النيسرية البنية أصبحت أكثر مقاومة للمضادات الحيوية، لذا إذا استمرت الأعراض بعد بضعة أيام من بدء العلاج، فمن الأفضل استشارة الطبيب مرة أخرى. كما يجب تجنّب الاتصال الجنسي خلال الأيام السبعة الأولى بعد بدء العلاج أو حتى انتهائه واختفاء الأعراض.

خبراء يحذرون: توقف أبحاث mRNA يهدد استعداد أمريكا للجوائح
خبراء يحذرون: توقف أبحاث mRNA يهدد استعداد أمريكا للجوائح

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

خبراء يحذرون: توقف أبحاث mRNA يهدد استعداد أمريكا للجوائح

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية الثلاثاء، أنها "تُقلّص" تطوير لقاحات "mRNA"، وستُمول بدلًا منها منصات لقاحات أخرى عبر هيئة البحث والتطوير الطبي الحيوي المتقدم (BARDA). وصرّح وزير الصحة والخدمات الإنسانية، روبرت إف. كينيدي الابن، في بيان له، بأن هيئة البحث والتطوير الطبي الحيوي المتقدم ستُنهي 22 استثمارًا في تطوير لقاحات "mRNA"، وأوحى أنّ هذه اللقاحات "لا تُوفر حماية فعّالة من التهابات الجهاز التنفسي العلوي مثل "كوفيد-19" و"الإنفلونزا"، رُغم وجود أدلة على أنها تُوفر حماية من الأمراض الشديدة والوفاة الناجمة عن "كوفيد-19"، وتُظهر نتائج واعدة في مكافحة الإنفلونزا. وأضافت الوزارة أنّ بعض العقود في المرحلة النهائية ستستمر، لكن "لن يتم إطلاق أي مشاريع جديدة قائمة على حمض mRNA".والـ"mRNA" ، أو الحمض النووي الريبوزي الرسول، عبارة عن شريط واحد من الشفرة الوراثية يُمكن للخلايا "قراءته" واستخدامه لإنتاج بروتين. وفي لقاح كورونا، يُوجّه هذا الحمض خلايا الجسم لإنتاج جزء مُحدد من البروتين الشوكي للفيروس. وعندما يكتشفه الجهاز المناعي، يتعرّف عليه كجسم غريب، ومن ثم يُصبح مُستعدًا لمهاجمته عند وجود عدوى فعلية. كانت اللقاحات مفيدة بشكلٍ خاص خلال جائحة كورونا، نظرًا لسرعة تطويرها وتصنيعها. وأظهرت العديد من الدراسات التي خضعت لمراجعة الأقران أن لقاحات "mRNA" التي طُوِّرت في إطار عملية "السرعة الفائقة" خلال إدارة ترامب الأولى كانت فعالة للغاية في الوقاية من الأمراض الشديدة، وثبت مرارًا وتكرارًا أنها آمنة للغاية. تُعرَف إدارة ترامب بالإضافة إلى كينيدي، بتاريخهما الطويل من الادعاءات المناهضة للقاحات، وقد صرّحا سابقًا بأنهما يُقيّمان مشاريع "mRNA". في مايو/ أيار، أنهت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية عقدًا بقيمة 590 مليون دولار مع شركة "مودرن" لتطوير لقاح للحماية من إنفلونزا الطيور. وقال الدكتور بيتر هوتيز، طبيب أطفال يُدير مركز تطوير اللقاحات في مستشفى تكساس للأطفال، إنّ إعلان وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية الثلاثاء "سيُعزز أجندتهم بشأن العلوم الزائفة ويُضعف الأمن البيولوجي لأمتنا". وأضاف هوتيز: "تتمتع تقنية mRNA، على غرار جميع التقنيات الحيوية، بنقاط قوة ونقاط ضعف، لكن في حال وجود جائحة مترافقة مع مُمْرِض جديد وغير معروف سابقًا، أو في حالة لقاحات السرطان والعلاجات المناعية، فإنها تتمتع بمزايا واضحة". وأعلنت وزارة الصحة والخدمات البشرية أنها ستلغي منحة BARDA"" لشركة "مودرنا" وجامعة تكساس الطبي (UTMB) لتطوير لقاح "mRNA" ضد "H1N1"، المعروف بإنفلونزا الطيور، كما أنها ستنهي عددًا من العقود مع جامعة "إيموري" و"تيبا بيوتيك". وأعلنت الوزارة أيضًا أنها رفضت أو ألغت أيضًا طلبات عروض أولية عدّة تضمنت مقترحات من شركات "فايزر"، و"سانوفي باستور"، و"سي إس إل سيكوياروس"، و"غريتستون"، وغيرها. كما أنها كانت تعيد هيكلة التعاون مع وزارة الدفاع الأمريكية، ما سيؤثر على مشاريع اللقاحات القائمة على الأحماض النووية مع " AAHI"، و"أسترازينيكا"، و"HDT Bio". وبلغت قيمة المشاريع المتأثرة حوالي 500 مليون دولار، وفقًا للوزارة، التي أكدت: "لا تتأثر الاستخدامات الأخرى لتقنية mRNA داخل الوزارة بهذا الإعلان".في بيان، أوضحت المتحدثة باسم شركة "مودرنا"، كيلي كانينغهام: "لسنا على علم بأي إلغاءات جديدة لعقود من قِبل هيئة البحث والتطوير الطبي المتقدم تتعلق بمودرنا. كما أُعلن سابقًا في مايو/ أيار، تم إلغاء عقدنا المتعلق بجائحة الإنفلونزا، وليس لدينا حاليًا أي تعاون نشط مع هيئة البحث والتطوير الطبي المتقدم". وقال متحدث باسم شركة "غريتستون" إنّ الشركة أوقفت عملياتها "كشركة منذ فترة"، في حين رفضت "أسترازينيكا" التعليق. وفاة 13 ألف شخص و24 مليون إصابة بسبب الإنفلونزا في الولايات المتحدة وقام عالِم اللقاحات في مستشفى الأطفال بفيلادلفيا ومستشار اللقاحات الخارجي لدى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، الدكتور بول أوفيت، بانتقاد كينيدي لاتخاذه "قرارًا سياسيًا جديدًا يتناقض مع البيانات العلمية"، وشرح: "لقد قال (كينيدي) أشياءً مثل أن لقاحات mRNA خطيرة بلا داعٍ. هذا أمر خاطئ فحسب. إنّها في الواقع آمنة للغاية وفعالة". وفي حال حدثت جائحة أخرى، "سنكون في موقفٍ صعب مجددًا" من دون إجراء أبحاث إضافية حول لقاحات"mRNA". وقال أوفيت: "كل ما يفعله هذا الأمر أنه يعرضنا لمخاطر غير ضرورية من دون سبب وجيه". ومن ناحيته، أكّد الدكتور جيك سكوت، طبيب الأمراض المعدية في كاليفورنيا، الذي عمل لساعات طويلة في علاج المرضى خلال جائحة كورونا، أنّه فقد العديد من المرضى في بداية الجائحة، لكن لقاحات "mRNA" أحدثت تغييرات كبيرة من خلال حماية مليارات الأشخاص بأمان من الأمراض الشديدة والوفاة. وقال سكوت إنّ معرفة أنّ وزارة الصحة والخدمات الإنسانية ستلغي الاستثمار في لقاحات "mRNA" أمر "محزن للغاية". نظرة على أكثر الصور المؤثرة خلال جائحة فيروس كورونا بعد 5 أعوام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store