
مستجدات الساعات الأخيرة: أنغام تعاني تراجعاً مؤلماً.. وحياة الفهد تتحضر للعلاج بالخارج
فبالنسبة للفنانة المصرية أنغام، أوضحت مصادر متعددة، أن حالتها لا تزال صعبة، إذ تعاني من آلام شديدة للغاية أثرت على قدرتها الجسدية، وأدت إلى تراجع ملحوظ في وضعها الصحي خلال الأيام الأخيرة. وأضافت المصادر، أن التحاليل الطبية الأخيرة أظهرت مؤشرات جيدة في بعض الوظائف، بينما كشفت عن أرقام غير مستقرة في مؤشرات أخرى، الأمر الذي دفع الأطباء للتفكير في إجراء تدخل طبي دقيق لمحاولة تحسين الاستقرار الصحي. وحتى الآن، لم يحدد الفريق المعالج موعداً لخروجها من المستشفى، فيما تتواصل دعوات محبيها عبر المنصات الاجتماعية بأن يمنّ الله عليها بالشفاء العاجل.
وكانت أنغام، خضعت قبل نحو أسبوعين لعملية منظار لاستئصال كيس من البنكرياس، أعقبتها جراحة أخرى لاستئصال ما تبقى من الكيس مع جزء من البنكرياس، وهو ما جعلها تدخل في مرحلة علاجية معقدة استدعت سفرها لاحقاً إلى ألمانيا لإجراء فحوصات دقيقة.
أما سيدة الشاشة الخليجية حياة الفهد، فقد أكد حفيدها خالد العبيد، عبر تسجيل صوتي، نشر على حسابها الرسمي في «إنستغرام»، أن حالتها الصحية مستقرة بعد جلطة دماغية مفاجئة تعرضت لها أخيراً، غير أن الأطباء أوصوا بنقلها إلى الخارج لاستكمال علاجها نظراً لحاجتها إلى عناية طبية فائقة وتجهيزات دقيقة لا تتوفر محلياً بالشكل المطلوب. وأوضح العبيد، أن الأسرة أنهت التحضيرات اللازمة لسفرها خلال الأيام القليلة القادمة، موجهاً الشكر للجمهور على الدعوات الصادقة ومطالباً بتجاهل الشائعات التي انتشرت حول حالتها.
وبين غرفة المستشفى في ميونيخ حيث ترقد أنغام، والعناية المركزة في الكويت حيث تستعد حياة الفهد لمغادرتها، يعيش الجمهور ساعات من الترقب الممزوج بالأمل، في انتظار أخبار عن تعافيهما.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
الصحة القابضة تطلق حملة "تعلّم بصحة" مع بداية العام الدراسي
أطلقت الصحة القابضة والتجمعات الصحية التابعة لها حملة 'تعلّم بصحة' بالتزامن مع عودة الطلاب إلى مقاعد الدراسة في مختلف مناطق المملكة، بهدف تعزيز الوعي بالصحة المدرسية كأحد مسارات نموذج الرعاية الصحية السعودي. وتركز الحملة على تعريف الطلاب وأولياء الأمور والمثقفين الصحيين في المدارس بالخدمات الصحية المتاحة، والتي تشمل: الفحوص الطبية الدورية، استكمال التطعيمات الأساسية، وفحوص اللياقة، إضافة إلى الكشف المبكر عن الحالات الصحية عبر فحص النظر والأسنان والنمو. كما تقدم الحملة سلسلة من الإرشادات لأولياء الأمور، من بينها: ضبط مواعيد النوم قبل بدء الدراسة، تعزيز التغذية السليمة، الحد من الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية، وتفعيل الأنشطة التفاعلية في الأماكن العامة. وتسعى 'تعلّم بصحة' إلى إشراك المثقفين الصحيين والأخصائيين الاجتماعيين في المدارس لرفع مستوى الوعي بممارسات الوقاية، وضمان بيئة مدرسية صحية وآمنة، في إطار التعاون بين القطاعات الصحية والتعليمية لتحقيق مستهدفات برنامج التحول الصحي ورؤية السعودية 2030.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
5 مخاطر غير متوقعة للإفراط في تناول البروتين
حذّر خبراء من أن الإفراط في تناول البروتين قد يسبب أضرارًا صحية. ووفقًا لموقع هيلث لاين، فإن الكمية الموصى بها يوميًا للشخص العادي هي 0.8 غرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم، فيما قد يحتاج الرياضيون من 1.2 إلى 2 غرام. ومن أبرز المخاطر المرتبطة بالإفراط في البروتين: زيادة العبء على الكلى خصوصًا لمن لديهم مشاكل سابقة. الجفاف بسبب حاجة الجسم للماء للتخلص من نواتج الأيض. مشاكل هضمية مثل الإمساك عند نقص الألياف. زيادة الوزن أو الدهون عند استهلاك سعرات زائدة. ارتفاع مخاطر أمراض القلب نتيجة الإفراط في اللحوم الحمراء والمصنعة.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
الكوابيس ليست عشوائية.. وقد تكشف عن مشكلات صحية
أكد خبراء أن الكوابيس لا تأتي دائماً بشكل عشوائي، بل قد تكون إنذاراً مبكراً لمشكلات صحية أو نفسية، مثل الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة. وتشير الدراسات إلى أن ما يصل إلى 70% من المصابين باضطرابات نفسية يعانون من كوابيس متكررة. وتتراوح أكثر الكوابيس شيوعاً بين المطاردة، السقوط، الحوادث، أو وفاة الأحبة، فيما تختلف موضوعاتها بين الجنسين؛ إذ ترتبط كوابيس النساء أكثر بالمشكلات الصحية والعدوان الجسدي، بينما يواجه الرجال كوابيس عن الحوادث والعجز. كما قد تسبب بعض الأمراض مثل الصداع النصفي والربو، أو حتى بعض الأدوية، زيادة حدوث الكوابيس. ويرى الباحثون أن تفسيراتها قد ترتبط بالتوتر والقلق أو بمرحلة انتقالية في الحياة، مشيرين إلى أن تكرارها بشكل مزمن يستدعي متابعة الحالة الصحية والنفسية.