
7 أطعمة تزيد من البكتيريا النافعة في أمعاءك.. لجهاز هضمي أقوى
أطعمة طبيعية تساهم في تعزيز نمو البكتيريا النافعة داخل الأمعاء
وهناك قائمة أطعمة طبيعية تساهم في تعزيز نمو البكتيريا النافعة داخل الأمعاء، ما يُعرف بـ"الميكروبيوم" الصحي، وفقا لما نشر في موقع Harvard Health وHealthline، وإليك أبرز هذه الأطعمة:
ـ أطعمة غنية بالبروبيوتيك (Probiotics):
الزبادي: مصدر غني ببكتيريا Lactobacillus المفيدة للهضم.
الزبادي
الكيمتشي: مخلل كوري يحتوي على إنزيمات وبكتيريا تحسّن امتصاص العناصر الغذائية.
الكيمتشي
الكفير: مشروب حليب مخمّر يحتوي على مزيج فريد من البكتيريا النافعة والخمائر.
الكفير
مخلل الملفوف (ساوركراوت): يمد الجسم بالبروبيوتيك وفيتامين C.
مخلل الملفوف
التمبيه والميسو: منتجات فول الصويا المخمّرة، مفيدة للأمعاء وغنية بالبروتين.
التمبيه والميسو
ـ أطعمة غنية بالبريبايوتك (Prebiotics):
الثوم والبصل: يحتويان على مركبات تغذي البكتيريا النافعة وتقاوم الضارة.
أطعمة غنية بالبريبايوتك
الهليون والخرشوف: غنيّان بألياف الإينولين التي تدعم نمو البروبيوتيك.
الهليون والخرشوف
الموز الأخضر والتفاح: يحتويان على ألياف "نشا مقاوم" تعزز نشاط البكتيريا المفيدة.
الموز الأخضر والتفاح
الشوفان: مصدر رائع لألياف البيتا جلوكان التي تنشط الجهاز الهضمي.
الشوفان
وللحفاظ على توازن البكتيريا النافعة، احرص على التنوع في الأطعمة، وتجنب الإفراط في المضادات الحيوية، وقلل من السكريات والمصنعات التي تضر بتوازن الأمعاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 5 أيام
- صدى البلد
7 أطعمة تزيد من البكتيريا النافعة في أمعاءك.. لجهاز هضمي أقوى
في ظل تزايد الاهتمام بصحة الجهاز الهضمي وتأثيره على المناعة والمزاج وحتى البشرة، فقد يكون الطعام هو السلاح الاول في الحفاظ عليه. أطعمة طبيعية تساهم في تعزيز نمو البكتيريا النافعة داخل الأمعاء وهناك قائمة أطعمة طبيعية تساهم في تعزيز نمو البكتيريا النافعة داخل الأمعاء، ما يُعرف بـ"الميكروبيوم" الصحي، وفقا لما نشر في موقع Harvard Health وHealthline، وإليك أبرز هذه الأطعمة: ـ أطعمة غنية بالبروبيوتيك (Probiotics): الزبادي: مصدر غني ببكتيريا Lactobacillus المفيدة للهضم. الزبادي الكيمتشي: مخلل كوري يحتوي على إنزيمات وبكتيريا تحسّن امتصاص العناصر الغذائية. الكيمتشي الكفير: مشروب حليب مخمّر يحتوي على مزيج فريد من البكتيريا النافعة والخمائر. الكفير مخلل الملفوف (ساوركراوت): يمد الجسم بالبروبيوتيك وفيتامين C. مخلل الملفوف التمبيه والميسو: منتجات فول الصويا المخمّرة، مفيدة للأمعاء وغنية بالبروتين. التمبيه والميسو ـ أطعمة غنية بالبريبايوتك (Prebiotics): الثوم والبصل: يحتويان على مركبات تغذي البكتيريا النافعة وتقاوم الضارة. أطعمة غنية بالبريبايوتك الهليون والخرشوف: غنيّان بألياف الإينولين التي تدعم نمو البروبيوتيك. الهليون والخرشوف الموز الأخضر والتفاح: يحتويان على ألياف "نشا مقاوم" تعزز نشاط البكتيريا المفيدة. الموز الأخضر والتفاح الشوفان: مصدر رائع لألياف البيتا جلوكان التي تنشط الجهاز الهضمي. الشوفان وللحفاظ على توازن البكتيريا النافعة، احرص على التنوع في الأطعمة، وتجنب الإفراط في المضادات الحيوية، وقلل من السكريات والمصنعات التي تضر بتوازن الأمعاء.


صوت بيروت
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- صوت بيروت
أبرزها البصل.. إليكم أطعمة تحسن صحة الأمعاء
تلغب الأطعمة التي يتناولها الانسان الدور الاساسي في صحة الجهاز الهضمي والأمعاء، ولن الطعام هو العنصر الأساسي لصحة الأمعاء، تُحلل الأمعاء الأطعمة التي يتناولها الإنسان وتمتص العناصر الغذائية لتمكين وظائف الجسم المختلفة، وبالتالي فإن صحة ميكروبيوم الأمعاء ضرورية لتوازن الجهاز الهضمي. فإن تناول بعض الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك تحسن من صحة الجهاز الهضمي، وفق ما نقله موقع Times of India. والبروبيوتك وهي أحياء دقيقة مفيدة توجد بشكل طبيعي في الجسم، وخاصة في الأمعاء، وتساهم في الحفاظ على التوازن الصحي للجهاز الهضمي ويمكن الحصول عليها من خلال الأطعمة العشرة التالية: 1. الثوم وفقًا لدراسة نُشرت في المكتبة الوطنية الأميركية للطب، يزيد الثوم من نمو بكتيريا البروبيوتيك في الجسم بنسبة 4٪ على الأقل. فهو غني بالفركتو أوليغوساكاريد FOS الذي تفضله وتخمره بكتيريا الأمعاء. 2. الهليون يحتوي الهليون، على مركبات الزيلوز والإينولين والفلافونويد والسابونين، المعروفة بقدرتها على تعزيز نمو العصيات اللبنية والبكتيريا البيفيدوبكتريا البروبيوتيكية في الأمعاء. 3. البصل أشارت نتائج دراسة علمية إلى أن مستخلصات البصل تُغير التركيب الميكروبي للأمعاء، وتُعزز إنتاج المستقلبات المفيدة والبروبيوتيك. 4. جذور الهندباء البرية تُعزز جذور الهندباء البرية الحصول على هضم جيد وتُنظم الشهية وتُقلل من خطر الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي. كما أنها غنية بالإينولين والفركتوز وأوليغوفركتوز، والتي تعمل جميعها كمحفزات لنشاط البريبايوتيك. 5. الموز يحتوي الموز على حوالي 60-80% من كربوهيدراته على شكل كربوهيدرات غير قابلة للهضم، والتي تتميز بخصائص البريبايوتيك. يُعد بعضها مصدرًا غذائيًا لبكتيريا البروبيوتيك، مما يُعزز نموها. 6. الشوفان يُحسّن تناول الشوفان من تكوين ميكروبات الأمعاء، ويعزز تخليق الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة SCFAS، كما يُخفّض الكوليسترول. 7. بذور الكتان في دراسة أُجريت على الحيوانات حول تأثير بذور الكتان على ميكروبات الأمعاء، خضعت فئران المختبر لنظام غذائي غني بالدهون، وأظهرت النتائج ارتفاع مستويات البروبيوتيك المعوي، مثل أكيرمان وبيفيدوباكتيريا، بعد تناول بذور الكتان، مما يعني أنها فعّالة في تنظيم صحة الأمعاء. 8. التفاح في تجارب على فئران المختبر، ازدادت كمية بكتيريا اللاكتوباسيلس وبيفيدوباكتيريوم المعوية بشكل ملحوظ بمقدار 3 أضعاف و10 أضعاف على التوالي عند تناول عصير التفاح. كما يُساعد تناول التفاح بكتيريا البيفيدوباكتيريا في القولون على إنتاج نواتج أيضية ذات تأثيرات معوية وجهازية في الجسم. 9. الهندباء الخضراء تحتوي الهندباء الخضراء على الإينولين، والأوليغوفركتانات وألياف بريبيوتيك أخرى، والتي لها دور إيجابي في تنظيم مستويات البروبيوتيك. ويعد الإينولين، على وجه الخصوص، غنيًا بإمكانيات البريبيوتيك، مثل الحد من نمو البكتيريا المسببة للأمراض في الجهاز الهضمي وكبح السرطان والسمنة وغيرها. 10. الخرشوف يُعد الخرشوف غذاء غنيا بالكربوهيدرات ومركبات النيتروجين والألياف ومعادن أخرى. يتم امتصاص الأوليغومرات الموجودة في الخرشوف في الأمعاء الدقيقة بعد وصولها إلى القولون، وتظهر تأثيرا إيجابيًا من خلال تعزيز نمو ميكروبات البروبيوتيك. كما يحتوي على الإينولين، الذي يُعزز صحة الأمعاء.


OTV
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- OTV
10 أطعمة تحسن صحة الأمعاء.. أبرزها الثوم والبصل
تُحلل الأمعاء الأطعمة التي يتناولها الإنسان وتمتص العناصر الغذائية لتمكين وظائف الجسم المختلفة، وبالتالي فإن صحة ميكروبيوم الأمعاء ضرورية لتوازن الجهاز الهضمي. ولأن الطعام هو العنصر الأساسي لصحة الأمعاء، فإن تناول بعض الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك تحسن من صحة الجهاز الهضمي، وفق ما نقله موقع Times of India. والبروبيوتك وهي أحياء دقيقة مفيدة توجد بشكل طبيعي في الجسم، وخاصة في الأمعاء، وتساهم في الحفاظ على التوازن الصحي للجهاز الهضمي ويمكن الحصول عليها من خلال الأطعمة العشرة التالية: الثوم وفقًا لدراسة نُشرت في المكتبة الوطنية الأميركية للطب، يزيد الثوم من نمو بكتيريا البروبيوتيك في الجسم بنسبة 4٪ على الأقل. فهو غني بالفركتو أوليغوساكاريد FOS الذي تفضله وتخمره بكتيريا الأمعاء. الهليون يحتوي الهليون، على مركبات الزيلوز والإينولين والفلافونويد والسابونين، المعروفة بقدرتها على تعزيز نمو العصيات اللبنية والبكتيريا البيفيدوبكتريا البروبيوتيكية في الأمعاء. البصل أشارت نتائج دراسة علمية إلى أن مستخلصات البصل تُغير التركيب الميكروبي للأمعاء، وتُعزز إنتاج المستقلبات المفيدة والبروبيوتيك. جذور الهندباء البرية تُعزز جذور الهندباء البرية الحصول على هضم جيد وتُنظم الشهية وتُقلل من خطر الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي. كما أنها غنية بالإينولين والفركتوز وأوليغوفركتوز، والتي تعمل جميعها كمحفزات لنشاط البريبايوتيك. الموز يحتوي الموز على حوالي 60-80% من كربوهيدراته على شكل كربوهيدرات غير قابلة للهضم، والتي تتميز بخصائص البريبايوتيك. يُعد بعضها مصدرًا غذائيًا لبكتيريا البروبيوتيك، مما يُعزز نموها. الشوفان يُحسّن تناول الشوفان من تكوين ميكروبات الأمعاء، ويعزز تخليق الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة SCFAS، كما يُخفّض الكوليسترول. بذور الكتان في دراسة أُجريت على الحيوانات حول تأثير بذور الكتان على ميكروبات الأمعاء، خضعت فئران المختبر لنظام غذائي غني بالدهون، وأظهرت النتائج ارتفاع مستويات البروبيوتيك المعوي، مثل أكيرمان وبيفيدوباكتيريا، بعد تناول بذور الكتان، مما يعني أنها فعّالة في تنظيم صحة الأمعاء. التفاح في تجارب على فئران المختبر، ازدادت كمية بكتيريا اللاكتوباسيلس وبيفيدوباكتيريوم المعوية بشكل ملحوظ بمقدار 3 أضعاف و10 أضعاف على التوالي عند تناول عصير التفاح. كما يُساعد تناول التفاح بكتيريا البيفيدوباكتيريا في القولون على إنتاج نواتج أيضية ذات تأثيرات معوية وجهازية في الجسم. الهندباء الخضراء تحتوي الهندباء الخضراء على الإينولين، والأوليغوفركتانات وألياف بريبيوتيك أخرى، والتي لها دور إيجابي في تنظيم مستويات البروبيوتيك. ويعد الإينولين، على وجه الخصوص، غنيًا بإمكانيات البريبيوتيك، مثل الحد من نمو البكتيريا المسببة للأمراض في الجهاز الهضمي وكبح السرطان والسمنة وغيرها. الخرشوف يُعد الخرشوف غذاء غنيا بالكربوهيدرات ومركبات النيتروجين والألياف ومعادن أخرى. يتم امتصاص الأوليغومرات الموجودة في الخرشوف في الأمعاء الدقيقة بعد وصولها إلى القولون، وتظهر تأثيرا إيجابيًا من خلال تعزيز نمو ميكروبات البروبيوتيك. كما يحتوي على الإينولين، الذي يُعزز صحة الأمعاء.