logo
حصوات المرارة.. معاناة هضمية لها حلول (فيديو)

حصوات المرارة.. معاناة هضمية لها حلول (فيديو)

صحيفة الخليج١١-٠٥-٢٠٢٥

المرارة جزء من الجهاز الهضمي يمثل جسراً بين الكبد والأمعاء الدقيقة، وهي تلعب دوراً حيوياً في الهضم عن طريق تخزين وتركيز الصفراء التي ينتجها الكبد (سائل يساعد على تكسير الدهون). وعلى الرغم من صغر حجمها المماثل للكمثرى الصغيرة، فإن المرارة تتأثر بمجموعة من الحالات الطبية مثل تكوّن الحصوات التي تؤدي إلى الإصابة بالالتهاب والنوبات الشديدة التي تسبب الآلام الحادة وتضر بالصحة وجودة الحياة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طبيبة أطفال فلسطينية تستقبل جثامين 9 من أبنائها «متفحمين»
طبيبة أطفال فلسطينية تستقبل جثامين 9 من أبنائها «متفحمين»

صحيفة الخليج

timeمنذ 42 دقائق

  • صحيفة الخليج

طبيبة أطفال فلسطينية تستقبل جثامين 9 من أبنائها «متفحمين»

«الخليج» - متابعات أعلن الدفاع المدني في غزة، السبت، مقتل تسعة أبناء لزوجين طبيبين في غارة إسرائيلية على مدينة خان يونس في جنوب القطاع الفلسطيني المدمر، فيما قال الجيش الإسرائيلي، إنه يراجع التقارير بشأن الواقعة. واستقبلت أخصائية الأطفال في مستشفى التحرير بمجمع ناصر الطبي، آلاء النجار، جثامين تسعة من أبنائها أثناء تأدية عملها، بعد استهداف منزلها بغارة إسرائيلية في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل: «قامت طواقمنا بنقل جثامين 9 أطفال بعضهم جثث متفحمة من منزل الدكتور حمدي النجار وزوجته الدكتورة آلاء النجار، وجميعهم أطفالهما»، مضيفاً أن «الجيش الإسرائيلي استهدف المنزل» ظهر الجمعة. وأكد المدير العام لوزارة الصحة بقطاع غزة منير البرش أن الدكتورة آلاء اختصاصية أطفال في مستشفى التحرير بمجمع ناصر الطبي، لديها 10 أبناء، أكبرهم لم يتجاوز 12 عاماً، خرجت مع زوجها الدكتور حمدي النجار ليوصلها إلى عملها، وبعد دقائق فقط من عودته، سقط صاروخ إسرائيلي على منزلهم. وأضاف البرش أن 9 من أطفالهما قتلوا جرّاء الغارة، وهم يحيى، وركان، ورسلان، وجبران، وإيف، وريفان، وسيدين، ولقمان، وسيدرا، في حين أُصيب آدم، وهو الطفل الوحيد المتبقي، وزوجها الدكتور حمدي الذي يرقد الآن في العناية المركزة.

بوجبة واحدة.. أسرة غزية تقاوم المجاعة وسط أهوال الحرب
بوجبة واحدة.. أسرة غزية تقاوم المجاعة وسط أهوال الحرب

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

بوجبة واحدة.. أسرة غزية تقاوم المجاعة وسط أهوال الحرب

القاهرة - رويترز لم تتناول ميرفت حجازي، وأطفالها التسعة أي طعام على الإطلاق، الخميس الماضي، باستثناء طفلتها الرضيعة التي تعاني نقص الوزن، وتناولت كيساً من معجون الفول السوداني. وقالت ميرفت من خيمتها، المنصوبة وسط أنقاض مدينة غزة: «أخجل كثيراً من وضعي لعدم قدرتي على إطعام أطفالي.. وأبكي ليلاً عندما أسمع بكاء طفلتي لمى بسبب الجوع». ولا تستطيع ابنتها زهاء البالغة من العمر ست سنوات النوم بسبب القصف الإسرائيلي. وقالت ميرفت: «زهاء تصحو من النوم خائفة، وترتعد ثم تتذكر أنها جائعة، فأساعدها على النوم مرة أخرى وأعدُها بالطعام في الصباح. لكني أكذب لأنه منذ أسابيع نعتمد على وجبة واحدة هي الغداء، فلا يوجد فطور أو عشاء». وروت ميرفت (38 عاماً) أحداث أسبوع رهيب. وقالت الأم، إن أسرتها حصلت، الأحد الماضي، على نصف كيلوجرام تقريباً من العدس المطبوخ من التكية وهي مطبخ خيري، وهي نصف الكمية التي تستخدمها عادة لإعداد وجبة واحدة. وأضافت أن منظمة إغاثة، وزعت الاثنين الماضي، خضراوات في المخيم، لكنها لم تكن كافية، ولم تحصل أسرتها على أيٍّ منها. وذهبت ابنتها مِنَّى (14 عاماً)، إلى المطبخ الخيري، وعادت بكمية ضئيلة من البطاطس المطبوخة. وكان الجميع جائعين؛ لذا ملأوا بطونهم بالماء. وحصلت الأسرة الثلاثاء الماضي، على نصف كيلوجرام من المعكرونة من التكية، كما حصلت إحدى بناتها على بعض الفلافل من قريب يسكن في الجوار. وقالت ميرفت، إن يوم الأربعاء كان جيداً نسبياً؛ إذ تلقت الأسرة طبق أرز مع عدس من التكية. وأضافت أن ذلك لم يكن كافياً، لكن مِنَّى عادت إليهم وتوسلت، فأعطوها في النهاية طبقين صغيرين. وأوضحت ميرفت، أن التكية كانت مغلقة، الخميس، ولم يكن لديهم ما يأكلونه سوى كيس الفول السوداني للطفلة لمى (11 شهراً)، والذي حصلوا عليه من إحدى العيادات كمكمل غذائي؛ لأن حليب الأطفال اختفى. وقالت ميرفت، التي قُتل زوجها في بداية الحرب، بينما كان ذاهباً على دراجة للحصول على الطعام: «لا يوجد حليب لديّ. فأنا نفسي لا أجد ما أكله». تتيح محنة عائلة ميرفت إلقاء نظرة خاطفة على البؤس الذي يعاني منه قطاع غزة. وحذر التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهو مرصد عالمي لمراقبة الجوع، هذا الشهر من أن نصف مليون شخص يواجهون الجوع، فيما تلوح المجاعة في الأفق. وتقصف إسرائيل غزة، وتحاصرها بشكل خانق منذ اندلاع الحرب في 2023، والتي قتل فيها أكثر من 53 ألفاً حتى الآن. وقالت السلطات الإسرائيلية مراراً، إن هناك ما يكفي من الغذاء في غزة لإطعام السكان، وتتهم «حماس» بسرقة المساعدات، وهو ما تنفيه الحركة. وبدأت إسرائيل الأسبوع الماضي، السماح بدخول مواد غذائية إلى القطاع لأول مرة منذ الثاني من مارس/ آذار، بما شمل الطحين (الدقيق) وغذاء الأطفال، لكنها أعلنت عن بدء العمل قريباً بنظام جديد برعاية أمريكية يديره متعاقدون من القطاع الخاص. وتشمل الخطة مراكز توزيع في مناطق تحت سيطرة القوات الإسرائيلية، وهي خطة عارضتها الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة قائلة، إنها ستؤدي إلى مزيد من نزوح السكان. وقالت ميرفت، إن أسرتها لم ترَ أي أثر للمساعدات الجديدة حتى الآن، ويمزقها القلق على طفلتها لمى، التي كان وزنها خمسة كيلوجرامات عند وزنِها الأسبوع الماضي. ووفقاً لإحصائيات منظمة الصحة العالمية، يعادل هذا نحو نصف متوسط وزن طفلة سليمة عمرها عام واحد. وأضافت الأم، أن الأسرة لم تحصل هذا الأسبوع إلا على وجبة واحدة يومياً لتتقاسمها. وقال توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، هذا الأسبوع، إن حجم المساعدات الذي تقترح إسرائيل السماح بدخوله إلى غزة «قطرة في محيط» مما هو مطلوب. «مالناش كلمة في الحرب» وتنحدر الأسرة من حي الصبرة بمدينة غزة؛ حيث تركز الهجوم الإسرائيلي في بداية الحرب، وقررت الفرار من الحي بعد مقتل الأب. وتوجّه أفراد الأسرة جنوباً إلى منطقة دير البلح بوسط غزة، حيث أقاموا في البداية مع أقارب لهم، قبل الانتقال إلى مخيم للنازحين. وعادوا إلى مدينة غزة بعد الاتفاق على وقف إطلاق النار في يناير/ كانون الثاني ليجدوا منزلهم تضرر، وهم الآن يعيشون في مخيم للنازحين. وقالت ميرفت، إن الجوع يُشعرهم بالضعف، وغالباً ما يفتقرون إلى الطاقة الكافية حتى لتنظيف خيمتهم التي رقد فيها أطفال ممددون على الأرض في صمت. وكثيراً ما ترسل الأم منَّى للوقوف في طابور المطبخ الخيري، قبل موعد فتحه بساعة لتضمن الوجبة، وتنتظر ساعة أخرى قبل أن يقدم لها الطعام. وفي الأيام التي لا تصل فيها المياه إلى قسمهم من المخيم، يضطر مصطفى (15 عاماً) وعلي (13 عاماً) إلى السير إلى صنبور مياه في منطقة أخرى، وحمل عبوات بلاستيكية ثقيلة إلى الخيمة، في مهمة شاقة. ويتذكر الجميع حياتهم قبل الحرب، ويتحدثون عن وجباتهم التي اعتادوا الاستمتاع بمذاقها، حين كان الأب يعمل سباكاً ويكسب أجراً جيداً. وقالت زوجته، وهي تتذكر وجبات الإفطار المكونة من البيض والفاصوليا والفلافل والجبن والزبادي والخبز، ووجبات الغداء والعشاء المكونة من اللحم والأرز والدجاج والخضراوات: «كان الناس يحسدوننا على أنواع الأكل اللي كنا نأكلها». وتحدثت ابنتها ملك (16 عاماً) عن البرجر والشوكولاتة والكوكاكولا. وقالت ميرفت: «نحن كمدنيين، لا كلمة لنا في الحرب أوالسلام، كل ما نريده انتهاء الحرب والعودة إلى منازلنا، نريد النوم بطوننا شبعى في سلام، لا خوف من الموت، ولا قصف أثناء النوم».

خدمة لطلب «الإسعاف» إلكترونياً في مصر
خدمة لطلب «الإسعاف» إلكترونياً في مصر

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

خدمة لطلب «الإسعاف» إلكترونياً في مصر

القاهرة: «الخليج» أطلقت وزارة الصحة المصرية خدمة إلكترونية جديدة، تتيح طلب سيارات الإسعاف للخدمات غير الطارئة، بتخفيض يصل إلى 70% على سعر الخدمة، بهدف تخفيف العبء عن الخط الساخن لمرفق الإسعاف. ويأتي إطلاق الخدمة الجديدة بالتزامن مع احتفال مصر بمرور 123 عاماً على تأسيس مرفق الإسعاف المصري. وقال د. خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان بمصر، إن التطبيق الجديد يخفف من الأعباء الملقاة على الخط الساخن للإسعاف، الذي يستقبل يومياً ما يقرب من مليون مكالمة، معظمها لا يتعلق بحالات طوارئ، مشيراً إلى أن عوائد الخدمة الجديدة، سوف تخصص للحالات التي لا تستدعي تدخلاً فورياً، بينما تستمر خدمات الطوارئ والإصابات والحوادث مجاناً بشكل كامل. ويتيح تطبيق «اسعفني» للمستخدم تحديد موقعه بدقة، ومتابعة حالة الطلب لحظة بلحظة، إلى جانب معرفة التكلفة قبل تأكيد الطلب، وتم إطلاق الخدمة كمرحلة أولى في 13 محافظة، من بينها بني سويف والمنيا وعدد من محافظات الدلتا، على أن يتم تعميمها تدريجياً على مستوى الجمهورية خلال الفترة المقبلة، ضمن خطة تطوير خدمات الرعاية العاجلة باستخدام الوسائل الرقمية الحديثة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store