
هل تعاني من الأرق؟ إليك أطعمة طبيعية تساعدك على...
الوكيل الإخباري- تحتوي بعض الأطعمة على مكونات طبيعية يمكن أن تساعد في تعزيز الاسترخاء والشعور بالنعاس. إليك 6 أطعمة قد تجعلك تشعر بالهدوء وتساعدك على النوم:
اضافة اعلان
الدجاج
يحتوي الدجاج على نسبة عالية من التربتوفان، وهو حمض أميني يساعد في إنتاج السيروتونين والميلاتونين، مما يعزز الاسترخاء ويساعد على النوم.
الموز
الموز غني بالبوتاسيوم والمغنيسيوم، وهما معدنان يساعدان على استرخاء العضلات، كما يحتوي الموز على التربتوفان الذي يعزز إفراز هرمونات النوم.
الحليب
يعد الحليب من المصادر الغنية بالتربتوفان والكالسيوم، وهما يساعدان على تحفيز إنتاج الميلاتونين، الهرمون المسؤول عن تنظيم النوم.
الشوفان
يحتوي الشوفان على الكربوهيدرات التي تساعد في زيادة امتصاص التربتوفان في الدماغ، كما يحتوي على المغنيسيوم الذي يساهم في استرخاء العضلات.
الكرز
الكرز، خاصة الكرز الحامض، يحتوي على الميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم النوم. تناول الكرز يمكن أن يحسن نوعية النوم.
النعناع
للنعناع تأثير مهدئ على الجهاز العصبي، مما يساعد في الاسترخاء وتهدئة العقل ويعزز الشعور بالنعاس.
إذا كنت تعاني من صعوبة في النوم، قد يساعدك تضمين هذه الأطعمة في نظامك الغذائي قبل النوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 6 ساعات
- خبرني
تجارب تؤكد فاعلية مضاد اكتئاب شائع في تقليص أورام الجلد والثدي والبروستات
خبرني - خبرني - دراسة من جامعة كاليفورنيا تظهر دورًا جديدًا لمضاد اكتئاب شائع في تعزيز مناعة الجسم ضد السرطان وتقليص حجم الأورام في أنواع متعددة. كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، أن أحد مضادات الاكتئاب الشائعة من فئة مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (SSRIs)، قد يسهم في تقوية استجابة الجهاز المناعي، ويعمل على تقليص نمو الأورام في أنواع متعددة من السرطان. مضاد اكتئاب يرفع كفاءة المناعة في مقاومة السرطان أظهرت الدراسة أن SSRIs تساعد على تحسين قدرة الخلايا التائية، وهي نوع من خلايا الدم البيضاء، في مهاجمة الخلايا السرطانية. وأوضحت النتائج أن هذه العقاقير تدعم استجابة الجسم المناعية وتعزز فاعلية الخلايا التائية القاتلة في مواجهة الأورام. مضاد اكتئاب شائع يدعم مقاومة المناعة للسرطان عادةً ما تُستخدم هذه الأدوية لزيادة مستوى السيروتونين في الدماغ بهدف تحسين الحالة المزاجية والنوم، لكن الدراسة بينت أن لها دورًا إضافيًا يتمثل في دعم المناعة. وقد تبيّن أن بروتين ناقل السيروتونين (SERT)، الهدف الأساسي لتلك العقاقير، يمثل نقطة رئيسية في تنظيم هذا التأثير المناعي. تجربة بحثية شاملة على نماذج بشرية وحيوانية استندت نتائج الدراسة إلى تجارب مخبرية شملت نماذج من أورام الجلد، والثدي، والبروستات، والقولون، والمثانة، حيث سجل الباحثون تقليصًا في حجم الأورام تجاوز 50% بعد استخدام SSRIs، كما رصدوا ارتفاعًا ملحوظًا في كفاءة الخلايا التائية القاتلة. ركز الفريق أيضًا على دراسة إنزيم MAO-A الذي تحفزه الخلايا التائية عند التعرف على الخلايا السرطانية. وبينما أثبتت مثبطات هذا الإنزيم فاعليتها، إلا أنها ارتبطت بآثار جانبية عديدة، ما دفع الباحثين لتفضيل SSRIs كبديل أكثر أمانًا بفضل تاريخها الطويل في الاستخدام السريري الآمن. مضاد اكتئاب شائع يدعم مقاومة المناعة للسرطان عند دمج SSRIs مع علاجات مناعية تستهدف إزالة مثبطات الخلايا التائية، أظهرت التجارب نتائج محسنة لدى الفئران. وشهد الباحثون تراجعًا كبيرًا في نمو الأورام، ما يعزّز احتمالية اعتماد هذه العقاقير ضمن بروتوكولات علاجية مستقبلية. رغم النتائج الواعدة، شدد الفريق البحثي على أهمية إجراء تجارب سريرية بشرية شاملة للتحقق من فعالية هذه الأدوية عند استخدامها مع مرضى السرطان، ومتابعة تأثيرها في حال كان المرضى يتناولونها مسبقًا لأغراض علاجية نفسية.


جهينة نيوز
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- جهينة نيوز
أسباب الشعور بصداع مستمر، وكيفيّة علاجه
تاريخ النشر : 2025-05-18 - 02:02 am يعاني الكثيرون من صداع مستمر بدون سبب، والذي يترافق أحيانًا مع عوارض مزعجة، مثل النعاس، والإرهاق، والغثيان، وفقدان الشهيّة، والتقلّبات المزاجيّة. يحدث الصداع عادة عندما تنشط مناطق حسّاسة للألم في الرأس، مثل الأعصاب والأوعية الدمويّة، وتُرسل إشارات الألم إلى الدماغ، محدثة بذلك آلامًا تكون إمّا خفيفة أو معتدلة أو حادّة. وفي حين أنّ معظم حالات الصداع تختفي بعد الاستراحة، أو تناول المسكّن، والتي تكون عادة بسبب الإرهاق، تستمرّ أخرى لأيّام وأحيانًا تزداد حدّتها، من دون وجود سبب واضح لذلك. وإن حدث ذلك، لا يجب على الإطلاق أن تتجاهلي الأمر، إنّما عليك أن تزوري الطبيب لمساعدتك بمعرفة العامل الأساسيّ وراء ذلك، ووصف العلاج المناسِب لك وفقًا لذلك. فما هي الأسباب المُحتَمَلة التي قد تكون وراء ذلك؟ الصداع النصفي إن كنت تعانين من صداع مستمر بدون سبب، فقد يكون ذلك على الأرجح صداعًا نصفيًّا، والذي تشعرين به في جزء واحد من رأسك، ويصاحبه غالبًا انزاعاجًا من الضوء والروائح، ونبض مزعج في العين، والغثيان. وفي حال عانيت من ذلك لأيّام، قد يكون مزمنًا، ما يعني أنّ عليك زيارة الطبيب لوصف المسكّنات الأكثر فعاليّة لك، والتي تختلف عن تلك التي يتمّ تناولها في حالات الصداع العاديّة. وإضافة إلى ذلك، ينفعك القيام بعادات صحيّة ضمن حياتك بالتخفيف من حدّته، مثل تناول 3 وجبات رئيسيّة غنيّة بالعناصر الغذائيّة التي يحتاجها جسمك، وشرب الماء بكثرة، والحصول على القسط الكافي من النوم، وممارسة الرياضة. الإفراط في تناول الأدوية رغم أنّ المسكّنات تؤدّي فعالية كبيرة في تخفيف الألم، إلّا أنّ الإفراط بتناولها، وخصوصًا إن كان ذلك من دون وصفة طبيّة، تتسبّب بما يُعرَف بالصداع الارتداديّ، حيث تحدُث تغيّرات في نظام تنظيم الألم في أجزاء مختلفة من الدماغ، مثل مستقبلات السيروتونين، فيصبح الجهاز العصبيّ أكثر حساسيّة لإشارات الألم، فينتج الألم حتّى من المحفّزات البسيطة. الجفاف أو نقص الفيتامينات من أكثر الأسباب شيوعًا للشعور بصداع مستمرّ لأيّام ومن دون سبب واضح، هو جفاف الجسم بسبب عدم تزويده بالنسبة التي يحتاجها من الماء، والتي لا يجب أن تقلّ عن ليتريْن، إذ إنّ ذلك يُحدث ضررًا بوظائف الذماغ ويسبّب الصداع. ويحدث ذلك أيضًا في حال نقص عناصر غذائيّة مثل الفيتامينات، والمعادن، والتي تكتسبينها من خلال اتّباع نظام غذائيّ صحيّ. لذا، أكثري من شرب الماء، إضافة إلى العصائر الطبيعيّة للفاكهة التي ترطّب جسمك وتزوّده أيضًا بالكثير من الفيتامينات الأساسيّة له. ارتفاع ضغط الدم يترافق الارتفاع الشديد في ضغط الدم مع صداع أشبه بشريط يلتفّ حول الرأس ويضغط عليه، وهذا عارض يتطلّب استشارة طبيب على الفور، لأنّه قد يحدث خللًا كبيرًا في وظائف الدماغ ويؤدّي إلى مضاعفات خطيرة إن لم يتمّ علاجه. مشاكل النوم إن كنت تواجهين مشاكل في النوم، مثل عدم انتظام مواعيد هذه العادة الضروريّة، وعدم نيل القسط الكافي منها، قد تعانين من صداع في الصباح يوميًّا، وذلك لأنّ قلّة النوم تؤثّر على وظائف الدماغ وترفع حساسيّة الألم. لتقلّلي من ذلك، يجدر بك تحسين جودة نومك، وذلك ممكن من خلال احتساء مشروب يساعد بذلك قبل النوم، مثل كوب ساخن من اليانسون، والخزامى، وجعل الغرفة مناسبة أكثر للنوم. تابعو جهينة نيوز على


الانباط اليومية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- الانباط اليومية
أسباب الشعور بصداع مستمر، وكيفيّة علاجه
الأنباط - يعاني الكثيرون من صداع مستمر بدون سبب، والذي يترافق أحيانًا مع عوارض مزعجة، مثل النعاس، والإرهاق، والغثيان، وفقدان الشهيّة، والتقلّبات المزاجيّة. يحدث الصداع عادة عندما تنشط مناطق حسّاسة للألم في الرأس، مثل الأعصاب والأوعية الدمويّة، وتُرسل إشارات الألم إلى الدماغ، محدثة بذلك آلامًا تكون إمّا خفيفة أو معتدلة أو حادّة. وفي حين أنّ معظم حالات الصداع تختفي بعد الاستراحة، أو تناول المسكّن، والتي تكون عادة بسبب الإرهاق، تستمرّ أخرى لأيّام وأحيانًا تزداد حدّتها، من دون وجود سبب واضح لذلك. وإن حدث ذلك، لا يجب على الإطلاق أن تتجاهلي الأمر، إنّما عليك أن تزوري الطبيب لمساعدتك بمعرفة العامل الأساسيّ وراء ذلك، ووصف العلاج المناسِب لك وفقًا لذلك. فما هي الأسباب المُحتَمَلة التي قد تكون وراء ذلك؟ الصداع النصفي إن كنت تعانين من صداع مستمر بدون سبب، فقد يكون ذلك على الأرجح صداعًا نصفيًّا، والذي تشعرين به في جزء واحد من رأسك، ويصاحبه غالبًا انزاعاجًا من الضوء والروائح، ونبض مزعج في العين، والغثيان. وفي حال عانيت من ذلك لأيّام، قد يكون مزمنًا، ما يعني أنّ عليك زيارة الطبيب لوصف المسكّنات الأكثر فعاليّة لك، والتي تختلف عن تلك التي يتمّ تناولها في حالات الصداع العاديّة. وإضافة إلى ذلك، ينفعك القيام بعادات صحيّة ضمن حياتك بالتخفيف من حدّته، مثل تناول 3 وجبات رئيسيّة غنيّة بالعناصر الغذائيّة التي يحتاجها جسمك، وشرب الماء بكثرة، والحصول على القسط الكافي من النوم، وممارسة الرياضة. الإفراط في تناول الأدوية رغم أنّ المسكّنات تؤدّي فعالية كبيرة في تخفيف الألم، إلّا أنّ الإفراط بتناولها، وخصوصًا إن كان ذلك من دون وصفة طبيّة، تتسبّب بما يُعرَف بالصداع الارتداديّ، حيث تحدُث تغيّرات في نظام تنظيم الألم في أجزاء مختلفة من الدماغ، مثل مستقبلات السيروتونين، فيصبح الجهاز العصبيّ أكثر حساسيّة لإشارات الألم، فينتج الألم حتّى من المحفّزات البسيطة. الجفاف أو نقص الفيتامينات من أكثر الأسباب شيوعًا للشعور بصداع مستمرّ لأيّام ومن دون سبب واضح، هو جفاف الجسم بسبب عدم تزويده بالنسبة التي يحتاجها من الماء، والتي لا يجب أن تقلّ عن ليتريْن، إذ إنّ ذلك يُحدث ضررًا بوظائف الذماغ ويسبّب الصداع. ويحدث ذلك أيضًا في حال نقص عناصر غذائيّة مثل الفيتامينات، والمعادن، والتي تكتسبينها من خلال اتّباع نظام غذائيّ صحيّ. لذا، أكثري من شرب الماء، إضافة إلى العصائر الطبيعيّة للفاكهة التي ترطّب جسمك وتزوّده أيضًا بالكثير من الفيتامينات الأساسيّة له. ارتفاع ضغط الدم يترافق الارتفاع الشديد في ضغط الدم مع صداع أشبه بشريط يلتفّ حول الرأس ويضغط عليه، وهذا عارض يتطلّب استشارة طبيب على الفور، لأنّه قد يحدث خللًا كبيرًا في وظائف الدماغ ويؤدّي إلى مضاعفات خطيرة إن لم يتمّ علاجه. مشاكل النوم إن كنت تواجهين مشاكل في النوم، مثل عدم انتظام مواعيد هذه العادة الضروريّة، وعدم نيل القسط الكافي منها، قد تعانين من صداع في الصباح يوميًّا، وذلك لأنّ قلّة النوم تؤثّر على وظائف الدماغ وترفع حساسيّة الألم. لتقلّلي من ذلك، يجدر بك تحسين جودة نومك، وذلك ممكن من خلال احتساء مشروب يساعد بذلك قبل النوم، مثل كوب ساخن من اليانسون، والخزامى، وجعل الغرفة مناسبة أكثر للنوم.