logo
ما الأفضل لأمعائك؟ فواكه مفيدة وأخرى يُنصح بتجنبها

ما الأفضل لأمعائك؟ فواكه مفيدة وأخرى يُنصح بتجنبها

جو 24منذ 4 أيام
جو 24 :
تُعد الفاكهة من المكونات الأساسية في النظام الغذائي المتوازن، لما تحتويه من ألياف وفيتامينات ومعادن ومضادات أكسدة، وتوفر فوائد صحية متعددة مثل خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، والمساعدة في الحفاظ على وزن صحي. ومع تزايد الاهتمام بصحة الأمعاء، يبرز التساؤل حول الفواكه الأنسب للجهاز الهضمي وتلك التي يجب الحذر منها.
وبحسب ما نشرته صحيفة Indian Express، أوضحت ديبالاكشمي، اختصاصية التغذية في مركز شري بالاجي الطبي في تشيناي، قائمة بأفضل الفواكه لصحة الأمعاء، وأخرى يُستحسن تجنبها:
البابايا الناضجة تُعد من أفضل الفواكه التي يُمكن تناولها في الصباح. فهي تحتوي على إنزيم "الباباين" الذي يساعد على تكسير البروتينات ودعم حركة الأمعاء. كما أن غناها بالماء والألياف يجعلها فعالة في تحفيز الجهاز الهضمي عند تناولها على معدة فارغة.
وأوصت ديبالاكشمي بتناول الموز الأحمر أو موز إلايتشي الأصفر الصغير، لكونهما منخفضي الحموضة وغنيين بالبكتين، وهو ألياف تساعد على تهدئة المعدة. إلا أنها شددت على ضرورة تناوله ناضجًا بالكامل، لأن الموز غير الناضج يحتوي على نشا مقاوم قد يؤدي إلى الانتفاخ أو بطء الهضم لدى البعض.
وعند الشعور بالانتفاخ بعد وجبة دسمة، يُنصح بتناول الأناناس لاحتوائه على إنزيم "البروميلين"، الذي يساعد في هضم البروتين ويخفف من الغازات. إلا أن طبيعته الحمضية قد لا تناسب من يعانون من ارتجاع المريء أو تهيج المعدة، لذا يُفضل تناوله باعتدال.
الجوافة كمصدر للبروتين
فيما تُعد الجوافة من أكثر الفواكه غنى بالبروتين، إذ توفر نحو 2.6 إلى 3 غرامات من البروتين لكل 100 غرام، إضافة إلى محتواها العالي من الألياف وفيتامين C، مما يعزز صحة الأمعاء والمناعة.
وأشارت ديبالاكشمي إلى أن الليمون الحلو (المعروف بالموزمبي) لا يُعد خيارًا مثاليًا لمن يعانون من عسر الهضم والإمساك، رغم شيوع استخدامه في هذه الحالات. وأوضحت أن الموزمبي يفتقر إلى الإنزيمات الهاضمة الفعالة، كما أن طبيعته الحمضية قد تسبب الانتفاخ عند تناوله بعد الوجبات أو بكميات كبيرة.
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير صحي هام.. مُحَلٍّ شائع قد يزيد خطر السكتة الدماغية
تحذير صحي هام.. مُحَلٍّ شائع قد يزيد خطر السكتة الدماغية

جو 24

timeمنذ 3 ساعات

  • جو 24

تحذير صحي هام.. مُحَلٍّ شائع قد يزيد خطر السكتة الدماغية

جو 24 : حذر فريق من الباحثين من أن مُحلّيا شائعا في العديد من المنتجات الغذائية قد يضر بأحد أهم الحواجز الوقائية في الدماغ، ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية. وأظهرت الدراسة الحديثة، التي أجرتها جامعة كولورادو، أن الإريثريتول المستخدم في ألواح البروتين ومشروبات الطاقة وغيرها، يتسبب في تلف خلايا الحاجز الدموي الدماغي، وهو النظام الذي يحمي الدماغ من المواد الضارة ويسمح بمرور العناصر الغذائية الحيوية. وأكد الباحثون أن هذا الضرر يجعل الدماغ أكثر عرضة لجلطات الدم، أحد الأسباب الرئيسية للسكتة الدماغية. وشملت التجربة تعريض خلايا الحاجز الدموي الدماغي لمستويات من الإريثريتول مماثلة لتلك التي تظهر في الجسم بعد استهلاك مشروبات غازية محلاة بهذا المركب. وأسفرت النتائج عن سلسلة من الأضرار الخلوية الناجمة عن الإجهاد التأكسدي، حيث تهاجم الجذور الحرة الخلايا، في حين تقلل دفاعات الجسم المضادة للأكسدة، ما يؤثر على قدرة الخلايا على أداء وظائفها، وقد يؤدي أحيانا إلى موتها. وأظهرت الدراسة أيضا أن الإريثريتول يؤثر سلبا على الأوعية الدموية، إذ يُخلّ بتوازن جزيئات "أكسيد النيتريك" و"الإندوثيلين-1" المسؤولة عن توسع وانقباض الأوعية. ونتيجة لذلك، تظل الأوعية الدموية ضيقة بشكل غير طبيعي، ما يحرم الدماغ من الأكسجين والمغذيات الضرورية، وهو ما يمثل خطرا معروفا باسم السكتة الدماغية الإقفارية. كما لوحظ أن الإريثريتول يضعف آليات الجسم الطبيعية لمكافحة جلطات الدم، حيث يعطل إفراز منشط "بلازمينوجين" النسيجي الذي يذيب الجلطات قبل أن تسبب انسدادا مميتا. وتتطابق هذه النتائج المختبرية مع بيانات دراسات بشرية واسعة النطاق، أشارت إلى أن الأشخاص الذين يستهلكون الإريثريتول بانتظام يواجهون مخاطر أكبر للإصابة بأمراض القلب والنوبات والسكتات الدماغية. فعلى سبيل المثال، أظهرت دراسة كبيرة أن ارتفاع مستويات الإريثريتول في الدم يزيد من احتمال الإصابة بنوبات قلبية خطيرة بمعدل يقارب الضعف. ورغم أهمية هذه النتائج، يقر الباحثون بأنها تعتمد على خلايا معزولة في المختبر وليس على تجارب أجريت داخل أجسام البشر، ما يستدعي إجراء دراسات أكثر تعقيدا لمحاكاة الواقع بدقة أكبر. يذكر أن الإريثريتول يصنف ككحول سكري طبيعي، ويختلف عن المحليات الصناعية التقليدية مثل الأسبارتام والسكّرالوز. ولهذا السبب، لم تُدرج منظمة الصحة العالمية الإريثريتول ضمن المحليات الصناعية التي تنصح بتقليلها. ويُستخدم الإريثريتول في آلاف المنتجات الغذائية، خاصة تلك الموجهة للحمية المنخفضة السكر أو الكيتونية، نظرا لحلاوته التي تقارب 80% من حلاوة السكر، ما يجعله خيارا شائعا بين المصنعين. ومع أن الهيئات التنظيمية الكبرى مثل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية والوكالة الأوروبية لمعايير الأغذية تعترف بسلامة الإريثريتول، إلا أن الدراسة الجديدة تثير تساؤلات حول المخاطر الصحية التي قد لا تظهر إلا على المدى الطويل. ويؤكد الباحثون أن استبدال السكر بالمحليات مثل الإريثريتول قد يحمل تنازلات صحية خطيرة، خصوصا إذا كان الاستهلاك المنتظم يضعف الحواجز الواقية للدماغ ويزيد من احتمالات الإصابة بأمراض القلب. المصدر: ساينس ألرت تابعو الأردن 24 على

تحذير صحي هام.. مُحَلٍّ شائع قد يزيد خطر السكتة الدماغية
تحذير صحي هام.. مُحَلٍّ شائع قد يزيد خطر السكتة الدماغية

أخبارنا

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبارنا

تحذير صحي هام.. مُحَلٍّ شائع قد يزيد خطر السكتة الدماغية

أخبارنا : حذر فريق من الباحثين من أن مُحلّيا شائعا في العديد من المنتجات الغذائية قد يضر بأحد أهم الحواجز الوقائية في الدماغ، ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية. وأظهرت الدراسة الحديثة، التي أجرتها جامعة كولورادو، أن الإريثريتول المستخدم في ألواح البروتين ومشروبات الطاقة وغيرها، يتسبب في تلف خلايا الحاجز الدموي الدماغي، وهو النظام الذي يحمي الدماغ من المواد الضارة ويسمح بمرور العناصر الغذائية الحيوية. وأكد الباحثون أن هذا الضرر يجعل الدماغ أكثر عرضة لجلطات الدم، أحد الأسباب الرئيسية للسكتة الدماغية. وشملت التجربة تعريض خلايا الحاجز الدموي الدماغي لمستويات من الإريثريتول مماثلة لتلك التي تظهر في الجسم بعد استهلاك مشروبات غازية محلاة بهذا المركب. وأسفرت النتائج عن سلسلة من الأضرار الخلوية الناجمة عن الإجهاد التأكسدي، حيث تهاجم الجذور الحرة الخلايا، في حين تقلل دفاعات الجسم المضادة للأكسدة، ما يؤثر على قدرة الخلايا على أداء وظائفها، وقد يؤدي أحيانا إلى موتها. وأظهرت الدراسة أيضا أن الإريثريتول يؤثر سلبا على الأوعية الدموية، إذ يُخلّ بتوازن جزيئات "أكسيد النيتريك" و"الإندوثيلين-1" المسؤولة عن توسع وانقباض الأوعية. ونتيجة لذلك، تظل الأوعية الدموية ضيقة بشكل غير طبيعي، ما يحرم الدماغ من الأكسجين والمغذيات الضرورية، وهو ما يمثل خطرا معروفا باسم السكتة الدماغية الإقفارية. كما لوحظ أن الإريثريتول يضعف آليات الجسم الطبيعية لمكافحة جلطات الدم، حيث يعطل إفراز منشط "بلازمينوجين" النسيجي الذي يذيب الجلطات قبل أن تسبب انسدادا مميتا. وتتطابق هذه النتائج المختبرية مع بيانات دراسات بشرية واسعة النطاق، أشارت إلى أن الأشخاص الذين يستهلكون الإريثريتول بانتظام يواجهون مخاطر أكبر للإصابة بأمراض القلب والنوبات والسكتات الدماغية. فعلى سبيل المثال، أظهرت دراسة كبيرة أن ارتفاع مستويات الإريثريتول في الدم يزيد من احتمال الإصابة بنوبات قلبية خطيرة بمعدل يقارب الضعف. ورغم أهمية هذه النتائج، يقر الباحثون بأنها تعتمد على خلايا معزولة في المختبر وليس على تجارب أجريت داخل أجسام البشر، ما يستدعي إجراء دراسات أكثر تعقيدا لمحاكاة الواقع بدقة أكبر. يذكر أن الإريثريتول يصنف ككحول سكري طبيعي، ويختلف عن المحليات الصناعية التقليدية مثل الأسبارتام والسكّرالوز. ولهذا السبب، لم تُدرج منظمة الصحة العالمية الإريثريتول ضمن المحليات الصناعية التي تنصح بتقليلها. ويُستخدم الإريثريتول في آلاف المنتجات الغذائية، خاصة تلك الموجهة للحمية المنخفضة السكر أو الكيتونية، نظرا لحلاوته التي تقارب 80% من حلاوة السكر، ما يجعله خيارا شائعا بين المصنعين. ومع أن الهيئات التنظيمية الكبرى مثل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية والوكالة الأوروبية لمعايير الأغذية تعترف بسلامة الإريثريتول، إلا أن الدراسة الجديدة تثير تساؤلات حول المخاطر الصحية التي قد لا تظهر إلا على المدى الطويل. ويؤكد الباحثون أن استبدال السكر بالمحليات مثل الإريثريتول قد يحمل تنازلات صحية خطيرة، خصوصا إذا كان الاستهلاك المنتظم يضعف الحواجز الواقية للدماغ ويزيد من احتمالات الإصابة بأمراض القلب. المصدر: ساينس ألرت

ثمانية أطعمة يومية تحمي قلبك.. مفاجأة الشوكولاتة بين الأفضل!
ثمانية أطعمة يومية تحمي قلبك.. مفاجأة الشوكولاتة بين الأفضل!

الدستور

timeمنذ 10 ساعات

  • الدستور

ثمانية أطعمة يومية تحمي قلبك.. مفاجأة الشوكولاتة بين الأفضل!

عمان تُعد أمراض القلب والأوعية الدموية القاتل الأول عالميًا، إذ تتسبب في وفاة نحو 17.9 مليون شخص سنويًا، وفقًا لتقديرات منظمة الصحة العالمية. وتزيد عوامل مثل زيادة الوزن، قلة النشاط البدني، والتدخين من احتمال التعرض لها، لكن الحقيقة أن هذه الأمراض لا تقتصر على فئة معينة، وقد تصيب أي شخص في أي وقت. وفي مواجهة هذا الخطر، يعتبر اتباع نظام غذائي صحي من أهم الخطوات الفعالة للوقاية. وقد بيّنت دراسات حديثة أن بعض الأطعمة تلعب دورًا خاصًا في تقليل خطر النوبات القلبية، بفضل مركبات طبيعية تؤثر إيجابيًا على صحة القلب. مركبات طبيعية تقوي قلبك من أبرز هذه المركبات «فلافان-3-أولز» (Flavan-3-ols)، وهي مركبات نباتية موجودة في الشاي، التفاح، العنب، والشوكولاتة الداكنة. تقول مؤسسة القلب البريطانية إن هذه المركبات تنتمي إلى عائلة البوليفينولات، وقد أظهرت الدراسات ارتباطها بتحسين ضغط الدم وصحة الأوعية الدموية. وفي دراسة بريطانية حديثة من جامعة سري، أظهر النظام الغذائي الغني بهذه المركبات فاعلية في خفض ضغط الدم وتحسين مرونة الأوعية الدموية، خاصةً عند الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم، مما يقلل من احتمال الإصابة بالنوبات القلبية. الفيتوستيرول.. مركب آخر لا يقل أهمية إلى جانب الفلافانول، كشفت دراسة من جامعة هارفارد عن أهمية مركب نباتي آخر يُدعى «الفيتوستيرول» (Phytosterol)، والذي يتواجد بكثرة في المكسرات، البذور، الحبوب الكاملة، والخضروات. يتميز الفيتوستيرول بتركيب يشبه الكوليسترول، ويعمل على تقليل امتصاصه، مما يساهم في حماية القلب من التصلب والانسداد. أفضل الأطعمة لصحة القلب إليك أبرز الأطعمة التي يوصي بها خبراء التغذية لتقوية القلب، مع كميات معتدلة تسهم في بناء نظام غذائي صحي: 1. التفاح «تفاحة في اليوم تغنيك عن زيارة الطبيب» لم تأتِ من فراغ. تحتوي التفاحة الواحدة على نحو 15 ملغ من الفلافان-3-أول، إلى جانب ألياف قابلة للذوبان مثل البكتين، وفلافونويد يُعرف باسم الكيرسيتين، يساعد على خفض الالتهابات وتحسين ضغط الدم. 2. العنب العنب بأنواعه يحتوي على مضادات أكسدة قوية وفلافونويدات متعددة. حصة صغيرة (80 غرامًا) تُعد مثالية ضمن حصصك اليومية من الفواكه. 3. الشوفان يحتوي على بيتا جلوكان، نوع من الألياف يساهم في خفض الكوليسترول الضار، كما يوفر معادن مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم المفيدة لتنظيم ضغط الدم. 4. زيت الزيتون ركيزة أساسية في النظام الغذائي المتوسطي، غني بـ حمض الأوليك، وقد يساهم في تقليل مستويات الكوليسترول الضار. يوصى بتناول ملعقة أو اثنتين يوميًا، ويفضّل استخدامه باردًا للحفاظ على مركباته الفعالة. 5. اللوز غني بالألياف والفيتامينات ومضادات الأكسدة مثل فيتامين هـ، ويساهم في تقليل الكوليسترول. حفنة صغيرة (25-30 غرامًا) كافية يوميًا. 6. سمك السلمون مصدر ممتاز لـ أحماض أوميغا-3 الدهنية التي تخفض الدهون الثلاثية في الدم، وتقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. حصة أسبوعية من السمك الدهني تكفي للحصول على الفائدة. 7. الشاي سواء كان أسود أو أخضر، يحتوي على كميات عالية من الفلافان-3-أول. كوب واحد من الشاي الأسود يوفر نحو 280 ملغ من هذه المركبات. الشاي الأخضر يحتوي أيضًا على EGCG، وهو مضاد أكسدة قوي. 8. الشوكولاتة الداكنة خيار لذيذ وفعّال إذا تم استهلاكه باعتدال. ثلاث مربعات من الشوكولاتة الداكنة (70% كاكاو على الأقل) مرتين أسبوعيًا يمكن أن تكون إضافة مفيدة لصحة القلب. النظام الغذائي المتوازن هو الأساس رغم الفوائد الكبيرة لهذه الأطعمة، يشدد خبراء التغذية على أن تناولها وحدها لا يكفي ما لم تكن جزءًا من نظام غذائي متوازن غني بالخضروات، الفواكه، الحبوب الكاملة، والبروتينات الخفيفة. فتناول التفاح أو العنب لن يعالج آثار نظام غذائي غني بالدهون المشبعة والسكريات. ابدأ بتعديلات بسيطة في نظامك الغذائي، كتناول تفاحة يوميًا أو استبدال الزبدة بزيت الزيتون. هذه الخطوات الصغيرة قد تكون مفتاحًا لقلب أكثر صحة وحياة أطول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store