
مظاهرات حاشدة عبر العالم تنديدا بحرب الإبادة والتجويع على غزة
وفي أمستردام، دعا المتظاهرون الحكومة الهولندية إلى اتخاذ إجراءات حازمة ضد إسرائيل، تشمل فرض عقوبات صارمة وقطع العلاقات السياسية والعسكرية معها، مؤكدين عزمهم مواصلة الاحتجاج في الشوارع وأمام المؤسسات العسكرية حتى تلبية مطالبهم.
كما خرجت في العاصمة البريطانية لندن مظاهرة حاشدة شارك فيها عشرات الآلاف للمطالبة بفرض عقوبات على الحكومة الإسرائيلية ووقف تصدير السلاح لها.
وانتقد المتظاهرون ما اعتبروه تقاعس الحكومة البريطانية عن اتخاذ مواقف حازمة توازي حجم المأساة الإنسانية الناتجة عن الحصار و التجويع المستمر في القطاع.
وفي السياق، قالت الشرطة إنها اعتقلت أكثر من 50 شخصا خلال مشاركتهم في مظاهرة أمام البرلمان احتجاجا على قرار بريطانيا حظر حركة " فلسطين أكشن".
كما شهدت عواصم ومدن أوروبية أخرى مظاهرات مماثلة، أبرزها في العاصمة الفرنسية باريس ، والسويدية ستوكهولم، والألمانية برلين، واليونانية أثينا.
وينتظر خروج مظاهرات أخرى مساء اليوم في العاصمة الدانماركية كوبنهاغن وفي إسطنبول ب تركيا حيث ينتظر خروج مسيرة ليلية تضامنا مع غزة ستنطلق من ميدان بايزيد التاريخي في وسط المدينة وتنتهي بجامع آيا صوفيا.
وفي الجانب الآخر من المعمورة، نددت منظمات ماليزية شعبية وحكومية بجرائم الحرب التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة وعموم فلسطين.
إعلان
وتجمع آلاف المتظاهرين في ساحة الاستقلال وسط العاصمة كوالالمبور بدعوة من مؤسسات أهلية داعمة للشعب الفلسطيني. وقال منظموا المظاهرة للجزيرة، إن المظاهرة تحمّل قادة العالم مسؤولية الجرائم التي ترتكبها إسرائيل في القطاع.
من جانبها، جددت الحكومة الماليزية إدانتها لما وصفته بجرائم الإبادة الجماعية ، مؤكدة تمسكها بالمطالبة بإقامة دولة فلسطينية مستقلة دون شروط مسبقة.
وفي أستراليا، تظاهر عشرات الأستراليين في العاصمة كانبيرا للمطالبة بوقف حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة وإدخال المساعدات.
وردد المتظاهرون هتافات تندد باستمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية والتجويع التي تستهدف سكان القطاع. كما طالبوا بالضغط على الحكومة الإسرائيلية لفتح المعابر والسماح بدخول المساعدات الإنسانية والطبية.
وفي كوريا الجنوبية ، خرج متظاهرون في العاصمة سول تضامنا ودعما لقطاع غزة وفلسطين. ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، كما رفعوا شعارات تنادي بالحرية لفلسطين وبرفع الحصار عن قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية. وطالبوا بوقف الحرب الإسرائيلية المتواصلة منذ ما يقارب العامين على القطاع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 3 ساعات
- الجزيرة
معاناة الطلاب الغزيين في الحصول على شهادات بدل فاقد خلال الحرب
غزة – في ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة ، لا تتوقف الخسائر عند حدود الأرواح والممتلكات، بل تمتد لتطال أحلام الشباب ومستقبلهم التعليمي. وجد آلاف طلاب الثانوية العامة (التوجيهي) والجامعات أنفسهم أمام معضلة فقدان وثائقهم الرسمية وشهاداتهم الدراسية، إما بسبب النزوح، أو الضياع دفنا تحت ركام منازلهم المهدمة، أو تدمير المدارس والجامعات وفقدان سجلاتها وأرشيفها أو خوادمها الإلكترونية. ورغم أن الحصول على شهادة "بدل فاقد" يُعد إجراء روتينيا في الظروف الطبيعية، فإنه في بيئة الحرب يتحول إلى رحلة شاقة مليئة بالعقبات والإجراءات المعقدة. شهادة تحت الركام تقول الطالبة ناريمان أبو شعيب للجزيرة نت "حاولت جاهدة استخراج بدل فاقد لشهادة الثانوية العامة التي دُفنت مع كل أوراقي وشهاداتي الأخرى تحت ركام منزلي، الذي أصبح أثرا بعد عين عندما استهدفته الطائرات الحربية الإسرائيلية، لكن دون جدوى". توجهت إلى مديرية التربية والتعليم في النصيرات فأبلغوها أن استخراج الشهادة صعب للغاية في ظل الحرب، لعدم وجود نظام (سيستم) وصلاحيات للدخول إلى برنامج الشهادات وبيانات الطلاب في المديرية، لأنها ممنوحة فقط لموظفي وزارة التربية والتعليم في غزة، والتي توقفت عن العمل بسبب القصف والحرب. تمنح الوزارة، وعبر بعض مديرياتها التي تعمل جزئيا، الطالب إفادة مؤقتة تفيد بإنهائه متطلبات الثانوية العامة، إلى حين عودة العمل فيها واستعادة بيانات الطلاب لاستخراج الشهادات الورقية الرسمية. إلا أن هذه الإفادة لا تُغني عن الشهادة الأصلية، التي تعد الأساس للتقدم لأي وظيفة أو منحة. وتعاني أبو شعيب أيضا من صعوبة الحصول على بدل فاقد لشهادتها المتوسطة، بسبب صعوبة التواصل مع كليتها أو معرفة ما إذا كان لديهم مكتب تنسيق للطلاب، وهي الحاصلة على دبلوم الإعلام الرقمي من كلية فلسطين التقنية في دير البلح. كانت أبو شعيب تحتفظ بأوراقها الثبوتية وشهاداتها التعليمية في حقيبة صغيرة داخل بيتها، لكنها وجدت نفسها تبحث عبثا بين الركام عن بقايا ماضيها، فلم تخسر جدرانا وسقفا فحسب، بل ضاعت معها هويتها القانونية وشهاداتها التي كانت تفتح أمامها أبواب العمل والدراسة. وأصبح إثبات شخصيتها معضلة، وأُغلقت أمامها فرص العمل والمنح. من جهته، يروي طالب تكنولوجيا المعلومات في جامعة فلسطين بغزة، عبد الله القطراوي، للجزيرة نت تفاصيل معاناته، "بعد تخرجي في 18 سبتمبر/أيلول 2023، حاولتُ بشتى الطرق الحصول على شهادتي الثانوية والجامعية خلال فترة الحرب، من أجل التقديم على المنح الدراسية في الجامعات الدولية لتحقيق أهدافي في الدراسات العليا خارج البلد، ولكن للأسف لم أتمكن من ذلك". ويتابع "بعد فترة طويلة من البحث، تواصلت مع الجامعة عبر رقم واتساب، وطلبت استخراج بدل فاقد لشهادتي الجامعية، فجاء الرد بأن الأمر صعب في الوقت الحالي بسبب مشاكل تقنية تحول دون ذلك، وأنه بإمكاني الحصول على إفادة تخرّج عبر البريد الإلكتروني، إلى حين التمكن من إصدار الشهادات الرسمية". كما واجه القطراوي صعوبات كبيرة في محاولة استخراج نسخة بديلة عن شهادة الثانوية العامة التي فقدها في الحرب بعد استهداف منزله، ولم يتمكن من ذلك أيضا. ويعاني الكثير من طلاب الثانوية العامة وخريجي الجامعات من فقدان أوراقهم الثبوتية وشهاداتهم خلال العدوان، غير أن الأرقام والإحصائيات غير متوفرة حتى الآن لعدم القدرة على حصرها بسبب الظروف الأمنية التي تعيق عمل المختصين في هذا الجانب. وأكد مدير عام العلاقات العامة والدولية بوزارة التربية والتعليم في غزة أحمد النجار، للجزيرة نت، أن الوزارة، في ظل الحرب، لا تستطيع استخراج شهادة الثانوية العامة الرسمية كبدل فاقد للطلاب، بسبب تعرض مركز خدمات الجمهور المخصص لاستخراج الشهادات للقصف والتدمير، وعدم توفر الأوراق الخاصة والأختام والتواقيع الرسمية. وأشار إلى عدم القدرة على استرجاع بيانات الطلاب المحوسبة لصعوبة الوصول إلى الخوادم الرئيسية للوزارة، وعدم قدرة مهندسي الحاسوب على العمل بسبب المخاطر الأمنية والتقنية. وقال "تمنح المديريات التابعة للوزارة، والتي تعمل جزئيا في بعض المناطق، الطلاب الذين فقدوا شهاداتهم إفادة مؤقتة عبارة عن مستند للاستخدام داخل غزة في الجامعات المحلية، لكنها لا تصلح للمعاملات الخارجية الخاصة بالمنح أو عقود العمل". وزاد توقف البريد بين شطري "الوطن"، غزة و الضفة الغربية ، وفقا له، من تفاقم المشكلة، حيث لا يمكن إيصال الشهادة الورقية الرسمية المختومة والموقعة والموثقة من مقر الوزارة في رام الله إلى الطالب في القطاع. عجز بدوره، أوضح مدير العلاقات العامة والإعلام في جامعة الأقصى بغزة، محمد حمدان، أن جامعته ما زالت حتى اليوم عاجزة عن منح الطلاب شهادة ورقية رسمية بدل فاقد، بسبب الدمار الهائل الذي لحق بمقومات الجامعة سواء في مقرها الرئيسي بغزة أو في خان يونس ، وعدم وجود أماكن صالحة وآمنة للعمل، وصعوبة الوصول إلى الخوادم الرئيسية وقواعد بيانات الطلاب والأرشيف، نتيجة انقطاع الكهرباء والإنترنت، وصعوبة تشكيل لجنة طوارئ. وقال للجزيرة نت "الشهادات الورقية تحتاج إلى مواصفات خاصة ودرجة أمان عالية يصعب تحقيقها في ظل الحرب، مثل توفير الأوراق الخاصة والأختام واعتمادها، والحصول على التوقيعات اللازمة، وتدقيق رمز التحقق "كيو آر"، والحصول على برنامج "بي دي إف" مغلق المصدر وغير قابل للفتح لمنع التزييف". جامعة الأزهر في غزة ، كغيرها من الجامعات، التي فقدت القدرة على منح الطلاب شهادات ورقية رسمية بسبب أوضاع الحرب. وحسب مصدر مطلع، فإنها لا تستطيع حاليا إصدار شهادات ورقية مختومة، لكنها تمكنت، بعد جهود حثيثة، من منحهم شهادات إلكترونية بدل فاقد عبر مقراتها التي تعمل جزئيا في غزة ودير البلح. ومنذ بداية العدوان وحتى نهاية أبريل/نيسان 2025، لم تتمكن الكلية الجامعية للعلوم التطبيقية من منح الطلاب شهادات ورقية رسمية بدل فاقد، وفق ما صرح به عميد القبول والتسجيل شادي كحيل للجزيرة نت. وتابع "نمنحهم إفادة وكشف درجات إلكتروني فقط نظرا لتوقف خدمات الكلية على برنامج أوراكل الداخلي بعد تعرضها للقصف والتدمير الممنهج، وفقدان قاعدة البيانات وأرشيف الطلاب، وصعوبة الوصول إلى الخوادم الرئيسية في الخارج بسبب انقطاع الكهرباء والإنترنت، وصعوبة التواصل بين الموظفين أنفسهم جراء الخطر الأمني والنزوح". يُشار إلى أن إفادة الثانوية العامة، أو الشهادة الجامعية، أو كشف الدرجات الإلكتروني، لا يتم التعامل معهم كمستند رسمي عند التقدم لأي وظيفة أو منحة خارجية، إذ تطلب الجهات الخارجية إرفاق شهادة رسمية مصادق عليها من وزارتي التربية والتعليم والخارجية الفلسطينيتين، وكشف درجات بالمواصفات نفسها المعتمدة للشهادة الورقية الرسمية.


الجزيرة
منذ 4 ساعات
- الجزيرة
تحذيرات من مجاعة كارثية بغزة و27 دولة تدعو لإجراءات عاجلة
قال بيان مشترك لوزراء خارجية 27 دولة ومفوضين أوروبيين إن المعاناة الإنسانية في قطاع غزة بلغت مستويات "لا تُصدق" وإن المجاعة تتكشف على نحو متسارع، مطالبا إسرائيل بالسماح بدخول جميع مساعدات المنظمات الدولية إلى القطاع. ودعا البيان، الذي ضم دولا عديدة أبرزها بريطانيا وكندا وأستراليا واليابان وحلفاء أوروبيين، إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف المجاعة وعدم تسييس المساعدات الإنسانية، معربا عن الامتنان للولايات المتحدة وقطر ومصر لجهودها في الدفع نحو وقف إطلاق النار. وأكد وزراء خارجية الدول في البيان أن هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنهاء الجوع، داعين حكومة إسرائيل إلى السماح بدخول جميع شحنات المساعدات الدولية للمنظمات غير الحكومية، وعدم عرقلة عمل الجهات الفاعلة الأساسية في قطاع المساعدات. ووقّع على البيان 27 شريكا، بما في ذلك بريطانيا وأستراليا وكندا وفرنسا واليابان والاتحاد الأوروبي. من جانبها، حذرت مفوضة الاتحاد الأوروبي للمساواة وإدارة الأزمات حاجة لحبيب من أن الفلسطينيين في غزة "على شفا المجاعة"، مشيرة إلى أن أي هجوم إسرائيلي واسع سيكون "كارثيا". وأعلنت وزارة الصحة في غزة تسجيل 5 وفيات جديدة، بينهم طفلان، خلال 24 ساعة جراء المجاعة وسوء التغذية، ليرتفع إجمالي ضحايا الجوع إلى 227 شخصا، بينهم 103 أطفال. فوضى المساعدات في الأثناء، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن 124 شاحنة مساعدات دخلت أمس الأحد، تعرض معظمها للنهب في ظل ما وصفه بـ"فوضى أمنية متعمدة"، ينتهجها الاحتلال ضمن سياسة "هندسة التجويع والفوضى" لإضعاف صمود الفلسطينيين. وأوضح أن إجمالي الشاحنات التي دخلت غزة خلال 15 يوما بلغ 1334 شاحنة فقط من أصل 9 آلاف شاحنة مفترضة، متهما إسرائيل بمنع إدخال المساعدات بكميات كافية، وإغلاق المعابر، وتقويض عمل المؤسسات الإنسانية. وحمل المكتب الاحتلال وحلفاءه المسؤولية الكاملة عن "الكارثة الإنسانية"، داعيا الأمم المتحدة والدول العربية والإسلامية والمجتمع الدولي إلى تحرك عاجل لفتح المعابر وضمان تدفق المساعدات. وجددت الوزارة تحذيرها من تفاقم الأزمة الإنسانية في ظل الحصار ونقص الإمدادات الغذائية والطبية، داعية إلى تدخل دولي عاجل. وفي السياق نفسه، قالت مديرة سلسلة الإمداد في برنامج الأغذية العالمي كورين فليشر إن عمليات الإسقاط الجوي "لن تمنع المجاعة" التي تهدد نصف مليون شخص في غزة، مؤكدة استعداد البرنامج "لإغراق القطاع بالطعام" إذا سُمح بدخوله برا. في المقابل، أعلن وزير الخارجية الدنماركي لارس راسموسن إرسال طائرة عسكرية من طراز "هيركليز" لإسقاط مساعدات جويا على غزة. ونقلت رويترز عن مسؤولين أميركيين أن إدارة الرئيس دونالد ترامب لا تعتبر الإسقاط الجوي خيارا عمليا ولا يلبي احتياجات سكان القطاع، لكنها "منفتحة على حلول مبتكرة" تضمن وصول الغذاء للفلسطينيين، وتمنع وصوله إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس).


الجزيرة
منذ 5 ساعات
- الجزيرة
اختراق يفضح أسرار "كيمسوكي" أخطر قراصنة كوريا الشمالية
تواجه مجموعة القراصنة المعروفة باسم "كيمسوكي" (Kimsuky) اختراقا كبيرا، أدى لتسريب العديد من بيانات المجموعة، وذلك وفق تقرير نشره موقع "بليبنج كومبيوتر" (Bleeping Computer) المختص بالأمن السيبراني. ويشير تقرير الموقع إلى أن مجموعة قراصنة "كيمسوكي" مرتبطون بحكومة كوريا الشمالية وتحت رعايتها، إذ إن الاختراق جاء من قراصنة معادين للمجموعة، ويدعون أنهم يناهضون أفكارها وقيمها. واستشهد القرصانان "سابر" (Saber) و"سايبورغ" (Cyb0rg) المسؤولان عن الهجوم بأسباب أخلاقية للهجوم، موضحين أن "كيمسوكي" تنفذ اختراقاتها لدعم الأجندات السياسية، واتباعا لأوامر النظام الكوري الشمالي، وذلك بدلا من ممارسة فن الاختراق بشكل مستقل. ويتابع القرصانان أن أفراد مجموعة "كيمسوكي" يسرقون من الآخرين لتعزيز ثروتهم الشخصية مع أنانيتهم المطلقة في وضع أنفسهم قبل الآخرين، لذا فهم منحرفون أخلاقيا. ويكشف الاختراق الذي يأتي بحجم 8.9 غيغابايت عن مجموعة من الأدوات التي تستخدمها مجموعة "كيمسوكي"، فضلا عن مجموعة واسعة من البيانات التي قاموا بسرقتها مؤخرا بما فيها هجمات لم تعلن عنها المجموعة سابقا. وتسلط هذه الملفات الضوء على الآليات التي تستخدمها المجموعة بشكل مكثف، كما تربط بين هجمات المجموعة وعلاقتها ببعض العمليات والمجموعات الأخرى. ويؤكد التقرير أن هذا الاختراق لن يكون له تأثير طويل الأمد على خطط المجموعة أو تواجدها في عالم القرصنة، إلا أنه قد يعوق استخدام بعض الأدوات والعمليات التي ظهرت فيه. ويذكر أن مجموعة "كيمسوكي" قد شنت في السابق هجمات ضد أهداف بارزة في كوريا الجنوبية، ومن بينها وحدة مكافحة التجسس الدفاعية ووزارة الخارجية. كما لم تصدر كوريا الشمالية أي رد رسمي حتى الآن، وهو ما يتسق مع موقف بيونغ يانغ الرسمي في إنكار أي هجمات سيبرانية، وذلك وفق ما جاء في التقرير.