
كريستال بالاس يستأنف ضد قرار استبعاده من الدوري الأوروبي
وقرر «يويفا» هبوط كريستال بالاس من الدوري الأوروبي لدوري المؤتمر بداعي تضارب المصالح؛ لأن مالكه ورئيسه السابق جون تكستور، كان يملك أيضاً حصة من أسهم نادي أولمبيك ليون الفرنسي.
استقال الأميركي تكستور من رئاسة اللندني في أوائل يوليو (تموز) الحالي، لكن مسألة الملكية تعود إلى نهاية الموسم الماضي عندما ضمن كريستال بالاس أول مشاركة أوروبية له بفوزه على مانشستر سيتي في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي على ملعب ويمبلي.
وأوضحت وكالة الأنباء البريطانية أن قرار الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، منح نوتنغهام فورست، سابع الترتيب في الدوري الإنجليزي الممتاز مقعد الدوري الأوروبي بدلاً من كريستال بالاس.
وقال باريش في بودكاست: «نواصل الكفاح لحل هذه المشكلة، سنتقدم باستئناف أمام محكمة التحكيم الرياضية، ونحن متفائلون للغاية؛ لأن مبرراتنا قوية من الناحية القانونية».
وأضاف: «استبعادنا من الدوري الأوروبي لا يمكن أن يكون قراراً صائباً بأي حال من الأحوال؛ لأن (جون) لم يكن له أي نفوذ أو تأثير على النادي. لقد أثبتنا ذلك بما لا يدع مجالاً للشك، لأنه أمر واقع بالفعل».
وتنص لوائح «يويفا» على أنه لا يمكن السماح لأكثر من فريق يخضع لنفس المالك بالمشاركة في بطولة قارية واحدة خلال نفس الموسم.
وأتم ستيف بارش تصريحاته: «نأمل في الحصول على الرد الصحيح عندما نلجأ للمحكمة الرياضية، لقد تلقينا نسخة مطبوعة من قرار (يويفا)، وأمامنا مهلة 10 أيام للتقدم بالاستئناف».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 19 دقائق
- أرقام
المملكة المتحدة تخفض تمويلها للبنك الدولي
خفضت المملكة المتحدة مساهمتها البالغة في الأصل 1.98 مليار جنيه إسترليني (2.7 مليار دولار) لإحدى مؤسسات البنك الدولي بنسبة 10%، مع تخفيض مساعداتها لبعض الدول من أجل تغطية الزيادة في الإنفاق العسكري. وأعلنت وزارة الخارجية والكومنولث، في بيان الثلاثاء، أن المملكة المتحدة ستُخفّف من أثر تراجع التزامها بتسريع وتيرة المدفوعات إلى المؤسسة الدولية للتنمية، التي تُقدّم قروضًا منخفضة الفائدة للدول الفقيرة. وقالت إن ذلك سيُتيح للبنك توليد دخل من هذه الأموال بسرعة أكبر، مما يُعوّض أثر الخفض، مضيفة أنها ستُخفّض أيضًا تمويل المنظمات "ضعيفة الأداء" وبعض الدول في المستقبل، دون تحديد أيٍ منها. وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تُواجه فيه موازنة المملكة المتحدة ضغوطًا بعد تراجعها عن إصلاحات الرعاية الاجتماعية التي كانت ستوفر لها مليارات الدولارات، وتزامنًا مع خطط زيادة إنفاقها الدفاعي. ولتغطية هذه النفقات، صرّح رئيس الوزراء "كير ستارمر"، سابقًا، بأنه سيخفض إنفاق المملكة المتحدة على المساعدات من نحو 0.5% من الناتج المحلي الإجمالي إلى 0.3%.


أرقام
منذ 31 دقائق
- أرقام
سلاح سري.. كيف يمكن لأوروبا الضغط على ترامب في المحادثات التجارية؟
تتجه العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي نحو مزيد من التوتر، مع تهديد إدارة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" بفرض رسوم جمركية تصل إلى 30% على الواردات الأوروبية مطلع أغسطس في حال عدم التوصل إلى اتفاق تجاري. ضبابية الأفق - حتى الآن، لم يتوصل الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة يُجنبه فرض رسوم بنسبة 30% مطلع أغسطس، وتسود حالة من الضبابية بشأن آفاق المفاوضات مع قرب الموعد النهائي الشهر المقبل. - ذكرت مصادر لوكالة "بلومبرج"، أن الاتحاد الأوروبي يستعد لوضع خطة للاستجابة لاحتمالية عدم التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة قبل الموعد النهائي في أغسطس، رغم تفضيل بروكسل إبقاء المفاوضات على مسارها الصحيح سعيًا للتوصل إلى حل. ورقة الردع الأوروبية - تدرس المفوضية الأوروبية تفعيل "أداة مكافحة الإكراه" المعروفة اختصارًا بـ "إيه سي آي – ACI"، والتي تُعد من أبرز أدوات الردع التجاري لدى الاتحاد، في مواجهة السياسات الأمريكية القسرية والتصعيد الجمركي المحتمل. عقوبات متنوعة محتملة - تشمل الإجراءات المتضمنة في أداة الردع الأوروبية، فرض قيود على دخول الموردين الأمريكيين للسوق الأوروبية، بالإضافة إلى قيود على التجارة والاستثمار وحقوق الملكية الفكرية، فضلًا عن تقييد مشاركة الشركات الأمريكية في المناقصات الحكومية. قيود على التكنولوجيا - قد تمتد الإجراءات العقابية إلى مقدمي الخدمات الرقمية الأمريكيين، مثل "أمازون" و"نتفلكس" و"مايكروسوفت"، حيث يُحقق قطاع الخدمات فائضًا واضحًا لصالح واشنطن. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام - بلغ إجمالي حجم التجارة بين الطرفين 1.68 تريليون يورو (1.97 تريليون دولار) في عام 2024، وفي حين حققت بروكسل فائضًا تجاريًا في السلع، فقد سجلت عجزًا في الخدمات، لكن الاتحاد سجل فائضًا بلغ حوالي 50 مليار يورو العام الماضي في المجمل مع أمريكا. الأول من نوعه - لم تُفعّل أداة مكافحة الإكراه من قبل، رغم إنشائها في 2023، لكنها تمنح الاتحاد حق الرد على ما يعتبره ممارسات اقتصادية قسرية تضر بمصالحه، ويمكن للاتحاد من خلالها فرض رسوم جمركية انتقامية، فضلًا عن قيود على استيراد وتصدير السلع والخدمات. متى يمكن استخدامها؟ يمكن استخدام أداة مكافحة الإكراه بعد إثبات وجود ضغوط اقتصادية من دولة خارجية على أحد أعضاء التكتل، ويشترط موافقة 55% من الدول الأعضاء والتي تمثل مجتمعة 65% من سكان الاتحاد، ما يمنح ثقلًا حاسمًا لكلٍ من فرنسا وألمانيا في القرار. شرعية القانون - تؤكد بروكسل أن أداة مكافحة الإكراه (ACI) تتوافق مع القانون الدولي، إذ تُفعّل فقط في حال استخدام دولة أساليب قسرية تُخلّ بالقواعد الدولية، حيث تسمح للمفوضية باتخاذ تدابير مضادة، تشمل التوقف عن تنفيذ بعض الالتزامات بشكل مشروع. ا لملاذ الأخير - ذكر محللو مجموعة "أوراسيا" في مذكرة، أن دولًا مثل فرنسا وألمانيا ستدعو إلى رد قوي على الرسوم الأمريكية، لكن من المرجح أن تكتفي المفوضية في البداية بفرض رسوم مضادة على بعض الواردات الأمريكية، مع اللجوء إلى أداة مكافحة الإكراه في حال تصاعد التوترات. المصادر: أرقام- سي إن بي سي- المفوضية الأوروبية- بلومبرج


الشرق الأوسط
منذ 35 دقائق
- الشرق الأوسط
«دورة النمسا»: تأهل شترف وهانفمان لدور الـ16
تأهل الألماني يان لينارد شترف لدور الـ16 في منافسات فردي الرجال ببطولة النمسا المفتوحة للتنس، عقب فوزه على النمساوي سيباستيان أوفنر. وفاز شترف على أوفنر بنتيجة 6 / 4 و6 / 2، الثلاثاء، في دور الـ32 للمسابقة، المقامة حالياً في بلدة كتسبويل النمساوية، ليضرب موعداً في الدور المقبل مع الإسباني بيدرو مارتينيز، المصنف الثالث للمسابقة. كما صعد الألماني يانيك هانفمان لدور الـ16 أيضاً، عقب تغلبه على النمساوي لوكاس نيوماير بنتيجة 7 / 5 و6 / 2، ليواجه في الدور التالي الأرجنتيني سيباستيان بايز، المصنف الثاني للبطولة. وبلغ الهولندي بوتيك فان دي زاندشلوب الدور ذاته، بفضل انتصاره على التشيلي نيكولا ياري بنتيجة 6 / 4 و4 / 6 و6 / 3. وفي المباريات الأخرى، فاز الفرنسي آرتور كازو على البيروفي إيغناسيو باز، والنمساوي فيليب ميسوليتش على الأرجنتيني توماس مارتين إيتشيفري المصنف الخامس، والأرجنتيني تياغو اغوستين تيرانتي على البرتغالي جيمي فاريا.