logo
63 مليار درهم مكاسب «سوق دبي» في 5 أشهر

63 مليار درهم مكاسب «سوق دبي» في 5 أشهر

البيانمنذ يوم واحد

سجل سوق دبي المالي أداءً قوياً منذ بداية 2025، ليأتي ضمن الأفضل على مستوى البورصات الخليجية. وأظهر رصد «البيان» صعود مؤشر سوق دبي 6.24% منذ بداية 2025، ليقفز من 5158.67 نقطة في نهاية ديسمبر إلى 5480.51 نقطة في آخر جلسات مايو، ليربح رأسماله السوقي نحو 63 مليار درهم.
وخلال 5 أشهر، ارتفعت بورصة الكويت 12.25%، وسوق دبي 6.24%، وسوق أبوظبي 2.83%، مقابل تراجع بورصات السعودية 9%، والبحرين 3.3% ومسقط 0.41%، وقطر 1.02%.
ومنذ بداية 2025، اتجه المستثمرون (غير العرب) نحو الشراء في سوق دبي بصافي استثمار 2.8 مليار درهم، حصيلة مشتريات بقيمة 20.6 مليار درهم مقابل 17.8 مليار مبيعات. وارتفع مؤشر سوق أبوظبي العام «فادجي» 2.83% منذ بداية تداولات العام الجاري ليغلق عند 9685.10 نقطة.
وعلى المستوى الشهري، ارتفع مؤشر سوق دبي 3.27% إلى 5480.51 نقطة، ليربح نحو 41.5 مليار درهم في مايو، في حين صعد مؤشر فوتسي سوق أبوظبي العام «فادجي» 1.58% إلى 9685.10 نقطة.
وعلى مستوى الأداء الأسبوعي، عزز سوق دبي مكاسبه للأسبوع الثامن، مرتفعاً 0.30% في 5 جلسات بينما صعد مؤشر «فادجي» 0.20% إلى 9685.10 نقطة في أسبوع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألمانيا تجري تغييرات ضريبية لجعل السيارات الكهربائية أكثر جاذبية للشركات
ألمانيا تجري تغييرات ضريبية لجعل السيارات الكهربائية أكثر جاذبية للشركات

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

ألمانيا تجري تغييرات ضريبية لجعل السيارات الكهربائية أكثر جاذبية للشركات

تعتزم وزارة المالية الألمانية تغيير اللوائح الضريبية لجعل شراء السيارات الكهربائية أكثر جاذبية للشركات في ألمانيا. ووفقا لمسودة قانون، أُتيحت لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، في برلين يوم السبت، يجب أن تتمكن الشركات التي تشتري سيارة كهربائية جديدة للاستخدام التجاري في ألمانيا من الحصول على خصم 75% من التكاليف من ضرائبها في عام الشراء. وفي العام الذي يلي الشراء، يمكن أن تحصل على خصم 10%، وفي العامين الثاني والثالث اللاحقين 5% لكل منهما، وفي العام الرابع 3%، وفي العام الخامس 2%. ويهدف هذا التنظيم الخاص إلى التطبيق على المشتريات بين يوليو 2025 وديسمبر 2027. وأعلنت الحكومة الاتحادية الجديدة في برلين عن مشروع قانون برلماني جديد، أطلق عليه اسم "قانون برنامج الاستثمار الضريبي الفوري لتعزيز مكانة ألمانيا كمركز للأعمال"، والذي يهدف إلى تحفيز الاستثمارات الخاصة. وتم إحالة المشروع إلى إدارات أخرى، يمكنها الآن التعليق عليه. وتتطلب الخطط موافقة البرلمان الألماني بغرفتيه، البوندستاج والبوندسرات.

100 ألف درهم لـ 7 مقيمين من يانصيب الإمارات
100 ألف درهم لـ 7 مقيمين من يانصيب الإمارات

خليج تايمز

timeمنذ 2 ساعات

  • خليج تايمز

100 ألف درهم لـ 7 مقيمين من يانصيب الإمارات

شهد السحب الثالث عشر من سحب "يوم الحظ، فرصة الحظ" في يانصيب الإمارات العربية المتحدة يوم السبت 31 مايو فوز سبعة مشاركين بجائزة قدرها 100 ألف درهم لكل منهم في السحب الأسبوعي "فرصة الحظ". أرقام الفوز بالجائزة الكبرى - الأيام 3، 8، 18، 22، 25، و31 تليها الشهر 7. أعلنت مسابقة السحب رقم 250531 عن أرقام التذاكر الفائزة التالية: BH3282182 CH5863285 CH5844534 BJ3445984 CL6274201 BE2929558 DC7937029 وأصبح كل من حاملي هذه التذاكر الآن أغنى بـ 100 ألف درهم، وهي مكافأة يمكن أن تساعد في تحقيق الأحلام الطويلة الأمد، أو تغطية نفقات الأسرة، أو دعم أهداف التعليم والادخار. وأُطلق أول وأكبر يانصيب مُنظّم في الإمارات العربية المتحدة في ديسمبر من العام الماضي، مُقدّماً جائزة كبرى قدرها 100 مليون درهم. وبناءً على عدد الأرقام المُطابقة، يُمكن للاعبين الفوز بجوائز تتراوح بين 100 و100 مليون درهم. وفي حين أن احتمالات الفوز بالجائزة الكبرى هي واحد من بين 8 ملايين ، قال بيشوب ووسلي، مدير عمليات اليانصيب في شركة "ذا جيم" التي تدير يانصيب الإمارات، لصحيفة "خليج تايمز" في وقت سابق: " من المؤكد أن شخصاً ما في الإمارات سيفوز بالجائزة البالغة 100 مليون درهم". وعندما سُئل عما إذا كانت الشركة تعمل على تحسين احتمالات الفوز، قال ووسلي إنهم يبحثون في "تفضيلات اللاعبين، وما يلعبونه، وكم يلعبون، وما هي الألعاب التي يحبونها". اليانصيب مخصص للمقيمين الذين يبلغون من العمر 18 عامًا وما فوق في دولة الإمارات العربية المتحدة. لا يُسمح للاعبين بالمشاركة في الألعاب إلا إذا كانوا متواجدين فعليًا في الدولة وقت اللعب. واعتبارًا من الآن، الجوائز لا تخضع لأي ضرائب.

آمنة الضحاك: الإمارات تحقق نجاحات ملموسة في دعم المزارعين
آمنة الضحاك: الإمارات تحقق نجاحات ملموسة في دعم المزارعين

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

آمنة الضحاك: الإمارات تحقق نجاحات ملموسة في دعم المزارعين

أكَّدت الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة أنه بدعم القيادة الرشيدة، تحقق الإمارات نجاحات ملموسة في دعم المزارعين وريادة الأعمال الزراعية لتعزيز الأمن الغذائي المستدام في الدولة، مشيرة إلى أن النسخة الأولى من المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي، خطوة مهمة نحو تطوير قطاع زراعي ممكن بالتكنولوجيا والابتكار في الإمارات. جاء ذلك في ختام فعاليات النسخة الأولى من المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي، الذي عقد برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة ونظمته وزارة التغير المناخي والبيئة على مدار أربعة أيام، من 28 إلى 31 مايو الجاري، في مركز أدنيك العين. شهد الحدث مشاركة واسعة من الجهات الحكومية والخاصة والمؤسسات الأكاديمية والبحثية والشركات الناشئة والمزارعين المواطنين وأفراد المجتمع، محققاً نجاحاً لافتاً في تسليط الضوء على أحدث الابتكارات الزراعية وتعزيز الشراكات الاستراتيجية ودعم رؤية الإمارات نحو مستقبل غذائي آمن ومستدام. وخلال الحفل الختامي، أعربت الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، عن فخرها وامتنانها بالنجاح الذي حققه المؤتمر والمعرض وتوجهت بالشكر لكافة المساهمين في إنجاح هذا الحدث الوطني». وأكدت أن القطاع الزراعي والمزارعين في الدولة يحظون بدعم ورعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، الذي يولي أهمية قصوى لتمكين المزارعين عبر مختلف البرامج والمبادرات لإتاحة المجال أمامهم لتطوير المزارع وزيادة الإنتاج والارتقاء بجودته وتنافسيته. تطوير الزراعة كما أكدت أنه وبفضل الدعم المستمر لسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، تُعد العين أحد أهم مراكز الزراعة في دولة الإمارات وتمتلك العديد من الإمكانات الزراعية التي تؤهلها للعب دور أكبر في مسيرة تطوير الزراعة وتعزيز الأمن الغذائي الوطني المستدام وأصبحت العين نموذجاً وطنياً ملهماً للزراعة الحديثة وهو ما يعكس حرصنا على استضافة العين النسخة الأولى من المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي. وأكدت على الدور المحوري للمزارع الإماراتي، قائلة: «إننا في وزارة التغير المناخي والبيئة نؤمن بأن المزارع الإماراتي هو الهدف الأسمى لجهودنا من خلال تمكينه وتزويده بالمعرفة والتقنيات الحديثة». وعن الرؤية المستقبلية، قالت: «أتطلع بثقة وتفاؤل إلى مستقبل نواصل فيه تعزيز شراكاتنا ونطلق مبادرات جديدة ونحصد المزيد من النجاحات التي تعود بالخير على وطننا ومجتمعنا، إن هدفنا الاستراتيجي هو أن تصبح الزراعة أحد أهم محركات التنمية المستدامة والشاملة في دولة الإمارات». وفي ختام فعاليات المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي 2025، كرّمت الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، الشركاء الاستراتيجيين والرعاة الرسميين للحدث، تقديراً لجهودهم ودعمهم الكبير للحدث ومساهمتهم بشكل حيوي في إنجاح نسخته الأولى. وشهد المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي، قصص نجاح تعبّر عن إرادة لا تلين، لمزارعين محليين يعرضون بكل فخر محاصيل تُزرع لأول مرة على أرض الإمارات. حيث إنها تُجسد الرؤية الطموحة للإمارات في تحقيق الأمن الغذائي، وتوسيع آفاق الزراعة المحلية على الرغم من التحديات البيئية والمناخية، فهي تنبت اليوم ثمار الأمل أمام شعبها المهتم بهذا القطاع وتُفتح آفاقاً جديدة لمحاصيل فريدة محلية قائمة على الابتكار والمعرفة. حيث حقق سالم الكعبي، من مزرعة «دانة العين» مشروع العنب أول والأكبر في العين، على نظام التعريش الإسبانية عمره سنة ونصف السنة، وزرع 1000 شتلة. وهذا العام كانت تحت تقييم التربية وبالإنتاج يأمل بحصاد 3 إلى 4 أطنان. وأدخلت ستة أصناف منه بإنتاج العنب وورق العنب والثمار، وزراعة الأشتال. وفي الموسم يستخرج 15 ألف شتلة، ولديه مشاريع أخرى كالفيفاي، والباشن فروت والمانغو، والبرتقال إلى جانب النخل. وأوضح أنه معتمد في المزرعة على نظام الخصوصية والزراعة الحديثة وقسّمها إلى أقسام منها الفواكه الاستوائية، ومشروع العنب والفواكه العادية، ومن ضمنها السياحة الزراعية بسكن خاص للزائر. أما عبدالله النيادي، من مزرعة العين «إكوابونيك»، فتميز باستزراع أسماك الصافي العربي على ملوحة 17 ألف ppm وأنتج 15 طناً من الأسماك في العام، وبوجود المستهلك يكثف ويصل إلى 25 و30 طناً. وقال: مزرعة متكاملة بمجموعة نشاطات وإنتاجات، وتتميز بوجود أول بحيرة لصيد الأسماك. وكان أساسها الاستزراع السمكي، والهدف الحصول على منتج عضوي آمن ونظيف، للاستهلاك أو الاكتفاء الذاتي. وأضاف: المزرعة تحتوي على أنواع من الأسماك، كالبورمندي والإيسين فاست، والكارب، أو السبورت، والكوي اليابانية.وقال علي الظنحاني، صاحب أول محمية عسل، للمحافظة على النحل الحر وإبراز عسل الإمارات، وإشهاره في الأسواق المحلية والخليجية والأوربية، وأول مزرعة موز في الإمارات، الحاصل على المركز الأول في «جائزة الشيخ منصور للتميز الزراعي»، والمركز الثاني في العسل: لديّ مشاركات كثيرة خلال ثلاثين سنة داخل الدولة وخارجها لإبراز المنتجات الوطنية من الزراعة وإرث آبائنا وأجدادنا من أشجار الموز والهمبا والبيباي والبطيخ العربي وبعض الورقيات. وأضاف: أنتجنا طنين من عسل السدر الصافي و500 كلغ من الشمع. أما الموز فتنتج أسبوعياً من 50 إلى 100 عضد، طول السنة من مختلف الأصناف. ويعرض مبخوت المنصوري من «مزرعة الرماح»، الإنتاج الأول لحبوب البر والشعير والسمسم الذي بدأ في إنتاجها من العام الماضي، وكانت تجارب ونجحت. وقال الحمد لله هذا العام زرعت محفزي برّ وأنتجنا طناً، ومحفز شعير 400 كلغ، والسمسم 120 كلغ. والعام القادم نستمر ونضيف حبوباً بيضاء تشبه الذرة مع الحصاد. وأضاف: لدي في المزرعة كذلك مساحة كبيرة من النخيل، و200 رأس من الغنم، وأستفيد من وجود الأسمدة العضوية خلال تعقيمها، من شهر 4 إلى 8 وتستعمل للزرع لكل حصاد ثلاثة كلغ، وبعد 25 يوماً نرى الثمر. ولم أدخل أي سماد من السوق. تواصل الإمارات جهودها لبناء قطاع زراعي مستدام، في إطار مساعيها لتعزيز أمنها الغذائي وضمان ازدهارها الاقتصادي. وفي قلب هذا التحول، تكمن قصة ملهمة تمتد لقرون، وتبدأ من ممارسات الزراعة الصحراوية القديمة لتصل إلى التقنيات الزراعية المتطورة. وقد وجدت هذه الرحلة المنصة لسردها في «المتحف الزراعي الوطني». مسيرة القطاع ويوفر المتحف منصة تستعرض مسيرة القطاع، بدءاً من الخبرات والممارسات الزراعية التقليدية، وصولاً إلى ابتكارات الزراعة المستقبلية. ويخوض الزوار رحلةً غامرةً تكشف لهم محطات التطور من الأساليب المُجرّبة إلى التقنيات الثورية، وتلهمهم أيضاً بقدرة الدول على تحويل تحدياتها إلى فرص، عبر الابتكار والاستدامة واحترام التراث الثقافي. ويضيء المتحف على الأدوات الزراعية التي طورتها المجتمعات القديمة منذ القدم وحتى اليوم، مثل المسحاة التي تستخدم لحفر التربة وحرثها، وأداة الميز لقطع أشجار النخيل، والشكنة لتقليم السعف اليابسة من أشجار النخيل، والملكدة التي تستخدم لضرب الشكنة لتسهيل قطع السعف. أكَّدت الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة أنه بدعم القيادة الرشيدة، تحقق الإمارات نجاحات ملموسة في دعم المزارعين وريادة الأعمال الزراعية لتعزيز الأمن الغذائي المستدام في الدولة، مشيرة إلى أن النسخة الأولى من المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي، خطوة مهمة نحو تطوير قطاع زراعي ممكن بالتكنولوجيا والابتكار في الإمارات. جاء ذلك في ختام فعاليات النسخة الأولى من المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي، الذي عقد برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة ونظمته وزارة التغير المناخي والبيئة على مدار أربعة أيام، من 28 إلى 31 مايو الجاري، في مركز أدنيك العين. إطلاق «ملتقى الإرشاد الزراعي الوطني الأول» أطلقت وزارة التغير المناخي والبيئة «ملتقى الإرشاد الزراعي الوطني الأول» بهدف دعم التحول الزراعي المستدام، وتبادل الخبرات وتسليط الضوء على أهمية الإرشاد الزراعي في دعم المزارعين، ونشر أفضل وأحدث الممارسات والابتكارات الزراعية الحديثة والذكية مناخياً. وشهد الملتقى في نسخته الأولى جلسات حوارية مهمة حول تمكين المزارعين، ودور المرأة في الإرشاد الزراعي، ونصائح حول الإرشاد الزراعي، ودور المنظمة العالمية للإرشاد الزراعي، وسلط الضوء على تجارب نوعية ونماذج ملهمة في مجالات الإرشاد الزراعي وتمكين المزارعين. وقال الدكتور محمد سلمان الحمادي، الوكيل المساعد لقطاع التنوع الغذائي في وزارة التغير المناخي والبيئة في كلمته إن ملتقى الإرشاد الزراعي الوطني الأول يأتي في توقيت مهم تشهد فيه دولة الإمارات تحوّلاً شاملاً في رؤيتها للزراعة باعتبارها ركيزة أساسية لتعزيز الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الشاملة، واصفاً الحدث بأنه خطوة مدروسة لترسيخ الإرشاد الزراعي أداة رئيسية لدعم المزارعين وتطوير قدراتهم، عبر نقل المعرفة والتقنيات المتقدمة إلى أرض الواقع، ما يعكس إيمان وزارة التغير المناخي والبيئة العميق بالدور الحيوي للمرشد الزراعي باعتباره حلقة وصل بين مراكز البحث والمزارع. من جانبه، قال الدكتور وليد أبوالحسن، كبير مسؤولي الموارد الطبيعية في المكتب شبه الإقليمي الفرعي لدول مجلس التعاون الخليجي واليمن بمنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (فاو) في كلمته إن إطلاق ملتقى الإرشاد الزراعي الوطني الأول خطوة استراتيجية في مسار التحوّل الزراعي المستدام الذي تتبناه دولة الإمارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store